Discover millions of ebooks, audiobooks, and so much more with a free trial

Only $11.99/month after trial. Cancel anytime.

الاستغناء في معرفة المشهورين من حملة العلم بالكنى
الاستغناء في معرفة المشهورين من حملة العلم بالكنى
الاستغناء في معرفة المشهورين من حملة العلم بالكنى
Ebook699 pages6 hours

الاستغناء في معرفة المشهورين من حملة العلم بالكنى

Rating: 0 out of 5 stars

()

Read preview

About this ebook

يعتبر كتاب الاستغناء في معرفة المشهورين من حملة العلم بالكنى من الكتب القيمة لدى للباحثين والأساتذة في فروع علم الحديث الشريف؛ حيث يندرج كتاب الاستغناء في معرفة المشهورين من حملة العلم بالكنى ضمن نطاق علوم الحديث الشريف والفروع قريبة الصلة من علوم فقهية وسيرة وغيرها من فروع الهدي النبوي
Languageالعربية
PublisherRufoof
Release dateApr 7, 1901
ISBN9786465351048
الاستغناء في معرفة المشهورين من حملة العلم بالكنى

Read more from ابن عبد البر

Related to الاستغناء في معرفة المشهورين من حملة العلم بالكنى

Related ebooks

Related categories

Reviews for الاستغناء في معرفة المشهورين من حملة العلم بالكنى

Rating: 0 out of 5 stars
0 ratings

0 ratings0 reviews

What did you think?

Tap to rate

Review must be at least 10 words

    Book preview

    الاستغناء في معرفة المشهورين من حملة العلم بالكنى - ابن عبد البر

    الغلاف

    الاستغناء في معرفة المشهورين من حملة العلم بالكنى

    الجزء 4

    ابن عبد البر

    463

    يعتبر كتاب الاستغناء في معرفة المشهورين من حملة العلم بالكنى من الكتب القيمة لدى للباحثين والأساتذة في فروع علم الحديث الشريف؛ حيث يندرج كتاب الاستغناء في معرفة المشهورين من حملة العلم بالكنى ضمن نطاق علوم الحديث الشريف والفروع قريبة الصلة من علوم فقهية وسيرة وغيرها من فروع الهدي النبوي

    حرف الراء

    باب أبى رجاء

    1614 - أبو رجاء. رأى على بن أبى طالب. كوفى. روى عنه مجمع التيمى (1).

    1615 - أبو رجاء عن أبى جحيفة. قال: تجشيت (2). عند النبى عليه السلام فذكر الحديث (3). 1614 - كنى ابن منده (113/ أ) وذكره كما هنا ثم ساق إسناده إليه فقال: أخبرنا عمرو بن عبد اللَّه أبو عثمان ثنا محمد بن عبد الوهاب بن حبيب نا يعلى بن عبيد عن أبى حيان التيمى عن مجمع التيمى عن أبى رجاء. اهـ. المقتنى في سرد الكنى (51/ أ).

    (1) مجمع التيمى: هو مجمع بن سمعان الحائك النساج أبو حمزة. المتقدم في (610).

    1615 - كنى البخارى (ص 31)، كنى ابن منده (113/ أ).

    (2) تجشيت: قال الجوهرى في الصحاح مادة جشأ (1/ 41): قال الاصمعى: يقال: الجُشَاء على فُعَال، كأنه من باب العطاس والبُوال، والدُّوار. اهـ. وقال ابن منظور في لسان العرب مادة جشأ (1/ 48 - 49): التجشؤ: تنفس المعدة عند الامتلاء، وجشأت المعدة عند الامتلاء. وجشأت المعدة وتجشأت: تنفست، والأسم الجشاء، ممدود على وزن فُعَال كأنه من باب العطاس. والدوار والبوال وجشأ فلان عن الطعام إذا اتخم فكره الطعام. وقد جشأت نفسه فما تشتهى طعاما. اهـ.

    (3) الحديث ذكره السيوطى في الجامع الكبير (2/ 634) عن أبى جحيفة قال: أكلت ثريدا أو لحما سمينا ثم أتيت النبى -صلى اللَّه عليه وسلم - اتجشأ فقال: احبس جشأك يا أبا جحيفة، فإن أكثركم شبعا اليوم أطولكم جوعا يوم القيامة.

    وعزاه السيوطى لابن جرير في تهذيب السنن. = 1616 - أبو رجاء الحنفى (1). روى عن أبى موسى الاشعرى في المكاتب (2). روى عنه عبد اللَّه الداناج. قال على بن المدينى: أبو رجاء الحنفى مجهول (3).

    1617 - أبو رجاء الكلبى. نا عبد الوارث نا قاسم، نا ابن أبى خيثمة قال: سمعت يحيى بن معين يقول: أبو رجاء الكلبى ثقة. = والحديث أخرجه أيضا ابن عبد البر في الاستيعاب (4/ 37) وابن الأثير في أسد الغابة (6/ 48 و 49) كلاهما عن عون بن أبى جحيفة عن أبيه فذكره مرفوعًا. وأخرجه أيضًا البزار باسنادين أحدهما رجاله ثقات مرفوعًا بلفظ أكثرهم شبعا في الدنيا أكثرهم جوعا يوم القيامة قاله -صلى اللَّه عليه وسلم - لأبى جحيفة لما تجشأ. اهـ. كما في سبل السلام (4/ 179).

    وأخرجه أيضًا الطبرانى في الكبير والأوسط بأسانيد كما في مجمع الزوائد (5/ 31) من حديث أبى جحيفة قال: أكلت ثريدة بلحم سمين، فأتيت رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم - وأنا اتجشأ فقال: اكفف عنا جشأك أبا جحيفة، فإن أكثر الناس شبعا في الدنيا أطولهم جوعا يوم القيامة فما أكل أبو جحيفة ملء بطنه حتى فارق الدنيا كان إذا تغدى لا يتعشى، وإذا تعشى لا يتغدى.

