نهاية حياة
By Asmaa Ahmed
5/5
()
About this ebook
فتاه واجهت مشكلات اسريه ومجتمعيه وكيف اثرت على شخصيتها
Asmaa Ahmed
biology teacher
Related to نهاية حياة
Related ebooks
ما آلت إليه الأمور: سلسلة الليبيدو, #1 Rating: 5 out of 5 stars5/5لُطْفَهُ وَسِدْرة Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsسلامٌ على أُناس أوجعنا فُراقهم Rating: 5 out of 5 stars5/5سقوط التاج Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsالحقيبة Rating: 5 out of 5 stars5/5دفتر عاملة Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsابن الخليج Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsخواطر Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsسحبان السواح: مرتزق خسيس ومنافق رخيص: لا للطائفية وكراهية الأقليات Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsبومة بربرة Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsجدل الدنيوية العقلانية والعلمانية الإلحادية: بحث علمي منهجي Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsسحبان السواح قلم مأجور ومنافق رخيص: لا لتخوين المسيحيين والدروز Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsالفضيلة: مصطفى لطفي المنفلوطي Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsالعالم من البداية - دنیا از اول Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsالأدب العربي في ما له وفي ما عليه Rating: 5 out of 5 stars5/5El Iman vel Islam Rating: 4 out of 5 stars4/5شهي كالبرتقال Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsالتوازنات الخمس Rating: 5 out of 5 stars5/5أثر العرب في الحضارة الاوروبية Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsزمان يضرب زمان: مفردات الحكاية في الإمارات Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsاحزان ملونة Rating: 5 out of 5 stars5/5جهاد إسرائيل في تل أبيب Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsالجغرافيا الثقافية لأوروبا القرن التاسع عشر في متخيل الرحالة العرب Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsالأنثروبولوجيا من وجهة نظر براغماتية Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsالهوية القلقة Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsاسرار القلعة: الخيال, #2 Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsNovel of Hesitation Arabic Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsتذكرة الأريب في تفسير الغريب Rating: 1 out of 5 stars1/5زوج التنتين Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsالألم والأمل: جرعة الأمل Rating: 1 out of 5 stars1/5
Reviews for نهاية حياة
1 rating0 reviews
Book preview
نهاية حياة - Asmaa Ahmed
نهاية حياة
قصة فتاة واجهت مشكلات مجتمعها
وكيف اثر ذلك على شخصيتها
وهل ستتحقق امنيه حياة
فى الثمانينات فى اسره متوسطه بصعيد مصر مكونه من ولد وحيد يسمى على وبنتين جهاد ثمانى سنوات واروى سبع سنوات
كان الصعيد فى ذلك الوقت لم يلجا الى السونار لمعرفه نوع الجنين وكان الاب احمد والام سعاد يتمنون ذكر حتى تكتمل سعادتهم وكانوا فى انتظار محمود القادم اسم الطفل المنتظر
فارادات الاسره سند لابنهم على يعاونه فى الحياه فالبنات لاتقوى على ذلك كما يقولون
فى صباح ايام شهر يوليلو لم تنم الاسره فكانت الام سعاد على وشك الولاده ومعها اخواتها فاطمه ومروه والدايه كما كانت تسمى وكان الاب احمد يجلس باولاده فى غرفه اخرى يدعى للام ويتحدث مع اطفاله لكى يطمئنهم ان والدتهم بخير .
وبعد ساعات من الالم جاءت الى الدنيا حياة فتاه صغيره الحجم سمراء اللون لم يتحقق امل الاسره فى محمود رضى الاب والام وشكروا الله فقد كانت اسره متدينه محافظه
وكانت الصدمه عندما تمت حياه السبع ايام وكان مخطط ان يتم لها حفله اسبوع فجاءت صدمه وفاة الجد ابو الاب
كانت بدايه سيئه لحياه ولكن هل ستسمر هكذا
تمر السنوات بحياه مع اسرتها التى عشقتها كانت حياتها جميله مع اخواتها التى كانت الام تطلب من البنات مراعاتها