Discover millions of ebooks, audiobooks, and so much more with a free trial

Only $11.99/month after trial. Cancel anytime.

الفتح الكبير في ضم الزيادة إلى الجامع الصغير
الفتح الكبير في ضم الزيادة إلى الجامع الصغير
الفتح الكبير في ضم الزيادة إلى الجامع الصغير
Ebook1,569 pages9 hours

الفتح الكبير في ضم الزيادة إلى الجامع الصغير

Rating: 0 out of 5 stars

()

Read preview

About this ebook

يضم الكتاب بجزئيه ما جمعه الإمام السيوطي من أحاديث الكتب التسعة وغيرها فحفظ بذلك أحاديث كثيرة ندرت أصولها المخطوطة وفقد بعضها. وقد سلك في جمعه أسلوباً ميسراً لاستخراج الحديث النبي على حروف المعجم. وقد اتبع في كتبه أسلوب الترتيب الحرفي لا الكلمي. وقد عم النبهاني إلى جمع الكتابين "الجامع الصغير" و"زيادة الجامع" في كتاب واحد، لأن زيادة الجامع يجب أن تكون متصلة به. وترميز الزيادة بحرف (ز) في أوائلها.
Languageالعربية
PublisherRufoof
Release dateJun 29, 1902
ISBN9786362786561
الفتح الكبير في ضم الزيادة إلى الجامع الصغير

Read more from جلال الدين السيوطي

Related to الفتح الكبير في ضم الزيادة إلى الجامع الصغير

Related ebooks

Related categories

Reviews for الفتح الكبير في ضم الزيادة إلى الجامع الصغير

Rating: 0 out of 5 stars
0 ratings

0 ratings0 reviews

What did you think?

Tap to rate

Review must be at least 10 words

    Book preview

    الفتح الكبير في ضم الزيادة إلى الجامع الصغير - جلال الدين السيوطي

    الغلاف

    الفتح الكبير في ضم الزيادة إلى الجامع الصغير

    الجزء 3

    الجَلَال السُّيُوطي

    911

    يضم الكتاب بجزئيه ما جمعه الإمام السيوطي من أحاديث الكتب التسعة وغيرها فحفظ بذلك أحاديث كثيرة ندرت أصولها المخطوطة وفقد بعضها. وقد سلك في جمعه أسلوباً ميسراً لاستخراج الحديث النبي على حروف المعجم. وقد اتبع في كتبه أسلوب الترتيب الحرفي لا الكلمي. وقد عم النبهاني إلى جمع الكتابين الجامع الصغير وزيادة الجامع في كتاب واحد، لأن زيادة الجامع يجب أن تكون متصلة به. وترميز الزيادة بحرف (ز) في أوائلها.

    (حرف الْغَيْن)

    (8030) ((غُبَارُ المَدِينَةِ شِفَاءٌ مِنَ الجُذَامِ)) (أَبُو نعيم فِي الطِّبّ) عَن ثَابت بن قيس بن شماس.

    (8031) ((غُبَارُ المَدِينَةِ يُبْرِىءُ الجُذَامَ)) (ابْن السّني وَأَبُو نعيم مَعًا فِي الطِّبّ) عَن أبي بكر بن مُحَمَّد بن سَالم مُرْسلا.

    (8032) ((غُبَارُ المَدِينَةِ يُطْفِىءُ الجُذَامَ)) (الزبير بن بكار فِي أَخْبَار الْمَدِينَة) عَن إِبْرَاهِيم بلاغاً.

    (8033) ((غَبْنُ المُسْتَرْسِلِ حَرَامٌ)) (طب) عَن أبي أُمَامَة.

    (8034) ((غَبْنُ المُسْتَرْسِلِ رِباً)) (هق) عَن أنس، وَعَن جَابر وَعَن عَليّ.

    (8035) ((غَدْوَةٌ فِي سَبِيلِ الله أَوْ رَوْحَةٌ خَيْرٌ مِنَ الدُّنْيَا وَمَا فِيهَا)) (حم ق هـ) عَن أنس (ق ت ن) عَن سهل بن سعد، (م هـ) عَن أبي هُرَيْرَة، (ت) عَن ابْن عَبَّاس.

    (8036) ((غَدْوَةٌ فِي سَبِيلِ الله أَوْ رَوْحَةٌ خَيْرٌ مِمَّا طَلَعَتْ عَلَيْهِ الشَّمْسُ وَغَرَبَتْ)) (حم م ن) عَن أبي أَيُّوب.

    (8037) ((غُرَّةُ الْعَرَبِ كِنَانَةُ وَأَرْكَانُهَا تَمِيمُ وَخُطَبَاؤُهَا أَسَدُ وَفُرْسَانُهَا قَيْسُ، وَلله تَعَالَى مِنْ أَهْلِ الأَرْضِ فُرْسَانٌ وَفُرْسَانُهُ فِي الأَرْضِ قَيْسُ)) (ابْن عَسَاكِر) عَن أبي ذَر.

    (8038) (( (ز) غَزَا نِبِيٌّ مِنَ الأَنْبِيَاءِ فَقَالَ لِقَوْمِهِ لاَيَتْبَعْنِي مِنْكُمْ رَجُلٌ مَلَكَ بُضْعَ امْرَأَةٍ وَهُوَ يُرِيدُ أَنْ يَبْنِيَ بِهَا وَلَمَّا يَبْنِ بِهَا وَلاَ أَحَدٌ بَنَى بُيُوتاً وَلَمْ يَرْفَعْ سُقُوفَهَا وَلاَ أَحَدٌ اشْتَرَى غَنَماً أَوْ خَلِفَاتٍ وَهُوَ يَنْظُرُ وِلاَدَهَا، فَغَزا فَدَنَا مِنَ الْقَرْيَةِ صَلاَةَ الْعَصْرِ أَوْ قَرِيباً مِنْ ذَلِكَ فَقَالَ لِلشَّمْسِ إِنَّكِ مَأْمُورَةٌ وَأَنَا مَأْمُورٌ: اللَّهُمَّ احْبِسْهَا عَلَيْنَا فَحُبِسَتْ حَتَّى فَتَحَ الله عَلَيْهِ فَجَمَعَ الْغَنَائِمَ فَجَاءتِ النَّارُ لِتَأْكُلَهَا فَلَمْ تَطْعَمْهَا فَقَالَ إِنَّ فِيكُمْ غُلُولاً فَلْيُبَايِعني مِنْ كُلِّ قَبِيلَةٍ رَجُلٌ فَلَزَقَتْ يَدُ رَجُلٍ بِيَدِهِ فَقَالَ فِيكُمْ الغُلُولُ فَلْتُبَايِعْنِي قَبِيلَتُكَ فَلَزَقَتْ يَدُ رَجُلَيْنِ أَوْ ثَلاَثَةٍ بِيَدِهِ فَقَالَ فِيكُمُ الْغُلُولُ فَجَاؤُوا بِرَأْسٍ مِثْلِ رَأْسِ بَقَرَةٍ مِنَ الذَّهَبِ فَوَضَعُوهَا فَجَاءَتِ النَّارُ فَأَكَلَتْهَا ثُمَّ أَحَلَّ الله لَنَا الْغَنَائِمَ رَأَى ضَعْفَنَا وَعَجْزَنَا فَأَحَلَّهَا لَنَا)) (حم ق) عَن أبي هُرَيْرَة.

    (8039) ((غَزْوَةٌ فِي الْبَحْرِ خَيْرٌ مِنْ عَشْرِ غَزَوَاتٍ فِي الْبَرِّ وَمَنْ أجَازَ الْبَحْرَ فَكَأَنَّمَا أَجَازَ الأَوْدِيَةَ كُلَّهَا وَالمَائِدُ فِيهِ كَالمُتَشَحِّطِ فِي دَمِهِ)) (ك) عَن ابْن عَمْرو.

    (8040) ((غَزْوَةٌ فِي الْبَحْرِ مِثْلُ عَشْرِ غَزَوَاتٍ فِي الْبَرِّ وَالَّذِي يَسْدَرُ فِي البَحْرِ كَالمُتَشَحِّطِ فِي دَمِهِ فِي سَبِيلِ الله)) (هـ) عَن أمّ الدَّرْدَاء.

    (8041) ((غَسْلُ الإِنَاءِ وَطَهَارَةُ الْفِنَاءِ يُورِثَانِ الْغِنَى)) (خطّ) عَن أنس.

    (8042) ((غَسْلُ الْقَدَمَيْنِ بِالمَاءِ الْبَارِدِ بَعْدَ الخُرُوجِ مِنَ الحَمَّامِ أَمَانٌ مِنَ الصُّدَاعِ)) (أَبُو نعيم فِي الطِّبّ) عَن أبي هُرَيْرَة.

    (8043) ((غُسْلُ يَوْمِ الجُمُعَةِ وَاجِبٌ عَلَى كُلِّ مُحَتَلِمٍ)) (مَالك حم د ن هـ) عَن أبي سعيد.

    (8044) ((غُسْلُ يَوْمِ الجُمُعَةِ وَاجِبٌ كَوُجُوبِ غُسْلِ الجَنَابَةِ)) (الرَّافِعِيّ) عَن أبي سعيد.

    (8045) ((غَشِيَتْكُمُ السَّكْرَتَانِ حُبُّ الْعَيْشِ وَحُبُّ الجَهْلِ فَعِنْدَ ذلِكَ لاَتَأْمُرُونَ بِالمَعْرُوفِ وَلاَ تَنْهَوْنَ عَنِ المُنْكَرِ وَالقَائِمُون بِالْكِتَابِ وَالسُّنَةِ كَالسَّابِقِينَ الأَوَّلِينَ مِنَ المُهَاجِرِينَ وَالأَنْصَار)) (حل) عَن عَائِشَة.

    (8046) ((غشِيَتْكُمُ الْفِتَنُ كَقَطَعِ اللَّيْلِ المظْلِمِ أَنْجَى النَّاسِ فِيهَا رَجُلٌ صَاحِبُ شَاهِقَةٍ يَأَكُلُ مِنْ رِسْلِ غَنَمِهِ أَوْ رَجُلٌ آخِذٌ بِعِنَانِ فَرَسِهِ مِنْ وَرَاءِ الدُّرُوبِ يَأْكُلُ مِنْ سَيْفِهِ)) (ك) عَن أبي هُرَيْرَة.

    (8047) ((غُضُّوا الأَبْصَارَ وَاهْجُرُوا الدُّعَّارَ وَاجْتَنِبُوا أَعْمَالَ أَهْلِ النَّارِ)) (طب) عَن الحكم بن عُمَيْر.

    (8048) ((غَطِّ فَخْذَكَ فَإِنَّ الْفَخْذَ عَوْرَةٌ)) (ك) عَن مُحَمَّد بن عبد الله بن جحش.

    (8049) ((غَطِّ فَخْذَكَ فَإِنَّ فَخْذَ الرَّجُلِ مِنْ عَوْرتِهِ)) (حم ك) عَن ابْن عَبَّاس.

    (8050) ((غَطُّوا الإِنِاءَ وَأَوْكِئُوا السِّقَاءَ فَإِنَّ فِي السنَةِ لَيْلَةً يَنْزِلُ فِيهَا وَبَاءٌ لاَيَمُرُّ بِإِنَاءِ لَمْ يُغَطَّ أَوْ سِقَاءٍ لَمْ يُوَكَّأْ إِلَّا وَقَعَ فِيهِ مِنْ ذَلِكَ الْوَبَاءِ)) (حم م) عَن جَابر.

    (8051) ((غَطُّوا الإِنَاءَ وأَوْكِئُوا السَّقَاءَ وَأَغْلِقُوا الأَبْوَابَ وَأَطْفِئُوا السِّرَاجَ فَإِنَّ الشَّيْطَانَ لاَيَحِلُّ سِقَاءً وَلاَ يَفْتَحُ بَاباً وَلاَ يَكْشِفُ إِنَاءً فَإِنْ لَمْ يَجِدْ أَحَدُكُمْ إِلَّا إِنْ يَعْرُضَ عَلَى إِنَائِهِ عُوداً وَيَذْكُرَ اسْمَ الله فَلْيَفْعَلْ فَإِنَّ الْفُوَيْسِقَةَ تُضْرِمُ عَلَى أَهْلِ الْبَيْتِ بَيْتَهُمْ)) (م هـ) عَن جَابر.

    (8052) ((غَطُّوا حُرْمَةُ عَوْرَتِهِ فَإِنَّ حُرْمَة عَوْرَةِ الصَّغِيرِ كَحُرْمَةِ عَوْرَةِ الْكَبِيرِ وَلاَ يَنْظُرُ الله إلَى كَاشِفِ عَوْرَةٍ)) (ك) عَن مُحَمَّد بن عِيَاض الزُّهْرِيّ.

    (8053) ((غِفَارُ غَفَرَ الله لَهَا، وَأَسْلَمُ سَالَمَهَا الله، وَعُصَيَّةُ عَصَت الله وَرَسُولَهُ)) (حم ق ت) عَن ابْن عمر.

    (8054) ((غَفَرَ الله عَزَّ وَجَلَّ لِرَجُلٍ أَمَاطَ غُصْنَ شَوْكٍ عَنِ الطَّرِيقِ مَاتَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِهِ وَمَا تَأَخَّرَ)) (ابْن زَنْجوَيْه) عَن أبي سعيد وَأبي هُرَيْرَة.

    (8055) ((غَفَرَ الله لِرَجُلٍ مِمَّنْ كَانَ قَبْلَكُمْ كَانَ سَهْلاً إِذَا باعَ سَهْلاَ إِذَا اشْتَرَى سَهْلاً إِذَا اقْتَضَى)) (حم ت هق) عَن جَابر.

    (8056) ((غَفَرَ الله عَزَّ وَجَلَّ لِزَيْدِبْنِ عَمْرو وَرَحِمَهُ فَإِنَّهُ مَاتَ عَلَى دِينِ إِبْرَاهِيمَ)) (ابْن سعد) عَن سعيد بن الْمسيب مُرْسلا.

    (8057) ((غُفِرَ لامْرَأَةٍ مُومِسَةٍ مَرَّتْ بِكَلْبٍ عَلَى رَأْسِ رَكِيّ يَلْهَثُ كادَ يَقْتُلُهُ الْعَطَشُ فَنَزَعَتْ خُفَّهَا فَأَوثَقَتْهُ بِخِمَارِهَا فَنَزَعَتْ لَهُ مِنَ المَاءِ فَغُفِرَ لَهَا بِذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم

    1648 - ; لِكَ)) (خَ) عَن أبي هُرَيْرَة.

    (8058) ((غِلَظُ الْقُلُوبِ وَالجَفَاءُ فِي أَهْلِ المَشْرِقِ، وَالإيمَانُ وَالسَّكِينَةُ فِي أَهْلِ الْحِجَازِ)) (حم م) عَن جَابر.

    (8059) ((غَنِيمَةُ مَجَالسِ الذِّكْرِ الجَنَّةُ)) (حم طب) عَن ابْن عَمْرو.

    (8060) ((غَيْرُ الدَّجَّالِ أَخْوَفُ عَلَى أُمَّتي مِنَ الدَّجَّالِ الأئمَّةُ المُضلُّونَ)) (حم) عَن أبي ذَر.