    وقال الهيثمى: في أحد اسانيد الكبير محمد بن خالد الكوفى ولم أعرفه. وبقية رجاله ثقات. اهـ.

    1616 - كنى البخارى (ص 31)، الجرح (4/ 2/ 370)، الميزان (4/ 524)، اللسان (7/ 47)، ديوان الضعفاء (ص 356).

    (1) الذى في كنى البخارى الجعفى وقال ابن حجر في اللسان بعد أن ذكره كما هنا: ورأيت في نسخة الأصل عن ابن الجعفى بدل الحنفى.

    (2) ومثله في كنى البخارى، والجرح، والميزان, اللسان. ولم أقف على هذا الحديث.

    (3) انظر الجرح (4/ 2/ 370).

    1617 - الجرح (4/ 2/ 370) وقال: نا أبو بكر بن أبى خيثمة فيما كتب قال: سمعت يحيى بن معين يقول: أبو رجاء الكلبى ثقة. اهـ. كنى الدولابى (1/ 174) وذكر قول ابن معين فيه.

    1618 - أبو رجاء الكندى. روى عنه سليمان بن حرب نا عبد اللَّه بن محمد نا محمد بن عثمان نا إسماعيل بن إسحاق نا على بن المدينى نا سليمان بن حرب نا أبو رجاء الكندى قال: قال فضل الرقاشى: إذا اقدرت له بالعلم فقد امكنته من رجلك يجرها. 1618 - لم أقف عليه عند غير المؤلف.

    باب أبى روح

    1619 - أبو روح الكلبى، شامى عن جبير بن نفير عن أبى الدرداء. روى عنه معاوية بن صالح.

    1620 - أبو روح. عن عكرمة. روى عنه يزيد بن سنان.

    1621 - أبو روح، عن أبى الجلد. روى عنه موسى بن جميل (1).

    1622 - أبو روح. روى عنه معاوية بن صالح قوله، فيه وفى الذى قبله نظر. 1619 - الثقات (7/ 657)، كنى ابن منده (113/ ب) وقال: ذكره البخارى.

    1620 - كنى ابن منده (114/ ب) وقال: أبو روح عكرمة روى عنه يزيد بن سنان. أهـ. قلت: وقوله أبو روح عن عكرمة خطأ، وإنما هو أبو روح عن عكرمة. واللَّه أعلم.

    1621 - كنى ابن منده (114/ ب).

    (1) موسى بن جميل، له ترجمة في الجرح (4/ 1/ 139).

    1622 - كنى ابن منده (113/ ب)، وقال: أراه الأول. والأول عنده هو أبو روح الكلبى الشامى. انظر (1619).

    باب أبى الربيع

    1623 - أبو الربيع المدنى. قيل: هو رجل من الأنصار. روى عن أبى هريرة روى عنه سماك بن حرب، ويزيد بن أبى زياد (1)، وعلقة بن مرثد. حديثه في الكوفيين.

    1624 - أبو الربيع الاسدى، سمع سعيد بن جبير. روى عنه طلحة الحارثى.

    1625 - أبو الربيع الكوفى. روى عن عبد الرحمن بن أبى ليلى. روى عنه أبو العميس. 1623 - كنى البخارى (ص 30)، الثقات (5/ 582)، الجرح (4/ 2/ 370) كنى ابن منده (115/ أ)، التهذيب (12/ 94)، التقريب (2/ 421) وقال: مقبول، من الثالثة./ بخ ت.

    (1) يزيد بن أبى زياد الهاشمى مولاهم كوفى، ضعيف، كبر فتغير. صار يتلقن وكان شيعيا، من الخامسة (ت: 136). التقريب (2/ 365).

    1624 - كنى البخارى (ص 31)، الثقات (7/ 658)، كنى ابن منده (115/ ب).

    1625 - الجرح (4/ 2/ 370) وذكره كما هنا وقال: سألت أبى عنه فقال: هو شيخ كوفى، لا يعرف.

    باب أبى رزين

    1626 - أبو رَزِين (1). روى عن على رضى اللَّه عنه. روى عنه ابنه عبد اللَّه ابن أبى رزين. ذكر إسحاق بن منصور عن يحيى بن معين، أنه سئل عن حديث رواه موسى بن أبى عائشة (2) عن عبد اللَّه بن أبى رزين عن أبى رزين عن على. وقيل ليحيى: من أبو رزين هذا؟ فلم يعرفه (3).

    1627 - أبو رَزِين الباهلى. سمع مالك بن أخيمر، ويقال: ابن أخامر وابن أبى اخيمر (4). روى عنه موسى بن يعقوب الزَّمعى (5)، ومسلم بن إبراهيم.

    1628 - أبو رَزِين، المدنى، القرشى، الأموى. عن أبى عبيد مولى ابن أزهر، روى عنه يزيد بن سنان. 1626 - الجرح (4/ 2/ 371).

    (1) رزين: بفتح راء كسر زاى وسكون ياء وبنون. الاكمال (4/ 64)، المغنى (ص 33).

    (2) موسى بن أبى عائشة الهمْدانى، بسكون الميم، مولاهم أبو الحسن الكوفى ثقة عابد، من الخامسة، وكان يرسل./ ع. التقريب (2/ 285).

    (3) الجرح (4/ 2/ 371).

    1627 - كنى البخارى (ص 32)، الجرح (4/ 2/ 371)، كنى ابن منده (112/ أ) وقال: أبو رزين الباهلى، حدث عن مالك بن يخامر.

    (4) في الجرح (4/ 1/ 203) مالك بن أخيمر اليمامى، ويقال: ابن أخامر. روى عن النبى -صلى اللَّه عليه وسلم - ولم يثبت له صحبة، روى عنه أبو رزين الباهلى توفى زمن عبد الملك بن مروان، سمعت أبى يقول ذلك أهـ.

