الذوبان الزوجي
By محمد شريف
()
About this ebook
Read more from محمد شريف
نصائح للجمال Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsطعام للرجيم Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsالحلويات الشرقية المميزة Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsأطباق Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsفوائد غذائية Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsوصفات طبخ Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsاكلات بحرية Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsالتعامل مع البشرة Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsأطباق رئيسية وأكلات سريعة Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsأسرار الشعر الجميل Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsدراسات علمية Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsسندويشات Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsتأثيث المنزل Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsالمطبخ العربي Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsاكلات الدجاج والطيور Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsاكلات اللحم Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsسرطان الثدي Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsحبوب منع الحمل تؤثر في الإنجذاب Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsوصفات الدجاج Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsكل الأطباق العربية Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsأسرار عن الرياضة Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsاكلات لشحن الطاقة الجنسية Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsطَبخ Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsأطيب الكوكتيلات Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsاكلات سهلة Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsالوقاية من مرض السكري Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsالذ السلطات العالمية Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsللعناية بالملابس Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsسلطات وشوربات Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsشوربات Rating: 0 out of 5 stars0 ratings
Related to الذوبان الزوجي
Related ebooks
خمسون نصيحة لحياة زوجية سعيدة متزنة Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsملخص كتاب متعلق: نظرية التعلق وكيف يمكن أن تساعدك في العثور على الحبّ والحفاظ عليه Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsالطيور على أشكالها تقع Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsملخص كتاب كيف لا تكرهين زوجك بعد الأطفال Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsالزواج النموذجي Rating: 5 out of 5 stars5/5The Natural Menopause Plan: البرنامج الطبيعي للتكيف مع سن الأمل Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsعلم النفس الإيجابي والعلاج الأسري Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsملخص كتاب علاقات خطرة Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsVoitures Et Accessoires Auto: Les Petits Gadgets Qui Personnalisent Les Voitures De Luxe Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsحبوب منع الحمل تؤثر في الإنجذاب Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsالإكتئاب: عندما تشعرأن كل شيء قد انتهى Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsملخص كتاب الشخص مفرط الحساسية: كيف تزدهر حينما يثقل العالم كاهلك Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsملخص كتاب جنس بلا قيود: كيف تحافظ على الإثارة في العلاقات طويلة الأمد Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsملخص كتاب الأشياء الأولى أولا Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsسيكولوجية الجنس: يوسف مراد Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsملخص كتاب أيقظ العملاق بداخلك Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsملخص كتاب لأبطعم الفلامنكو Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsكلام في الصميم Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsرحلة المراهقة: نخطو معًا نحو النضوج Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsأنت على حق ، أنا مخطئ Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsملخص كتاب أن تكونِ كما أنتِ Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsفيم يفكر صغيري؟: علم نفس الطفل العملي للوالدين المعاصرين Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsالاحتياجات الأساسية للمرأة أثناء مرحلة المخاض Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsA Beautiful Balance A Wellness Guide to Healthy Eating and Feeling Great English Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsوتستمر الحياة Rating: 5 out of 5 stars5/5صحتك هي ثروتك Rating: 0 out of 5 stars0 ratings24 ساعه صحة Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsآلام الظهر: وكيفية التعامل معها! Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsد. سبوك لرعاية الطفل: دليل الوالدين لتنشئة الأطفال من الميلاد حتى المراهقة Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsدليل الأفراد مفرطي الحساسية Rating: 0 out of 5 stars0 ratings
Reviews for الذوبان الزوجي
0 ratings0 reviews
Book preview
الذوبان الزوجي - محمد شريف
هل وقعت في الذوبان الزوجي؟
الذوبان الزوجي يعني ذوبان المرأة في الرجل بمعنى أن تفقد المرأة شخصيتها وهويتها وتذيبها في الطرف الأخر الذوبان الزوجي. هذا المصطلح كثيرا ما يتداول في الحياة الزوجية بين الرجل والمرأة، وبالرغم من أنه ينطبق على معظم النساء إلا أن بعضهن لا يدركن مفهومه ولا يتخيلن مدى خطورته على حياتهن الزوجية.
ويذكر خبراء العلاقات الزوجية أن الذوبان الزوجي هو ذوبان أحد الطرفين في الاخر و غالبا ما يكون في مجتمعاتنا العربية، ذوبان المرأة في الرجل بمعنى أن تفقد المرأة شخصيتها وهويتها وتذيبها في الطرف الأخر بحيث يكون دورها مجرد منفذ لأوامر الرجل فقط.