    (8061) ((غَيْرُ الدَّجَّالِ أَخْوَفُنِي عَلَيكُمُ إِنْ يخْرُجْ وَأَنَا فِيكُمْ فَأَنَا حَجِيجُهُ دُونَكُمْ وَإِنْ يَخْرُجْ وَلَسْتُ فِيكُمْ فَامْرُؤٌ حَجِيجُ نَفْسِهِ وَالله خَلِيفَتِي عَلَى كُلِّ مُسْلِمٍ إِنَّهُ شَابٌّ قَطَطٌ إِحْدَى عَيْنَيْهِ كَأَنَّهَا عِنَبَةٌ طَافِيَةٌ كَأَنِّي أُشَبِّهُهُ بِعَبْدِ العُزَّى بْن قَطَن فَمَنْ أَدَرَكَهُ مِنْكُم فَلْيَقْرَأْ عَلَيْهِ فَوَاتِحَ سُورَةِ الْكَهْفِ إِنَّهُ خَارِجُ حَلَّةٍ بَيْنَ الشَّامِ وَالْعِرَاقِ فَعَاثَ يَمِيناً وَعاثَ شِمَالاً يَاعِبَادَ الله فَاثْبُتُوا قَالُوا يَارَسُولَ الله مَا لُبْثُهُ فِي الأَرْضِ؟ قَالَ أَرْبَعُونَ يَوْماً يَوْمٌ كَسَنَةٍ وَيَوُمٌ كَشَهْرٍ وَيَوْمٌ كَجُمُعَةٍ وَسَائِرُ أَيَّامِهِ كَأَيَّامِكُمْ قَالُوا يَارَسُولَ الله فذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم

    1648 - ; لِكَ الْيَوْمُ كَسَنَةٍ أَتَكْفِينَا فِيهِ صَلاَةُ يَوْمٍ قَالَ لاَاقْدُرُوا لَهُ قَالُوا وَمَا إِسْرَاعُهُ فِي الأَرْضِ قَالَ كَالْغَيْثِ اسْتَدْبَرَتْهُ الرِّيحُ فَيَأْتِي عَلَى القَوْمِ فَيَدْعُوهُمْ فَيُؤْمِنُونَ بهِ وَيَسْتَجيبونَ لَهُ فَيَأْمُرُ السَّمَاءَ فَتُمْطِرُ وَالأَرْضَ فَتُنْبِتُ فَتَرُوحُ عَلَيْهُمْ سَارِحَتُهُمْ أَطْوَلَ مَاكَانَتْ دَرّاً وَأَشْبَعَهُ ضُرُوعاً وَأَمَدَّهُ خَوَاصِرَ ثُمَّ يَأْتي الْقَوْمَ فَيَدْعُوهُمْ فَيَرُدُّونَ عَلَيْهِ قَوْلَهُ فَيَنْصَرِفُ عَنْهُمْ فَيُصْبِحُونَ مُمْحِلِينِ لَيْسَ بِأَيْدِيهِمْ شَيْءٌ مِنْ أَمْوَالِهمْ وَيَمُرُّ بِالخِرْبَةِ فَيَقُولُ لَهَا أَخْرِجِي كُنُوزَكِ فَتَتْبَعُهُ كُنُوزُهَا كَيَعَاسِيبِ النَّخْلِ ثُمَّ يَدْعُو رَجُلاً مُمْتَلِئاً شَبَاباً فَيَضْرِبُهُ بِالسَّيْفِ فَيَقْطَعُهُ جَزْلَتَيْنِ رَمْيَةَ الْغَرَضِ ثُمَّ يَدْعُوهُ فَيُقْبِلُ وَيَتَهَلَّلُ وَجْهُهُ وَيَضْحَكُ فَبَيْنَمَا هُوَ كَذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم

    1648 - ; لِكَ إِذْ بَعَثَ الله المَسِيحَ ابْنَ مَرْيَمَ فَيَنْزِلُ عِنْدَ المَنَارَةِ الْبَيْضَاءِ شَرْقِيَّ دِمَشْقَ بَيْنَ مَهْرُودَتَيْنِ وَاضِعاً كَفَّيْهِ عَلَى أَجْنِحَةِ مَلَكَيْنِ إِذَا طَأْطَأَرَأْسَهُ قَطَرَ وَإِذَا رَفَعَهُ تَحَدَّرَ مِنْهُ جُمَانٌ كَالُّلؤْللؤِ فَلاَ يَحِلُّ لِكَافِرٍ يَجِدُ رِيحَ نَفَسه إِلَّا مَاتِ وَنَفَسُهُ يَنْتَهِي حَيْثُ يَنْتَهِي طَرْفُهُ فَيَطْلُبُهُ حَتَّى يُدْرِكَهُ بِبَابِ لُدٍّ فَيَقْتُلُهُ ثُمَّ يَأْتِي عِيسى صلى الله عَلَيْهِ وَسلم

    1648 - ; قَوْمٌ قَدْ عَصَمَهُمُ الله مِنْهُ فَيَمْسَحُ عَن وُجُوهِهِمْ وَيُحَدِّثُهُمْ بِدَرَجَاتِهِمْ فِي الجَنَّةِ فَبَيْنَمَا هُمْ كَذَلِكَ إِذْ أَوْحَى الله إلَى عِيسَى أنِّي قَدْ أَخْرَجْتُ عِبَاداً لاَيَدَانِ لأَحَدٍ بِقِتَالِهِمْ فَحَرِّزْ عِبَادِي إلَى الطورِ وَيَبْعَثُ الله يَأْجُوجَ وَمَأْجُوجَ وَهُمْ مِنْ كُلِّ حَدَبٍ يَنْسِلُونَ فَيَمُرُّ أَوَائِلُهُمْ عَلَى بُحَيْرَةِ طَبَرِيَّةَ فَيَشْرَبُونَ مَافِيهَا وَيَمُرُّ آخِرُهُمْ فَيَقُولُونَ لَقَدْ كَانَ بِه صلى الله عَلَيْهِ وَسلم

    1648 - ; ذِهِ مَرَّةً مَاءٌ ثُمَّ يَسِيرُونَ حَتَّى يَنْتَهُوا إِلَى جبَلِ الخَمْرِ وَهُوَ جَبَلُ بَيْتِ المَقْدسِ فَيَقُولُونَ لَقَدْ قَتَلْنَا مَنْ فِي الأَرْضِ هلُمَّ فَلْنَقْتُلْ مَنْ فِي السَّمَاءِ فَيَرْمُونَ بِنشَّابِهِمْ إلَى السَّمَاءِ فَيَرُدُّ الله عَلَيْهِمْ نشَّابَهُمْ مَخُضُوبَةً دَماً وَيُحْصَرُ نَبِيُّ الله عِيسى صلى الله عَلَيْهِ وَسلم

    1648 - ; وَأَصْحَابُهُ حَتَّى يَكُونَ رَأْسُ الثَّوْرِ لأَحَدِهِمْ خَيْراً مِنْ مائَةِ دِينَارٍ لأَحَدِكُمُ الْيَوْمَ فَيَرْغَبُ نَبِيُّ الله عِيسَى وَأَصْحَابُهُ فَيُرْسِلُ الله عَلَيْهِمْ النَّغَفَ فِي رِقَابِهِمْ فَيُصْبِحُونَ فَرْسَى كَمَوْتِ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ ثُمَّ يَهْبِطُ نَبِيُّ الله عِيسَى وَأَصْحَابُهُ إلَى الأَرْضِ فَلاَ يَجِدُونَ فِي الأَرْضِ مَوْضِعَ شِبْرٍ إلاَّ مَلأَهُ زَهَمُهُمْ وَنَتْنهُمْ فَيَرْغَب نَبِيُّ الله عِيسى وَأَصْحَابُهُ إلَى الله عَزَّ وَجَلَّ فَيُرْسلُ الله طَيْراً كَأَعْنَاقِ الْبُخْتِ فَتَحْمِلُهُمْ فَتَطْرَحُهُمْ حَيْثُ شَاءَ الله ثُمَّ يُرْسِلُ الله قَطْراً لاَيُكِنُّ مِنْهُ بَيْتُ مَدَرٍ وَلاَ وَبَرٍ فَيَغْسِلُ الأَرْضَ حَتَّى يَتْرُكَهَا كَالزَّلَفَةِ ثُمَّ يُقَالُ لِلأَرْضِ أَنْبِتي ثَمَرَتَكِ وَدِرِّي بَرَكتَكِ فَيَوْمَئِذٍ تَأْكُلُ الْعِصَابَةُ مِنَ الرُّمَّانَةُ وَيَسْتَظِلُّونَ بِقَحْفِهَا وَيُبَارَكُ فِي الرِّسْلِ حَتَّى أَنَّ اللَّقْحَةَ مِنَ الإبْلِ لَتَكْفِي الْفِئَامَ مِنَ النَّاسِ وَاللَّقْحَةَ مِنَ الْبَقَرِ لَتَكْفِي الْقَبِيلَةَ مِنَ النَّاسِ وَاللَّقْحَةَ مِنَ الْغَنَمِ لَتَكْفِي الفَخْذَ مِنَ النَّاسِ فَبَيْنَمَا هُمْ كَذَلِكَ إِذْ بَعَثَ الله رِيحاً طَيبَةً فَتَأْخذُهُمْ تَحْتَ آبَاطِهِمْ فَتَقْبِضُ رُوحَ كُلِّ مُؤْمِنٍ وَكُلِّ مُسْلِمٍ وَيَبْقَى شِرارُ النَّاسِ يَتَهَارَجُونَ فِيهَا تَهَارُجَ الحُمُرِ فَعَلَيْهِمْ تَقُومُ السَّاعَةُ)) (حم م ت) عَن النواس بن سمْعَان.

    (8062) ((غَيْرَتَانِ إِحْدَاهُمَا يُحِبُّهَا الله وَالأُخْرَى يُبْغِضُهَا الله تَعَالِى، وَمَخِيلَتَانِ إِحْدَاهُمَا يُحِبُّهَا الله وَالأُخْرَى يُبْغِضُهَا الله تَعَالى: الغَيْرَةُ فِي الرِّيبَةِ يُحِبُّهَا الله وَالغَيْرَة فِي غَيْرِ رِيبَةٍ يُبْغِضُهَا الله، والمَخِيلَةُ إِذَا تَصَدَّقَ الرَّجُلُ يُحِبُّهَا الله، وَالمَخِيلَةُ فِي الْكِبْرِ يُبْغِضِهُا الله عَزَّ وَجَلَّ)) (حم طب ك) عَن عقبَة بن عَامر.

    (8063) ((غَيِّرُوا الشَّيْبَ وَلاَ تَشَبَّهُوَا بِالْيَهُودِ)) (حم ن) عَن الزبير، (ت) عَن أبي هُرَيْرَة.

    (8064) ((غَيِّرُوا الشَّيْبَ وَلاَ تَشَبَّهُوَا بِالْيَهُودِ والنَّصَارَى)) (حم حب) عَن أبي هُرَيْرَة.

    (8065) ((غَيِّرُوا الشَّيْبَ وَلاَ تُقَرِّبُوهُ السَّوَادَ)) (حم) عَن أنس.

    (8066) (( (ز) غَيِّرُوا رَأْسَهُ بِشَيْءٍ وَاجْتَنِبُوا السَّوَادَ)) (م د ن هـ) عَن جَابر.

    فصل فِي الْمحلى بأل من هَذَا الْحَرْف

    (8067) ((الْغَازِي فِي سَبِيلِ الله عَزَّ وَجَلَّ وَالحَاجُّ وَالمُعْتَمِرُ وَفْدُ الله دَعَاهُمْ فَأَجَابُوهُ وَسَأَلُوهُ فأَعْطَاهُمْ)) (هـ حب) عَن ابْن عمر.

    (8068) ((الْغُبَارُ فِي سَبِيلِ الله عَزَّ وَجَلَّ إِسْفَارُ الوُجُوهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ)) (حل) عَن أنس.

    (8069) ((الْغُدُوُّ والرَّوَاحُ إلَى المَسَاجِدِ مِنَ الجِهَادِ فِي سَبِيلِ الله)) (طب) عَن أبي أُمَامَة.

    (8070) ((الْغُدُوُّ والرَّوَاحُ فِي تَعْلِيمِ الْعِلْمِ أَفْضَلُ عِنْدَ الله مِنَ الْجِهَادِ فَي سَبِيلِ الله)) (أَبُو مَسْعُود الْأَصْبَهَانِيّ فِي مُعْجَمه وَابْن النجار، فر) عَن ابْن عَبَّاس.

    (8071) ((الْغُرَبَاءُ فِي الدُّنْيَا أَرْبَعةٌ: قُرْآنٌ فِي جَوْفِ ظَالِمٍ، وَمَسْجِدٌ فِي نَادِي قَوْمٍ لاَيُصَلَّى فِيهِ، وَمُصْحَفٌ فِي بَيْتٍ لاَيُقْرَأُ فِيهِ، وَرَجُلٌ صَالِحٌ مَعَ قَوْمٍ سُوءِ)) (فر) عَن أبي هُرَيْرَة.

    (8072) ((الْغُرْفَةُ مِنْ يَاقُوتَةِ حَمْرَاءَ أَوْ زَبَرْجَدَةٍ خَضْرَاءَ أَو دُرَّةٍ بَيْضَاءَ لَيْسَ فِيهَا فَصْمٌ وَلاَ وَصْمٌ وَإِنَّ أَهْلَ الجَنَّةِ يَتَرَاءَوْنَ الْغُرْفَةَ مِنْهَا كَمَا يَتَرَاءَوْنَ الْكَوْكَبَ الدُّرِّيَّ الشَّرْقِيَّ أَوِ الْغَرَبِيّ فِي أُفُقِ السَّمَاءِ وَإِنَّ أَبَا بَكْر وَعُمَرَ مِنْهُمْ وَأَنْعَمَا)) (الْحَكِيم) عَن سهل بن سعد.

    (8073) ((الغَرِيبُ إِذَا مَرِضَ فَنَظَرَ عَنْ يَمِينِهِ وَعَنْ شِمَالِهِ وَمِنْ أَمَامِهِ وَمِنْ خَلْفِهِ فَلَمْ يَرَ أَحَداً يَعْرِفُهُ يَغْفِرُ الله لَهُ مَاتَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِهِ)) (ابْن النجار) عَن ابْن عَبَّاس.

    (8074) ((الْغَرِيقُ شَهِيدٌ وَالحَرِيقُ شَهِيدٌ وَالْغَرِيبُ شَهِيدٌ وَالمَلْدُوغُ شَهِيدٌ وَالمَبْطُونُ شَهِيدٌ وَمَنْ يَقَعُ عَلَيْهِ الْبَيْتُ فَهُوَ شَهِيدٌ وَمَنْ يَقَعُ مِنْ فَوْقِ الْبَيْتِ فَتَنْدَقُّ رِجْلُهُ أَوْ عُنُقُهُ فَيَمُوتُ فَهُوَ شَهِيد وَمَن تَقَعُ عَلَيْهِ الصَّخْرَةُ فَهُوَ شَهِيدٌ وَالْغَيْرَى عَلَى زَوْجَهَا كَالمُجَاهِدِ فِي سَبِيلِ الله فَلَهَا أَجْرُ شَهِيدٍ وَمَنْ قُتِلَ دُونَ مَالِهِ فَهُوَ شَهِيدٌ وَمَنْ قُتِلَ دُونَ نَفْسِهِ فَهُوَ شَهِيدٌ وَمَنْ قُتِلَ دُونَ أَخِيهِ فَهُوَ شَهِيدٌ وَمَنْ قُتِلَ دُونَ جَارِهِ فَهُوَ شَهِيدٌ وَالآمِرُ بَالمَعْرُوفِ وَالنَّاهِي عَنِ المُنْكَرِ شَهِيدٌ)) (ابْن عَسَاكِر) عَن عَليّ.

    (8075) ((الْغَرِيقُ فِي سَبِيلِ الله شَهِيدٌ)) (تخ) عَن عقبَة بن عَامر.

    (8076) ((الْغَزْوُ خَيْرٌ لِوَدِيِّكَ)) (فر) عَن أبي الدَّرْدَاء.

    (8077) ((الْغَزْوُ غَزْوَانِ فَأَمَّا مَنْ غَزا ابْتِغَاءَ وَجْهِ الله تَعَالَى وأَطَاعَ الإِمَامَ وَأَنْفَقَ الْكَرِيمَةَ وَيَاسَرَ الشَّرِيكَ وَاجْتَنَبَ الْفَسَادَ فِي الأَرْضِ فَإِنَّ نَوْمَهُ وَنَبْهَهُ أَجْرٌ كُلُّهُ، وَأَمَّا مَنْ غَزَا فَخْراً وَرِيَاءً وَسُمْعَةً وَعَصَى الإِمَام وَأَفْسَدَ فِي الأَرْضِ فَإِنَّهُ لَنْ يَرْجِعَ بِالْكَفَافِ)) (حم د ن ك هَب) عَن معَاذ.

    (8078) ((الْغُسْلُ صَاعٌ وَالْوُضُوءُ مُدٌّ)) (طس) عَن ابْن عمر.

    (8079) ((الْغُسْلُ فِي هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم

    1648 - ; ذِهِ الأَيَّامِ وَاجِبٌ: يَوْمَ الجُمُعَةِ، وَيَوْمَ الْفِطْرِ، وَيَوْمَ النَّحْرِ، وَيَوْمُ عَرَفَةَ.)) (فر) عَن أبي هُرَيْرَة.

    (8080) ((الْغُسْلُ مِنَ الْغُسْلِ وَالْوضُوءُ مِنَ الحَمْلِ)) (الضياء) عَن أبي سعيد.

    (8081) ((الْغُسْلُ وَاجِبٌ عَلَى كُلِّ مُسْلِمٍ فِي سَبْعَةِ أَيَّامٍ شَعَرِهِ وَبَشَرِهِ)) (طب) عَن ابْن عَبَّاس.

    (8082) ((الْغُسْلُ يَوْمَ الجُمُعَةِ سُنَّةٌ)) (طب حل) عَن ابْن مَسْعُود.

    (8083) (( (ز) الْغُسْلُ يَوْمَ الجُمُعَةِ عَلَى كُلِّ حَالِمٍ مِنَ الرِّجَالِ وَالنِّسَاءِ وَعَلَى كُلِّ بَالِغٍ مِنَ النِّسَاءِ)) (حم) عَن ابْن عمر.