    (5) الزّمعى: بفتح الزاى وسكون الميم وفى آخرها عين مهملة - هذه النسبة إلى الجد والمشهور بها أبو محمد موسى بن يعقوب بن عبد اللَّه بن وهب بن زمعة القرشى. اهـ. اللباب (2/ 74). وجاء في التقريب (2/ 289) بأن الزمعى هذا صدوق سئ الحفظ، من السابعة، مات بعد سنة (140) أهـ.

    1628 - المقتنى في سرد الكنى (21/ ب).

    باب أبى رفاعة

    1629 - أبو رفاعة مدنى. روى عن أبى سعيد الخدرى. روى عنه محمد ابن عبد الرحمن بن ثوبان.

    1630 - أبو رفاعة عن معاذ بن جبل. روى عنه محمد بن سُوقة (1)، حديثه في البصريين.

    1631 - أبو رفاعة الفهمى، يُرْوى عنه، عن أبى بكر الصديق وعن رجل عن أبى بكر. وليس إسناده مما يعتمد عليه. 1629 - كنى البخارى (ص 31)، كنى مسلم (ص 381)، كنى ابن منده (116/ ب) الجرح (4/ 2/ 371) وقال: أبو رفاعة، وقال بعضهم، عن رفاعة، وقال بعضهم: عن أبى مطيع بن رفاعة. روى عن أبى سعيد الخدرى، روى يحيى بن أبى كثير عن عبد الرحمن بن ثوبان عنه. اهـ.

    1630 - المقتنى في سرد الكنى (22/ أ).

    (1) محمد بن سُوقة، يضم المهملة، الغَنَوى، بفتح المعجمة والنون الخفيفة، أبو بكر الكوفى، العابد، ثقة، مرضى عابد، من الخامسة. انظر التقريب (2/ 168).

    1631 - المقتنى في سرد الكنى (21/ أ).

    باب أبى ربيعة

    1632 - أبو ربيعة البصرى، عن الحسن بن أبى الحسن. روى عنه الحسن ابن صالح. لا يعلم له رواية غيره.

    1633 - أبو ربيعة الكوفى. روى عن ابن بريدة. روى عنه شريك بن عبد اللَّه القاضى. 1632 - كنى البخارى (ص 31).

    1633 - كنى ابن منده (117/ أ) وقال: أبو ربيعة عمرو بن ربيعة. تهذيب الكمال (3/ 1604) وقال: أبو ربيعة الايادى ذكر أبو عبد اللَّه بن منده أن اسمه عمر ابن ربيعة. روى على الحسن البصرى وعبد اللَّه بن بريدة، روى عنه الحسن به. صالح بن حى وشريك بن عبد اللَّه وعلى بن صالح بن حى ومالك بن مغول. أهـ. التهذيب (12/ 94)، التقريب (2/ 421) وقال: مقبول، من السادسة. قيل: اسمه عمر بن ربيعة./ د. ت. ق.

    باب أبى رباح

    1634 - أبو رَباحَ (1) اليمامى. ويقال: الفدكى. ويقال: القرظى عن ابن عمر. روى عنه عكرمة بن عمار.

    1635 - أبو رباح بن أبى الحكم بن حبيب الثقفى. روى عنه عمر بن ذر (2) قوله. 1634 - كنى البخارى (ص 30)، الثقات (5/ 579)، الجرح (4/ 2/ 371)، كنى ابن منده (118/ أ).

    (1) رَبَاح: بفتح الراء والباء المعجمة بواحدة. الاكمال (4/ 7).

    1635 - كنى البخارى (ص 30)، الثقات (5/ 573)، الجرح (4/ 2/ 371) كنى ابن منده (118/ أ).

    (2) عمر بن ذر بن عبد اللَّه زرارة الهمدانى، الكوفى، ثقة، رمى بالارجاء من السادسة (ت: 153) وقيل غير ذلك./ خ. د. ت. س. فق. التقريب (2/ 55).

    باب أبى راشد

    1636 - أبو راشد الكوفى. سمع عليا رضى اللَّه عنه. روى عنه عبد العزيز ابن سِيَاه (1).

    1637 - أبو راشد الحبرانى، عن عبادة بن الصامت، وأبى أمامة الباهلى. روى عنه محمد بن زياد (2) ولقمان بن عامر (3).

    1638 - أبو راشد. سمع عمارا رحمه اللَّه. روى عنه على بن ثابت.

    1639 - أبو راشد الشامى. قال: قلت ليزيد بن ميسرة: يا يوسف. روى عنه أبو بكر بن أبى مريم.

    1640 - أبو راشد مولى عبيد بن عمير. سمع عبيد بن عمير. روى عنه الأعمش. 1636 - كنى البخارى (ص 30)، الجرح (4/ 2/ 370)، كنى ابن منده (117/ ب).

    (1) عبد العزيز بن سياه، بكسر المهملة بعدها تحتانية خفيفة، الاسدى، الكوفى، صدوق يتشيع، من السابعة. التقريب (1/ 509).

    1637 - الثقات (583/ 5)، كنى ابن منده (117/ ب)، تاريخ دمشق (ل/ 664) وذكره بنحو ماهنا وقال: اسمه أخضر. ويقال: النعمان بن بشير، من أهل حمص، ويقال: من أهل دمشق.

    (2) محمد بن زياد الأَلْهَانى، بفتح الهمزة وسكون اللام، أبو سفيان الحمصى، من الرابعة. التقريب (2/ 162).

    (3) لقمان بن عامر الوَصَابى، بتخفيف الصاد المهملة، أبو عامر الحمصى، صدوق، من الثالثة. التقريب (2/ 138).

