Discover millions of ebooks, audiobooks, and so much more with a free trial

Only $11.99/month after trial. Cancel anytime.

ادرس بفن ومهارة
ادرس بفن ومهارة
ادرس بفن ومهارة
Ebook444 pages2 hours

ادرس بفن ومهارة

Rating: 0 out of 5 stars

()

Read preview

About this ebook

سأهمس لك بسر .. ان التفوق في اي مجال لا يتعلق بتكوين مختلف لدماغ الشخص المتفوق بل يعتمد على قدرة الفرد في استخدام قدرات دماغه في التعامل مع المعلومة او الموقف او الحدث او الناس . نحن نقضي الاف الساعات في المذاكرة والدراسة ، ولا نقضي ساعة واحدة نتعلم بها كيف ندرس! تعتبر الدراسة فنا لا يحترفه الا الاذكياء ..لكني ساقدم لكم هذا الكتاب ليكشف لكم البعض من اسرار المتفوقين في الدراسة ، و أضع الفرصة بين يديك عزيز القارئ لترتقي بأسلوب الدراسة لديك الى مستوى اعلى تذاكر فيه بذكاء اكبر وجهد اقل لتحصد الدرجات العالية وتنال اعلى الشهادات . فإن كنت.. طالبا .. او مدرسا .. او ولي امر .. او باحثا عن النجاح الدراسي باقل جهد .. فهذا الكتاب لك...فابحر بين ثناياه واكتشف الاسرار لتفوز بالنجاح.

Languageالعربية
Publishertevoi
Release dateFeb 18, 2024
ادرس بفن ومهارة

Related to ادرس بفن ومهارة

Related ebooks

Reviews for ادرس بفن ومهارة

Rating: 0 out of 5 stars
0 ratings

0 ratings0 reviews

What did you think?

Tap to rate

Review must be at least 10 words

    Book preview

    ادرس بفن ومهارة - ايمان شمعون الريكاني

    شكر وتقدير ..

    اقدم كل الشكر والامتنان للرب الذي منحني هذه النعمه باصدار كتابي الاول لخدمة البشرية

    اقدم كل الشكر والتقدير للدكتور علاء المندلاوي ومؤسسة العراقة للثقافة والتنمية لاتاحة الفرصة ليجد هذا الكتاب مكانه في هذا العالم .

    واشكر من القلب

    ابي وامي

    اللذان زرعا فيا حب القراءة والاجتهاد في الدراسة والعمل

    اهداء ...

    اهدي كتابي الاول الى ابنائي الاحباء . . نبض قلبي ..وقرة عيني

    زية , بنيامين

    ليبقى دليلا وحافزا لتتفقوا في رحلتكم الدراسية .

    المقدمة

    نحن نقضي الاف الساعات في الدراسة، ولا نقضي ساعة واحدة نتعلم بها كيف نذاكر! في نهاية كل فصل او مرحلة دراسية تواجه الطلاب عقبات وحواجز يعطونها كل اهتمامهم ويتمنون ان لا تكون ابدا الا وهي .... الامتحانات!

    وعلى هذا الاساس يجهد الطالب نفسه بكثرة المراجعة والدراسة ، لكن البعض يتفاجأ بان النتيجة كانت اقل بكثير من الجهد الذي بذله في الدراسة ، اي ان النتائج قد تكون عكسية على الطالب .

    صحيح اننا كطلاب نلقي اللوم دائما على المصحح او ان المدرس لا يشرح جيدا او ان الطالب الذي نجح هو غشاش  وهكذا .

    ولكن هل فكرنا ان طريقة مذاكرتنا ربما تكون خاطئة ودراسة الذين حصلوا على نتائج ممتازة كانت جيدة ؟

    تعتبر الدراسة فنا لا يحترفه الا الاذكياء ..لكني ساقدم لكم هذا الكتاب ليكشف لكم البعض من اسرار المتفوقين في الدراسة ، و أضع الفرصة بين يديك عزيز القارئ لترتقي بدراستك الى مستوى اعلى تذاكر فيه بذكاء اكبر وجهد اقل لتحصد اعلى الدرجات وتنال اعلى الشهادات .