    (8084) ((الْغُسْلُ يَوْمَ الجُمُعَةِ وَاجِبٌ عَلَى كُلِّ مُحْتَلِمٍ وَالسِّوَاكُ وَيَمَسُّ مِنَ الطِّيبِ مَاقَدَرَ عَلَيْهِ وَلَوْ مِنْ طِيبِ المَرْأَةِ إِلَّا أَنْ يَكْثُرَ)) (ن حب) عَن أبي سعيد.

    (8085) ((الْغُسْلُ يَوْمَ الجُمُعَةِ وَاجِبٌ عَلَى كُلَّ مُحْتَلِمٍ وَأَنْ يَسْتَنَّ وَأَنْ يَمَسَّ طَيباً إِنْ وَجَدَ)) (حم ق د) عَن أبي سعيد.

    (8086) ((الْغَضَبُ مِنَ الشَّيْطَانُ والشَّيْطَانُ خُلِقَ مِنَ النَّارِ وَالمَاءُ يُطْفِىءُ النَّارَ فَإِذَا غَضِبَ أَحَدُكُمْ فَلْيَغْتَسِلْ)) (ابْن عَسَاكِر) عَن مُعَاوِيَة.

    (8087) ((الْغَفْلَةُ فِي ثَلاَثٍ: عَنْ ذِكْرِ الله، وَحِينَ يُصَلِّي الصُّبْحَ إلَى طُلُوعِ الشَّمْسِ، وغَفْلَةُ الرَّجُلِ عَنْ نَفْسِهِ فِي الدَّيْنِ حَتَّى يَرْكَبَهُ)) (طب هَب) عَن ابْن عَمْرو.

    (8088) ((الْغُلُّ وَالحَسَدُ يَأْكُلاَنِ الحَسَنَاتِ كمَا تَأْكُلُ النَّار الحَطَبَ)) (ابْن صصري فِي أَمَالِيهِ) عَن الْحسن بن عَليّ.

    (8089) ((الْغَلَّةُ بِالضَّمَانِ)) (حم هق) عَن عَائِشَة.

    (8090) ((الْغِنَاءُ يُنْبِتُ النِّفَاقَ فِي الْقَلْبِ كَمَا يُنْبِتُ المَاءُ الْبَقْلَ)) (ابْن أبي الدُّنْيَا فِي ذمّ الملاهي) عَن ابْن مَسْعُود.

    (8091) ((الغِنَاءُ يُنْبِتُ النِّفَاقَ فِي الْقَلْبِ كَمَا يُنْبِتُ الماءُ الزَّرْعَ)) (هَب) عَن جَابر.

    (8092) ((الْغِنَى الإيَاسُ مِمَّا فِي أَيْدِي النَّاسِ وَإِيَّاكَ وَالطمَعَ فَإِنهُ الْفَقْرُ الحَاضِرُ)) (العسكري) عَن ابْن عَبَّاس.

    (8093) ((الْغِنَى الإِيَاسُ مِمَّا فِي أيدِي النَّاسِ وَمَنْ مَشَى صلى الله عَلَيْهِ وَسلم

    1648 - ; مِنْكُمْ إلَى طَمَعٍ مِنْ طَمَعِ الدُّنْيَا فَلْيَمْشِ رُوَيْداً)) (العسكري فِي المواعظ) عَن ابْن مَسْعُود.

    (8094) ((الْغِنَى الْيَأْسُ مِمَّا فِي أَيْدِي النَّاسِ)) (حل والقضاعي) عَن ابْن مَسْعُود.

    (8095) ((الْغَنَمُ أَمْوَالُ الأَنْبِيَاءِ)) (فر) عَن أبي هُرَيْرَة.

    (8096) ((الغَنَمُ بَرَكَةٌ)) (ع) عَن الْبَراء.

    (8097) ((الْغَنَمُ بَرَكَةٌ وَالإِبِلُ عِزٌّ لأَهْلِهَا وَالخَيْلُ مَعْقُودٌ بِنَوَاصِيهَا الخَيْرُ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ وَعَبْدُكَ أَخُوكَ فَأَحْسِنْ إِلَيْهِ وَإِنْ وَجَدْتَهُ مَغْلُوباً فَأَعِنْهُ)) (الْبَزَّار) عَن حُذَيْفَة.

    (8098) ((الْغَنَمُ مِنْ دَوَابَّ الجَنَّةِ فَامْسَحُوا رُغَامَهَا وَصَلُّوا فِي مَرَابِضَهَا)) (خطّ) عَن أبي هُرَيْرَة.

    (8099) ((الْغَنِيمَةُ الْبَارِدَةُ الصَّوْمُ فِي الشِّتَاءِ)) (ت) عَن عَامر بن مَسْعُود.

    (8100) ((الْغُلاَمُ الَّذِي قَتَلَهُ الخَضِرُ طُبِعَ كَافِراً وَلَوْ عَاشَ لأَرْهَقَ أَبَوَيْهِ طُغْيَاناً وَكُفْراً)) (م د ت) عَن أبيّ.

    (8101) ((الْغُلاَمُ مُرْتَهَنٌ بِعَقِيقَتِهِ تُذْبَحُ عَنْهُ يَوْمَ السَّابِعِ وَيُسَمَّى وَيُحْلَقُ رَأْسُهُ)) (ت ك) عَن سَمُرَة.

    (8102) ((الْغُلاَمُ مُرْتَهَنٌ بِعَقِيقَتِهِ فَأَهْرِيْقُوا عَنُهُ الدَّمَ وَأَمِيطُوا عَنْهُ الأَدَى)) (هَب) عَن سلمَان بن عَامر.

    (8103) (( (ز) الْغِيبَةُ أَنْ تَذْكُرَ الرَّجُلَ بِمَا فِيهِ مِنْ خَلْفِهِ)) (الخرائطي فِي مساوىء الْأَخْلَاق) عَن الْمطلب بن عبد الله بن حنْطَب.

    (8104) ((الْغِيبَةُ تَنْقُضُ الْوُضُوءَ وَالصَّلاَةَ)) (فر) عَن ابْن عمر.

    (8105) ((الْغِيبَةُ ذِكْرُكَ أَخَاكَ بِمَا يَكْرَهُ)) (د) عَن أبي هُرَيْرَة.

    (8106) ((الغَيْرَةُ مِنَ الإيمَانِ وَالمِذَاءُ مِنَ النِّفَاقِ)) (الْبَزَّار، هَب) عَن أبي سعيد.

    (8107) ((الْغِيلاَنُ سَحَرَةُ الجِنِّ)) (ابْن أبي الدُّنْيَا فِي مكايد الشَّيْطَان) عَن عبد الله بن عبيد بن عُمَيْر مُرْسلا.

    (حرف الْفَاء)

    (8108) ((فَاتِحَةُ الكِتَابِ أُنْزِلَتْ مِنْ كَنْزٍ تَحْتَ الْعَرْشِ)) (ابْن رَاهَوَيْه) عَن عَليّ.

    (8109) ((فَاتِحَةُ الكِتَابِ تُجْزِي مَالاَيُجْزِي شَيْءٌ مِنَ الْقُرْآنِ وَلَوْ أَنَّ فَاتِحَةَ الْكِتَابِ جُعِلَتْ فِي كِفَّةِ الْمِيزَانِ وَجُعِلَ الْقُرْآنُ فِي الكِفَّةِ الأُخْرَى لَفَضَلَتْ فَاتِحَةُ الكِتَابِ عَلَى الْقُرْآنِ سَبْعَ مَرَّاتٍ)) (فر) عَن أبي الدَّرْدَاء.

    (8110) ((فَاتِحَةُ الكِتَابِ تَعْدِلُ بِثُلُثِي الْقُرْآنِ)) (عبدبن حميد) عَن ابْن عَبَّاس.

    (8111) ((فَاتِحَةُ الكِتَابِ شِفَاءٌ مِنَ السَّمِّ)) (ص هَب) عَن أبي سعيد، (أَبُو الشَّيْخ فِي الثَّوَاب) عَن أبي هُرَيْرَة وَأبي سعيد مَعًا.

    (8112) ((فَاتِحَةُ الْكِتَابِ شِفَاءٌ مِنْ كُلِّ دَاءٍ)) (هَب) عَن عبد الملك بن عُمَيْر مُرْسلا.

    (8113) ((فَاتِحَةُ الكِتَابِ وَآيَةُ الكُرْسِي لاَيَقْرَؤُهُمَا عَبْدٌ فِي دَارِ فَيْصِيبُهُمْ ذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم

    1648 - ; لِكَ الْيَوْم عَيْنُ إِنْسٍ أَوْ جِن)) (فر) عَن عمرَان بن حُصَيْن.

    (8114) (( (ز) فَارِسُ عُصْبَتُنَا أَهْلِ الْبَيْتِ لأَنَّ إِسْمَاعِيلَ عَمُّ وَلَدِ إِسْحَاقَ وَإِسْحَاقُ عَمُّ وَلَدِ إِسْمَاعِيلَ)) (ك فِي تَارِيخه) عَن ابْن عَبَّاس.

    (8115) ((فَارِسُ نَطْحَةٌ أَوْ نَطْحَتَانِ ثُمَّ لاَفَارِسَ بَعْدَ هَذَا أَبَداً وَالرُّومُ ذَاتُ الْقُرونِ كُلَّمَا هَلَكَ قَرْنٌ خَلَفَهُ قَرْنٌ أَهْلُ صَبْرٍ وَأَهْلُهُ لآخِرِ الدَّهْرِ هُمْ أَصْحَابُكُمْ مَادَامَ فِي الْعَيْشِ خَيْرٌ)) (الْحَارِث) عَن ابْن محيريز.

    (8116) ((فَاطِمَةُ أَحَبُّ إِلَيَّ مِنْكَ وَأَنْتَ أَعَزُّ إِلَيَّ مِنْهَا، قَالَهُ لِعَلِيٍّ)) (طس) عَن أبي هُرَيْرَة.

    (8117) ((فَاطِمَةُ بَضْعَةٌ مِنِّي فَمَنْ أَغْضَبَهَا أَغْضَبَنِي)) (خَ) عَن الْمسور.

    (8118) ((فَاطَمَةُ بِضْعَةٌ مِنِّي يَقْبِضُنِي مَايَقْبِضُهَاوَيَبْسُطُنِي مَايَبْسُطُهَا وَإِنَّ الأَنْسَابَ تَنْقَطِعُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ غَيْرَ نَسَبِي وَسَبَبِي وَصِهْرِي)) (حم ك) عَن الْمسور.

    (8119) ((فَاطِمَةُ سَيِّدَةُ نِسَاءِ أَهْلِ الجَنَّةِ إِلَّا مَرْيَمَ بِنْتَ عِمْرَانَ)) (ك) عَن أبي سعيد.

    (8120) ((فَتَحَ الله بَاباً لِلتَّوْبَةِ مِنَ المَغْرِبِ عَرْضُهُ مَسِيرَةُ سَبْعِينَ عَاماً لاَيُغْلَقُ حَتَّى تَطْلَعُ الشَّمْسُ مِنْ نَحْوِهِ)) (تخ) عَن صَفْوَان بن عَسَّال.

    (8121) ((فُتِحَ الْيَوْمَ مِنْ رَدْمِ يَأْجُوجَ وَمَأْجُوَجَ مِثْلُ هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم

    1648 - ; ذِهِ وَعَقَدَ بِيَدِهِ تِسْعِينَ)) (حم ق) عَن أبي هُرَيْرَة.

    (8122) (( (ز) فَتَرَ الوَحْيُ عَنِّي فَتْرَةً فَبَيْنَا أَنَا أَمْشي سَمِعْتُ صَوْتاً مِنَ السَّمَاءِ فَرَفَعْتُ بَصَرِي قِبَلَ السَّماءِ فَإِذَا أَنَا بِالمَلِكِ الَّذُي أَتَانِي فِي غَارِ حِرَاءٍ عَلَى سَرِيرٍ بَيْنَ السَّمَاءِ وَالأَرْضِ فَجَبُنْتُ مِنْهُ فَرَقاً حتَّى هَوَيْتُ إلِى الأَرْضِ فَأَتَيْتُ خَدِيجَةَ فَقُلْتُ دَثِّرُونِي دَثِّرُونِي فَدُثِّرْتُ فَجَاءَ جِبْرِيلُ فَقَالَ: {يَاأيُّهَا المُدَثِّرُ قُمْ فَأَنْذِر وَرَبّكَ فَكَبِّرْ وَثِيَابِكَ فَطَهِّرْ وَالرَّجْزَ فَاهْجُرْ} )) (الطَّيَالِسِيّ حم م) عَن جَابر.

    (8123) (( (ز) فِتْنَةُ الأَحْلاَسِ هَرَبٌ وَحَرْبٌ ثُمَّ فِتْنَةٌ السَّرَّاءِ دَخَنُهَا مِنْ تَحْتِ قَدَمِ رَجُلٍ مِنْ أَهْلِ بَيْتِي يَزْعُمُ أَنَّهُ مِنِّي وَلَيْسَ مِنِّي وَإِنَّمَا أَوْلِيَائِي المُتَّقُونَ ثُمَّ يَصْطَلِحُ النَّاسُ عَلَى رَجُلٍ كَوِرْكٍ عَلَى ضِلَعٍ ثُمَّ فِتْنَةُ الدُّهِيْمَاءِ لاَتَدَعُ أَحَداً مِنْ هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم

    1648 - ; ذِهِ الأُمَّةِ إلاَّ لَطَمَتْهُ لَطْمَةً فَإِذَا قِيلَ انْقَضَتْ تَمَادَتْ يُصْبِحُ الرَّجُلُ فِيهَا مُؤْمِناً وَيُمْسِي كَافِراً حَتَّى يَصِيرَ النَّاسُ إلَى فُسْطَاطَيْنِ: فُسْطَاطِ إِيمَانٍ لاَنِفَاقَ فِيهِ، وَفُسْطَاطِ نفَاقِ لاَإِيْمَانَ فِيهِ فَإِذَا كَانَ ذَاكُمْ فَانْتَظِرُوا الدَّجَّالَ مِنْ يَوْمِهِ أَوْ غَدِهِ)) (حم د ك) عَن ابْن عمر.

    (8124) ((فِتْنَةُ الرَّجُلِ فِي أَهْلِهِ وَمَالِهِ وَنَفْسِهِ وَوَلَدِهِ وَجَارِهِ يُكَفِّرُهَا الصِّيَامُ وَالصَّلاَةُ وَالصَّدَقَةُ والأَمْرُ بِالمَعْرُوفِ وَالنَّهْيُ عَنِ المُنْكَرِ)) (ق ت هـ) عَن حُذَيْفَة.

    (8125) ((فِتْنَةُ الْقَبْرِ فِيَّ فَإِذَا سُئِلْتُمْ عَنِّي فَلاَ تَشُكُّوا)) (ك) عَن عَائِشَة.

    (8126) ((فُجِّرَتْ أَرْبَعَةُ أَنْهَارٍ مِنَ الجَنَّةِ: الْفُرَاتُ، وَالنِّيلُ، وَسَيْحَانُ، وَجَيْحَانُ)) (حم) عَن أبي هُرَيْرَة.

    (8127) ((فُجُورُ المَرْأَةِ الْفَاجِرَةِ كَفُجُورِ أَلْفِ فَاجِرٍ وَبِرُّ المَرْأَةِ كَعَمَلِ سَبْعِينَ صَدِّيقاً)) (أَبُو الشَّيْخ) عَن ابْن عمر.

    (8128) ((فَخْذُ المَرْءِ المُسْلِمِ مِنْ عَوْرَتِهِ)) (طب) عَن جرهد.

    (8129) ((فِرَاشٌ لِلرَّجُلِ وَفِرَاشٌ لامْرَأَتِهِ وَالثَّالِثُ لِلضَّيْفِ وَالرَّابِعُ لِلشَّيْطَانِ)) (حم د ن) عَن جَابر.