    1638 - كنى البخارى (ص 30)، الثقات (5/ 578)، الجرح (4/ 2/ 370)، الميزان (4/ 523)، التهذيب (12/ 92)، التقريب (2/ 421) وقال: مقبول، من الثالث./ د.

    1639 - كنى ابن منده (117/ ب).

    1640 - تقدم في (703) وقال ابن عبد البر هناك: اسمه سعيد، وقال: ليس به = 1641 - أبو راشد الضبى البصرى. سمع مهدى بن هلال (1). روى عنه أبو حفص عمرو بن على. = بأس. ولم يشر ابن عبد البر إلى أنه ذكره في موضعين من هذا الكتاب.

    1641 - كنى ابن منده (117/ ب).

    (1) مهدى بن هلال: أبو عبد اللَّه البصرى كذبه يحيى بن سعيد. وقال الدارقطنى وغيره. متروك. وقال ابن معين أيضًا: صاحب بدعة، يضع الحديث.

    وقال ابن المدينى: كان يتهم بالكذب. اهـ. الميزان (4/ 196) وقال ابن حبان في المجروحين (3/ 30): كان ممن يروى الموضوعات عن الاثبات والمعضلات عن الثقات حتى خرج عن حد الاحتجاج به بحال. اهـ.

    باب أبى الرقاد

    1642 - أبو الرُّقَاد (1). سمع حذيفة. روى عنه رزين (2) بن حبيب الرمانى (3).

    1643 - أبو الرُّقَاد. شيخ من اشجع (4). سمع علقمة (5) عن على. روى عنه حُنَيْف بن رستم (6) من حديث (جرير) (7). 1642 - كنى البخارى (ص 30)، كنى الحاكم (1/ 158/ ب)، الجرح (4/ 2/ 370).

    (1) رقاد: براء مضمومة بعدها قاف. الاكمال (4/ 107).

    (2) في كنى البخارى زر بن حبيش وهو تحريف.

    (3) رَزِين: بفتح أوله كسر الزاى، ابن حبيب الجهنى أو البكرى، الكوفى الرُّمانى، بضم الراء التمار، بياع الانماط ويقال: رزين الجهنى الرمانى غير رزين بياع الانماط والجهنى، هو الذى أخرج له الترمذى ووثقه أحمد وابن معين، والآخر مجهول، وكلاهما من السابعة. التقريب (1/ 250).

    1643 - كنى البخارى (ص 30)، كنى ابن منده (119/ أ) وقال: أبو رقاد شيخ من النخع حدث عن علقمة، كنى الحاكم (1/ 158/ ب)، الجرح (4/ 2/ 370)، الميزان (4/ 524)، تهذيب الكمال (3/ 1605)، التهذيب (12/ 96)، التقريب (2/ 423) وقال: مقبول، من السادسة./ عس.

    (4) في كنى البخارى، والجرح، وتهذيب الكمال النخعى.

    (5) علقمة هو ابن قيس النخعى كما في تهذيب الكمال (2/ 953).

    (6) حُنَيف، بالنون، مصغرا، ابن رستم المؤذن، الكوفى، مجهول، من السابعة./ عس، التقريب (1/ 260).

    (7) هكذا رسمه في الأصل. وفى تهذيب الكمال (3/ 1605) والتهذيب (12/ 96) في ترجمة أبى الرُّقاد روى عن علقمة عن على لعن اللَّه قوما اتخذوا قبور انبيائهم مساجد.. روى له النسائى في مسند على هذا الحديث. اهـ.

    باب أبى رافع

    (1)

    1644 - أبو رافع عن ابن مسعود. روى عنه على بن زيد بن جدعان.

    1645 - أبو رافع. روى عن أبى هريرة عن النبى عليه السلام أنه قال: إذا كان أحدكم في الصلاة فلا يبزق عن يمينه وليبزق عن يساره (2). رواه شعبة عن (1) الحق هذا الباب بكامله بهامش الأصل. كتب في آخره صح أصل.

    1644 - كنى ابن منده (116/ أ).

    1645 - الجرح (4/ 2/ 371)، الثقات (5/ 583).

    (2) الحديث أخرجه مسلم المساجد باب النهى عن البصاق في المسجد في الصلاة وغيرها (1/ 389)، وابن ماجه الإقامة باب المصلى يتنخم (1/ 326)، وأحمد (2/ 415) كلهم أخرجوه من طريق القاسم بن مهران عن أبى رافع عن أبى هريرة يرفعه بلفظ أن رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم - رأى نخامة في قبلة المسجد، فأقبل على الناس فقال: ما بال أحدكم يقوم مستقبل ربه فيتنخع أمامه؟ أيحب أحدكم أن يستقبل فيتنخع في وجهه؟ فإذا تنخع أحدكم فلينخع عن يساره تحت قدمه فإن لم يجد فليقل هكذا ووصف القاسم فتفل في ثوبه ثم مسح بعضه على بعض. هذا لفظ مسلم.

    وأخرجه البخارى الصلاة باب حك المخاط بالحصى من المسجد (1/ 509) وفى باب لا يبصق عن يمينه في الصلاة (1/ 510)، ومسلم المساجد باب النهى عن البصاق في المساجد (1/ 389)، والدارمى (1/ 325) من حديث أبى هريرة وأبى سعيد رضى اللَّه عنهما مرفوعًا بنحوه وفيه لفظ إذا تنخم أحدكم فلا يتنخمن قبل وجهه ولا عن يمينه وليبصق عن يساره أو تحت قدمه اليسرى.

    وأخرج الترمذى الجمعة باب كراهية البزاق في المسجد (3/ 162) حديث عبد اللَّه بن طارق المحاربى يرفعه إذا كنت في الصلاة فلا تبزق عن يمينك ولكن خلفك أو تلقاء شمالك أو تحت قدمك اليسرى. وقال = القاسم بن مهران (1) عنه. = الترمذى: حديث حسن صحيح.. وفى الباب عن أبى سعيد وابن عمر وأنس وأبى هريرة.

