إحساسٌ بالذنب - الفصل الرابع
()
About this ebook
Read more from – إنغِر غامِلغارد مادسِن.
إحساسٌ بالذنب Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsإحساسٌ بالذنب - الفصل الثالث Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsالمنظف Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsالمنظف 1: القائمة Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsالمنظف 3: السترة Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsالمنظف 6: التنظيف Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsإحساسٌ بالذنب - الفصل الثاني Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsإحساسٌ بالذنب - الفصل الخامس Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsإحساسٌ بالذنب - الفصل الأول Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsالمنظف 4: أدلة جديدة Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsالمنظف 5: أنت التالي Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsإحساسٌ بالذنب - الفصل السادس Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsالمنظف 2: القفزة Rating: 0 out of 5 stars0 ratings
Related to إحساسٌ بالذنب - الفصل الرابع
Related ebooks
إحساسٌ بالذنب - الفصل السادس Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsالمنظف 5: أنت التالي Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsالمنظف 4: أدلة جديدة Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsالمنظف 6: التنظيف Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsإحساسٌ بالذنب - الفصل الخامس Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsالوردة الحمراء Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsوتحقق الأمل Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsالمنظف 2: القفزة Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsوضاعت الكلمات Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsلن تندمي Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsالثلج الأسود Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsزهرة الرماد Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsإحساسٌ بالذنب - الفصل الأول Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsوقواق أندروبوف: قصة الحب ، التآمر والكي جي بي! Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsوانكسر الليل Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsشرك الظلام Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsسجن العمر Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsحمراء الشعر Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsالأنتظار المر Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsسفاح في أروقة الماضي Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsفي عينيك اللقاء Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsالتضحيه Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsالحب المر Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsثمرة الأبتزاز Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsصخرة الأمنيات Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsإحساسٌ بالذنب - الفصل الثاني Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsجرائمٌ في العالم الخارجي Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsلا يا قلب Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsهمس الظلال Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsحب بعد عداوة Rating: 0 out of 5 stars0 ratings
Reviews for إحساسٌ بالذنب - الفصل الرابع
0 ratings0 reviews
Book preview
إحساسٌ بالذنب - الفصل الرابع - – إنغِر غامِلغارد مادسِن.
purchaser.
إحساسٌ بالذّنب
الفصل الرابع
أضاء رولاندو بينيتو مصباح مكتبه. ألقى المصباح مربعا ضوئيا على الورقة البيضاء بينما كان الظلام دامسا في باقي الغرفة. كان الوقت متأخرا. أحس بوخز في عينيه، وقال لنفسه للمرة المئة إنه عليه أن يضع التقرير ويتوجه إلى البيت، لكن لم يتبق له سوى صفحة واحدة لينتهي من قراءته.
كانت قراءة محزنة - حياة عائلة دمرت بسبب انفجار الغاز. عادت الفتات ذات 15 سنة إلى البيت قادمة من المدرسة، وبالكاد كان لديها الوقت لإنقاذ حياة أخيها، بينما ماتت جانيت لوكي. إذا كان يوهان بوي يشعر فعلا بالحب تجاه تلك المرأة، فإن قراءة التقرير ستكون مؤلمة للغاية بالنسبة له. لكن ماذا كان يقرأه إذا كان القضية مغلقة. لم يكن ذلك ضروريا. هل كانت تلك القضية القديمة سبب في وقوع هذه الجريمة الوحشية؟ لم يتمكن رولاند من التخلص من هذه الفكرة. كان يعرف أنه لا يتعين عليه حل القضية. مهمته الوحيدة كانت هي أن يجد من كان يقود السيارة. كان هذا هو الهدف من تحقيقه...ليس إلّا.
أصر على البقاء لقراءة التقرير عندما ذهبت كارينا إلى البيت. أراد أن يتوصل إلى أي دليل على أن يوهان اكتشف شيئا ما. ربما كانت القضية جريمة ولم تكن مجرد انفجار غاز. هل عرف قاتل يوهان ما توصل إليه؟ هل فعل ذلك أحد زملائه؟ لكن لم يكن هناك أي شيء في التقرير - ولا في تقرير الطب الشرعي - ما يشير إلى ذلك. توفيت جانيت لوكي في انفجار غاز، وهذا كل ما في الأمر.
أغلق رولاند القرير واتكأ على كرسيه. عندما أطفأ مصباح الطاولة، شعر بالظلام قريبا من حوله حتى تعودت عليه عيناه، لكن نور أضواء الشارع وصلت إليه.
كان ضباط اللجنة المستقلة للتحقيق في الشكاوى المقدمة ضد الشرطة في مبنى البريد والتلغراف القديم، والذي كان جزءا من محطة القطار المركزية. عاد الجميع إلى البيت، وقرر أنه عليه ربما أن يغادر هو أيضا. سيكون لديه الوقت للحديث إلى إيرين وربما أن يشرب معها كأس بارولو قبل أن يخلد للنوم. غدا، عليه أن يذهب مع كارينا إلى مدينة