    (8130) ((فُرِجَ سَقْفُ بَيْتِي وَأَنَا بِمَكَّةَ فَنَزَلَ جِبْرِيلُ فَفَرَجَ صَدْرِي ثُمَّ غَسَلَهُ بِمَاءِ زَمْزَمَ ثُمَّ جَاءَ بِطَسْتِ مِنْ ذَهَبٍ مُمْتَلِىءٍ حِكْمَةً وَإِيمَاناً فَأَفْرَغَهَا فِي صَدْرِي ثُمَّ أَطْبَقَهُ ثُمَّ أَخَذَ بِيَدِي فَعَرَجَ بِي إلَى السَّمَاءِ الدُّنْيَا فَلَمَّا جِئْنَا السَّمَاء الدُّنْيَا قَالَ جِبْرِيلُ لِخَازِنِ السَّمَاءِ الدُّنْيَا: افْتَحْ قَالَ مَنْ هذَا. قَال: هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم

    1648 - ; ذَا جِبْرِيلُ. قَالَ: هَلْ مَعَكَ أَحَدٌ. قَالَ: نَعَمْ؟ مَعِي مُحَمَّدٌ. قَالَ: فَأُرْسِلَ إِلَيْهِ؟ قَالَ نَعَمْ فَافْتَحْ: فَلَمَّا عَلَوْنَا السَّمَاءَ الدُّنْيَا فَإِذَا رَجُلٌ عَنْ يَمِينِهِ أَسْوِدَةٌ وَعنْ يَسَارِهِ أسْوِدَةٌ فَإِذَا نَظَرَ قِبَلَ يَمِينِهِ ضَحِكَ وَإِذَا نَظَرَ قِبَلَ شِمَالِهِ بَكَى فَقَال: مَرْحَباً بِالنَّبِيِّ الصَّالِحِ والابْنِ الصَّالِحِ. قُلْتُ: يَاجِبْرِيلُ مَنْ هَذَا؟ قَالَ: هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم

    1648 - ; ذَا آدَمُ وَه صلى الله عَلَيْهِ وَسلم

    1648 - ; ذِهِ الأَسْوِدَةُ عنْ يَمِينِهِ وَعَنْ شِمَالِهِ نَسَمُ بَنِيهِ فَأَهْلُ الْيَمِينِ أَهْلُ الجَنَّةِ، وَالأَسْوِدَةُ الَّتِي عَنْ شِمَالِهِ أَهْلُ النَّارِ فَإِذَا نَظَرَ قِبَلَ يَمِينِهِ ضَحِكَ وَإِذَا نَظَرَ قِبَلَ شِمَالِهِ بَكَى ثُمَّ عَرَجَ بِي جِبْرِيلُ حَتَّى أَتَى السَّمَاءَ الثَّانِيَةَ فَقَالَ لِخَازِنِهَا افْتَحْ: فَقَالَ لَهُ خَازِنُهَا مِثْلَ مَاقَالَ خَازِنُ السَّمَاءِ الدُّنْيَا فَفَتَحَ، فَلَمَّا مَرَرْتُ بِإِدْرِيسَ قَالَ مَرْحَباً بِالنَّبِيِّ الصَّالِحِ والأخِ الصَّالِحِ فَقُلْتُ: مَنْ هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم

    1648 - ; ذَا؟ قَالَ هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم

    1648 - ; ذَا إِدْرِيسُ. ثُمَّ مَرَرْتُ بِمُوسَى فَقَالَ: مَرْحَباً بِالنَّبِيِّ الصَّالِحِ والأَخِ الصَّالِحِ فَقُلْتُ مَنْ هَذَا؟ قَالَ: هَذَا مُوسَى. ثُمَّ مَرَرْتُ بِعِيسَى فَقَالَ مَرْحَباً بِالنَّبِيِّ الصَّالِحِ وَالأَخِ الصَّالِحِ قُلْتُ مَنْ هَذَا؟ قَالَ: هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم

    1648 - ; ذَا عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ. ثُمَّ مَرَرْتُ بِإِبْرَاهِيمَ فَقَالَ مَرْحَباً بِالنَّبِيِّ الصَّالِحِ والابْنِ الصَّالِحِ قُلْتُ مَنْ هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم

    1648 - ; ذَا؟ قَالَ: هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم

    1648 - ; ذَا إِبْرَاهِيمُ. ثُمَّ عَرَجَ بِي حَتَّى ظَهَرْتُ بِمُسْتَوَى أَسْمَعُ فِيهِ صَرِيفَ الأَقْلاَمِ فَفَرَضَ الله عَزَّ وَجَلَّ عَلَى أُمَّتِي خَمْسِينَ صَلاَةً فَرَجَعْتُ بِذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم

    1648 - ; لِكَ حَتَّى مَرَرْتُ عَلَى مُوسَى فَقَالَ مُوسى صلى الله عَلَيْهِ وَسلم

    1648 - ;: مَاذَا فَرَضَ رَبُّكَ عَلَى أُمَّتِكَ؟ قُلْتُ: فَرَضَ عَلَيْهِمْ خَمْسِينَ صَلاَةٍ قَالَ لِي مُوسَى فَرَاجِعْ رَبَّكَ فَإِنَّ أُمَّتَكَ لاتَطِيقُ ذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم

    1648 - ; لِكَ فَرَاجَعْتُ رَبِّي فَوَضَعَ شَطْرَهَا فَرَجَعْتُ إلَى مُوس صلى الله عَلَيْهِ وَسلم

    1648 - ; ى فَأَخْبَرْتُهُ فَقَالَ رَاجِعْ رَبِّكَ فَإِنَّ أُمَّتَكَ لاَتَطِيقُ ذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم

    1648 - ; لِكَ فَرَاجَعْتُ رَبِّي فَقَالَ هُنَّ خَمْسٌ وَهُنَّ خَمْسُونَ لاَيُبَدَّلُ الْقَوْلُ لَدَيَّ فَرَجَعْتُ إلَى مُوس صلى الله عَلَيْهِ وَسلم

    1648 - ; ى فَقَالَ رَاجِعْ رَبَّكَ فَقُلْتُ قَدِ اسْتَحْيَيْتُ مِنْ رَبِّي ثُمَّ انْطَلَقَ بِي حَتَّى انْتَهَى إلَى سِدْرَةِ المُنْتَهَى وَنَبْقُهَا مِثْلُ قِلاَلِ هَجَرَ وَوَرَقُهَا كَآذَانِ الْفِيَلةِ تَكادُ الْوَرَقَةُ تُغَطِّي هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم

    1648 - ; ذِهِ الأُمَّةَ فَغَشِيهَا أَلْوَانٌ لاَأَدْرِي مَاهِيَ ثُمَّ أُدْخِلْتُ الجَنَّةَ فَإِذَا فِيهَا جَنَابِذُ اللُّؤلُؤِ وَإِذَا تُرَابُهَا المِسْكُ)) (ق) عَن أبي ذَر.

    (8131) ((إِلَّا قَوْلَهُ ثُمَّ عَرَجَ بِي حَتَّى ظَهَرْتُ بِمُسْتَوَى أَسْمَعُ فِيهِ صَرِيفَ الأَقْلاَمِ)). فَإِنَّهُ عَن ابْن عَبَّاس وَأبي حَبَّة البدري.

    (8132) ((فَرْخُ الزِّنَى لاَيَدْخُلُ الجَنَّةَ)) (عد) عَن أبي هُرَيْرَة.

    (8133) ((فُرِغَ إلَى ابْنِ آدَمَ مِنْ أَرْبَعٍ الخَلْقِ والخُلُقِ والرِّزق والأَجَلِ)) (طس) عَن ابْن مَسْعُود.

    (8134) ((فَرَغَ الله عَزَّ وَجَلَّ إلَى كُلِّ عَبْدٍ مِنْ خَمْسٍ مِنْ أَجَلِهِ وَرِزْقِه وَأَثَرِهِ وَمَضْجَعِهِ وَشَقِيٌّ أَوْ سَعِيدٌ)) (حم طب) عَن أبي الدَّرْدَاء.

    (8135) (( (ز) فَرَغَ الله إِلَى كُلِّ عَبْدٍ مِنْ خَمْسٍ مِنْ عَمَلِهِ وَأَجَلِهِ وَرِزْقِهِ وَأَثَرَهِ وَمَضجَعِهِ)) (طب) عَن أبي الدَّرْدَاء.

    (8136) (( (ز) فَرَغَ الله مِنْ أَرْبَعٍ مِنَ الخَلْقِ وَالخُلُقِ والرِّزْقِ وَالأَجَلِ)) (ابْن عَسَاكِر) عَن أنس.

    (8137) (( (ز) فَرَغَ الله مِنَ المَقَادِيرِ وَأُمُورِ الدُّنْيَا قَبْلَ أَنْ يَخْلُقَ السَّم صلى الله عَلَيْهِ وَسلم

    1648 - ; وَاتِ وَالأَرْضَ بِخَمْسِينَ أَلْفَ سَنَةٍ)) (طب) عَن ابْن عَمْرو.

    (8138) ((فَرْقُ مَابَيْنَنَا وَبَيْنَ المُشْرِكِينَ الْعَمَائِمُ عَلَى الْقَلاَنِسِ)) (د ت) عَن ركَانَة.

    (8139) ((فُسْطَاطُ المُسْلِمِينَ يَوْمَ المَلْحَمَةِ الْكُبْرَى بِأَرْضٍ يُقَالُ لَهَا الْغُوطَةُ فِيهَا مَدِينَةٌ يُقَالُ لَهَا دِمَشْقُ خَيْرُ مَنَازِلِ المُسْلِمِينَ يَوْمَئِذٍ)) (حم) عَن أبي الدَّرْدَاء.

    (8140) ((فَصْلُ مَابَيْنَ الحَلاَلِ والحَرَامِ ضَرْبُ الدُّفِّ وَالصَّوْتُ فِي النِّكَاح)) (حم ت ن هـ ك) عَن مُحَمَّد بن حَاطِب.

    (8141) ((فَصْلُ مَابَيْنَ صِيَامِنَا وَصِيَامِ أهْلِ الْكِتَابِ أَكْلَةُ السَّحَرِ)) (حم م 4) عَن عَمْرو بن الْعَاصِ.

    (8142) ((فَصْلُ مَابَيْنَ لَذَّةِ المَرْأَةِ وَلَذَّةِ الرَّجُلِ كَأَثَرِ المَخِيطِ فِي الطِّينِ إِلَّا أنَّ الله يَسْتُرُهُنَّ بِالحَيَاءِ)) (طس) عَن ابْن عَمْرو.

    (8143) ((فَضَّلَ الله قُرَيْشاً بِسَبْعِ خِصَالٍ فَضَّلَهُمْ بِأَنَّهُمْ عَبَدُوا الله عَشْرَ سِنِينَ لاَيَعْبُدُ الله إِلَّا قُرَيْشٌ وَفَضَّلَهُمْ بِأَنَّهُمْ نَصَرَهُمْ يَوْمَ الْفِيلِ وَهُمْ مُشْرِكُونَ وَفَضَّلَهُمْ بِأَنَّهُ نَزَلَتْ فِيهِمْ سُورَةٌ مِنَ الْقُرْآنِ لَمْ يَدْخُلْ فِيهَا أَحَدٌ مِنَ الْعَالَمِينَ وَهِيَ (لإيلافِ قُرَيْشٍ) وَفَضَّلَهُمْ بِأَنَّ فِيهِم النُّبُوَّةَ وَالخِلاَفَةَ والْحِجَابَةَ والسِّقَايَةَ)) (طس) عَن الزبير بن الْعَوام.

    (8144) ((فَضَّلَ الله قُرَيْشاً بِسَبْعِ خِصَالٍ لَمْ يُعْطَهَا أَحَدٌ قَبْلَهُمْ وَلاَ يُعْطَاهَا أَحَدٌ بَعْدَهُمْ، فَضَّلَ الله قُرَيْشاً أنِّي مِنْهُمْ وَأَنَّ النُّبُوَّةَ فِيهِمْ وَأَنَّ الْحِجَابَةَ فِيهِمْ وَأَنَّ السِّقَايَةَ فِيهِمْ وَنَصَرَهُمْ عَلَى الْفِيلِ وَعَبَدُوا الله عَشْرَ سِنِينَ لاَيَعْبُدُهُ غَيْرُهُمْ وَأَنْزَلَ الله فِيهِمْ سُورَةً مِنَ الْقُرْآنِ لَمْ يُذْكَرْ فِيهَا أَحَدٌ غَيْرُهُمْ (لإيلافِ قُرَيْشٍ))) (تخ طب ك وَالْبَيْهَقِيّ فِي الخلافيات) عَن أم هانىء.

    (8145) ((فَضْلُ الثَّرِيدِ عَلَى الطَّعَامِ كَفَضْلِ عَائِشَةَ عَلَى النِّسَاءِ)) (عَن أنس) .

    (8146) ((فَضْلُ الجُمُعَةِ فِي رَمَضَانَ كَفَضْلِ رَمَضَانَ عَلَى الشُّهُورِ)) (فر) عَن جَابر.

    (8147) ((فَضْلُ الدَّارِ الْقَرِيبَةِ مِنَ المَسْجِدِ عَلَى الدَّارِ الشَّاسِعَةِ كَفَضْلِ الْغَازِي عَلَى الْقَاعِدِ)) (حم) عَن حُذَيْفَة.

    (8148) ((فَضْلُ الشَّابِّ الْعَابِدِ الَّذِي تَعَبَّدَ فِي صِبَاهُ عَلَى الشَّيْخِ الَّذِي تَعَبَّدَ بَعْدَمَا كَبِرَتْ سِنُّهُ كَفَضْلِ المُرْسَلِينَ عَلَى سَائِرِ النَّاسِ)) (أَبُو مُحَمَّد التكريتي فِي معرفَة النَّفس، فر) عَن أنس.

    (8149) ((فَضْلُ الصَّلاَةِ بِالسِّوَاكِ عَلَى الصَّلاَةِ بِغَيْرِ سِوَاكٍ سَبْعُونَ ضِعْفاً)) (حم ك) عَن عَائِشَة.

    (8150) ((فَضْلُ الصَّلاَةِ فِي المَسْجِدِ الحَرَامِ عَلَى غَيْرِهِ مائَةُ أَلْف صَلاَةٍ وَفي مَسْجِدِي أَلْفُ صَلاَةٍ وَفي مَسْجِدِ بَيْتِ المَقْدِسِ خَمْسُمائَةِ صَلاَةٍ)) (هَب) عَن أبي الدَّرْدَاء.

    (8151) ((فَضْلُ الْعَالِمِ عَلَى الْعَابِدِ سَبْعُونَ دَرَجَةً مَابَيْنَ كُلِّ دَرَجَتَيْنِ كَمَا بَيْنَ السَّمَاءِ والأَرْضِ)) (ع) عَن عبد الرحمن بن عَوْف.

    (8152) ((فَضْلُ العَالِمِ عَلَى الْعَابِدِ كَفَضْلِ الْقَمَرِ لَيْلَةَ الْبَدْرِ عَلَى سَائِرِ الْكَوَاكِبِ)) (حل) عَن معَاذ.

    (8153) ((فَصْلُ الْعَالِمِ عَلَى الْعَابِدِ كَفَضْلِي عَلَى أَدْنَاكُمْ إِنَّ الله عَزَّ وَجَلَّ وَمَلائِكَتَهُ وَأَهْلَ السَّم صلى الله عَلَيْهِ وَسلم

    1648 - ; واتِ وَالأرْضِ حَتَّى النَّمْلَة فِي جُحْرِهَا وَحَتَّى الحُوت لَيُصَلُّونَ عَلَى مُعَلِّمِ النَّاسِ الخَيْرَ)) (ت) عَن أبي أُمَامَة.

    (8154) ((فَضْلُ العَالِمِ عَلَى العَابِدِ كَفَضْلِي عَلَى أُمَّتِي)) (الْحَارِث) عَن أبي سعيد.

    (8155) ((فَضْلُ الْعَالِمِ عَلَى غَيْرِهِ كَفَضْلِ النَّبِيِّ عَلَى أُمَّتِهِ)) (خطّ) عَن أنس.

    (8156) ((فَضْلُ الْعِلْمِ أَحَبُّ إِلَيَّ مِنْ فَضْلِ العِبَادَةِ وَخَيْرُ دِينكُمُ الْوَرَعُ)) (الْبَزَّار، طس ك) عَن حُذَيْفَة، (ك) عَن سعد.

    (8157) ((فَضْلُ الْقُرْآنِ عَلَى سَائِرِ الْكَلاَمِ كَفَضْلِ الرَّحْم صلى الله عَلَيْهِ وَسلم

    1648 - ; نِ عَلَى سَائِرِ خَلْقِهِ)) (ع فِي مُعْجَمه، هَب) عَن أبي هُرَيْرَة.

    (8158) ((فَضْلُ المَاشِي خَلْفَ الجَنَازَةِ عَلَى المَاشِي أَمَامَهَا كَفَضْلِ المَكْتُوبَةِ عَلَى التَّطَوُّعِ)) (أَبُو الشَّيْخ عَن عَليّ) .

    (8159) ((فَضْلُ المُؤمِنِ الْعَالِمِ عَلَى المُؤْمِنِ الْعَابِدِ سَبْعُونَ دَرَجَةً)) (ابْن عبد الْبر) عَن ابْن عَبَّاس.

    (8160) ((فَضْلُ الْوَقْتِ الأَوَّلِ عَلَى الآخِرِ كَفَضْلِ الآخِرَةِ عَلَى الدُّنْيَا)) (أَبُو الشَّيْخ) عَن ابْن عمر.

    (8161) ((فَضْلُ حَمَلَةِ الْقُرْآنِ عَلَى الَّذِي لَمْ يَحْمِلْهُ كَفَضْلِ الخِالِقِ عَلَى المَخْلُوقِ)) (فر) عَن ابْن عَبَّاس.

