Discover millions of ebooks, audiobooks, and so much more with a free trial

Only $11.99/month after trial. Cancel anytime.

لسان الميزان ت أبي غدة
لسان الميزان ت أبي غدة
لسان الميزان ت أبي غدة
Ebook645 pages1 hour

لسان الميزان ت أبي غدة

Rating: 0 out of 5 stars

()

Read preview

About this ebook

هو كتاب من كتب الحديث يختص بعلم الجرح والتعديل، ألفه الحافظ ابن حجر العسقلاني يختص الكتاب بالمجروحين من رواة الحديث، وأصل هذا الكتاب هو كتاب ميزان الاعتدال في نقد الرجال للحافظ الذهبي، وقد قام ابن حجر بتهذيبه والزيادة عليه، وهو مرتب ترتيبا ألفبائيا، يترجم فيه المجروحين ذاكرا أسمائهم وأنسابهم وأقوال العلماء فيهم، وتعرض كذلك للقراء والمفسرين والفقهاء والأصوليين والشعراء واللغويين والمتصوفة والمؤرخين إضافة للأصل الذي هو رواة الحديث ، يقع الكتاب في سبعة أجزاء.
Languageالعربية
PublisherRufoof
Release dateMay 1, 1902
ISBN9786468742669
لسان الميزان ت أبي غدة

Read more from ابن حجر العسقلاني

Related to لسان الميزان ت أبي غدة

Related ebooks

Related categories

Reviews for لسان الميزان ت أبي غدة

Rating: 0 out of 5 stars
0 ratings

0 ratings0 reviews

What did you think?

Tap to rate

Review must be at least 10 words

    Book preview

    لسان الميزان ت أبي غدة - ابن حجر العسقلاني

    الغلاف

    لسان الميزان ت أبي غدة

    الجزء 20

    ابن حجر العسقلانيي

    852

    هو كتاب من كتب الحديث يختص بعلم الجرح والتعديل، ألفه الحافظ ابن حجر العسقلاني يختص الكتاب بالمجروحين من رواة الحديث، وأصل هذا الكتاب هو كتاب ميزان الاعتدال في نقد الرجال للحافظ الذهبي، وقد قام ابن حجر بتهذيبه والزيادة عليه، وهو مرتب ترتيبا ألفبائيا، يترجم فيه المجروحين ذاكرا أسمائهم وأنسابهم وأقوال العلماء فيهم، وتعرض كذلك للقراء والمفسرين والفقهاء والأصوليين والشعراء واللغويين والمتصوفة والمؤرخين إضافة للأصل الذي هو رواة الحديث ، يقع الكتاب في سبعة أجزاء.

    (ز): يوسف بن عبد الله الشحام أبو يعقوب البصري.

    شيخ أبي علي الجبائي.

    قال النديم: انتهت إليه رئاسة المعتزلة بالبصرة في وقته، أخذ، عَن أبي الهذيل. وذكر أنه كان على ديوان الخراج أيام الواثق وأنه كان قد وعظ العلوي صاحب الزنج لما خرج بالبصرة فأراد قتله ثم تركه.

    8697 -

    يوسف بن عبد الرحمن.

    حدث عنه عيسى البركي بحديثين موضوعين.

    8698 -

    (ز): يوسف بن عبد الصمد.

    روى عن إسماعيل بن سعيد بن رمانة.

    قال أبو حاتم الرازي في ترجمة إسماعيل: إن يوسف أيضًا مجهول.

    8699 -

    (ز): يوسف بن علي بن جبارة بن محمد بن عقيل بن سوادة المغربي البسكري المقرىء المشهور أبو القاسم الهذلي.

    ولد سنة ... ورحل في سنة خمس وعشرين وأربع مِئَة فقرأ على أبي القاسم الزيدي صاحب النقاش وعلى أبي علي الأهوازي، وَأبي العلاء الواسطي وجماعة عدتهم مئتان واثنان وعشرون شيخا قرأ عليهم ببلاد متعددة تزيد على الخمسين من المغرب إلى سمرقند.

    قال الذهبي في الطبقات: سرد أبو القاسم أسماء شيوخه فبلغوا ثلاث مِئَة وخمسة وستين شيخا. وقال: لو علمت أن أحدا تقدم علي في جميع بلاد الإسلام لقصدته. قال: وجمعت كتاب الكامل لنسهل الطرق المتلوة والقراءات المعروفة.

    قال الذهبي: وله أغاليط كثيرة في أسانيد القراءات وجد في كتابه أشياء منكرة لا تحل القراءة بها لعدم صحة إسنادها وحدث، عَن أبي نعيم وجماعة.

    روى عنه إسماعيل بن الفضل الإخشيد وأبو العز القلانسي.

    قال ابن ماكولا: كان يدرس علم النحو ويفهم الكلام.

    وذكر عبد الغافر الفارسي أن نظام الملك أرسله إلى مدرسة نيسابور فجلس بها يفيد وكان مقدما في النحو والصرف وكان يحضر مجلس الأستاذ أبي القاسم القشيري فكان القشيري يراجعه في النحو.