    (1) القاسم بن مهران القيسى، مولى بنى قيس بن ثعلبة، خال هشيم، صدوق، من السادسة./ م. س. ق. التقريب (2/ 121)، التهذيب (8/ 339).

    باب أفراد في الراء

    1646 - أبو رِشْدِين (1) بن عبيد بن أبى شمر. مصرى. رأى عمرو بن العاص. روى عنه بكر بن سوادة.

    1647 - أبو رَوَّاد (2) والد عبد العزيز بن أبى رواد (3). روى عن ابن عمر روى عنه ابنه عبد العزيز.

    1648 - أبو الرُّواع (4) عن ابن عمر. روى عنه عثمان بن الحارث (5).

    1649 - أبو الرَّحَّال (6). سمع الحسن مرسلًا. روى عنه أبو نعيم. 1646 - كنى الحاكم (1/ 156/ أ). كنى ابن منده (118/ أ).

    (1) رشدين: بكسر راء وسكون معجمة كسر قال مهملة وبياء ونون. المغنى (ص 33).

    1647 - كنى البخارى (ص 31)، الجرح (4/ 2/ 372)، كنى ابن منده (119/ ب) وقال أبو رواد أيمن بن بدر العتكى والد عبد العزيز وجبلة.

    (2) رواد: بفتح الراء وتشديد الواو وبالدال المهملة الاكمال (4/ 104).

    جاء في الاكمال (4/ 105) أبو رواد يمن بن بدر مولى المغيرة بن المهلب بن أبى صفرة الازى والد عبد العزيز بن أبى رواد المكى، يروى عن ابن شهاب، روى عنه ابناه الحكم وعبد العزيز. روى عنه ابنه عبد العزيز قال: مرَّ بى ابن عمر أهـ. فاللَّه أعلم.

    (3) صدوق عابد، ربما وهم ورمى بالارجاء، من السابعة (ت: 159)، التقريب (1/ 509).

    1648 - كنى مسلم (ص 384). كنى ابن منده (118/ أ).

    (4) الرُّوَاع بضم الراء وتخفيف الواو وبالعين المهملة. الاكمال (4/ 103).

    (5) عثمان بن الحارث أبو الرُّواع، بفتح المهملة وتشديد الواو وآخره مهمله ثقة، من الرابعة./ بخ. التقريب (712).

    1649 - كنى البخارى (ص 30)، كنى ابن منده (118/ ب).

    (6) الرّحال: بفتح الراء وتشديد الحاء المهملة. الاكمال (4/ 29).

    1650 - أبو ربعى. روى عن الأعمش قوله. روى عنه يعقوب بن عبد اللَّه بن سعد.

    1651 - أبو الرَّبَاب (1). مولى معقيل بن يسار المزنى البصرى. سمع معقل ابن يسار روى عنه أبو معاذ (2).

    1652 - أبو رَمْلَة (3). كوفى عن عبيد اللَّه بن مسلم (4). روى عنه قيس بن مسلم. هو الجدلى كما صرح بذلك الحاكم.

    1653 - أبو الرضراض. عن أبى عياض. روى عنه سعيد بن أبى عروبة. 1650 - كنى ابن منده (120/ أ).

    1651 - كنى البخارى (ص 30)، كنى الحاكم (1/ 158/ أ). كنى ابن منده (118/ ب).

    (1) رَبَاب: بفتح الراء والباء المخففة المعجمة بواحدة وهى مكررة. الاكمال (4/ 1 - 2).

    (2) هكذا هنا أبو معاذ غير منسوب ولا مسمى. والذى في كنى البخارى والحاكم الحكم أبو معاذ وفى كنى ابن منده الحكم بن طهمان وفى الجرح (1/ 2/ 118) الحكم بن طهمان أبو عزة الدباغ روى عن أبى الرباب مولى معقل بن يسار.. سمعت أبى يقول: روى عنه أبو نعيم وكناه بأبى معاذ، ويرون أنه غلط.. ذكره أبى عن إسحاق بن منصور عن يحيى بن معين أنه قال: أبو عزة الدباغ صالح، سألت أبى عن أبى عزة فقال: ثقة لا بأس به صالح الحديث. سئل أبو زرعة عن أبى عزة الدباغ فقال: شيخ ثقة. اهـ.

    1652 - كنى الحاكم (1/ 158/ ب)، تعجيل المنفعة (ص 318)، كنى ابن منده (119/ أ).

    (3) رملة: بفتح راء وسكون ميم وبلام. المغنى (34).

    (4) عبيد اللَّه بن مسلم أو ابن أبو، مسلم الحضرمى، صحابى ويقال: تابعى. التقريب (1/ 539) وقال الذهبى في التجريد (1/ 364): له صحبة.

    1653 - كنى ابن منده (120/ أ) ذكره كما هنا وقال ذكره البخارى.

    قلت: ولم أقف عليه في مطبوعة الكنى للبخارى. واللَّه أعلم.

    1654 - أبو رُؤْبة. روى عن أنس بن مالك. من حديث الفرات بن خالد (1) عن عتبة (2) عنه. وروى عن عمران بن حصين. روى عنه أيوب بن عائذ (3) عنه.

    1655 - أبو رياح ختن مجاهد. روى عن سعيد بن المسيب. روى عنه سفيان الثورى. 1654 - الجرح (4/ 2/ 372)، كنى الحاكم (1/ 156/ ب)، تعجيل المنفعة (ص 318)، كنى ابن منده (118/ ب).

    (1) الفرات بن خالد الضبى أبو إسحاق الرازى، والد أبى مسعود الحافظ ثقة، من التاسعة. التقريب (2/ 107).