    (8162) ((فَضْلُ صَلاَةِ الجَمَاعَةِ عَلَى صَلاَةِ الرَّجُلِ وَحْدَهُ خَمْسٌ وَعِشْرُونَ دَرَجَةً وَفَضْلُ صَلاَةِ التَّطَوُّعِ فِي الْبَيْتِ عَلَى فِعْلِهَا فِي المَسْجِدِ كَفَضْلِ صَلاَةِ الجَمَاعَةِ عَلَى المُنْفَرِدِ)) (ابْن السكن) عَن ضَمرَة بن حبيب عَن أَبِيه.

    (8163) ((فَضْلُ صَلاَةِ الجَمِيعِ عَلَى صَلاَةِ الْوَاحِدِ خَمْسٌ وَعِشْرُونَ دَرَجَةً وَتَجْتَمِعُ مَلاَئِكَةُ اللَّيْلِ وَمَلائِكَةُ النَّهَارِ فِي صَلاَةِ الْفَجْرِ)) (ق) عَن أبي هُرَيْرَة.

    (8164) ((فَضْلُ صلاَةِ الرَّجُلِ فِي بَيْتِهِ عَلَى صَلاَتِهِ حَيْثُ يَرَاهُ النَّاسُ كَفَضْلِ المكْتُوبَةِ عَلَى النَّافِلَةِ)) (طب) عَن صُهَيْب بن النُّعْمَان.

    (8165) ((فَضْلُ صَلاَةِ اللَّيْلِ عَلَى صَلاَةِ النَّهَارِ كَفَضْلِ صَدَقَةِ السِّرِّ عَلَى صَدَقَةِ الْعَلاَنِيَةِ)) (ابْن الْمُبَارك طب حل) عَن ابْن مَسْعُود.

    (8166) (( (ز) فَضْلُ عَائِشَةَ عَلَى النِّسَاء كَفَضْلِ تِهَامَةَ عَلَى مَاسِوَاهَا مِنَ الأَرْضِ وَفَضْلِ الثَّرِيدِ عَلَى سَائِرِ الطَّعَامِ)) (أَبُو نعيم فِي فَضَائِل الصَّحَابَة) عَن عَائِشَة.

    (8167) ((فَضْلُ غَازِي الْبَحْرِ عَلَى غَازِي الْبَرِّ كَعَشْرِ غَزَوَاتٍ فِي البَرِّ)) (طب) عَن أبي الدَّرْدَاء.

    (8168) ((فَضْلُ غَازِي الْبَحْرِ عَلَى غَازِي الْبَرِّ كَفَضْلِ غَازِي البِرِّ عَلَى الْقَاعِدِ فِي أَهْلِهِ وَمَالِهِ)) (طب) عَن أبي الدَّرْدَاء.

    (8169) ((فَضْلُ قِرَاءَةِ الْقُرآنِ نَظَراً عَلَى مَنْ يَقْرَؤُهُ ظَاهِراً كَفَضْلِ الْفَرِيضَةِ عَلَى النَّافِلَةِ)) (أَبُو عبيد فِي فضائله) عَن بعض الصَّحَابَة.

    (8170) ((فَضَلَتِ المَرْأَةُ عَلَى الرَّجُلِ بِتِسْعَةِ وَتِسْعِينَ جُزْءاً مِنَ اللَّذَّةِ وَلَكِنَّ الله ألْقى صلى الله عَلَيْهِ وَسلم

    1648 - ; عَلَيْهِنَّ الحَيَاءَ)) (هَب) عَن أبي هُرَيْرَة.

    (8171) ((فَضَلْتُ بِأَرْبَعٍ جُعِلْتُ أَنَا وَأُمَّتِي فِي الصَّلاَةِ كَمَا تَصُفُّ المَلائِكَةُ وَجُعِلَ الصَّعِيدُ لِي وَضُوءاً وَجُعِلَتْ لِيَ الأرْضُ مَسْجِداً وطَهُوراً وَأُحِلَّتْ لِيَ الْغَنَائِمُ)) (طب) عَن أبي الدَّرْدَاء.

    (8172) ((فَضَلْتُ بِأَرْبَعٍ جُعِلَتْ لِيَ الأَرْضُ مَسْجِداً وَطَهُوراً فَأَيُّمَا رَجُلٍ مِنْ أُمَّتِي أَتَى الصَّلاَةَ فَلَمْ يَجِدْ مَايُصَلِّي عَلَيْهِ وَجَدَ الأَرْضَ مَسْجِداً وَطَهُوراً وَأرْسِلْتُ إِلَى النَّاسِ كَافَّةً وَنُصِرْتُ بِالرُّعْبِ مِنْ مَسِيرَةِ شَهْرَيْنِ يَسِيرُ بَيْنَ يَدَيَّ وَأُحِلَّتْ لِيَ الغَنَائِمُ)) (هق) عَن أبي أُمَامَة.

    (8173) ((فَضَلَتْ سُورَةُ الحَجِّ بِأَنَّ فِيهَا سَجْدَتَيْنِ وَمَنْ لَمْ يَسْجُدْهُمَا فَلاَ يَقْرَأْهُمَا)) (حم ت ك حب) عَن عقبَة بن عَامر.

    (8174) ((فَضَلَتْ سُورَةُ الحَجِّ عَلَى القُرْآنِ بِسَجْدَتَيْنِ)) (د فِي مراسيله هق) عَن خَالِد بن سَعْدَان مُرْسلا.

    (8175) ((فَضَلْتُ عَلَى آدَمَ بِخَصْلَتَيْنِ: كَانَ شَيْطَاني كَافِراً فَأَعَانَنِي الله عَلَيْهِ حَتَّى أَسْلَمَ وَكُنَّ أَزْوَاجِي عَوْناً لِي، وَكَانَ شَيْطَانُ آدَمَ كَافِراً وَكَانَتْ زَوْجَتُهُ عَوْناً عَلَى خَطِيئَتِهِ)) (الْبَيْهَقِيّ فِي الدَّلَائِل) عَن ابْن عمر.

    (8176) ((فَضَلْتُ عَلَى الأَنْبِيَاءِ بِخَمْسِ: بُعِثْتُ إلَى النَّاسِ كَافَّةً وَدَخَرْتُ شَفَاعَتِي لأُمَّتِي وَنُصِرْتُ بِالرُّعْبِ شَهْراً أَمَامِي وَشَهْراً خَلْفِي وَجُعِلَتْ لِيَ الأَرْضُ مَسْجِداً وَطَهُوراً وَأُحِلَّتْ لِيَ الْغَنَائِمُ وَلَمْ تَحِلَّ لأَحَدٍ قَبْلِي)) (طب) عَن السَّائِب بن يزِيد.

    (8177) ((فَضَلْتُ عَلَى الأَنْبِيَاءِ بِسِتّ: أُعْطِيتُ جَوَامِعَ الْكَلِمِ، وَنُصِرْتُ بِالرُّعْبِ، وَأُحِلَّتْ لِيَ الغَنَائِمُ. وَجُعِلَتْ لِيَ الأَرْضُ طَهُوراً وَمَسْجِداً، وَأُرْسِلْتُ إلَى الخَلْقِ كافَّةً وَخُتِمَ بِيَ النَّبِيُّونَ)) (م ت) عَن أبي هُرَيْرَة.

    (8178) ((فَضَلْتُ عَلَى النَّاسِ بِأَرْبَعٍ: بِالسَّخَاءِ وَالشَّجَاعَةِ وَكَثْرَةِ الْجِمَاعِ وَشِدَّةِ الْبَطْشِ)) (طب والإسماعيلي فِي مُعْجَمه) عَن أنس.

    (8179) ((فَضَلْنَا عَلَى النَّاسِ بِثَلاَثٍ: جُعِلَتْ صُفُوفُنَا كَصُفُوفِ المَلائِكَةِ وَجُعِلَتْ لَنَا الأَرْضُ كُلُّهَا مَسْجِداً وَجُعِلَتْ تُرْبَتُهَا لَنَا طَهُوراً إذَا لَمْ نَجِدِ المَاءَ وَأُعْطِيتُ هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم

    1648 - ; ذِهِ الآيَاتِ مِنْ آخِرِ سُورَةِ الْبَقَرَةِ مِنْ كَنْزٍ تَحْتَ الْعَرْشِ لَمْ يَعْطَهَا نَبِيٌّ قَبْلِي)) (حم م ن) عَن حُذَيْفَة.

    (8180) ((فُضُوحُ الدُّنْيَا أَهْوَنُ مِنْ فُضُوحِ الآخِرَةِ)) (طب) عَن الْفضل.

    (8181) ((فِطْرُكُمْ يَوْمَ تُفْطِرُونَ وَأَضْحَاكُمْ يَوْمُ تُضَحُّونَ وَعَرَفَةُ يَوْمَ تُعَرِّفُونَ)) (الشَّافِعِي هق) عَن عَطاء مُرْسلا.

    (8182) ((فِطْرُكُمْ يَوْمَ تُفْطِرُونَ وَأَضْحَاكُمْ يَوْمَ تُضَحُّونَ وَكُلُّ عَرَفَةَ مَوْقِفٌ وَكُلُّ مِنى مَنْحَرٌ وَكُلُّ فِجَاجِ مكَّةَ مَنْحَرٌ وَكُلُّ جَمْعٍ مَوْقِفٌ)) (د هق) عَن أبي هُرَيْرَة.

    (8183) ((فِعْلُ المَعْرُوف يَقِي مَصَارِعَ السُّوءِ)) (ابْن أبي الدُّنْيَا فِي قَضَاء الْحَوَائِج) عَن أبي سعيد.

    (8184) ((فُقِدَتْ أُمَّةٌ مِنْ بَنِي إِسْرَائِيلَ لاَيُدْرَى مَافَعَلَتْ وَإِنِّي لاَأَرَاهَا إلاَّ الْفَأْرَ أَلاَ تَرَوْنَهَا إِذَا وُضِعَ لَهَا أَلْبَانُ الإِبْلِ لَمْ تَشْرَبْ وَإذَا وُضِعَ لَهَا أَلْبَانُ الشَّاءِ شَرِبَتْ)) (حم ق) عَن أبي هُرَيْرَة.

    (8185) ((فُقَرَاءُ المُهَاجِرِينَ يَدْخُلُونَ الجَنَّةَ قَبْلَ أَغْنِيَائِهِمْ بِخَمْسِمائَةِ عامٍ)) (ت) عَن أبي سعيد.

    (8186) ((فَقِيهٌ وَاحِدٌ أَشَدُّ عَلَى الشَّيْطَانِ مِنْ أَلْفِ عَابِدٍ)) (ت هـ) عَن ابْن عَبَّاس.

    (8187) ((فِكْرَةُ سَاعَةٍ خَيْرٌ مِنْ عِبَادةِ سِتِّينَ سَنَةٍ)) (أَبُو الشَّيْخ فِي العظمة) عَن أبي هُرَيْرَة.

    (8188) ((فُكُّوا العَانِيَ وأَجِيبُوا الدَّاعِيَ وَأَطْعِمُوا الجَائِعَ وَعُودُوا المَرِيضَ)) (حم خَ) عَن أبي مُوسَى.

    (8189) ((فُلِقَ الْبَحْرُ لِبَنِي أَسْرَائِيلَ يَوْمَ عَاشُورَاءَ)) (ع وَابْن مرْدَوَيْه) عَن أنس.

    (8190) ((فَمَنْ أَعْدَى الأَوَّلَ)) (ق د) عَن أبي هُرَيْرَة.

    (8191) ((فَنَاءُ أُمَّتِي بالطَّعْنِ وَالطَّاعُونِ وَخْزُ أَعْدَائِكُمْ مِنَ الجِنِّ وَفِي كُلِّ شَهَادَةٌ)) (حم طب) عَن أبي مُوسَى، (طس) عَن ابْن عمر.

    (8192) ((فوَا لَهُمْ وَنَسْتَعِينُ الله عَلَيْهِمْ)) (حم) عَن حُذَيْفَة.

    (8193) ((فَهلا بِكْراً تَعَضُّهَا وَتَعَضُّكَ)) (طب) عَن كَعْب بن عجْرَة.

    (8194) ((فَهَلا بِكْراً تُلاَعِبُهَا وَتُلاَعِبُكَ وَتُضَاحِكُهَا وَتُضَاحِكُكَ)) (حم ق د ن هـ) عَن جَابر.

    (8195) ((فِي أَبْوَالِ الإِبِلِ وَأَلبَانِهَا شِفَاءٌ لِلزَّرِبَةِ بُطُونُهُمْ)) (ابْن السّني وَأَبُو نعيم فِي الطِّبّ) عَن ابْن عَبَّاس.

    (8196) ((فِي إِحْدَى جَنَاحَي الذُّبَابِ سُمٌّ والآخَرِ شِفَاءٌ فَإِذَا وَقَعَ فِي الطَّعَامِ فَامْقُلُوهُ فِيهِ فَإِنَّهُ يُقَدِّمُ السُّمَّ وَيُؤخِّرُ الشِّفَاءَ)) (هـ) عَن أبي سعيد.

    (8197) ((فِي أَصْحَابِي اثْنَا عَشَرَ مُنَافِقاً مِنِهُمْ ثَمَانِيَةٌ لاَيَدْخُلُونَ الجَنَّةَ حَتَّى يَلِجَ الجَمَلُ فِي سَمِّ الْخِيَاطِ)) (حم م) عَن حُذَيْفَة.

    (8198) ((فِي الإبِلِ صَدَقَتُهَا وَفِي الْغَنَمِ صَدَقَتُهَا وَفِي الْبَقَرِ صَدَقَتُهَا وَفي الْبُرِّ صَدَقَتُهُ وَمَنْ رَفَعَ دَنَانِيرَ أَوْ دَرَاهِمَ أَوْ تِبْراً أَوْ فِضَّةً لاَيُعِدُّهَا لِغَرِيمٍ وَلاَ يُنْفِقُهَا فِي سَبِيل الله فَهُوَ كَنْزٌ يُكْوَى بِهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ)) (ش حم ك هق) عَن أبي ذرّ.

    (8199) ((فِي الإبِلِ فَرْعٌ وَفي الْغَنَمِ فَرْعٌ وَيُعَقُّ عَنْ الْغُلاَمِ وَلاَ يُمَسُّ رَأْسُهُ بِدَمٍ)) (طب) عَن يزِيد بن عبد الله الْمُزنِيّ عَن أَبِيه.

    (8200) ((فِي الأسْنَانِ خَمْسٌ خَمْسٌ مِنَ الإِبِلِ)) (د ن) عَن ابْن عَمْرو.

    (8201) ((فِي الأَصَابِعِ عَشْرٌ عَشْرٌ)) (حم د ن) عَن ابْن عَمْرو.

    (8202) ((فِي الإنْسَانِ ثَلاَثَةٌ: الطِّيَرَةُ، والظَّنُّ، وَالحَسَدُ فَمَخْرَجُهُ مِنَ الطِّيَرَةِ أَنْ لاَيَرْجِعَ، وَمَخْرَجُهُ مِنَ الظَّنِّ أَنْ لاَيُحَقِّقَ، وَمَخْرَجُهُ مِنَ الحَسَدِ أَنْ لاَيَبْغِي)) (طب) عَن أبي هُرَيْرَة.

    (8203) ((فِي الإنْسَانِ سِتُّونَ وَثَلاثُمِائَةِ مُفْصِلٍ فَعَلَيْهِ أَنْ يَتَصَدَّقَ عَنْ كُلِّ مَفْصِلٍ مِنْهَا صَدَقَةً. النُّخَاعَةُ فِي المَسْجِدِ تَدْفِنُهَا والشَّيْءُ تُنَحِّيهِ عَنَ الطَّرِيقِ فَإِنْ لَمْ تَقْدِرْ فَرَكْعَتَا الضُّحَى صلى الله عَلَيْهِ وَسلم

    1648 - ; تُجْزِي عَنْكَ)) (حم د حب) عَن بُرَيْدَة.

    (8204) ((فِي الأَنْفِ الدِّيَةُ إِذَا اسْتَوْفَى جَدْعَهُ مائَةٌ مِنَ الإِبِلِ وَفِي الْيَدِ خَمْسُونَ وَفي الرِّجْلِ خَمْسُونَ وَفي الْعَيْنِ خَمْسُونَ وَفي الآمَّةِ ثُلُثُ النَّفْسِ وَفي الجَائِفَةِ ثُلثُ النَّفْسِ وَفي المُنَقِّلَةِ خَمْسَ عَشْرَةَ وَفي المُوضِحَةِ خَمْس وَفي السِّنِّ خَمْسٌ وَفي كُلِّ إصْبَعٍ مِنْ هُنَالِكَ عَشْرٌ)) (هق) عَن عمر.

