إحساسٌ بالذنب - الفصل الثاني
()
About this ebook
Read more from – إنغِر غامِلغارد مادسِن.
إحساسٌ بالذنب Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsإحساسٌ بالذنب - الفصل الثالث Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsالمنظف Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsالمنظف 1: القائمة Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsالمنظف 5: أنت التالي Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsالمنظف 6: التنظيف Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsإحساسٌ بالذنب - الفصل الرابع Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsالمنظف 4: أدلة جديدة Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsإحساسٌ بالذنب - الفصل السادس Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsإحساسٌ بالذنب - الفصل الخامس Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsإحساسٌ بالذنب - الفصل الأول Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsالمنظف 3: السترة Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsالمنظف 2: القفزة Rating: 0 out of 5 stars0 ratings
Related to إحساسٌ بالذنب - الفصل الثاني
Related ebooks
أنت الثمن: روايات احلام Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsالانتقام الأخير Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsإحساسٌ بالذنب - الفصل الخامس Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsشمعة تحت المطر Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsخطوات متهورة Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsمغرور Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsانتقام الورد Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsالوعد الاسمر Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsالحبيب العائد Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsصباح الخير يا اميرتي Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsالمفاجأة المذهلة Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsخطوات على الضباب Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsالوردة الحمراء Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsسفاح في أروقة الماضي Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsهي وهو والخوف Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsلو كانت الأماني خيولًا - الطبعة العربية (If Wishes Were Horses) (Arabic Edition) Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsإحساسٌ بالذنب - الفصل الأول Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsامرأة ورجلان Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsحمراء الشعر Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsلا يا قلب Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsواحترق الجليد Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsمرارة الغيرة Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsعندما نام القدر Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsالباقي من الزمن .. لحظة Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsأنا وهو Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsهمس الظلال Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsوعود إبليس Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsزواج غير عادي Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsقلب يحتضن الجراح Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsقل متى ... ستحبني Rating: 0 out of 5 stars0 ratings
Reviews for إحساسٌ بالذنب - الفصل الثاني
0 ratings0 reviews
Book preview
إحساسٌ بالذنب - الفصل الثاني - – إنغِر غامِلغارد مادسِن.
purchaser.
إحساسٌ بالذّنب
الفصل الثاني
24 حفاظات ليبيرو - خيوط صوفية بيبي سوفت، طعام عضوي للرضع هيب أورجانيك - بودنج الموز والأرز، 12 بيضة عضوية، وعلبة سجائر خضراء من نوع كينج، أكدت شكوك أنها فعلا ليز التي تسكن في شارع فينس. أنجبت مؤخرا مولودا، ذكرا، وكانت تشتري دائما طعاما عضويا وتعيش حياة صحية. أما السجائر فهي ربما لزوجها. نادرا ما تتسوق. لم تنظر حتى إليها، لكنها تعرفت إليها عن طريق رائحة الزهر التي تفوح منها.
«179.95 في المجموع».
تذمرت قائلة «لماذا، بالله عليك، لا تقولين فحسب 180». أولجت بطاقتها في جهاز الدفع الإلكتروني ثم أدخلت بسرعة الرمز السري وهي تحجب بيدها الأخرى لوحة المفاتيح عن الشخص التالي في صف الانتظار. خمنت ليف لوكي أن طلاء الأظافر اللامعة بلون بشرتها كان ربما عضويا أيضا.
كانت قد بدأت في المسح الضوئي لسلع الزبون التالي. لانشون باليكر، علبة زبدة كيرجاردن، حزمة ست زجاجات بيرة كارلسبيرج، معجون الكبد من نوع سترينس، قارورة مربى دين جاملي فابريك، وعبوة طعام القطط ويسكاس...كلها تقريبا ماركات دنماركية. مدّت يدها مخبرة الزبون بالمبلغ الإجمالي دون أن تنظر إليه. العجوز فيرنر بدفع دائما نقدا، فهو لا يزعج نفسه بالتعامل ببطاقات الائتمان، ولا يعير أي اهتمام إلى تلك الفكرة العصرية السخيفة التي تقول إنه على كبار السن أن يتعلموا كيفية استخدام الحاسوب. قال إن حتى الحكومة لا تعرف كيف تستخدمه.
كل يوم، كانت تتأمل كيف أنه من السهل توقع تصرفات الناس. فعاداتهم تفضحهم. مثلما تفضحهم مشترياتهم ونفاياتهم. لاحظت باهتمام أسماء الماركات، لأنها تعني الكثير أيضا. فبعض الماركات تصنع منتجات رخيصة؛ فيما تهتم ماركات أخرى أكثر بالجودة. والناس الذين يقتنون الماركات الباهضة يكون لديهم تعليم أعلى وظائف أفضل ويجنون مالا أكثر. أو أنهم لا يهتمون بترشيد نفقاتهم. كانت تستمتع بمشاهدة الوجوه المحمرّة خجلاً للفتيان حين يشترون العوازل الطبية. عادة ما كانوا يخبئونها تحت كيس حلوى أو شيء كهذا. أصبحوا لا يأتون إلا نادراً. فإما توقفوا عن حماية أنفسهم، وإما بدؤوا يشترونها عبر الإنترنت، وبذلك باتوا غير مضطرين لمواجهتها. كانت دائما تزعجهم، بالغمزات أو