    (2) انظر ترجمته في الجرح (3/ 1/ 375).

    (3) أيوب بن عائذ بن مدلج الطائى الكوفى، ثقة، رمى بالارجاء من السادسة./ س. التقريب (1/ 90).

    1655 - الجرح (4/ 2/ 372).

    حرف الزاى

    باب أبى زيد

    1656 - أبو زيد مولى عمرو بن حريث المخزومى. روى عن عبد اللَّه بن مسعود روى عنه أبو فزارة راشد بن كيسان. هو عند أهل الحديث رجل مجهول. روى عن ابن مسعود عن النبى عليه السلام في الوضوء بالنبيذ حديثا منكرا لم يتابع عليه. ولم يرو عنه غير أبى فزارة، ولا يصح حديث أبى زيد هذا عند أهل الحديث ولا قال به أحد من أهل الحجاز.

    1657 - أبو زيد. مولى بنى ثعلبة (1) عن معقل بن أبى معقل. روى عنه عمرو بن يحيى المازنى.

    1658 - أبو زيد الفزارى. ويقال المرادى. سمع زيد بن ارقم روى عنه شعبة.

    1659 - أبو زيد. روى عن أبى هريرة. روى عنه أبو جهضم (2). وأبو جهضم لا أعرفه. 1656 - تقدم هو وحديثه. انظر الترجمة (717)، ولم ينبه ابن عبد البر على أنه ذكره في موضعين من هذا الكتاب.

    1657 - كنى مسلم (ص 394)، كنى ابن منده (121/ ب)، تهذيب الكمال (3/ 1607)، التهذيب (12/ 103)، التقريب (2/ 425) وقال: مجهول، من الرابعة./ ق.

    (1) في تهذيب الكمال، والتهذيب زياد لفظ قيل: اسمه الوليد.

    1658 - كنى البخارى (ص 32)، الثقات (5/ 585)، الجرح (4/ 2/ 372) كنى ابن منده (121/ ب).

    1659 - كنى البخارى (ص 32)، كنى ابن منده (121/ أ)، الجرح (4/ 2/ 372) تهذيب الكمال (3/ 1607)، الميزان (4/ 526)، التهذيب (12/ 103) التقريب (2/ 42) وقال: مجهول، من الثالثة./ س.

    (2) هكذا في الأصل أبو جهضم، وأبو جهضم لا أعرفه. والذى في مصادر = 1660 - أبو زيد. روى عن رزيق (1). روى عنه عبد اللَّه بن أبى شقيق (2). هو عندهم أيضًا مجهول. = الترجمة أبو جهم وزاد المزى في تهذيب الكمال فصرح باسمه فقال: أبو الجهم سليمان بن الجهم. وذكر المزى في تهذيب الكمال (1/ 533) وتبعه ابن حجر في التهذيب (4/ 177) سليمان بن الجهم بن أبى الجهم الأنصارى أبو الجهم وذكرا روايته عن أبى زيد صاحب أبى هريرة. قلت: وإذا كان الأمر كذلك فقد تقدم أبو الجهم سليمان بن الجهم في الكتاب الثانى، انظر الترجمة (530).

    1660 - كنى البخارى (ص 32)، الميزان (4/ 527)، اللسان (7/ 49)، الجرح (4/ 2/ 372) وقال: روى عنه عبد اللَّه بن أبى شقيق. سمعت أبى يقول ذلك، ويقول: هما مجهولان.

    (1) رزيق، مولى لعمر بن الخطاب، روى عن عمر، روى عنه أبو زيد. انظر الجرح (1/ 2/ 504).

    (2) عبد اللَّه بن أبى شقيق السلولى، روى عن أبى زيد، قال أبو حاتم: هو مجهول، انظر الجرح (2/ 2/ 83).

    باب أبى زياد

    1661 - أبو زياد الطحان. مولى الحسن بن على بن أبى طالب، عن أبى هريرة. روى عنه شعبة بن الحجاج، ذكره إسحاق بن منصور عن يحيى بن معين: قال: أبو زياد الطحان ثقة (1).

    1662 - أبو زياد الخلقانى. عن محمد بن المنكدر. يعد في الشاميين.

    1663 - أبو زياد الهاشمى. مولى ابن عباس. عن ابن عباس. روى عنه أبو حذيفة. 1661 - كنى البخارى (ص 32). كنى مسلم (ص 405)، الجرح (4/ 2/ 373) الميزان (4/ 526)، اللسان (7/ 49)، تعجيل المنفعة ص 319 كنى ابن منده (124/ أ). المقتنى في سرد الكنى (55/ ب).

    ذكر ابن حجر في تعجيل المنفعة بأن أبا أحمد الحاكم ذكر أبا زياد الطحان في الكنى فيمن لا يعرف اسمه فقال: أبو زياد الطحان الهاشمى مولى الحسن بن على، حديثه في البصريين" أهـ -ولم أقف عليه في الكنى للحاكم. واللَّه أعلم. انظر مصادر الترجمة.

    (1) الجرح (4/ 2/ 373) وقال: ذكره أبى عن إسحاق بن منصور عن يحيى بن معين قال: أبو زياد الطحان ثقة.. سألت أبى عن أبى زياد الطحان فقال: شيخ صالح الحديث.

    1662 - المقتنى في سرد الكنى (55/ ب).

    1663 - كنى البخارى (ص 32)، الجرح (4/ 2/ 373). كنى ابن منده (124/ أ) المقتنى في سرد الكنى (55/ ب) وقال: أبو زياد عن مولاه ابن عباس وعنه أبو حذيفة شيخ لشعبة. اهـ.

    قلت: وأبو حذيفة شيخ شعبة تقدم انظر الترجمة (621) وقد قيل: إنما هو أبو اليمان حذيفة صحفه شعبة. انظر الترجمه (1236).