    (8205) ((فِي البِطِّيخِ عَشْرُ خِصَال هُوَ طَعَامٌ وَشَرَابٌ وَرَيْحَانٌ وَفَاكِهَةٌ وَأُشْنَانٌ وَيَغْسِلُ الْبَطْنَ وَيُكْثِرُ مَاءَ الظَّهْرِ وَيَزِيدُ فِي الْجِمَاعِ وَيَقْطَعُ الأبْرِدَةَ وَيُنَقِّي الْبَشَرَةَ)) (الرَّافِعِيّ، فر) عَن ابْن عَبَّاس، أَبُو عَمْرو والنوقاني فِي كتاب الْبِطِّيخ عَنهُ مَوْقُوفا.

    (8206) ((فِي التَّلْبِينَةِ شِفَاءٌ مِنْ كُلِّ دَاءٍ)) (الْحَارِث) عَن أنس.

    (8207) ((فِي الجُمُعَةِ سَاعَةٌ لاَيُوافِقُها عَبْدٌ يَسْتَغْفِرُ الله إِلَّا غَفَرَ لَهُ)) (ابْن السّني) عَن أبي هُرَيْرَة.

    (8208) ((فِي الجَنَّةِ بَابٌ يُدْعى الرَّيَّان يُدْعَى لَهُ الصَّائِمُونَ فَمَنْ كَانَ مِنَ الصَّائِمِينِ دَخَلَهُ وَمَنْ دَخَلَهُ لاَيَظْمَأُ أَبَداً)) (ت هـ) عَن سهل بن سعد.

    (8209) ((فِي الجَنَّةِ ثَمَانِيَةُ أَبْوَابٍ فِيهَا بَابٌ يُسمَّى الرَّيَّانَ لاَيَدخُلُهُ إلاَّ الصَّائِمُونَ)) (خَ) عَن سهل بن سعد.

    (8210) ((فِي الجَنَّةِ خَيْمَةٌ مِنْ لُؤْلُؤَةٍ مُجَوَّفَةٍ عَرْضُهَا سِتُّونَ مِيلاً فِي كُلِّ زَاوِيَةٍ مِنْهَا أَهْلٌ مَايَرَوْن الآخَرِينَ يَطُوفُ عَلَيْهِمُ المُؤْمِنُ)) (حم م ت) عَن أبي مُوسَى.

    (8211) ((فِي الجَنَّةِ مِائَةُ دَرَجَةٍ مَابَيْنَ كُلِّ دَرَجَتَيْنِ كَمَا بَيْنَ السَّمَاءِ وَالأَرْضِ وَالْفُرْدَوْسُ أَعْلاَهَا دَرَجَةً وَمِنْهَا تَفَجَّرُ أَنْهَارُ الحَنَّةِ الأَرْبَعَةُ وَمِنْ فَوْقِهَا يَكُونُ الْعَرْشُ فَإِذَا سَأَلْتُمُ الله فَسَلُوهُ الْفِرْدَوْسَ)) (ش حم ت ك) عَن عبَادَة بن الصَّامِت.

    (8212) ((فِي الجَنَّةِ مِائَةُ دَرَجَةٍ مَابَيْنَ كُلِّ دَرَجَتَيْنِ مائَةُ عَامٍ)) (ت) عَن أبي هُرَيْرَة.

    (8213) ((فِي الجَنَّةِ مَالاَعَيْنٌ رَأَتْ وَلاَ أُذُنٌ سَمِعَتْ وَلاَ خَطَرَ عَلَى قَلْبَ بَشَرٍ)) (الْبَزَّار طس) عَن أبي سعيد.

    (8214) ((فِي الحَبَّةِ السَّوْدَاءِ شِفَاءٌ مِنْ كُلِّ داءٍ إلاَّ السَّامَ)) (حم ق هـ) عَن أبي هُرَيْرَة.

    (8215) ((فِي الحَجْمِ شِفَاءٌ)) (سمويه، حل والضياء) عَن عبد الله بن سرجس.

    (8216) ((فِي الخَيْلِ السَّائِمَةِ فِي كُلِّ فَرَسٍ دِينَارٌ)) (قطّ هق) عَن جَابر.

    (8217) ((فِي الخَيْلِ وأَبْوَالِهَا وَأَرْوَاثِهَا كَفٌّ مِنْ مِسْكِ الجَنَّةِ)) (ابْن أبي عَاصِم فِي الْجِهَاد) عَن عريب الْمليكِي.

    (8218) ((فِي الذُّبَابِ أَحَدِ جَنَاحَيْهِ دَاءٌ وَفِي الآخَرِ شِفَاءٌ فَإِذَا وَقَعَ فِي الإِنَاءِ فَأَرْسِبُوهُ فَيَذْهَبُ شِفَاؤُهُ بِدَائِهِ)) (ابْن النجار) عَن عَليّ.

    (8219) ((فِي الرِّكازِ الخُمْسُ)) (هـ) عَن ابْن عَبَّاس، (طب) عَن أبي ثَعْلَبَة، (طس) عَن جَابر وَعَن ابْن مَسْعُود.

    (8220) ((فِي الرِّكَازِ الْعُشْرُ)) (أَبُو بكر بن أبي دَاوُد فِي جُزْء من حَدِيثه) عَن ابْن عمر.

    (8221) ((فِي السَّمَاءِ مَلَكَانِ أَحَدُهُمَا يَأْمُرُ بِالشِّدَةِ وَالآخرُ يَأْمُرُ بِاللِّينِ وَكلاَهُمَا مُصِيبٌ أَحَدُهُمَا جِبْريلُ وَالآخَرُ مِيكائِيلُ، وَنَبيَّانِ أَحَدْهُمَا يَأْمُرُ بِاللِّينِ وَالْآخر بِالشِّدَةِ وَكُلُّ مُصِيبٌ إِبْرَاهِيمُ وَنُوحٌ إِبْرَاهِيمُ بِاللِّينِ وَنُوحٌ بِالشِّدَةِ وَلِي صَاحِبَانِ أَحَدُهُمَا يَأْمُرُ بِاللِّينِ وَالآخَرُ بِالشِّدَةِ أَبُو بَكْرٍ وَعُمَرُ)) (طب وَابْن عَسَاكِر) عَن أم سَلمَة.

    (8222) ((فِي السَّمْعِ مائَةٌ مِنَ الإِبْلِ وَفِي الْعَقْلِ مائَةٌ مِنَ الإبِلِ)) (هق) عَن معَاذ.

    (8223) ((فِي السِّوَاكِ عَشْرُ خصَالٍ يُطَيِّبُ الْفَمَ وَيَشُد اللِّثَّةَ وَيَجْلُو الْبَصَرَ وَيُذْهِبُ الْبَلْغَمَ وَيُذْهِبُ الحَفَرَ وَيُوَافِقُ السُّنَّةَ وَيُفَرِّحُ المَلاَئِكَةَ وَيُرْضِي الرَّبَّ وَيَزِيدُ فِي الحَسَنَاتِ ويُصَحِّحُ الْمَعِدَةِ)) (أَبُو الشَّيْخ فِي الثَّوَاب وَأَبُو نعيم فِي كتاب السِّوَاك) عَن ابْن عَبَّاس.

    (8224) ((فِي الضَّبُعِ كَبْشٌ)) (هـ) عَن جَابر.

    (8225) ((فِي الضَّبُعُ كَبْشٌ وَفِي الظَّبْيِ شَاةٌ وَفِي الأَرْنَبِ عَنَاقٌ وَفِي الْيَرْبُوعِ جَفْرَةٌ)) (هق) عَن جَابر، (عد هق) عَن عمر.

    (8226) ((فِي العَسَلِ فِي كُلِّ عَشَرَةٍ أَزُقَ زِقٌّ)) (ت هـ) عَن ابْن عمر.

    (8227) ((فِي الْغُلاَمِ عَقِيقَةٌ فَأَهْرِيقُوا عَنْهُ دَماً وَأَمِيطُوا عَنْهُ الأَذَى)) (ن) عَن سلمَان بن عَامر.

    (8228) ((فِي الْكَبِدِ الحَارَّةِ أَجْرٌ)) (هَب) عَن سراقَة بن مَالك.

    (8229) ((فِي اللَّبَنِ صَدَقَةٌ)) (الرَّوْيَانِيّ) عَن أبي ذَر.

    (8230) ((فِي اللِّسَانِ الدِّيَةُ إِذَا مُنِعَ الْكَلاَمُ وَفِي الذَّكَرِ الدِّيَةُ إذَا قُطِعَتِ الحَشَفَةُ وَفِي الشَّفَتَيْنِ الدِّيَةُ)) (عد هق) عَن ابْن عَمْرو.

    (8231) ((فِي المُؤْمِنِ ثَلاَثُ خِصَالٍ: الطِّيَرةُ وَالظَّنُّ وَالحَسَدُ فَمَخْرَجُهُ مِنَ الطِّيَرَةِ أَنْ لاَيَرْجِعَ وَمَخْرَجُهُ مِنَ الظَنِّ أَنْ لاَيحقِّقَ وَمَخْرَجُهُ مِنَ الحَسَدِ أَنْ لاَيَبْغِي)) (ابْن صصري فِي أَمَالِيهِ، فر) عَن أبي هُرَيْرَة.

    (8232) ((فِي المُنَافِقِ ثَلاَثُ خِصَالٍ إِذَا حَدَّثَ كَذَبَ وَإِذَا وَعَدَ أَخْلَفَ وَإِذَا ائْتُمِنَ خَانَ)) (الْبَزَّار عَن جَابر).

    (8233) ((فِي المَوَاضِحِ خَمْسٌ خَمسٌ مِنَ الإِبِلِ)) (حم 4) عَن ابْن عَمْرو.

    (8234) ((فِي الْوُضُوءِ إِسْرَافٌ وَفِي كُلِّ شَيْءٍ إِسْرَافٌ)) (ص) عَن يحيىبن عَمْرو الشَّيْبَانِيّ مُرْسلا.

    (8235) ((فِي أُمَّتِي خَسْفٌ وَمَسْخٌ وَقَذْفٌ)) (ك) عَن ابْن عَمْرو.

    (8236) ((فِي أُمَّتِي قَوْمٌ يَقْرَؤونَ الْقُرْآنَ يَنْثُرُونَهُ نَثْرَ الدَّقْلِ)) (ع) عَن حُذَيْفَة.

    (8237) ((فِي أُمَّتِي كَذَّابُونَ وَدَجَّالُونَ سَبْعَةٌ وَعِشْرُونَ مِنْهُمْ أَرْبَعُ نِسْوَةٍ وَإِنِّي خَاتِمُ النَّبِيِّينَ لاَ نَبِيَّ بَعْدِي)) (حم طب) والضياء عَن حُذَيْفَة.

    (8238) ((فِي بَيْضِ النَّعَامِ يُصِيبُهُ المُحْرِمُ ثَمَنُهُ)) (هـ) عَن أبي هُرَيْرَة.

    (8239) ((فِي بَيْضَةِ نَعَامٍ صِيَامُ يَوْمٍ أَوْ إِطْعَامُ مِسْكِينٍ)) (هق) عَن أبي هُرَيْرَة.

    (8240) ((فِي ثَقِيفٍ كَذَّابٌ وَمُبِيرٌ)) (ت) عَن ابْن عمر، (طب) عَن سَلامَة بنت الْحر.

    (8241) ((فِي ثَلاَثِينَ مِنَ الْبَقَرِ تَبِيعٌ أَوْ تَبِيعَةٌ وَفِي أَرْبَعِينَ مِنَ الْبَقَرِ مُسِنَّةٌ)) (ت هـ) عَن ابْن مَسْعُود.

    (8242) ((فِي جَهَنَّمَ وَادٍ وَفِي الْوَادِي بِئْرٌ يُقَالُ لَهَا هَبْهَبٌ حَقٌّ عَلَى الله أَنْ يُسْكِنَهَا كُلَّ جَبَّارٍ)) (ك) عَن أبي مُوسَى.

    (8243) ((فِي خَمْسٍ مِنَ الإِبِلِ شَاةٌ وَفِي عَشْرٍ شَاتَانِ وَفِي خَمْسَ عَشْرَةَ ثَلاَثُ شِيَاهٍ وَفِي عِشْرِينَ أَرْبَعُ شِيَاهٍ وَفِي خَمْس وَعَشْرِينَ ابنةُ مَخَاضٍ إِلَى خَمْسٍ وَثَلاَثِينَ فإِنْ زَادَتْ وَاحِدَةً فَفِيهَا ابْنَةُ لَبُونٍ إِلَى خَمْسٍ وَأَرْبِعِينَ فَإِذَا زَادَتْ وَاحِدَةً فَفِيهَا حِقَّةٌ إِلَى سِتِّينَ فَإِذَا زَادَتْ وَاحِدَةً فَفِيهَا جَذَعَةٌ إِلَى خَمْسٍ وَسَبْعِينَ فَإِذَا زَادَتْ وَاحِدَةً فَفيهَا ابْنَتَا لَبُونٍ إِلَى تِسْعِينَ فإِذَا زَادَتْ وَاحِدَةً فَفيهَا حِقَّتَانِ إِلَى عِشْرِينَ وَمِائَةٍ فَإِذَا كَانَت الإِبِلُ أَكْثَرَ مِنْ ذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم

    1648 - ; لِك فَفِي كُلِّ خَمْسِينَ حِقَّةٌ وَفِي كُلِّ أَرْبَعِينَ بِنْتُ لَبُونٍ فَإِذَا كَانَتْ إِحْدَى وَعِشْرِينَ وَمِائَةً فَفِيهَا ثَلاَثُ بَنَاتِ لَبُونٍ حَتَّى تَبْلُغَ تِسْعاً وَعِشْرِينَ وَمائَةً فَإِذَا كَانَتْ ثَلاَثِينَ وَمائَةً فَفِيهَا بِنْتَا لَبُونٍ وَحِقَّةٌ حَتَّى تَبْلُغَ تِسْعاً وَثَلاَثِينَ وَمائَةً فإِذَا كَانَتْ أَرْبَعِينَ وَمائَةً فَفِيهَا حِقَّتَانِ وَبِنْتُ لَبُونٍ حَتَّى تَبْلُغَ تِسْعاً وَأَرْبعين وَمائَةً فَإِذَا كَانَتْ خَمْسِينَ وَمِائَةً فَفِيهَا ثَلاَثُ حِقَاقٍ حَتَّى تَبْلُغَ تِسْعاً وَخَمْسِينَ وَمائَةً فَإِذَا كَانَتْ سِتِّينَ وَمائَةً فَفِيهَا أَرْبَعُ بَنَاتِ لَبُونٍ حَتَّى تَبْلُغَ تسْعاً وَستِّينَ وَمائةً فَإِذَا كَانَتْ سَبْعِينَ وَمائةً فَفيهَا ثَلاَثُ بَنَاتِ لَبُونٍ وَحِقةٌ حَتَّى تَبْلغَ تِسْعاً وَسَبْعِينَ وَمِائَةً فَإِذَا كانَتْ ثَمَانِينَ وَمائَةً فَفِيهَا حِقَّتَانِ وَابْنَتَا لَبُونٍ حَتَّى تَبْلُغَ تِسْعاً وَثَمَانِينَ وَمائَةً فَإِذَا كانَتْ تِسْعِينَ وَمِائَةً فَفِيهَا ثَلاَثُ حِقَاقٍ وَبِنْتُ لَبُونٍ حَتَّى تَبْلُغَ تِسْعاً وَتِسْعِينَ وَمِائَةً فَإِذَا كَانَتْ مِائَتَيْنِ أَرْبَعُ حِقَاقٍ أَوْ خَمْسُ بَنَاتِ لَبُونٍ أَيَّ السِّيَّيْنِ وَجَدْتَ أَخَذْتَ، وَفي سَائِمَةِ الْغَنَمِ فِي كُلِّ أَرْبَعِينَ شَاةً شَاةٌ إِلَى عِشْرِينَ وَمِائَةٍ فَإِذَا زَادَتْ وَاحِدَةً فَشَاتَانِ إِلَى الْمِائَتَيْنِ فَإِذَا زَادَتْ عَلَى الْمِائتَيْن فَفيهَا ثَلاَثٌ إِلَى ثَلاَثِمِائَةٍ فَإِنْ كَانَتِ الْغَنَمُ أَكْثَرَ مِنْ ذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم

    1648 - ; لِكَ فَفِي كُلِّ مِائَةِ شَاةٍ شَاةٌ لَيْسَ فِيهَا شَيْءٌ حَتَّى تَبْلُغَ المِائَةَ وَلاَ يُفَرَّقُ بَيْنَ مُجْتَمِعٍ وَلاَ يُجْمعُ بَيْنَ مُتَفَرِّقٍ مَخَافةَ الصَّدَقَةِ وَمَا كانَ مِنْ خَلِيطَيْنِ فَإِنَّهُمَا يَتَرَاجَعَانِ بِالسَّوِيَّةِ وَلاَ يُؤْخَذُ فِي الصَّدَقَةِ هَرِمَةٌ وَلاَ ذَاتُ عُوَارٍ مِنَ الْغَنَمِ وَلاَ تَيْسُ الْغَنَمِ إِلاَّ أَنْ يَشَاءَ المُصَدِّقُ)) (حم 4 ك) عَن ابْن عمر.