وينمو هذا الذوبان خلال فترة الخطوبة ويكبر ويتربى بعد الزواج فالمرأة بطبيعتها الرقيقة وعاطفتها الجياشة تحب الغوص في عالم الرجل الذي تحبه وتعشقه، فهي ترغب في معرفة الأماكن التي يحب التردد عليها ومعرفة نوع الموسيقى التي يهواها، والتأقلم مع عاداته وتنفيذ جميع رغباته، بما في ذلك بعض العادات التي كانت ـ هي شخصيا ـ تكرهها قبل الزواج إلى أن تصل إلى مرحلة الذوبان الزوجي الذي يجردها من هويتها ويجعلها مطيعة لزوجها في كل شيء حتي لو كان مخالفا لما نشأت وتربت عليه.
وحتى لا تكوني تابعة بلا هوية ولا شخصية لزوجك يجب أن تنتبهي إلى أن هناك حدودا للاندماج في شخصية الزوج و أن هناك فرق كبير بين التشارك في الحياة والتغير إلى حد فقدان هويتك وشخصيتك إرضاء لزوجك.
العلاقة الحميمة أثناء الحمل
هل العلاقة الحميمة أثناء الحمل مسموحة؟ يشغل هذا السؤال العديد من الأزواج خصوصا في الفترة الأخيرة من الحمل. كل الدراسات العلمية تشير الى أن العلاقة الحميمة مسموحة بل تعد من الأمور العادية. هذه العلاقة لا تؤذي الأم ولا جنينها. فهذا الأخير يكون عادة محاطا بسدادة مخاطية سميكة تقفل عنق الرحم وتحمي الطفل. بالإضافة الى ذلك، هناك الكيس الذي يحيط بالطفل ويحميه. ويمكن سيدتي أن تلاحظي أن طفلك يتحرك بشكل أكبر خلال العلاقة الحميمة مع زوجك. لكن هذا ليس بسبب الألم بل بسبب دقات قلبك المرتفعة.
مع ذلك، هناك بعض الحالات التي تمر بها الحامل ولا يجوز خلالها ممارسة العلاقة مع زوجها وهي: النزيف، الام البطن، انفجار كيس الماء -ظهور ماء الولادة-، إجهاض متكرر، ولادة مبكرة، وجود المشيمة في وضع غير طبيعي وضعف في عنق الرحم. أما إذا كان الزوج مصابا بمرض الهربس أو الكلاميديا، فلا ينصح أيضا بممارسة العلاقة الحميمة لأنها قد تشكل خطرا على صحة حملك.
هناك أيضا بعض النساء اللواتي يفضلن الإبتعاد عن العلاقة الحميمة في الأشهر الأولى والأخيرة من الحمل. خلال الأشهر الثلاثة الأولى من الحمل، يعاني قسم كبير من النساء من الشعور بالغثيان وعدم الرغبة في تناول الطعام. مما قد يفقد المرأة رغبتها في إقامة العلاقة الحميمة. أما بالنسبة الى العلاقة الحميمة في الأشهر الأخيرة من الحمل، فيرفضها بعض النساء بسبب حجم البطن. مما يجعلهن يشعرن بالضيق أثناء العلاقة أو بسبب عدم رغبتهن في إظهار أجسادهن السمينة نوعا ما.
عليك ألا تشعري بالقلق إذا شعرت أن رغبة زوجك بممارسة العلاقة الحميمة معك خلال الشهر الأخير من الحمل قد خفتت لأن هذا لا يعني أنه لا يحبك بل قد يكون خائفا على صحة الجنين أو ربما ينتابه قلق تجاه المسؤوليات الجديدة التي تنتظره.
حاولي إذن مصارحة زوجك بما تشعرين تجاه العلاقة الحميمة أثناء الحمل وحاولي أيضا اكتشاف ما يشعر به، ولا تتسرعي في الحكم على الأمور.
يفترض أيضا استشارة الطبيب النسائي الخاص بك إذا شعرت بأي مشكلة خلال العلاقة الحميمة في فترة الحمل.
العلاقة الحميمة بعد الولادة
من الحقائق العلمية المهمة أن يعرف الزوجان التغيرات الفسيولوجية والتكوينية التي تطرأ على الجهاز التناسلي لدى المرأة بعد الحمل والولادة، الأمر الذي يخفف كثيرا من التوتر والخلاف بين الزوجين نتيجة اختلاف المتعة الجنسية أثناء الجماع، اذا لم يتم الاهتمام بالوقاية والعلاج حال حدوث الخلل حتى لا يتطور الأمر، ويتحول إلى علاقة سلبية تؤثر على جوهر العلاقة الزوجية بكاملها.
الحالة:
السيدة ح.ط. أرسلت رسالة مطولة تشكو من أن الزوج يتهمها بالبرود الجنسي، الأمر الذي جعلها تشعر بالغضب وتفكر في الانفصال انتقاما لكرامتها.