    سأهمس لك بسر ..ان التفوق في اي مجال لا يتعلق بتكوين مختلف لدماغ الشخص المتفوق بل يعتمد على قدرة الفرد في استخدام قدرات دماغه في التعامل مع المعلومة او الموقف او الحدث او الناس .

    فالذكاء الحقيقي يرتكز على كيفية اكتسابنا للمعلومة ومعالجتنا لها , اذن لا تحتاج لطفرة جينية لتتمتع بالذكاء والتفوق الدراسي بل ماتحتاجه هو ان تحترف اساليب الدراسة فتذاكر بذكاء وجهد اقل وتصبح بكل بساطة متفوقا.

    في هذا الكتاب سنتعرف معا على العضو المسؤول عن المعلومة ونتعرف على الطرق التي يكتسب بها المعلومات وكيفية التفاعل معها وخزنها بصورة صحيحة وبالتالي النجاح في الاستذكار وقت الامتحان .

    وسنتعرف على التقنيات التي تزيد التركيز والحفظ والفهم فيقل الجهد المبذول في الدراسة .

    وايضا سنتطرق لتقنيات تساعدنا في دراسة المواد الدراسية حتى وان كنا نكره المادة الدراسية بشدة.

    اذن ابحر عزيزي القارئ بين صفحات الكتاب ..

    وحتما حين تقرا وتطبق مبادئ الكتاب ستتحسن امور كثيرة في مذاكرتك ولن تعود كما كنت بل سترتقي بمهاراتك نحو الافضل

    اذن هيا معي ننطلق في رحلتنا نحو التفوق الدراسي .

    ومن الرب التوفيق

    ايمان شمعون

    الفصل الاول

    الذاكرة وانماط التعلم

    ماهي الذاكرة ؟وكيف تخزن المعلومة؟

    الذاكرة : هي عملية معرفية تعنى بتخزين ما تم اكتسابه من معلومات بهدف استرجاعها عند الحاجة اليها بعد انقضاء فترة من الوقت قد تطول او تقصر.

    التذكر : قدرة العقل على استرجاع المعلومات والخبرات والمعارف التي سبق و تعلمناها عند الحاجة اليها .

    مراحل عمل الذاكرة

    انواع الذاكرة :

    ترتبط بالحواس

    تتعدد هذه الذاكرة وفقا للعضو المسؤول عن استقبال المثير الحسي فهناك الذاكرة البصرية ، الذاكرة السمعية ، والشمية واللمسية

    تحتفظ الذاكرة الحسية بالموضوع في صورة حسية اولية خام غير منظمة قبل ان يتم فهمه وتفسيره

    الموضوع او المثير الحسي لا يدوم الا لفترة وجيزة جدا من الوقت تصل الى جزء من الثانية ومن ثم فهو يهمل او يفقد او ينسى ويختفي ما لم يتم الانتباه عليه والتركيز فيه ويتم نقله الى النوع الثاني من الذاكرة وهو الذاكرة قصيرة الامد.

    ترتبط بعملية الانتباه

    تحتفظ بالمعلومات او الانطباعات الحسية التي تأتيها من الذاكرة الحسية لفترة قصيرة من الوقت تستمر من ثانية الى نصف دقيقة حيث يتم الانتباه الى الموضوع والتركيز فيه والتعامل المبدئي معه

    تتعامل هذه الذاكرة مع المثيرات او المعلومات التي لا تحتاج الى التخزين لفترة طويلة حيث تختفي هذه الذاكرة بمجرد تذكر الاحداث التي حدثت من لحظات قليلة

    ذاكرة مؤقتة ومرحلة اولية وضرورية لنقل وتحويل المعلومات الى مخزن الذاكرة طويلة الامد.

