معالي القبيلة
()
About this ebook
Related to معالي القبيلة
Related ebooks
عندما قالت أحِبّك Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsالحرملك 3 Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsسلامٌ على أُناس أوجعنا فُراقهم Rating: 5 out of 5 stars5/5لُطْفَهُ وَسِدْرة Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsشجرة الخلود Rating: 4 out of 5 stars4/5متكسرتش Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsالعصير الأحمر: مجموعة قصصية Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsسقوط التاج Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsإلى أبي في الجنة Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsالحقيبة Rating: 5 out of 5 stars5/5ما آلت إليه الأمور: سلسلة الليبيدو, #1 Rating: 5 out of 5 stars5/5أعد إلي روحي التائهة Rating: 5 out of 5 stars5/5عندما سقطت ورقة التوت Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsمنازل Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsأحلام أحمد Rating: 5 out of 5 stars5/5من أجل الحبيب Rating: 4 out of 5 stars4/5سيدي Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsالمنظف Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsالتُهمه عربي Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsالبحوث المجيدة Rating: 5 out of 5 stars5/5الراقي: الخير الممنوع Rating: 0 out of 5 stars0 ratings!لستَ وحدك: دليلي للتواصل مع طفلي Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsسر وصفة النجاح Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsزوج التنتين Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsكافر Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsإني بريء منكم Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsهرقليون: قلادة العهد Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsغير من أسلوب تفكيرك: النجاح في الحياة وتحقيق الأحلام هو نتاج مواصلة المجاهدة في سبيل تحقيقه Rating: 0 out of 5 stars0 ratings#إرهاصات_وردية_الليل Rating: 4 out of 5 stars4/5جادة الحي Rating: 3 out of 5 stars3/5
Reviews for معالي القبيلة
0 ratings0 reviews
Book preview
معالي القبيلة - هيا ظفر آل ظفر
معالي القبيلة
هيا ظفر آل ظفر
Austin Macauley Publishers
معالي القبيلة
الإهـــــــــــداء
حقوق النشر ©
المقدمة
ملاحظة هامة
العام الأول لا حد للجنون (2015 م)
العام الثاني ضربتان في القلب تُميتان (2016 م)
العام الثالث استراحة مُحارب (2017 م)
العام الرابعلعلهُ خيرة (2018 م)
العام الخامس والأخير اخترتك أنت (2019 م)
رسالة إلى أبي
الإهـــــداء
إلى حُطام التعصب القبلي...
إلى من وقفت بجانبي، ساندتني، طببت جروحي ومنحتني ثقة العالم كله.. أمي.. الأستاذة:
فاطمة حسين
أطال الله في عمرها
كما أحب أن أهدي هذا العمل لكل من دعمني من عائلتي وصديقاتي، وبالأخص:
لمياء، العنود، أشواق، نادية، هيفاء، دلال، أفراح، فادية، بشاير، فاطمة، نجود، هند، بتول
وإلى مجهول الهوية، الأستاذ...!
حقوق النشر ©
هيا ظفر آل ظفر (2020)
تمتلك هيا ظفر آل ظفر الحق كمؤلفة لهذا العمل، وفقاً للقانون الاتحادي رقم (7) لدولة الإمارات العربية المتحدة، لسنة 2002 م، في شأن حقوق المؤلف والحقوق المجاورة.
جميع الحقوق محفوظة
لا يحق إعادة إنتاج أي جزء من هذا الكتاب، أو تخزينه، أو نقله، أو نسخه بأي وسيلة ممكنة؛ سواء كانت إلكترونية، أو ميكانيكية، أو نسخة تصويرية، أو تسجيلية، أو غير ذلك دون الحصول على إذن مسبق من الناشرين.
أي شخص يرتكب أي فعل غير مصرح به في سياق المذكور أعلاه، قد يكون عرضة للمقاضاة القانونية والمطالبات المدنية بالتعويض عن الأضرار.