    1664 - أبو زياد التيمى، كوفى، عن النعمان بن بشير، روى عنه أشعث بن سوار.

    1665 - أبو زياد. قال: رأيت قاتل عمار بواسط القصب (1) مع الحجاج رجلًا من جهينة (2) عليه مقطعات. روى عنه أبو المنهال.

    1666 - أبو زياد الفقيمى. روى عن أبى حريز. روى عنه أحمد بن عبد اللَّه ابن يونس. شيخ ثقة. 1664 - كنى البخارى (ص 32)، الجرح (4/ 2/ 373)، الميزان (4/ 526) اللسان (7/ 49)، كنى ابن منده (124/ ب). المقتنى في سرد الكنى (55/ ب).

    1665 - كنى ابن منده (124/ أ).

    (1) واسط القصب: سميت بذلك لأنها متوسطة بين البصرة والكوفة. انظر معجم البلدان (5/ 347)، مراصد الاطلاع (3/ 1419).

    (2) قاتل عمار هو أبو الغادية الجهنى واسمه يسار بن عبدة كما تقدم في الصحابة. انظر الترجمة (263).

    1666 - المجرح (4/ 2/ 373) وقال: سألت أبى عنه فقال: شيخ لا بأس به.

    باب أبى الزبير

    1667 - أبو الزبير مؤذن بيت المقدس (1). سمع عمر بن الخطاب. روى عنه عبد العزيز. والد مرحوم العطار.

    1668 - أبو الزبير الدرمكى، كوفى. روى عن جبلة بن سحيم. روى عنه عمر. 1667 - كنى مسلم (ص 410)، الجرح (4/ 2/ 374)، الثقات (5/ 572)، كنى ابن منده (125/ ب).

    (1) بيت المقدس: بالفتح، ثم السكون، وتخفيف الدال، كسرها: أى البيت المطهر الذى يتطهر به من الذنوب، وهو مسجد كبير متسع الاقطار في وسط مدينة كبيرة تسمى المقدس انظر مراصد الاطلاع 4/ 1296 قلت: والمسجد الاقصى -في فلسطين مشهور معروف.

    1668 - كنى ابن منده (125/ ب) وقال: أبو الزبير الدرمكى كوفى، حدث عن جبلة ابن سحيم، سمعت محمد بن يعقوب قال: سمعت الدورى قال: سمعت يحيى بن معين قال: أبو الزبير: حدث عن جبلة بن سحيم كوفى. اهـ.

    وقال المزى في تهذيب الكمال (1/ 184) في ترجمة جبلة بن سحيم: روى عنه جعفر بن أبى الزبير الدرمكى. وفى المغنى (ص 31) الدرمكى: بمفتوحة وسكون راء، وفتح ميم - نسبة إلى درمك. اهـ.

    وقال ابن منظور في لسان العرب (10/ 423) مادة درك: الدرمك دقيق الحوارى. قال ابن الاعرابى: الدرمك: النقى الحوارى.. قال خالد: الدرمك الذى يدرمك حتى يكون دقاقا من كل شئ، الدقيق، والكحل وغيرهما، وكذلك التراب الدقيق. اهـ.

    باب أبى زهير

    1669 - أبو زهير بن معاذ بن رباح (1) الثقفى. سمع أباه عن عمته سارة (2) عن ميمونة بنت كردم (3).

    1670 - أبو زهير الجزرى، روى عنه موسى بن اعين حديثا مرسلا. 1669 - كنى البخارى (ص 33)، الجرح (4/ 2/ 374).

    (1) معاذ بن رباح الثقفى. صحابى، له حديث./ ق. التقريب (2/ 425) التهذيب (12/ 101).

    (2) هى سارة نجت مقسم الثقفية. لا تعرف، من الرابعة. التقريب (2/ 601).

    (3) ميمونة بنت كردم، وزن جعفر، الثقفية، من صغار الصحابة، لها حديث. التقريب (2/ 615).

    1670 - كنى البخارى (ص 33)، الجرح (4/ 2/ 374)، كنى ابن منده (125/ ب) وقال: حديثه مرسل.

    افراد

    1671 - أبو زرعة. روى عن أبى ادريس عن ثوبان عن النبى عليه (السلام) (1) أنه لعن الراشى والمرتشى (2). 1671 - كنى البخارى (ص 32)، الجرح (4/ 2/ 374) وقال: سألت أبى عنه فقال: مجهول، الميزان (4/ 525)، التهذيب (12/ 100) التقريب (2/ 424) وقال: قيل هو ابن عمرو بن جرير، والا فهو مجهول من الخامسة./ ت.

    (1) ليست في الأصل. والسياق يقتضيها.

    (2) الحديث أخرجه أحمد (5/ 279)، والبزار كما في كشف الاستار (2/ 124) وابن أبى شيبة (6/ 587)، ووكيع في أخبار القضاة (1/ 49) كلهم أخرجوه من طريق ليث عن أبى الخطاب -وليس في سنده عند البزار أبو الخطاب - عن أبى زرعة، عن أبى ادريس عن ثوبان قال: لعن رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم - الراشى والمرتشى والرائش -يعنى الذى يمشى بينهما. وقال البزار: قوله الرائش لا نعلمها إلا من هذا الطريق وإنما يرويه ليث بن أبى سليم عن أبى زرعة عن أبى ادريس، وقد أدخل ذؤاد بن عليه بينه وبين أبى زرعة رجلا فذكره عن أبى الخطاب، وأبو الخطاب فليس بالمعروف إلا أنه قد روى عنه ليث غير حديث.

    وأخرجه أيضا الحاكم (4/ 103). والحديث ذكره الهيثمى في مجمع الزوائد (4/ 198) من حديث ثوبان به وقال: رواه أحمد، والبزار والطبرانى في الكبير وفيه أبو الخطاب وهو مجهول.

