Discover millions of ebooks, audiobooks, and so much more with a free trial

Only $11.99/month after trial. Cancel anytime.

المنظف 4: أدلة جديدة
المنظف 4: أدلة جديدة
المنظف 4: أدلة جديدة
Ebook55 pages24 minutes

المنظف 4: أدلة جديدة

Rating: 0 out of 5 stars

()

Read preview

About this ebook

تكتشف آن لارسِن أن محامية الدفاع الميت أنهت مسيرتها المهنية بُعَيد خسارة قضية، وأن عميلها، باتريك آسب قاتل الأطفال، قد سُجن. والد محامية الدفاع نفسه، وهو قاضٍ بالمحكمة العليا، اختفى من دون أثر. آن في السجن لمحاورة المأمور بشأن السجين الذي مات بجُرعة مخدّر زائدة، حينما يستطيع باتريك آسب سِرًّا أن يدسّ لها جوابًا. يكتب أنه سُجن ظلمًا، وأن زوجته كان لها دور في هذا. تذهب آن إلى المرأة في المطعم الذي تعمل فيه. وتقابل ابنها بيرترام أيضًا، وتشعر آن بأن كليهما يخفي أمرًا ما. ثمة أمر مثير للشبهة حيال أو فينش أيضًا، الرجل الذي تواعده الأم. يتصرف كأنه يحاول إخفاء هُويَّته الحقيقية، وتتواصل آن مع رولاند بِنيتو لتستعين به في تحديد هُويَّة الرجل.

""المنظف"" قصة دراما جريمة من ستّ حلقات.
Languageالعربية
PublisherSAGA Egmont
Release dateOct 28, 2019
ISBN9788726227383
المنظف 4: أدلة جديدة

Read more from – إنغِر غامِلغارد مادسِن.

Related to المنظف 4

Related ebooks

Reviews for المنظف 4

Rating: 0 out of 5 stars
0 ratings

0 ratings0 reviews

What did you think?

Tap to rate

Review must be at least 10 words

    Book preview

    المنظف 4 - – إنغِر غامِلغارد مادسِن.

    purchaser.

    المُطَهِّر

    الحلقة الرابعة من ست حلقات

    أدلّة جديدة

    لم يكن انتحار حارس السجن حادثًا بارزًا يمكن تناوله في الأخبار لفترة طويلة جدًّا، وكذلك موت محامية دفاع سابقة في حادثة سيارة. لكن، عاد الاهتمام بتلك الأخبار القديمة، بعد أسبوع، عند فقدان والد المحامية، قاضي المحكمة العليا المحترم «كارل دالروب»، دون أثر، وكان لا يزال مفقودًا بعد يومين.

    وطوال الأسبوع الماضي، كانت «آن لارسِن» تحاول، مرارًا، استئذان رئيس التحرير لمواصلة التحقيق في الصدفة الغريبة التي لاحظتها؛ وهي أن كلًا من حارس السجن «يوليوس هابكوست»، ومحامية الدفاع «فيفيان إلستيد» كانا على صلة بالقاتل «باتريك آسب»، الذي كان سجينًا في هيئة «إنر مارك» (Institution Inner Mark) حيث عَمِلَ «يوليوس هابكوست». لكن ذكرَّها رئيس التحرير، مُجددًا، بأنها كانت صحفية جرائم، وليست محققة جرائم، وأنّ مهمتها هي كتابة التقارير عن الجرائم، وليس التحقيق بها. لكن كانت «آن» تستصعب التخلي عن القضية؛ حيث كان هناك أمرٌ مريبٌ في ذلك الانتحار، في حين بُرّئَ كلا الضابطين.

     كانت تثق بوحدة الشرطة المستقلة للشكاوى، وتحقيق «رولاند بينيتو»، طبعًا، لكنها كانت لا تزال تفكر بأمرٍ ما. وذهبت، الآن، لمقابلة رئيس التحرير، مجددًا، لأن أول ما تحقَّقت منه هو إذا كان «كارل دالروب» على صلةٍ ما «بباتريك آسب»: واكتشفت الصلة بينهما... فقد كان هو القاضي في قضية قتل منذ عشر سنوات، والذي كان ليضرب بمطرقته مُعلنًا حكم «سجن مدى الحياة»، لو كانت محكمة أمريكية؛ لأن في المحاكم الدنماركية، لا يستخدم القضاة مطارق، وهو ما أخطأ كثير من الناس بظنهم أنهم يستخدمونها.

    «كان ذلك منذ عشرة سنوات يا آن!»، قال رئيس التحرير، لكن رغم ذلك نظر إليها، مستفسرًا، وهو يمضغ ذراع نظارته الجانبيّ.

    «بالضبط، يبدو كأن القضية القديمة متصلة بكل ما يحدث».

    قطّب رئيس التحرير حاجبيه، ثم هزَّ رأسه. وكل ما فعله أن ذكر لها أن شرطة «شرق يوتلاند» قد أعلنت، للتو، عن مؤتمر صحفيّ مُختصَر بشأن قاضي المحكمة العليا المفقود.

    «اسمع!»، أصرَّت «آن»... «مات سجينٌ بجرعة مخدرات زائدة، و ...»

    «كلانا نعرف أن لا أحد أكدَّ ذلك، لا الشرطة ولا السجن...»

    «الهيئة»، علَّقت «آن».

    «ماذا؟ صحيح، الهيئة... لكنكِ لم تسمعي ذلك إلا من سجين عشوائيّ، غاضب صادفته في ممر السجن، و ...»

    «لم يكن

    Enjoying the preview?
    Page 1 of 1