الرقم الدولي الموحد للكتاب. 9789948252658 (غلاف ورقي)
الرقم الدولي الموحد للكتاب. 9789948252641 (كتاب إلكتروني)
رقم الطلب:MC-10-01-2691894
التصنيف العمري: 17+
تم تصنيف وتحديد الفئة العمرية التي تلائم محتوى الكتب وفقا لنظام التصنيف العمري الصادر عن المجلس الوطني للإعلام.
الطبعة الأولى (2020)
أوستن ماكولي للنشر م. م. ح
مدينة الشارقة للنشر
صندوق بريد [519201]
الشارقة، الإمارات العربية المتحدة
www.austinmacauley.ae
202 95 655 971+
المقدمة
منذ أن صدر الحكم في عام 2017 وأنا أحاول أن أكتب هذا الكتاب، ولكن دموعي تمنعني، أُقاوم ولكن لم أجرؤ؛ فكلما أمسكت القلم شعرت بألم في صدري، وبأن جبالاً تتصدع في رأسي، فما لي إلا أن أغلق المذكرة وأهرب إلى عالم الجبناء.
إلى أن كتبت أمنياتي في بداية عام 2019، وكان الكتاب أولها، فلنبدأ..
كنت أتساءل دائماً كيف لامرأة راشدة أن تتزوج برجل يصغرها بخمس سنوات أو تتأقلم معه في التفكير أو أن تتمكن من حبه؟
وما الذي يدفع برجل أن يحب امرأة تكبُره سناً. هل هو نقص حنان مثلاً؟ أو الرغبة منه في الزواج بامرأة ناضجة لاكتفائها الذاتي وقلة متطلباتها؟ أو من الممكن أن يكون طامعاً في ثروتها؟! ولكن أي ثروة ستقتنيها امرأة أكبر منه بخمسة أعوام؟ أسئلة كثيرة تتضارب في ذهني حول هذه النقطه تحديداً، ولكن لم أُفكر ولو للحظة واحدة بأهم مصير يمكن أن تحدده لنا معالي القبيلة...! نعم يا سادة، معالي القبيلة..
لم يختر أحد منا والديه.. عائلته.. كذلك قبيلته أو عشيرته...، هي كالأرزاق مقسمة على البشر، ليست لتقليل شأن أحد، ولا للتفاخر أو التباهي بإنجاز لم تجتهد فيه؛ إنما لحكمة من الله عز وجل، وللأسف طغى بعض البشر بها، وأجزم البعض بأنهم أفضل خلق الله، وما هي إلا اختبار لبني آدم استغله ضعفاء النفوس لإعلاء شأنهم وتقليل شأن من هم حولهم وليسوا من ثوبهم.
هذي حقيقة واقعة حتى هذه اللحظة، وما زال مئات بل آلاف الشباب والشابات تحديداً في وطننا العربي يعانون منها، فقد أصبحت كياناً يختار مصير مخلوق ميزه الله بالحرية في اتخاذ القرار للارتباط بالشخص الملائم له...
ملاحظة هامة
الأحداث التالية مستوحاة من قضايا حقيقية وعن تجربة شخصية بأسماء مزيفة.. مع قليل من الخيال الروائي. فأي تطابق قد يحدث في أسماء الشخصيات؛ هو من محض الصدفة لا أكثر...
العام الأول
لا حد للجنون (2015 م)
في نهاية منتصف هذا العام، قررت وصديقاتي الذهاب في رحلة استجمام قصيرة لجزيرة ياس في أبو ظبي، فانطلقنا ذلك اليوم بكل سعادة، فلم يكن معي سوى أخوات اعتدت أن أكون معهن في عطلة نهاية كل أسبوع، أتحدث لهن عما حدث معي بموجز مفصل طيلة أيام غيابنا عن بعض، ونتناقش بأي موضوع قد يشغل الرأي العام في كل أسبوع. ولكن لم نتطرق أبداً لأهم حدث قد تنهي به أي فتاة