    مات بنيسابور سنة 465.

    8700 -

    ذ- يوسف بن علي الطبري.

    أورد عنه الرافعي في تاريخ قزوين هذا السند النظيف لمتن غير صحيح لكنه مركب عليه وما أدري ممن الآفة.

    وهو من رواية عبد الرحمن بن محمد المروزي، عَن أبي جعفر محمد بن الحسن الكشي عنه عن الشريف ناصر العمري أخبرنا أبو عبد الله الخضري أخبرنا أبو زيد المروزي أخبرنا أبو بكر القفال أخبرنا أبو العباس بن سريج أخبرنا أبو القاسم الأنماطي أخبرنا أبو إبراهيم المزني أخبرنا الشافعي أخبرنا مالك عن نافع عن ابن عمر رفعه: أشد الأعمال ثلاث: إنصاف الناس من نفسك, ومؤاساة الأخ من مالك, وذكر الله على كل حال.

    وهذا موضوع على هؤلاء من الشريف فصاعدا.

    8701 -

    ذ- يوسف بن أبي علي السقلاطوني المتكلم على مذهب أهل العدل، يعني المعتزلة.

    ذكره عبد الغافر في السياق وقال: سمع الحديث معنا لا عن قصد واعتناء وكان كيس الطبع ويناظر في الكلام.

    8702 - يوسف بن الغرق.

    عن هشام الدستوائي وطبقته.

    قال ابن عَدِي: هو ابن الغرق بن أبي لمازة قاضي الأهواز.

    قال أبو الفتح الأزدي: كذاب.

    وقال أبو علي الحافظ: منكر الحديث.

    وقال أبو حاتم: ليس بالقوي.

    وقال ابن عَدِي: حدثنا عمر بن سنان حدثنا محمد بن قدامة بن أعين حَدَّثَنا

    يوسف بن الغرق

    عن سكين بن أبي سراج عن المغيرة بن سويد عن ابن عباس رضي الله عنهما مرفوعا: من سعادة المرء خفة عارضيه.

    تابعه محمود بن خداش عن يوسف وقال: لحييه بدل: عارضيه.

    موسى بن مروان: حدثنا يوسف بن الغرق عن إبراهيم بن عثمان عن الحكم عن مقسم عن ابن عباس رضي الله عنهما قال: لما مات إبراهيم ابن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: إن له مرضعتين في الجنة ولو عاش كان صديقا نبيا ولو عاش لأعتقت أخواله القبط وما استرق قبطي.

    موسى بن مروان: حدثنا ابن الغرق عن عثمان بن مقسم عن علقمة بن مرثد عن سليمان بن بريدة، عَن أبيه رضي الله عنه مرفوعا: من أصيب بمصيبة فليذكر مصيبته بي.

    قال ابن عَدِي: ما يرويه يوسف محتمل لأنه يروي عن ضعفاء مثل: عثمان البري، وَأبي شيبة إبراهيم وسكين وليس بالمعروف. انتهى.

    وقال ابن حبان في الثقات: يوسف بن الغرق يروي عن المُسَيَّب بن سلمان عن عمرة بنت عبد الرحمن قالت: سألت عائشة رضي الله عنها عن تسويد الشعر فقالت: قد كان عندي شيء سودت به شعري.

    حدثنا القطان بالرقة حدثنا موسى بن مروان حدثنا يوسف بن الغرق.

    وقال محمود بن غيلان: ضرب أحمد، وَابن مَعِين وأبو خيثمة على حديثه وأسقطوه.

    • ز- يوسف بن الفيض.

    ذكر ابن صاعد أن بعض شيوخه سماه هكذا.

    وقد تقدم بيان ذلك في يوسف بن السفر وإنما هو يوسف بن السفر أبو الفيض وقد مضى [8690].

    8703 -

    (ز): يوسف بن القاسم أبو الميمون.

    عن زيد بن أبي الزرقاء.

    وعنه محمد بن الحسن بن قتيبة.

    أخرج له ابن حبان في ترجمة عيسى بن طهمان في الضعفاء حديثا واستنكره بعيسى وعيسى من رجال البخاري وإلصاقه بيوسف أولى فإنني لا أعرفه ولم أر له في تاريخ البخاري، وَلا كتاب ابن أبي حاتم، وَلا ثقات ابن حبان ذكرا.

    8704 -

    يوسف بن قزغلي الواعظ المؤرخ شمس الدين أبو المظفر

    سبط ابن الجوزي، روى عن جده وطائفة.

    وألف كتاب مرآة الزمان فتراه يأتي فيه بمناكير الحكايات وما أظنه بثقة فيما ينقله بل يخسف ويجازف ثم إنه يترفض وله مؤلف في ذلك نسأل الله العافية.

    مات سنة أربع وخمسين وست مِئَة بدمشق.

    قال الشيخ محيي الدين اليونيني: لما بلغ جدي موت سبط ابن الجوزي قال: لا رحمه الله كان رافضيا.

    قلت: كان بارعا في الوعظ ومدرسا للحنفية. انتهى.

    وقد عظم

    Enjoying the preview?
    Page 1 of 1