    ويشهد لهذا الحديث حديث عبد اللَّه بن عمرو رضى اللَّه عنهما أخرجه الترمذى الأحكام باب ما جاء في الراشى والمرتشى في الحكم (4/ 567) وقال: حديث حسن صحيح. وابن ماجه الأحكام باب التغليظ في الحيف والرشوة (2/ 775)، وأبو داود الاقضية باب كراهية الرشوة (3/ 300)، والحاكم (4/ 102) وقال: حديث صحيح الاسناد ولم يخرجاه، ووافقه الذهبى، والطبرانى في الصغير (1/ 28). = روى عنه أبو الخطاب (1).

    1672 - أبو الزعيزعه (2)، كاتب مروان (3)، روى عن أبى هريرة وعن مكحول. روى عنه عمرو بن عبيد الأنصارى (4) مجهول في حمل العلم لا يحتج به.

    1673 - أبو الزرقاء الهمدانى. كوفى سمع مرة بن شراحيل الطيب (5). روى عنه شعبة بن الحجاج. = وقال الهيثمى في مجمع الزوائد (4/ 199): رجال الطبرانى ثقات.

    ويشهد له أيضا حديث أبى هريرة رضى اللَّه عنه مرفوعا أخرجه الترمذى الأحكام (4/ 565) وحسنه، وابن حبان كما في موارد الظمآن (ص 290) والحاكم (4/ 103) بلفظ لعن رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم - الراشى والمرتشى في الحكم.

    (1) أبو الخطاب تقدم في (1578) وقال ابن عبد البر في ترجمته: روى عن أبى زرعة، هو عندهم مجهول. اهـ.

    1672 - كنى البخارى (ص 33)، الجرح (4/ 2/ 375)، الميزان (4/ 525) اللسان (7/ 48)، كنى ابن منده (29/ ب).

    (2) هكذا في الأصل الزعيزعة وفى كنى البخارى، والجرح، واللسان الزعزعة وفى الإصابة (4/ 205) في ترجمة أبى هريرة أبو الزعيزعة كاتب مروان.

    (3) هو مروان بن الحكم بن أبى العاص بن أمية أبو عبد الملك الأموى المدنى، ولى الخلافة في آخر سنة أربع وستين، ومات سنة خمس وستين في رمضان، وله ثلاث أو احدى وستون سنة. لا يثبت له صحبة، من الثانية./ خ عـ. التقريب (2/ 238).

    (4) ترجمته في الجرح (3/ 1/ 246).

    1673 - كنى ابن منده (126/ أ) ذكره كما هنا وقال: أراه الزبرقان. اهـ.

    (5) مرة بن شراحيل الطيب، ثقة عابد، من الثانية (ت: 76) وقيل بعد ذلك./ ع. التقريب (2/ 238).

    1674 - أبو زينب مولى حازم بن حرملة (1). حجازى، عن حازم بن حرملة. روى عنه (سعيد بن خالد) (2).

    1675 - أبو الزبرقان (3). عن عبد اللَّه بن عمرو بن العاص. روى عنه سماك ابن حرب. 1674 - كنى ابن منده (129/ ب)، تهذيب الكمال (3/ 1607)، التهذيب (12/ 104)، التقريب (2/ 425) وقال: مجهول، من الرابعة./ ق.

    (1) حازم بن حرملة الغفارى صحابى، له حديث واحد في الذكر. ق/ التقريب (1/ 146).

    (2) هكذا في الأصل سعيد بن خالد والذى في كنى ابن منده، وتهذيب الكمال، والتهذيب "أبو زينب مولى حازم بن حرملة الغفارى حجازى لا يعرف اسمه، روى عن مولاه حازم بن حرمله، وأبى ذر الغفارى، روى عنه خالد بن سعيد بن أبى مريم.

    وأخرج ابن ماجه في السنن كتاب الأدب - باب ما جاء في لا حول ولا قوة إلا باللَّه (2/ 1257) من طريق خالد بن سعيد، عن أبى زينب مولى حازم بن حرملة، عن حازم بن حرملة، قال: مررت بالنبى -صلى اللَّه عليه وسلم - فقال لى: يا حازم أكثر من قول: لا حول ولا قوة إلا باللَّه فانها من كنوز الجنة".

    وقال السندى: في الزوائد: في اسناده مقال، وأبو زينب لم يسم ولم أر من جرحه ولا من وثقه، وخالد بن سعيد هو ابن أبى مريم التيمى، ذكره ابن حبان في الثقات.. ثم إن المصنف لم يخرج لأبى حازم بن حرملة هذا غير هذا الحديث وليس له شئ في بقية الكتب. اهـ.

    وذكر المزى في تهذيب الكمال (1/ 222) في ترجمة حازم بن حرملة الغفارى قال: روى عنه أبو زينب روى له ابن ماجه وقد وقع لنا حديثه عاليا ثم - ذكر الحديث باسناده المتصل إلى خالد بن سعيد المدنى، عن أبى زينب مولى حازم بن حرملة الغفارى. فذكر الحديث مرفوعا به.

    من هذا يتبين أن الراوى عن أبى زينب إنما هو خالد بن سعيد. وليس كما هو مذكور سعيد بن خالد. واللَّه أعلم.

    1675 - كنى مسلم (ص 416).

    (3) الزِّبْرِقان: بكسر زاى وسكون موحدة كسر راء وبقاف. المغنى (ص 35).

    1676 - أبو زبيد (1) الهمدانى، سمع أبا أيوب الأنصارى، روى عنه يزيد بن خمير (2).

    1677 - أبو زبيبة عن أبى بكرة وعبد الرحمن بن سمرة. روى عنه عاصم بن سليمان الاحول. 1676 - كنى البخارى (ص 33)، الثقات (5/

    Enjoying the preview?
    Page 1 of 1