المشكلة كما تقول بدأت بعد ولادتها للطفل الثالث حين بدأ الزوج في التلميح بأنه لم يعد يستمتع معها أثناء العلاقة الجنسية نتيجة اتساع المنطقة التناسلية، ولم تقتنع بكلامه خاصة وأنها لا تشعر بأي تغير عدا أنها لم تعد تهتم كثيرا بالعلاقة الجنسية وتقوم بها من باب حق الزوج فقط، وحتى في المرات التي تتفاعل معه اثناء العلاقة الحميمة لا تشعربأنها مختلفة.
ثم بدأ الزوج في التعليقات المؤذية كما تصفها الى أن طلب منها أن تراجع طبيبة نساء لتجد حل وعلاج وهو ما جعلها تشعر بالغضب وتشك في انه بدأ يفكر في امرأة اخرى، وهو الأمر المرفوض تماما لديها.
-المرحلة الأولىوتضيف بأنها استشارت إحدى قريباتها التي أشارت عليها ان تستعمل الشبة
ولكنها عانت من الحكة والألم بعد استخدامها.وتسأل هل يمكن أن يكون زوجي على حق على الرغم من انني لا اشعر بأي تغيير؟ وهل يوجد علاج؟
الاجابة:
السيدة الفاضلة ح.ط. أرجو أن تقرئي الرد بهدوء وتكرري القراءة عدة مرات، فالأمر لا يتحمل كل هذا الانفعال ولا التشبث بالرأي في مسألة يمكن علاجها، وبالتالي تحسين جودة العلاقة الحميمة والمحافظة على الحياة الزوجية كما تتمنين.
هناك عدة أمور يجب أن أوضحها، تتعلق بما تمر به العلاقة الجنسية بينكما أنت وزوجك ويعاني منها نسبة كبيرة من الازواج في صمت خوفا من ازدياد التوتر والتدهور في العلاقة الجنسية:
-المشكلة تكمن في التغيرات التي تطرأ على عضلات المهبل و أسفل الحوض وتزداد سوءا في حالة الحمل والولادة المتكررة خاصة اذا لم تهتم المرأة بعمل التمرينات الرياضية الخاصة بهذه المنطقة أثناء الحمل وبعد الولادة مباشرة، وهي تمرينات متخصصة لتقوية عضلات الحوض وأعلى الفخذين والمهبل، ما ينتج عنه ارتخاء في جدار المهبل ويجعله أكثر اتساعا من حجم العضو التناسلي الذكري فلا يحقق الاحساس بالاحتكاك المطلوب اثناء الجماع.
-قد يصاحب هذه المشكلة زيادة في الإفرازات المهبلية والتي تجعل عملية الجماع أقل متعة للزوجين وبخاصة للرجل.
-الطريقة التي تحدث بها الزوج والوصف الذي أطلقه لا يحقق الهدف المطلوب من جعل الزوجة تدرك المشكلة، دون تجريح وبالتالي تطلب العلاج، كما وأن الأمر بدا للزوجة وكأنه نوع من الانتقاص من أنوثتها وهو ما جعلك تشعرين بالغضب وتفكرين في أمور قد لا تكون في تفكير الزوج، ولذلك اتمنى من كل الأزواج والزوجات عدم التسرع في اتخاذ أي قرار قبل التأكد من حقيقة الأمر.
-الحل يكمن في مرحلتين:
-المرحلة الأولى: الاستشارة الخاصة لدى طبيبة النساء لمعرفة الاسباب المؤدية الى اتساع المهبل وهل يوجد التهابات او زيادة افرازات وإمكانية علاجها طبيا، وحتى جراحيا وهي عملية جراحية تعمل على شد العضلات الخاصة بالمهبل، مع الاهتمام بممارسة الرياضة الخاصة بهذه المنطقة.
-المرحلة الثانية: تكمن في إعادة الحيوية للعلاقة الحميمة واتباع الارشادات الخاصة بإتعاش العلاقة الجنسية بداية من الحوار الحميم الى تغيير الأوضاع النمطية التقليدية والأوقات وحتى أماكن اللقاء.
نصيحة:
بعض الأزواج والزوجات يعتقد أن المنطقة التناسلية لا تتغير، وهو ما يسبب الكثير من المشكلات التي يمكن تفاديها بالحوار الهادئ الهادف للوصول الى التناغم الجنسي المطلوب بينهما.
كيف تحافظي على حرارة العلاقة الحميمة بعد سنوات من الزواج؟؟
يعتبر موضوع الحفاظ