    (8244) ((فِي دِيَةِ الخَطَإِ عِشْرُونَ حِقَّةً وَعِشْرُونَ جَذَعَةً وَعِشْرُونَ بِنْتَ مَخَاضٍ وَعِشْرُونَ بِنْتَ لَبُونٍ وَعِشْرُونَ بنِي مَخَاضٍ ذَكَرٍ)) (د) عَن ابْن مَسْعُود.

    (8245) (( (ز) فِي سَائِمَةِ الإِبِلِ المَكْتُومَةِ غَرَامَتُهَا وَمِثْلُهَا مَعَهَا)) (د) عَن أبي هُرَيْرَة.

    (8246) ((فِي طَعَامِ الْعُرْسِ مِثْقَالٌ مِنْ رِيحِ الجَنَّةِ)) (الْحَارِث عَن عمر) .

    (8247) ((فِي عَجْوَةِ الْعَالِيَةِ أَوَّلَ الْبُكْرَةِ عَلَى رِيقِ النَّفْسِ شِفَاءٌ مِنْ كُلِّ سِحْرٍ أَوْ سَمّ)) (حم) عَن عَائِشَة.

    (8248) ((فِي كِتَابِ الله ثَمَانُ آيَاتٍ لِلْعَيْنِ الْفَاتِحَةُ وَآيَةُ الْكُرْسِي)) (فر) عَن عمرَان بن حُصَيْن.

    (8249) ((فِي كُلِّ إِشَارَةٍ فِي الصَّلاَةِ عَشْرُ حَسَنَاتٍ)) (المؤمل بن إهَاب فِي جزئه) عَن عقبَة بن عَامر.

    (8250) ((فِي كُلِّ ذَاتِ كَبِدٍ حَرَّى أَجْرٌ)) (حم هـ) عَن سراقَة بن مَالك، (حم) عَن ابْن عَمْرو.

    (8251) ((فِي كُلِّ رَكْعَةٍ تَشَهُّدٌ وَتَسْلِيمٌ عَلَى المُرْسَلِينَ وَعَلَى مَنْ تَبِعَهُمْ مِنْ عِبَادِ الله الصَّالِحِينَ)) (طب) عَن أم سَلمَة.

    (8252) ((فِي كُلِّ رَكْعَتَيْنِ التَّحِيَّةُ)) (م) عَن عَائِشَة.

    (8253) ((فِي كلِّ رَكْعَتَيْنِ تَسْليمَةٌ)) (هـ) عَن أبي سعيد.

    (8254) (( (ز) فِي كُلِّ سَائِمَةِ إِبِلٍ فِي أَرْبَعِينَ بِنْتُ لَبُونٍ لاَ يُفَرَّقُ إِبِلٌ عَنْ حِسَابِهَا مَنْ أَعْطَاهَا مُؤْتَجراً بِهَا فَلَهُ أَجْرُهَا وَمَنْ مَنَعَهَا فَإِنَّا آخِذُوهَا وَشَطْرَ مَالِهِ عَزْمَةً مِنْ عَزَمَاتِ رَبِّنَا عَزَّ وَجَلَّ لَيْسَ لِمحَمَّدٍ وَلاَ لآلِ مُحَمَّدٍ مِنْهَا شَيْءٌ)) (حم د ن ك) عَن مُعَاوِيَة بن قُرَّة.

    (8255) (( (ز) فَي كُلِّ سَائَمةٍ مِنَ الْغَنَمِ فَرْغٌ تَغْذُوهُ مَاشِيَتُكَ حَتَّى إِذَا اسْتَحْمَل لِلْحَجِيجِ ذَبَحْتَهُ فَتَصَدَّقْتَ بِلَحْمِهِ عَلَى ابْنِ السَّبيِل فَإِنَّ ذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم

    1648 - ; لِكَ هُوَ خَيْرٌ)) (حم د ن هـ) عَن نُبَيْشَة.

    (8256) ((فِي كُلِّ قَرْنٍ مِنْ أُمَّتِي سَابِقونَ)) (الْحَكِيم) عَن أنس.

    (8257) ((فِي لَيْلَةِ النِّصْفِ مِنْ شَعْبَانَ يَغْفِرُ الله لأَهْلِ الأَرْضِ إِلاَّ لِمُشْرِكٍ أَوْ مُشَاحِنٍ)) (هَب) عَن كثير بن مرّة الخضرمي مُرْسلا.

    (8258) ((فِي لَيْلَةِ النَّصْفِ مِنْ شَعْبَانَ يُوحِي الله إِلَى مَلَكِ المَوْتِ بِقَبْضِ كُلَّ نَفْسٍ يُرِيدُ قَبْضَهَا فِي تِلْكَ السَّنَةِ)) (الدينَوَرِي فِي المجالسة) عَن رَاشد بن سعد مُرْسلا.

    (8259) ((فِيمَا دُونَ خَمْسٍ وَعِشْرِينَ مِنَ الإِبِلِ فِي كُلِّ خَمْسِ ذَوْدٍ شَاةٌ فَإِذَا بَلَغَتْ خَمْساً وَعِشْرِينَ فَفيهَا ابْنَةُ مَخَاضٍ إِلَى خَمْسٍ وَثَلاَثِينَ وَإِنْ لَمْ تَكُنْ ابْنَةُ مَخَاضٍ فَابْنُ لَبُونٍ ذَكَرٌ فَإِنْ بَلَغَتْ سِتًّا وَثَلاثِينَ فَفِيهَا ابْنَةُ لَبُونٍ إِلَى خَمْسٍ وَأَرْبِعينَ فَإِذَا بَلَغَتْ سِتَّةً وَأَرْبَعِينَ فَفِيهَا حِقَّةٌ طَرُوقَةُ الْفَحْلِ إِلَى سِتِّينَ فَإِذَا بَلَغَتْ وَاحِداً وَسِتِّينَ فَفِيهَا جَذَعَةٌ إِلَى خَمْسَةٍ وَسَبْعِينَ فَإِءَذَا بلَغَتْ سِتَّةً وَسَبْعِينَ فَفِيهَا بِنْتَا لَبُونٍ إِلَى تِسْعِينَ فَإِذَا بَلَغَتْ وَاحداً وَتِسْعِينَ فَفيهَا حِقَّتَانِ طَرُوقَتَا الْفَحْلِ إِلَى عِشْرينَ وَمائَةٍ فَإِذَا زَادَتْ عَلَى عِشْرِينَ وَمائَةٍ فَفِي كُلِّ أَرْبَعينَ ابْنَةُ لَبُونٍ وَفِي كُلَّ خَمْسِينَ حِقَّةٌ فَإِذَا تَبَايَنَ أَسْنَانُ الاْبِلِ فِي فَرَائِضِ الصَّدَقَاتِ فَمَنْ بَلَغَتْ عِنْدَهُ صَدَقَةُ الجَذَعَةِ وَلَيْسَتْ عِنْدَهُ جَذَعَةٌ وَعِنْدَهُ حِقَّةٌ فَإِنَّها تُقْبَلُ مِنْهُ وَيَجْعَلُ مَعَها شَاتَيْنِ إِنِ اسْتَيْسَرَتَا لَهُ أَوْ عِشْرِينَ درْهَماً وَمَنْ بَلَغَتْ عِنْدَهُ صَدَقَةُ الْحِقَّةِ وَلَيْسَتْ عِنْدَهُ إِلاَّ جَذَعَةٌ فَإِنَّهَا تُقْبَلُ مِنْهُ وَبُعْطِيهِ المُصَدِّقُ عِشْرِينَ دِرْهَماً أَوْ شَاتَيْنِ وَمَنْ بَلَغَتْ عِنْدَهُ صَدَقَةُ الْحِقَّةِ وَلَيْسَتْ عِنْدَهُ وَعِنْدَهُ بِنْتُ لَبُونٍ فَإِنَّهَا تُقْبَلُ مِنْهُ وَيَجْعلُ مَعَهَا شَاتَيْنِ إِنِ اسْتَيْسَرَتَا لَهُ أَوْ عِشْرِينَ دِرْهَماً وَمَنْ بَلَغَتْ عِنْدَهُ صَدَقَةُ ابْنَةِ لَبُونٍ وَلَيْسَتْ عِنْدَهُ إِلاَّ حِقَّةٌ فَإِنَّهَا تُقْبَلُ مِنْهُ وَيُعْطِيهِ المُصَدِّقُ عِشْرِينَ دِرْهَماً أَوْ شَاتَيْنِ وَمَنْ بَلَغَتْ عِنْدَهُ صَدَقَةُ بِنْتِ لَبُونٍ وَلَيْسَتْ عِنْدَهُ ابْنَةُ لَبُونٍ وَعِنْدَهُ ابْنَةُ مَخَاضٍ فَإِنَّهَا تُقْبَلُ مِنْهُ وَيَجْعَلُ مَعَهَا شَاتَين إِنِ اسْتَيْسَرتَا لَهُ أَوْ عِشْرِينَ دِرْهَماً وَمَنْ بَلَغَتْ صَدَقَتُهُ بِنْتَ مَخَاضٍ وَلَيْسَ عِنْدَهُ إِلاَّ ابْنُ لَبُونٍ ذَكَرٌ فَإِنَّهُ يُقْبَلُ مِنْهُ وَلَيْسَ مَعَهُ شَيْءٌ وَمَنْ لَمْ يَكُنْ عِنْدَهُ إِلاَّ أَرْبَعٌ مِنَ الإِبِلِ فَلَيْسَ فِيهَا شَيْءٌ إِلاَّ أَنْ يَشَاءَ رَبُّهَا وَفي صَدَقَةِ الْغَنَمِ فِي سَائِمَتِهَا إِذَا كَانَتْ أَرْبَعِينَ فَفِيهَا شَاةٌ إِلَى عِشْرِينَ وَمائةٍ فَإِذَا زَادَتْ ففِيهَا شَاتَانِ إِلَى مائَتَيْنِ فَإِذَا زَادَتْ وَاحِدَةً فَفِيهَا ثَلاَثُ شِيَاهٍ إِلَى ثَلاَثِمِائَةٍ فَإِذَا زَادَتْ فَفِي كُلِّ مائَةٍ شَاةٌ وَلاَ يُؤْخَذُ فِي الصَّدَقَةِ هَرِمَةٌ وَلاَ ذَاتُ عُوَارٍ وَلاَ تَيْسٌ إِلاَّ أَنْ يَشَاءَ المُصَدِّقُ وَلاَ يُجْمَعُ بَيْنَ مُتَفَرِّقٍ وَلاَ يُفَرَّقُ بَيْنَ مُجْتَمِعٍ خَشْيَةَ الصَّدَقَةِ وَمَا كَان مِنْ خَلِيطَيْنِ فَإِنَّهُمَا يَتَرَاجَعَانِ بَيْنَهُمَا بِالسَّوِيَّةِ وَإِذَا كَانَتْ سَائِمَة الرَّجُلِ نَاقِصَة مِنْ أَرْبَعِينَ شَاةً شَاةً وَاحِدَةً فَلَيْسَ فِيهَا شَيْءٌ إِلاَّ أَنْ يَشَاءَ رَبُّهَا وَفِي الرِّقةِ رُبْعُ العُشْرِ فَإِذَا لَمْ يَكُنِ المَالُ إِلاَّ تِسْعِينَ وَمِائَةِ دِرْهَمٍ فَلَيْسَ فِيهَا شَيْءٌ إِلاَّ أَنْ يَشَاءَ رَبُّهَا)) (حم خَ) عَن أبي بكر.

    (8260) ((فِيمَا سَقَتِ السَّمَاءُ وَالأَنْهَارُ وَالْعُيُونُ أَوْ كَانَ عَثَرِيّاً الْعُشْرُ وَفَيمَا سُقِيَ بِالسَّوَانِي أَو النَّضْحِ نِصْفُ الْعُشْرِ)) (حم خَ 4) عَن ابْن عمر.

    (8261) (( (ز) فِيمَا سَقَتِ السَّمَاءُ وَالأَنْهَارُ وَالْعُيُونُ الْعُشْرُ وَفِيمَا سَقَتِ السَّانِيَةُ نِصْفُ الْعُشْرِ)) (حم م دن هق) عَن جَابر.

    (8262) (( (ز) فِيمَا سَقَتِ السَّمَاءُ وَالْعُيُونُ الْعُشْرُ وَفِيمَا سُقِيَ بِالنَّضْحِ نِصْفُ الْعُشْرِ)) (ت هـ) عَن أبي هُرَيْرَة.

    (8263) ((فِي مَسْجِدِ الخَيْفِ قَبْرُ سَبْعِينَ نَبِيّاً)) (طب) عَن ابْن عمر.

    (8264) ((فِي هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم

    1648 - ; ذَا مَرَّةً وَفِي هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم

    1648 - ; ذَا مَرَّةً يَعْنِي الْقُرْآنَ وَالشِّعْرَ)) (ابْن الْأَنْبَارِي فِي الْوَقْف) عَن أبي بكرَة.

    (8265) ((فِي هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم

    1648 - ; ذِهِ الأُمَّةِ خَسْفٌ وَمَسْخٌ وَقَذْفٌ إِذَا ظَهَرَت الْقِيَانُ وَالمَعَازِفُ وَشُرِبَتِ الخُمُورُ)) (ت) عَن عمرَان بن حُصَيْن.

    (8266) ((فِي هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم

    1648 - ; ذِهِ الأَمَّةِ خَسْفٌ وَمَسْخٌ وَقَذْفٌ فِي أَهْلِ الْقَدَرِ)) (ت هـ) عَن ابْن عمر.

    (8267) ((فِيهِمَا فَجَاهِدْ، يَعْنِي الْوَالِدَيْنِ)) (حم ق 3) عَن ابْن عَمْرو.

    فصل فِي الْمحلى بأل من هَذَا الْحَرْف

    (8268) ((الْفَاجِرُ الرَّاجِي لِرَحْمَةِ الله تَعَالَى أَقْرَبُ مِنْهَا مِنَ الْعَابِدِ المُقْنِطِ)) (الْحَكِيم والشيرازي فِي الألقاب) عَن ابْن مَسْعُود.

    (8269) ((الْفَارُّ مِنَ الطَّاعُونِ كَالْفَارِّ مِنَ الزَّحْفِ وَالصَّابِرُ فِيهِ كَالصَّابِرِ فِي الزَّحْفِ)) (حم وَعبد بن حميد) عَن جَابر.

    (8270) ((الْفَارُّ مِنَ الطَّاعُونِ كَالفَارِّ مِنَ الزَّحْفِ وَمَنْ صَبَرَ فِيهِ كَانَ لَهُ أَجْرُ شَهِيدٍ)) (حم) عَن جَابر.

    (8271) ((الْفَأْلُ مُرْسَلٌ وَالْعُطَاسُ شَاهِدُ عَدْلٍ)) (الْحَكِيم) عَن الرويهب.

    (8272) ((الْفِتْنَةُ نَائِمَةٌ لَعَنَ الله مَنْ أَيْقَظَهَا)) (الرَّافِعِيّ عَن أنس) .

    (8273) ((الْفَجْرُ فَجْرَانِ فَأَمَّا الْفَجْرُ الَّذِي يَكُونُ كَذَنَبِ السِّرْحَانِ فَلاَ يُحِلُّ الصَّلاَةَ وَلاَ يُحَرِّمُ الطَّعَامَ وَأَمَّا الْفَجْرُ الَّذِي يَذْهَبُ مُسْتَطِيلاً فِي الأُفُقِ فَإِنَّهُ يُحِلُّ الصَّلاَةَ وَيُحَرِّمُ الطَّعَامَ)) (ك هق) عَن جَابر.

    (8274) ((الْفَجْرُ فَجْرَانِ فَجْرٌ يَحْرُم فِيهِ الطَّعَامُ وَتَحِلُّ فيهِ الصَّلاَةُ وَفَجْرٌ تَحْرُمُ فِيهِ الصَّلاَةُ وَيَحِلُّ فِيهِ الطَّعَامُ)) (ك هـ) عَن ابْن عَبَّاس.

    (8275) ((الْفَخِذُ عَوْرَةٌ)) (ت) عَن جرهد وَعَن ابْن عَبَّاس.

    (8276) ((الْفَخْرُ وَالخُيَلاَءُ فِي أَهْلِ الإِبِلِ وَالسَّكِينَةُ وَالْوَقَارُ فِي أَهلِ الْغَنَمِ)) (حم) عَن أبي سعيد.

    (8277) ((الْفِرَارُ مِنَ الطَّاعُونِ كالْفِرَارِ مِنَ الزَّحْفِ)) (ابْن سعد) عَن عَائِشَة.

