Discover millions of ebooks, audiobooks, and so much more with a free trial

Only $11.99/month after trial. Cancel anytime.

مفاجأة عيد الميلاد - قصة جنسية قصيرة
مفاجأة عيد الميلاد - قصة جنسية قصيرة
مفاجأة عيد الميلاد - قصة جنسية قصيرة
Ebook34 pages21 minutes

مفاجأة عيد الميلاد - قصة جنسية قصيرة

Rating: 4.5 out of 5 stars

4.5/5

()

Read preview

About this ebook

"مشَّطتُ شعري ووجدت المكونات لإعداد كعكة عيد ميلاد بالأناناس والماكارون والمرصبان. الأنانس يجعل طعمه لذيذًا وأنا ألعق قضيبه، على خلاف أشياء أخرى مثل نبات الهليون. أحب أن يكون طعمه جميلاً حينما أبلعه."

نُشرت هذه القصة القصيرة بالتعاون مع منتجة الأفلام السويدية إيريكا لاست. هدفها هو وصف الطبيعة البشرية والتنوع من خلال قصص يتخللها العشق والحميمية والشهوة والحب في مزيج من قصص قوية وأدب جنسي.
Languageالعربية
PublisherLUST
Release dateNov 26, 2019
ISBN9788726267853
مفاجأة عيد الميلاد - قصة جنسية قصيرة

Related to مفاجأة عيد الميلاد - قصة جنسية قصيرة

Related ebooks

Reviews for مفاجأة عيد الميلاد - قصة جنسية قصيرة

Rating: 4.4 out of 5 stars
4.5/5

5 ratings0 reviews

What did you think?

Tap to rate

Review must be at least 10 words

    Book preview

    مفاجأة عيد الميلاد - قصة جنسية قصيرة - – سيسيلي روسدال

    purchaser.

    مفاجأة عيد ميلاد

    قصة جنسية قصيرة

    لا أزال أشعر بمداعباته ولحيته الخفيفة تلامس بشرتي. أتفقد بإصبعين إن كان مهبلي مبلل، وأجده كذلك؛ فهو بإمكانه إشعال رغبتي به حتى في غيابه. اليوم عيد ميلاده، وأريد أن أفاجئه بشيء سيتذكره لوقت طويل.

    أسجل صوتي وأنا أغني «عيد ميلاد سعيد» لـ «مارلين مونرو». أغنيها ببطء، بصوت مبحوح، بنغماتٍ مُطولةٍ، فيرد عليَّ، بعد وقتٍ قصيرٍ، بوجه مبتسم مع عبارة «شكرًا لكِ»، ويرسل إلى:

    «ما رأيك في إرسال صورة؟» ألتقط صورة شخصية لثدييّ وأرسلها مع رمزٍ لقبلة شفتيّ، ويردّ عليّ:

    «يا للروعة! تُثيرين رغبتي بكِ كثيرًا. أنا في القطار». أفتحُ شفتي فرجي بإصبعين، وألتقطُ صورةً أخرى يظهر فيها فرجي بلونه ألأحمر منتفخًا من شدة تدليكي له، وأرسلها مع كلمة «مفاجأة». يرد فورًا:

    «فقدت صوابي، الآن، بكل هذا التحفيز البصري». أرد عليه برمز قلب.

    «أيمكنكِ إرسال صورة وأنتِ تعصرين ثدييك معًا؟»

    أستدير على جانبي لأجعل ثدييّ يلامسان بعضهما، وألتقط صورة وأرسلها له.

    «أخبريني إن أردت شيئًا في المقابل».

    «زران مفتوحان من القميص»، أردُّ، وأنا أشمُ قميصه الموجود على السرير، ورائحته تفوح منه.

    «عندما أصل للمكتب»، يردُّ عليّ.

    وبينما أغفو وأبقى تحت الغطاء، أعصرُ ثدييّ وأضع إحدى الحلمتين في فمي، متخيلةً فمه ولسانه يلاعبها. ليس عليّ الذهاب لأي مكان اليوم؛ لأنني أعملُ في المنزل. أستغل الفرصة للاسترخاء قليلاً،

    Enjoying the preview?
    Page 1 of 1