Discover millions of ebooks, audiobooks, and so much more with a free trial

Only $11.99/month after trial. Cancel anytime.

من منظور قلم
من منظور قلم
من منظور قلم
Ebook95 pages1 hour

من منظور قلم

Rating: 0 out of 5 stars

()

Read preview

About this ebook

لا أعلم! لا أعلم إن كنت ستدفع قيمة هذا الكتاب أم لا! ولن أراكَ وأنت تسترق النظر من الداخل.. ولا أعلم إن كان ينتابك الفضول عن كيفية موت الملك، أو عن الذي أكل آخر قطعة من الحلوى... ولست مجبراً على قطع تذكرة لحضور مسرحية الحياة التي ستعرض بين صفحاتي.. ولا أعلم إن كنت تعرف من أقصد عندما قلت: "عنيدةٌ جداً"؛ فلا داعي أن تُقلِّب صفحات كتابي! لكنّي أعلم أن ما يحتويه هذا الكتاب، قد يجعلك تشعر بالذي بِتُّ أشعرُ به...
Languageالعربية
Release dateOct 31, 2019
ISBN9789948365167
من منظور قلم
Author

لينا خالد صالح الغامدي

لينا خالد صالح الغامدي اِعتدتُ أن أكون حذرة طوال الوقت وجريئة في أغلب الأمور، بَدوت متناقضة، لكن أحملُ وِجهةَ نظر. فتاة لم تبلغ العشرين من عمرها.. لا تقتنع إلا بكلماتها التي تنتقيها بعناية.

Related to من منظور قلم

Related ebooks

Reviews for من منظور قلم

Rating: 0 out of 5 stars
0 ratings

0 ratings0 reviews

What did you think?

Tap to rate

Review must be at least 10 words

    Book preview

    من منظور قلم - لينا خالد صالح الغامدي

    من منظور قلم

    Lina Khaled Saleh Al Ghamdi

    Austin Macauley Publishers

    من منظور قلم

    نبذة عن الكتاب على الغلاف الخلفي

    نبذة عن الكاتب

    الإهـــــــــــــــــداء

    حقوق النشر ©

    شكر وتقدير

    لذلك السبب

    بينما كان يعيش

    خطأ مطبعي

    أرجوكم هدوء في القاعة

    بطل خارق

    مات الملك

    آخر قطعة من الحلوى

    تأخرت

    عنيدةٌ جداً

    أعتذر للحجارة

    كتاب الماضي

    لأنه خيال

    مِن صديق

    اُخلدْ إلى النوم

    أغلقوا الباب

    مجرد طفل صغير

    لا يمكن وصفه

    ليس بغريب

    تحت قطرات المطر

    مسرحية الحياة

    لدقيقة واحدة فقط

    داخل عقلي

    من بيده قلم

    نبذة عن الكتاب على الغلاف الخلفي

    لا أعلم! لا أعلم إن كنت ستدفع قيمة هذا الكتاب أم لا! ولن أراكَ وأنت تسترق النظر من الداخل..

    ولا أعلم إن كان ينتابك الفضول عن كيفية موت الملك، أو عن الذي أكل آخر قطعة من الحلوى...

    ولست مجبراً على قطع تذكرة لحضور مسرحية الحياة التي ستعرض بين صفحاتي..

    ولا أعلم إن كنت تعرف من أقصد عندما قلت: عنيدةٌ جداً؛ فلا داعي أن تُقلِّب صفحات كتابي!

    لكنّي أعلم أن ما يحتويه هذا الكتاب، قد يجعلك تشعر بالذي بِتُّ أشعرُ به...

    نبذة عن الكاتب

    لينا خالد صالح الغامدي

    اِعتدتُ أن أكون حذرة طوال الوقت وجريئة في أغلب الأمور، بَدوت متناقضة، لكن أحملُ وِجهةَ نظر.

    فتاة لم تبلغ العشرين من عمرها.. لا تقتنع إلا بكلماتها التي تنتقيها بعناية.

    الإهـــــــــــــــــداء

    إهداء لوالدتي التي باتت تنصت إليّ حتى عندما يغزو النوم عينيها، أحبك أمي.

    حقوق النشر ©

    لينا خالد صالح الغامدي (2019)

    تمتلك لينا خالد صالح الغامدي الحق كمؤلفة لهذا العمل، وفقاً للقانون الاتحادي رقم (7) لدولة الإمارات العربية المتحدة، لسنة 2002 م، في شأن حقوق المؤلف والحقوق المجاورة.

    جميع الحقوق محفوظة

    لا يحق إعادة إنتاج أي جزء من هذا الكتاب، أو تخزينه، أو نقله، أو نسخه بأي وسيلة ممكنة؛ سواء كانت إلكترونية، أو ميكانيكية، أو نسخة تصويرية، أو تسجيلية، أو غير ذلك دون الحصول على إذن مسبق من الناشرين.

    أي شخص يرتكب أي فعل غير مصرح به في سياق المذكور أعلاه، قد يكون عرضة للمقاضاة القانونية والمطالبات المدنية بالتعويض عن الأضرار.

    الرقم الدولي الموحد للكتاب 9789948365174 (غلاف ورقي)

    الرقم الدولي الموحد للكتاب 9789948365167 (كتاب إلكتروني)

    رقم الطلب: MC-10-01-4303841

    التصنيف العمري: 13+

    تم تصنيف وتحديد الفئة العمرية التي تلائم محتوى الكتب وفقا لنظام التصنيف العمري الصادر عن المجلس الوطني للإعلام.

    اسم المطبعة:

    عنوان المطبعة:

    الطبعة الأولى (2019)

    أوستن ماكولي للنشر م. م. ح

    مدينة الشارقة للنشر

    صندوق بريد [519201]

    الشارقة، الإمارات العربية المتحدة

    www.austinmacauley.ae

    +971 655 95 202

    شكر وتقدير

    إن كان للشكر مجال؛ فلقلمي كل الثناء.

    لذلك السبب

    بدأت الكتابة حين عزم صديقي عليَّ ذلك، كنت أنظر إليها بمنظور الهواية لكن أسأت الظن؛ كانت لي أكثر من مجرد غاية، أصبحت لي حكاية ورواية؛ كنت دائماً لا أحمل الأفكار.. فقط أضع كتابي أمامي وأمسك بقلمي وبجانبي كوب القهوة الذي يطول الانتظار ولا أحتسيه.

    لا أعلم ماذا سأكتب! فأنا دائماً ما أترك لقلمي الخيار نيابةً عني.. حين أكتب أشعر وكأن الكتاب ساحة للرقص.. وقلمي يبدأ برمي الحروف والصراخ.. أراه مثل الأمواج الضخمة والعديدة، أنا فقط أتركها تكمل، وأعلم أن لكل كلامي معانٍ حقاً.. كنت أحزن في كل يوم لا أكتب فيه؛ لأن الكتاب أصبح لي عالم، أصبحت به من أريد أنا، لم أكن أعلم سبب أن أجعل الكتاب هذا بجانب سريري دائماً، وأن أضع أكثر من قلم لكي لا ينفذ الحبر، وبعدها ينقطع الأمل في بعض الأحيان.. حين أكتب أصبح مثل القبطان؛ لديه سفينة في الحجمِ

    Enjoying the preview?
    Page 1 of 1