    ترتبط بعمليتي الادراك والتعلم ، لان المعلومات والخبرات التي تصل هذه الذاكرة لابد من معالجتها معالجة تسمح بتذكرها بعد فترة طويلة وتقوم عمليتي الادراك والتعلم بدور اساسي في هذه المعالجة .

    تتعلق الذاكرة طويلة المدى بتذكر احداث وخبرات ومعلومات تمت في الماضي البعيد قد تصل الى سنوات طويلة

    الدماغ

    هناك طلبة يجتهدون كثيرا لكنهم لا ينجحون وهناك من يجتهد نفس الجهد ويحقق نتائج متفوقة

    لنعرف السبب علينا ان نعرف كيف يعالج الدماغ المعلومات ؟

    يتكون الدماغ من فصين ايمن وايسر

    اذا ركزت بشكل كامل على شق واحد من الدماغ وتجاهلت الاخر فسوف تحد من قدراتك العقلية بشكل كبير .

    كيفيَّة معالجة المعلومات في كل من نصفي الدماغ الأيسر والأيمن

    يقوم الدماغ بمعالجة المعلومات بطريقتين مختلفتين، حسب الجهة التي تجري فيها المعالجة، أي في الدماغ الأيسر أو في الدماغ الأيمن، إلَّا أنَّ لدى غالبية البشر ميلاً إلى معالجة المعلومات باستعمال الجانب المسيطر

    ان استعمال الجانبين الأيسر والأيمن في المعالجة على نحو متوازن سيؤدي إلى تعزيز عمليتي التعلُّم والتفكير وتحسينهما، وهذا يتطلَّب تقوية الجانب الأقل سيطرة من الدماغ.

    وسنستعرض فيما يلي كيفيَّة معالجة المعلومات في كل من نصفي الدماغ الأيسر والأيمن

    المعالجة التركيبيَّة مقابل المعالجة التحليليَّة:

    يعالج الدماغ الأيسر المعلومات بطريقة تركيبية منطلقاً من الجزء نحو الكل، فيأخذ الأجزاء ليرتب المقدمات ترتيباً منطقياً، ثم يقوم بعمليَّة الاستنتاج، وهذا النمط مسيطر وشائع لدى الأكثريَّة.

    أما الدماغ الأيمن، فيعالج المعلومات

    بطريقة تحليليَّة، إذ يتناولها في البدء ككل، ثم يجزئها، فهو يبدأ من الصورة الشاملة، ثم يحلل عناصرها. إنه يحلل الجواب أولاً،

    ولذلك، إذا كان المرء يميني الدماغ، فقد يكون لديه صعوبة في متابعة موضوع أو محاضرة، إلا إذا أعطي الصورة الكبيرة أولاً، فعليه أن يحصل على خلفية للموضوع قبل مناقشته أو دراسته، لأنه الشخص الذي إذا طلب منه عمل ما، فإنه يريد أن يعرف الغاية.

    المعالجة العشوائيَّة مقابل المعالجة التسلسليَّة

    تعالج المعلومات في الدماغ الأيسر معالجة متسلسلة ومتعاقبة، ويميل الشخص ذو النمط الأيسر إلى إعداد قائمة بحاجاته أو برنامج دراسته أو مخطط نشاطاته اليوميَّة، كما أنه ينهي مهماته مرتبة بحسب الأوليَّة، ويستمتع بمراجعتها بعد إنجازها. ويمكن لهذا الشخص أيضاً أن يتعلَّم تهجئة المفردات اللغوية والمسائل الرياضية بسهولة بسبب التعاقب والتسلسل فيها.

