Discover millions of ebooks, audiobooks, and so much more with a free trial

Only $11.99/month after trial. Cancel anytime.

افرد ظهرك وارفع رأسك وقل كم أنا جميل
افرد ظهرك وارفع رأسك وقل كم أنا جميل
افرد ظهرك وارفع رأسك وقل كم أنا جميل
Ebook78 pages16 minutes

افرد ظهرك وارفع رأسك وقل كم أنا جميل

Rating: 0 out of 5 stars

()

Read preview

About this ebook

بعد دخول ملك المدرسة الجديدة بأيام، لم تعد تلك الفتاة المنطلقة، المتكلمة الضحوكة، التي كانت دائماً في مركز الأضواء. انطفأت كما تنطفئ الشموع فجأة، لأن بعض الأطفال قرروا أن يطفئوها فجأة.. ثم حدث ما قلب الأوضاع مرة أخرى
Languageالعربية
PublisherNahdet Misr
Release dateJan 1, 2018
ISBN9789771456643
افرد ظهرك وارفع رأسك وقل كم أنا جميل

Read more from رانية حسين أمين

Related to افرد ظهرك وارفع رأسك وقل كم أنا جميل

Related ebooks

Reviews for افرد ظهرك وارفع رأسك وقل كم أنا جميل

Rating: 0 out of 5 stars
0 ratings

0 ratings0 reviews

What did you think?

Tap to rate

Review must be at least 10 words

    Book preview

    افرد ظهرك وارفع رأسك وقل كم أنا جميل - رانية حسين أمين

    الغلاف

    افردْ ظهرَك وارفعْ رأسَك،

    وقلْ: «كمْ أَ نَا جميلٌ!»

    Y01.xhtml

    تأليف: رانية حسين أمين

    رسوم: د. فارس قره بيت

    إشراف عام:

    داليا محمد إبراهيم

    الجيزة: نهضة مصر للنشر ، 2018

    56 ص ، 24 سم

    تدمك: 9789771456643

    1 - قصص الأطفال 2 - القصص العربية

    أ - قره بيت، فارس (رسام) ب - العنوان

    جميع الحقوق محفوظة © لدار نهضة مصر للنشر

    يحظر طبع أو نشر أو تصوير أو تخزين

    أي جزء من هذا الكتاب بأية وسيلة إلكترونية أو ميكانيكية أو بالتصوير أو خلاف ذلك إلا بإذن كتابي صريح من الناشر.

    الترقيم الدولي: 9789771456643

    رقم الإيداع: 2015/15387

    الطبعة الأولى: أغسطس 2018

    Y01-2.xhtml

    21 شارع أحمد عرابي - المهندسين - الجيزة

    تليفون: 33466434 - 33472864 02

    فاكس: 33462576 02

    خدمة العملاء: 16766

    Website: www.nahdetmisr.com

    E-mail: publishing@nahdetmisr.com

    Y01-3.xhtml

    افردْ ظهرَك وارفعْ رأسَك،

    وقلْ: «كمْ أَ نَا جميلٌ!»

    الفصلُ الأولُ

    هناكَ الكثيرُ منَ الشخصياتِ الذين إذا رأَوك تجلسُ وحيدًا في حوشِ المدرسةِ يَمرُّونَ من أمامِكَ، ينظرونَ إليكَ، ثم يستمرُّون في طريقِهم ولا كأنَّ لك وجودًا.

    وهناكَ مَلَكُ التي إذَا صادفَ ومرتْ من أمامِكَ في حوشِ المدرسةِ وأنتَ تجلِسُ وحيدًا، تجلسُ بجوارِكَ وتحدثُك وتصادقُك.

    ولذلكَ مَلَكُ سعيدةٌ!

    فمَن يُسعدِ الناسَ ويرَ كيفَ يتبدَّلُون مِن تُعَسَاءَ إلى سعداءَ لمجردِ وجودِه بجوارِهم، يَشعرْ بقوتِه وقدرتِه على تغييرِ هذا الكونِ للأفضلِ!

    وملَك كانتْ قويةً.... وسعيدةً.... وواثقةً

    Enjoying the preview?
    Page 1 of 1