    (8278) ((الْفِرْدَوْسُ رَبْوَةُ الجَنَّةِ وَأَعْلاَهَا وَأَوسَطُهَا وَمِنْهَا تَفجَّر أَنْهَارُ الجَنَّةِ)) (طب) عَن سَمُرَة.

    (8279) (( (ز) الْفَرْعُ حَقٌّ وَإِنْ تَتْرُكُوهُ حَتَّى يَكُونَ بَكْراً شَعْرِيا ابْنَ مَخَاضٍ أَوِ ابْنَ لَبُونٍ فَتُعْطِيَهُ أَرْمَلَةً أَوْ تَحْمِلَ عَلَيْهِ فِي سَبِيِل الله خَيْرٌ مِنْ أَنْ تَذْبَحَهُ فَيَلْزِقَ لَحْمُهُ بِوَبَرِهِ وَتُكْفِىءَ إِنَاءَكَ وَتُوَلِّهِ نَاقَتَكَ)) (حم د ن ك) عَن ابْن عَمْرو.

    (8280) ((الْفَرِيضَةُ فِي المَسْجِدِ وَالتَّطَوُّعُ فِي الْبَيْتِ)) (ع) عَن عمر.

    (8281) (( (ز) الْفِضَّةُ بِالْفِضَّةِ وَالذَّهَبُ بِالذَّهَبِ وَالشَّعيرُ بِالشَّعِيرِ وَالْحِنْطَةُ بِالْحِنْطَةِ مِثْلاً بِمِثْلٍ)) (هـ) عَن أبي هُرَيْرَة.

    (8282) ((الْفَضْلُ فِي أَنْ تَصِلَ مَنْ قَطَعَكَ وَتُعْطِيَ مَنْ حَرَمَكَ وَتَعْفُوَ عَمَّنْ ظَلَمَكَ)) (هناد) عَن عَطاء مُرْسلا.

    (8283) (( (ز) الْفِطْرُ يَوْمَ تُفْطِرُونَ وَالأَضْحَى يَوْمَ تُضَحُّونَ)) (هـ) عَن أبي هُرَيْرَة.

    (8284) ((الْفِطْرُ يَوْمَ يُفْطِرُ النَّاسُ وَالاضْحَى يَوْمَ يُضَحِّي النَّاسُ)) (ت) عَن عَائِشَة.

    (8285) (( (ز) الْفِطْرَةُ خَمْسٌ: الخِتَانُ وَحَلْقُ الْعَانَةِ وَنَتْفُ الإِبْطِ وَتَقْلِيمُ الأَظفَارِ وَحَلْقُ الشَّارِبِ)) (ن) عَن أبي هُرَيْرَة.

    (8286) ((الْفِطْرَةُ عَلَى كُلِّ مُسْلِمٍ)) (خطّ) عَن ابْن مَسْعُود.

    (8287) (( (ز) الْفِطْرَةُ قَصُّ الأَظْفَارِ وَأَخْذُ الشَّارِبِ وَحَلْقُ الْعَانَةِ)) (ن) عَن ابْن عمر.

    (8288) ((الْفَقْرُ أَزْيَنُ عَلَى المُؤْمِنِ مِنَ الْعِذَارِ الحَسَنِ عَلَى خَدِّ الْفَرَسِ)) (طب) عَن شدادبن أَوْس، (طب) عَن سعيد بن مَسْعُود.

    (8289) ((الْفَقْرُ أَمَانَةٌ فَمَنْ كَتَمَهُ كَانَ عِبَادَةً وَمَنْ بَاحَ بِهِ فَقَدْ قَلَّدَ إِخْوَانَهُ المُسْلِمِينَ)) (ابْن عَسَاكِر) عَن عمر.

    (8290) ((الْفَقْرُ شَيْنٌ عِنْدَ النَّاسِ وَزَيْنٌ عِنْدَ الله يَوْمَ الْقِيَامَةِ)) (فر) عَن أنس.

    (8291) ((الْفِقْهُ يَمَانٍ وَالحِكْمَةُ يَمَانِيَّةٌ)) (ابْن منيع) عَن ابْن مَسْعُود.

    (8292) ((الْفُقَهَاءُ أُمَنَاءُ الرُّسُلِ مَا لَمْ يَدْخُلُوا فِي الدُّنْيَا وَيَتَّبِعُوا السُّلْطَانَ فَإِذَا فَعَلُوا ذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم

    1648 - ; لِكَ فَاحْذَرُوهُمْ)) (العسكري) عَن عَليّ.

    (8293) ((الْفَلَقُ جُبٌّ فِي جَهَنَّمَ مُغَطًّى)) (رَوَاهُ ابْن جرير) عَن أبي هُرَيْرَة.

    (8294) ((الْفَلَقُ سِجْنٌ فِي جَهَنَّمَ يُحْبَسُ فِيهِ الجَبَّارُونَ وَالمُتَكَبِّرُونَ وَإِنَّ جَهَنَّمَ لَتَتَعوَّذُ بِالله مِنْهُ)) (ابْن مرْدَوَيْه) عَن ابْن عَمْرو.

    (حرف الْقَاف)

    (8295) ((قَابِلُوا النِّعَالَ)) (ابْن سعد وَالْبَغوِيّ والباوردي طب وَأَبُو نعيم) عَن إِبْرَاهِيم الطَّائِفِي وَمَا لَهُ غَيره.

    (8296) ((قَاتَلَ الله الْيَهُودَ اتَّخَذُوا قُبُورَ أَنْبِيَائِهِمْ مَسَاجِدَ)) (ق د) عَن أبي هُرَيْرَة.

    (8297) ((قَاتَلَ الله الْيَهُودَ إِنَّ الله عَزَّ وَجَلَّ لَمَّا حَرَّمَ عَلَيْهِمُ الشُّحُومَ جَمَّلُوهَا ثمَّ بَاعُوهَا فَأَكَلُوا أَثْمَانَهَا)) (حم ق 4) عَن جَابر، (ق) عَن أبي هُرَيْرَة، (حم ق ن هـ) عَن عمر.

    (8298) ((قَاتَلَ الله قَوْماً يُصَوِّرُونَ مَالاَ يَخْلُقُونَ)) (الطَّيَالِسِيّ والضياء) عَن أُسَامَة.

    (8299) ((قَاتِلْ دُونَ مَالِكَ حَتَّى تَحُوزَ مَالَكَ أَوْ تُقْتَلَ فَتَكُونَ مِنْ شُهَدَاءِ الآخِرَةِ)) (حم طب) عَن مُخَارق.

    (8300) ((قَاتِلُ عَمَّارٍ وَسَالِبُهُ فِي النَّارِ)) (طب) عَن عَمْرو بن الْعَاصِ وَعَن ابْنه.

    (8301) ((قَاتِلْهُمْ حَتَّى يَشْهَدُوا أَنْ لاَ إِل صلى الله عَلَيْهِ وَسلم

    1648 - ; هَ أَلاَّ الله وَأَنَّ مُحَمَّداً رَسُولُ الله فَإِذَا فَعَلُوا ذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم

    1648 - ; لِكَ فَقَدْ مَنَعُوا مِنْكَ دِمَاءَهُمْ وَأَمْوَالَهُمْ إِلاَّ بِحَقِّهَا وَحِسَابُهُمْ عَلَى الله)) (م) عَن أبي هُرَيْرَة.

    (8302) ((قَارِىءُ اقْتَرَبَتْ تُدْعَى فِي التَّوْرَاةِ المُبَيِّضَةَ تُبَيض وَجْهَ صَاحِبِهَا يَوْمَ تَسْوَدُّ الْوُجُوهُ)) (هَب فر) عَن ابْن عَبَّاس.

    (8303) ((قَارِىءُ الحَدِيدِ وَإِذَا وَقَعَتْ وَالرَّحْم صلى الله عَلَيْهِ وَسلم

    1648 - ; نِ يُدْعَى فِي مَلَكُوتِ السَّمواتِ وَالأَرْضِ سَاكِنَ الْفِرْدَوْسِ)) (هَب فر) عَن فَاطِمَة.

    (8304) ((قَارِىءُ أَلْهَاكُمُ التَّكَاثُرُ يُدْعَى فِي المَلَكُوتِ مُؤَدِّيَ الشُّكْرِ)) (فر) عَن أَسمَاء بنت عُمَيْس.

    (8305) ((قَارِىءُ سُورَةِ الكَهْفِ تُدْعَى فِي التَّوْرَاةِ الحَائِلَةَ تَحُولُ بَيْنَ قَارِئِهَا وَبَيْنَ النَّارِ)) (هَب فر) عَن ابْن عَبَّاس.

    (8306) ((قَارِبُوا وسَدِّدُوا فَفِي كُلِّ مَا يُصَابُ بِهِ المُسْلِمُ كَفَّارَةٌ حَتَّى النَّكْبَةِ يُنْكَبُهَا أَوْ الشَّوْكةِ يُشَاكُهَا)) (حم م ت) عَن أبي هُرَيْرَة.

    (8307) (( (ز) قَارِبُوا وَسَدِّدُوا وَأَبشِرُوا وَاعْلَمُوا أَنَّهُ لَنْ يَنْجُوَ أَحَدٌ مِنْكُمْ بِعَمَلِهِ وَلاَ أَنَا إِلاَّ أَنْ يَتَغَمَّدَني الله بِرَحْمَةٍ مِنْهُ وَفَضْلٍ)) (حم م) عَن جَابر، (حم م هـ) عَن أبي هُرَيْرَة.

    (8308) ((قَاضِيَانِ فِي النَّارِ وَقَاضٍ فِي الجَنَّةِ قَاضٍ عَرَفَ الحَقَّ فَقَضَى بِهِ فَهُوَ فِي الجَنَّةِ وَقَاضٍ عَرَفَ الحَقَّ فَجَارَ مُتَعَمِّداً أَوْ قَضى صلى الله عَلَيْهِ وَسلم

    1648 - ; بِغَيْرِ عِلْمٍ فَهُمَا فِي النَّارِ)) (ك) عَن بُرَيْدَة.

    (8309) ((قَاطِعُ السِّدْرِ يُصوِّبُ الله رأْسَهُ فِي النَّارِ)) (هق) عَن مُعَاوِيَة بن حيدة.

    (8310) ((قالَ الله تَعَالَى: ابْنَ آدَمَ اذْكُرْنِي بَعْدَ الْفَجْرِ وَبَعْدَ الْعَصْرِ سَاعَةً أَكْفِكَ مَا بَيْنَهُمَا)) (حل) عَن أبي هُرَيْرَة.

    (8311) ((قالَ الله تَعَالَى: أَحبُّ عِبَادِي إِلَيَّ أَعْجَلُهُمْ فِطْراً)) (حم ت حب) عَن أبي هُرَيْرَة.

    (8312) ((قالَ الله تَعَالَى: أَحَبُّ مَا تَعَبَدَّنِي بِهِ عَبْدِي إِلَيَّ النُّصْحُ لِي)) (حم) عَن أبي أُمَامَة.

    (8313) ((قالَ الله تَعَالَى: إِذَا ابْتَلَيْتُ عَبْداً مِنْ عِبَادِي مُؤْمِناً فَحَمِدَنِي وَصَبَرَ عَلَى مَا بَلَيْتُهُ فَإِنَّهُ يَقُومُ مِنْ مَضْجَعِهِ ذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم

    1648 - ; لِكَ كَيَوْمِ وَلَدَتْهُ أُمُّهُ مِنَ الخَطَايَا وَيَقُولُ الرَّبُّ عَزَّ وَجَلَّ لِلْحَفَظَةِ إِنِّي أَنَا قيَّدْتُ عَبْدِي هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم

    1648 - ; ذَا وَابْتَلَيْتُهُ فَأَجْرُوا لَهُ مَا كُنْتُمْ تُجْرُونَ لَهُ قَبْلَ ذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم

    1648 - ; لِكَ مِنَ الأَجْرِ وَهُوَ صَحِيحٌ)) (حم ع طب حل) عَن شَدَّاد بن أَوْس.

    (8314) ((قالَ الله تَعَالَى: إِذَا ابْتَلَيْتُ عَبْدِي المُؤْمِنَ فَلَمْ يَشْكُنِي إِلَى عُوَّادِهِ أَطْلَقْتُهُ مِنْ إِسَاري ثُمَّ أَبْدَلْتُهُ لَحْمَاً خَيْراً مِنْ لَحْمِهِ وَدَماً خَيْراً مِنْ دَمِهِ ثُمَّ يَسْتَأْنِفُ الْعَمَلَ)) (ك هق) عَن أبي هُرَيْرَة.

    (8315) ((قالَ الله تَعَالى: إِذَا ابْتَلَيْتُ عَبْدِي بِحَبِيبَتَيْهِ يُرِيدُ عَيْنَيْهِ ثُمَّ صَبَرَ عَوَّضْتُهُ مِنْهُمَا الجَنَّةَ)) (حم خَ) عَن أنس.

    (8316) ((قالَ الله تَعَالَى: إِذَا أحَبَّ عَبْدِي لِقَائِي أَحبَبْتُ لِقَاءَهُ وَإِذَا كَرِهَ لِقَائِي كَرِهْتُ لِقَاءَهُ)) (مَالك حم خَ ن) عَن أبي هُرَيْرَة

    (8317) ((قالَ الله تَعَالى: إِذَا بَلَغَ عَبْدِي أَرْبَعِينَ سَنَةً عَافَيْتُهُ مِنَ الْبَلاَيَا الثَّلاَثِ: مِنَ الجُنُونِ وَالْبَرَصِ وَالجذَامِ، وَإِذَا بلَغَ خَمْسِينَ سَنَةً حاسَبْتُهُ حِسَاباً يَسِيراً، وَإِذَا بَلَغَ سِتِّينَ سَنَةً حَبَّبْت إِلَيْهِ الإِنَابَةَ، وَإِذَا بَلَغَ سَبْعِينَ سَنَةً أَحَبَّتْهُ الَملاَئِكَةُ، وَإِذَا بَلَغَ ثَمَانِينِ سَنَةً كُتِبَتْ حَسَنَاتُهُ وَأُلْقِيَتْ سَيِّئاتُهُ، وَإِذَا بَلَغَ تِسْعِينَ سَنَة قَالَتِ المَلاَئِكَةُ أَسِيرُ الله فِي أَرْضِهِ فَغُفِرَ لَهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِهِ وَمَا تَأَخَّرَ وَيُشَفَّعُ فِي أَهْلِهِ)) (الْحَكِيم) عَن عُثْمَان.

    (8318) ((قالَ الله تَعَالى: إِذا تَقَرَّبَ إِلَيَّ الْعَبْدُ شِبْراً تَقَرَّبْتُ إِلَيْهِ ذِرَاعاً وَإِذَا تَقَرَّبَ إِلَيَّ ذِرَاعاً تَقَرَّبْتُ مِنْهُ بَاعاً وَإِذَا أَتَانِي مَشْياً أَتَيْتُه هَرْوَلَةً)) (خَ) عَن أنس وَعَن أبي هُرَيْرَة، (هَب) عَن سلمَان.

    (8319) ((قالَ الله تَعَالى: إِذَا سَلَبْتُ مِنْ عَبْدِي كَرِيمَتَيْهِ وَهُوَ بِهِمَا ضَنِينٌ لَمْ أَرْضَ لَهُ بِهِمَا ثَوَاباً دُونَ الجَنَّةِ إِذَا حَمِدَنِي عَلَيْهِمَا)) (طب حل) عَن عرباض.

    (8320) ((قَالَ الله تَعَالى: إِذَا وَجَّهْتُ إِلَى عَبْدٍ مِنْ عَبِيدِي مُصِيبَةً فِي بَدَنِهِ أَوْ فِي وَلَدِهِ أَوْ فِي مَالِهِ فَاسْتَقْبَلَهُ بِصَبْرٍ جَمِيلٍ اسْتَحْيَيْتُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَنْ أَنْصِبِ لَهُ مِيزَاناً أَوْ أَنْشُرَ لَهُ دِيوَاناً)) (الْحَكِيم) عَن أنس.

    (8321) ((قَالَ الله تَعَالَى: إِذَا هَمَّ عَبْدِي بِحَسَنَةٍ وَلَمْ يَعْمَلْهَا كَتَبْتُهَا لَهُ حَسَنَةً فَإِنْ عَمِلَهَا كَتَبْتُهَا لَهُ عَشْرَ حَسَنَاتٍ إِلَى سَبْعِمِائَةِ ضِعْفٍ وَإِذَا هَمَّ بِسَيِّئَةٍ وَلَمْ يَعْمَلْهَا لَمْ أَكْتُبْهَا عَلَيْهِ فإِنْ عَمِلَهَا كَتَبْتُهَا سَيِّئَةً وَاحِدَةً)) (ق ت)

    Enjoying the preview?
    Page 1 of 1