من منظور قلم
()
About this ebook
لينا خالد صالح الغامدي
لينا خالد صالح الغامدي اِعتدتُ أن أكون حذرة طوال الوقت وجريئة في أغلب الأمور، بَدوت متناقضة، لكن أحملُ وِجهةَ نظر. فتاة لم تبلغ العشرين من عمرها.. لا تقتنع إلا بكلماتها التي تنتقيها بعناية.
Related to من منظور قلم
Related ebooks
أحلام أحمد Rating: 5 out of 5 stars5/5سمراء ولكن Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsلم تكن غيمة Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsالسراب Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsأسطورة آكل البشر Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsوأشرقت شمس Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsمذكرات بائسة Rating: 0 out of 5 stars0 ratings!كيف تقلي بيضة Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsزجزاج Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsاغتصاب حرف Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsمن حافة الهاوية إلى الفوضى الخلاقة Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsمذكرات الثانية عشر Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsماجدولين: مصطفى لطفي المنفلوطي Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsنهر عمّان الوحيد Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsومازال في قلمي حبر Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsوراء الأكمة Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsصندوق الدنيا Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsإلى أبي في الجنة Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsقيودٌ وأجنحةٌ Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsصندوق الدنيا: إبراهيم عبد القادر المازني Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsسأحيا بداخلك: مجدي عمر Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsسجين وقصص أخرى Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsزعيمة الروح الحلوة Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsالعصير الأحمر: مجموعة قصصية Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsأقوى من الحب Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsرسائل يوسف Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsإلى ضوء: خارج الدائرة Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsشهوة الصمت Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsماجدولين Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsأسطورة العلامات الدامية Rating: 0 out of 5 stars0 ratings
Reviews for من منظور قلم
0 ratings0 reviews
Book preview
من منظور قلم - لينا خالد صالح الغامدي
من منظور قلم
Lina Khaled Saleh Al Ghamdi
Austin Macauley Publishers
من منظور قلم
نبذة عن الكتاب على الغلاف الخلفي
نبذة عن الكاتب
الإهـــــــــــــــــداء
حقوق النشر ©
شكر وتقدير
لذلك السبب
بينما كان يعيش
خطأ مطبعي
أرجوكم هدوء في القاعة
بطل خارق
مات الملك
آخر قطعة من الحلوى
تأخرت
عنيدةٌ جداً
أعتذر للحجارة
كتاب الماضي
لأنه خيال
مِن صديق
اُخلدْ إلى النوم
أغلقوا الباب
مجرد طفل صغير
لا يمكن وصفه
ليس بغريب
تحت قطرات المطر
مسرحية الحياة
لدقيقة واحدة فقط
داخل عقلي
من بيده قلم
نبذة عن الكتاب على الغلاف الخلفي
لا أعلم! لا أعلم إن كنت ستدفع قيمة هذا الكتاب أم لا! ولن أراكَ وأنت تسترق النظر من الداخل..
ولا أعلم إن كان ينتابك الفضول عن كيفية موت الملك، أو عن الذي أكل آخر قطعة من الحلوى...
ولست مجبراً على قطع تذكرة لحضور مسرحية الحياة التي ستعرض بين صفحاتي..
ولا أعلم إن كنت تعرف من أقصد عندما قلت: عنيدةٌ جداً
؛ فلا داعي أن تُقلِّب صفحات كتابي!
لكنّي أعلم أن ما يحتويه هذا الكتاب، قد يجعلك تشعر بالذي بِتُّ أشعرُ به...
نبذة عن الكاتب
لينا خالد صالح الغامدي
اِعتدتُ أن أكون حذرة طوال الوقت وجريئة في أغلب الأمور، بَدوت متناقضة، لكن أحملُ وِجهةَ نظر.
فتاة لم تبلغ العشرين من عمرها.. لا تقتنع إلا بكلماتها التي تنتقيها بعناية.
الإهـــــــــــــــــداء
إهداء لوالدتي التي باتت تنصت إليّ حتى عندما يغزو النوم عينيها، أحبك أمي.
حقوق النشر ©
لينا خالد صالح الغامدي (2019)
تمتلك لينا خالد صالح الغامدي الحق كمؤلفة لهذا العمل، وفقاً للقانون الاتحادي رقم (7) لدولة الإمارات العربية المتحدة، لسنة 2002 م، في شأن حقوق المؤلف والحقوق المجاورة.
جميع الحقوق محفوظة
لا يحق إعادة إنتاج أي جزء من هذا الكتاب، أو تخزينه، أو نقله، أو نسخه بأي وسيلة ممكنة؛ سواء كانت إلكترونية، أو ميكانيكية، أو نسخة تصويرية، أو تسجيلية، أو غير ذلك دون الحصول على إذن مسبق من الناشرين.
أي شخص يرتكب أي فعل غير مصرح به في سياق المذكور أعلاه، قد يكون عرضة للمقاضاة القانونية والمطالبات المدنية بالتعويض عن الأضرار.
الرقم الدولي الموحد للكتاب 9789948365174 (غلاف ورقي)
الرقم الدولي الموحد للكتاب 9789948365167 (كتاب إلكتروني)
رقم الطلب: MC-10-01-4303841
التصنيف العمري: 13+
تم تصنيف وتحديد الفئة العمرية التي تلائم محتوى الكتب وفقا لنظام التصنيف العمري الصادر عن المجلس الوطني للإعلام.
اسم المطبعة:
عنوان المطبعة:
الطبعة الأولى (2019)
أوستن ماكولي للنشر م. م. ح
مدينة الشارقة للنشر
صندوق بريد [519201]
الشارقة، الإمارات العربية المتحدة
www.austinmacauley.ae
+971 655 95 202
شكر وتقدير
إن كان للشكر مجال؛ فلقلمي كل الثناء.
لذلك السبب
بدأت الكتابة حين عزم صديقي عليَّ ذلك، كنت أنظر إليها بمنظور الهواية لكن أسأت الظن؛ كانت لي أكثر من مجرد غاية، أصبحت لي حكاية ورواية؛ كنت دائماً لا أحمل الأفكار.. فقط أضع كتابي أمامي وأمسك بقلمي وبجانبي كوب القهوة الذي يطول الانتظار ولا أحتسيه.
لا أعلم ماذا سأكتب! فأنا دائماً ما أترك لقلمي الخيار نيابةً عني.. حين أكتب أشعر وكأن الكتاب ساحة للرقص.. وقلمي يبدأ برمي الحروف والصراخ.. أراه مثل الأمواج الضخمة والعديدة، أنا فقط أتركها تكمل، وأعلم أن لكل كلامي معانٍ حقاً.. كنت أحزن في كل يوم لا أكتب فيه؛ لأن الكتاب أصبح لي عالم، أصبحت به من أريد أنا، لم أكن أعلم سبب أن أجعل الكتاب هذا بجانب سريري دائماً، وأن أضع أكثر من قلم لكي لا ينفذ الحبر، وبعدها ينقطع الأمل في بعض الأحيان.. حين أكتب أصبح مثل القبطان؛ لديه سفينة في الحجمِ