    أما الشخص ذي النمط الأيمن فهي معالجة عشوائيَّة، يتطاير من فكرة إلى أخرى، وربما متجاوزاً الأوّليات. فوظائفه إن كان طالباً تكون عادة متأخرة أو ناقصة، لا لأنه لا يعمل، بل لأنه منهمك قي عمل آخر، وهو جاهز للعصيان إن طلب منه تنظيم برنامجه ووقته. إذا كان المرء طالباً من هذا النمط، فإن أمله في النجاح يتوقف على تعويد نفسه أن يضع برنامجاً لدراسته ووظائفه، وأن يستعمل الألوان في الكتابة والتلخيص، لأن الدماغ الأيمن حساس لها لتسهيل دراسة الأفكار التي تحتاج إلى تسلسل.  

    المعالجة الرمزية مقابل المعالجة الحسيَّة:

    ضمن الدماغ الأيسر ليس هناك مشكلة في معالجة الرموز ، وبما أن العديد من النشاطات الأكاديمية تتعامل مع الرموز كاللغات والرياضيات، فإن الشخص ذا النمط الأيسر يشعر بارتياح في حفظ المفردات وقوانين الرياضيات.

    أما الدماغ الأيمن فيحب فهم الأشياء والأفكار فهماً ملموساً مادياً، فالشخص يميني الدماغ يريد أن يرى ويلمس، ولذلك كثيراً ما نجد لدى هؤلاء الأشخاص صعوبة في فهم المفردات الأجنبية المسموعة، ويُفضِّلون رؤية المفردة في النص، كما يودون أن يشاهدوا كيف تعمل القوانين.

    وإذا كان المرء من النمط اليساري، وأراد تدريب دماغه الأيمن، فعليه القيام بالنشاطات اليدويَّة، ورسم المسائل الرياضية، واستعمال الوسائل الإيضاحية.

    المعالجة المنطقيَّة مقابل المعالجة الحدسيَّة:

    عندما يعالج الدماغ الأيسر قضية ما، فإنه يتناول المعطيات قطعة بعد قطعة تناولاً منطقياً، حتى يصل إلى الجواب، كما في حل مسألة رياضية أو في تطبيق تجربة علميَّة، وينتبه في أثناء الكتابة للإملاء وعلامات الترقيم.

    أما الدماغ الأيمن فتعتمد معالجته على الحدس أو البديهة، فالشخص يميني الدماغ يعرف الجواب الصحيح أحياناً لمسألة، دون أن يكون متأكداً كيف حصل عليه، وربما بدأ من الجواب وحل السؤال بالمقلوب، وهؤلاء الأشخاص لديهم شعور بالجواب الصحيح، وعادة يكونون على حق، فالدماغ الأيمن يبحث عن المعنى على نحو دائم.

    المعالجة الشفهيَّة مقابل المعالجة اللاشفهيَّة:

    يعبر صاحب الدماغ الأيسر عن نفسه باستعماله للكلمات دون صعوبة.

    لكن يميني الدماغ، على الرغم من معرفته للمعنى، فإنه يَعُدُّ إيجاد الكلمات الصحيحة أمراً صعباً.

    والمثال الآتي يُوضِّح الفرق:

    إذا سألت الأول ليدلك على مكان ما، فسيقول مثلاً: (اسلك هذه الطريق مسافة ثلاثة كيلومترات، ثم انعطف إلى اليمين مسافة كيلومتر واحد)، أما الثاني فسيقول مثلاً: (تذهب من هنا - مشيراً بيده - حتى تقطع البناء الذي هناك - مشيراً بيده مرة أخرى- وهكذا إلى أن تجد محطة بنزين، وعندئذ تنعطف إلى اليمين...). إذاً، فالأشخاص أصحاب الدماغ المسيطر الأيمن يحتاجون دوماً إلى معلومات مدعومة بالصور البصريَّة أو المكتوبة، كي يسهل عليهم حفظها وتذكرها.

    المعالجة الخيالية مقابل المعالجة الواقعيَّة:

    يتعامل الجانب الأيسر من الدماغ مع الأشياء بالطريقة التي هي عليها في الواقع، وعندما تتغير ظروف البيئة يقوم يساريو الدماغ بالتكيف والتأقلم معها، ويريد هؤلاء الأشخاص معرفة القواعد واتباعها، وإذا لم يكن هناك قواعد، فإنهم يخترعونها. إنهم كطلاب، يعرفون ضرر عدم كتابة الوظائف في وقتها وضرر الرسوب.

