إحساسٌ بالذنب - الفصل الثالث
()
About this ebook
Read more from – إنغِر غامِلغارد مادسِن.
إحساسٌ بالذنب Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsالمنظف 1: القائمة Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsالمنظف Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsالمنظف 3: السترة Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsالمنظف 6: التنظيف Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsإحساسٌ بالذنب - الفصل الثاني Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsإحساسٌ بالذنب - الفصل الأول Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsالمنظف 5: أنت التالي Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsالمنظف 4: أدلة جديدة Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsإحساسٌ بالذنب - الفصل الخامس Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsإحساسٌ بالذنب - الفصل السادس Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsإحساسٌ بالذنب - الفصل الرابع Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsالمنظف 2: القفزة Rating: 0 out of 5 stars0 ratings
Related to إحساسٌ بالذنب - الفصل الثالث
Related ebooks
المنظف 4: أدلة جديدة Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsإحساسٌ بالذنب - الفصل الرابع Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsالمنظف 5: أنت التالي Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsالمنظف 2: القفزة Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsإحساسٌ بالذنب - الفصل السادس Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsالوردة الحمراء Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsمؤامرة قاسية Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsقل متى ... ستحبني Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsلا تعتذري ابدا Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsاحتضنني اللهب Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsالتضحيه Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsوقواق أندروبوف: قصة الحب ، التآمر والكي جي بي! Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsلعبة من يخسر يربح Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsإحساسٌ بالذنب - الفصل الخامس Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsوتحقق الأمل Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsأميرة الخيال Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsهل كنت مخطئا؟ Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsحب بعد عداوة Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsاذا كنت تجرؤ Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsإحساسٌ بالذنب - الفصل الأول Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsعينان قاتلتان Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsالحب المر Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsوضاعت الكلمات Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsجرائمٌ في العالم الخارجي Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsوانطفأت الشموع Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsإحساسٌ بالذنب - الفصل الثاني Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsالفجر المر Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsلو كانت الأماني خيولًا - الطبعة العربية (If Wishes Were Horses) (Arabic Edition) Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsقوسه الأخير: بعض ذكريات شيرلوك هولمز Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsاميرة الجليد Rating: 0 out of 5 stars0 ratings
Reviews for إحساسٌ بالذنب - الفصل الثالث
0 ratings0 reviews
Book preview
إحساسٌ بالذنب - الفصل الثالث - – إنغِر غامِلغارد مادسِن.
purchaser.
إحساسٌ بالذّنب
الفصل الثالث
كانت آن لارسن تستمع بتدفئة أصابعها بكوب القهوة التي أحضرته معها إلى صالة الاجتماعات. كان الجو بارد جدا هذه الليلة أيضا، وعاصفا كذلك. تجمدت من البرد في سيارتها، عندما كنت في طريقها إلى غرفة الأخبار في القناة التلفزيونية إيست يوتلاند.
«صباح الخبر. اللعنة، الجو بارد! أسرع يا فصل الربيع!» ألقت التحية على زملائها المجتمعين حول الطاولة، وارتجفت قبل أن تأخذ مكانها بجانب مقدمة البرامج جيت تومسون. وأضافت «تجمدت أصابعي».
فسألها المصور الفوتوغرافي «أليست لديك نظام تدفئة في سيارتك؟». ينادونه فلاش لأن اسمه مايكل فلاشر. قالها وبريق يلمع عينيه.
«إنه معطل».
«ألم يحن الوقت لتشتري سيارة جديدة؟ إنها تبدو صدئة قليلا، سيارتك القد-»،
«لادا» بسرعة أكملت آن جملة جيت قبل أن تقول شيئا سيئا عن سيارتها.
ضحكت زميلة أخرى، نوا ماري، وقالت «على كل حال، كانت تدفئتها ستدوم أكثر من ذلك المشوار القصير».
كانت مهووسة بممارسة الرياضة وتتكلف عادة بتغطية أخبار الرياضة اليومية. تركب دائما الدراجة الهوائية، رغم أنها تسكن بعيدا في هالدوم. وفي فصل الصيف، تجري أحيانا في الطريق إلى العمل.
وأوضحت قائلة «إنه فقط مسار مستقيم عبر طريق راندرس». لكن مشوارها إلى العمل كان يبلغ حوالي 18 كيلومتر وضعف المسافة التي على آن قطعها بالسيارة للوصول إلى العمل. لكن عندما تكون متعودا على المشاركة في سباقات الماراثون والترياتلون، يغدو ذلك نزهة لطيفة وممتعة.
قال مدير الأخبار «صباح الخير». أحضر معه كوبه أيضا. كان أكبر شارب قهوة في فريق الأخبار يحتسي شاي بوكا - خمنت أنها فكرة زوجته - فملأت رائحة النعناع الأجواء.
ألقى جريدته على الطاولة، وقال لهم «أفترض أنكم سمعتم جميعا بجريمة القتل المروعة التي راح ضحيتها ليلة أمس ضابط شرطة من سيلكبورج».
وسألت جيت ساحبة الجريدة نحوها «إذن، هل هي جريمة قتل؟»
ردّ فلاش الذي كان يأكل فطيرة رول بالزبدة «إذا عدت لتتأكد من أنك قتلت الرجل الذي دهسته، فإنني أسميها جريمة».
أومأ مدير الأخبار.
«تماما!» ونظر إلى آن، وقاله لها «ستأخذين هذه القضية».
هزت آن رأسها بحماس.
ودون أن ترفع عينيه عن الجريدة، قالت جيت «صورت كاميرا مراقبة السيارة وهي في