    أما أصحاب الدماغ الأيمن، وعند تغير ظروف البيئة، فإنهم يحاولون تغييرها، وهم كطلاب لا يعون المشاكل المترتبة على ذلك عندما لا يكتبون الوظائف في وقتها أو مشاكل الرسوب، وإذا كان المرء كذلك، فعليه أن يتفحص الواقع دائماً، ويطلب التغذية الراجعة من أستاذه وممن حوله، وألا يؤجل إنجاز الواجبات إلى اللحظة الأخيرة، وأن يدون مواعيد الوظائف والامتحانات. وفي حين أن المنحى الخيالي للأشخاص ذوي الدماغ الأيمن المسيطر يبدو ضاراً، إلا أنه يكون حسناً ونافعاً في بعض الحالات، فالطالب يميني الدماغ شخص مبدع، وكي يدرس جهاز الهضم مثلاً، قد يُقرِّر أن يصبح قطعة من الطعام.

    إن أكثر الاستراتيجيات المستخدمة في التعليم تعتمد على النمط الأيسر للدماغ، ولذلك من الطبيعي أن يشعر الأشخاص أو الطلاب ذوو سيطرة الدماغ الأيمن بعدم التلاؤم. ومع ذلك، فإن المرونة وفهم النمط الأيسر سيساعد الدماغ الأيمن على التكيف، وبالمثل يمكن القول لأصحاب الدماغ الأيسر المسيطر: إنه من الحكمة استعمال جانبي الدماغ، واستخدام بعض استراتيجيات الدماغ الأيمن.

    كيف تعرف نمط التعلم الخاص بك؟ وتعمل على تطويره

    أنماط التعلم تعتبر من الأمور التي يهتم بها علم النفس بدرجة كبيرة، نظرًا لسعيّ العلماء الدائم إلى فهم الطريقة التي يفكر بها الطالب، والأشياء التي تؤثر به وتساعده على التعلم بدرجة أكبر. وبالتالي، فإنّ إدراكك الشخصي لنمط التعلم الخاص بك، سوف يساعدك في عملية التعلم وتحقيق الاستفادة القصوى منها، لذلك سوف نتعرف معا على أنماط التعلم الموجودة، وكيف يمكنك العمل على تطويرها.

    انماط التعلم

    نحن نعرف أنّ استجابتنا للمؤثرات تختلف من شخص لآخر، وبناءً عليه فإنّه توجد العديد من طرق التعليم التي تُستخدم، فلا تتعجب من أنّك تستجيب لطريقة معينة، وتجد فيها القدر الأكبر من الاستفادة، في حين أنّ زميلك لا يحدث معه هذا، بل إنّه يستجيب لطريقة مختلفة تمامًا، لا تجد أنت فيها الفائدة الكبرى. هذا يرجع لكونكما تملكان نمطين مختلفين من أنماط التعلم.

    تفيد نظرية أنماط التعلم أنّه يوجد ثلاثة أنماط رئيسية نعتمد عليها في التعلم كالتالي: النمط البصري، النمط السمعي، النمط الحسي.

    ويهتم المعلم بمعرفة النمط الخاص بالطلاب الموجودين معه؛ لكي يوفّر لهم الوسائل التعليمية التي تناسبهم، وفهمك لنمط التعلم الخاص بك وإظهاره، سوف يساعد المعلم على معرفة أفضل الوسائل التي يمكنه استخدامها في الشرح، وبالتالي تستفيد أنت من الأمر وتحقق أكبر استفادة ممكنة

    يفضل أصحاب هذا النمط الاعتماد على الأشياء المرئية مثل:

    Enjoying the preview?
    Page 1 of 1