Discover millions of ebooks, audiobooks, and so much more with a free trial

Only $11.99/month after trial. Cancel anytime.

الطبيبُ البذيء - قصةٌ جنسيةٌ قصيرة
الطبيبُ البذيء - قصةٌ جنسيةٌ قصيرة
الطبيبُ البذيء - قصةٌ جنسيةٌ قصيرة
Ebook33 pages19 minutes

الطبيبُ البذيء - قصةٌ جنسيةٌ قصيرة

Rating: 3.5 out of 5 stars

3.5/5

()

Read preview

About this ebook

بالكاد استطاعت ساقاي أن تحملاني مع جسدي الذي كان يرتعش بالكامل. أنا متأكدة أنه كان ليعرف لأنه أمسك بي ورفعني بينما أخذ حلمة ثديي الأخرى بين شفتيه وبلسانه. لقد كنتُ بالفعل قريبة جداً من الوصول إلى الرعشة الجنسية.

أفَلَتني قبل أن يحدث ذلك، واضطربتُ وتعثرتُ لأستعيد توازني بحيث تمسكت بالكرسي الموجود خلفي. التفت الطبيب أندرسن ليواجه مكتبه ولكن من فوق كتفه، وقال: "أرجو أن تتصرفي على راحتك. لاحظت أن حلمتي ثدييكِ تتصرفان كما ينبغي لهما أن تفعلا، وهما حساستان جداً". وضعتُ نفسي في كرسي الفحص النسائي.

تم نشر هذه القصة القصيرة بالتعاون مع المخرجة السينمائية السويدية إيريكا لوست. وكان هدفها تصوير الطبيعة البشرية وتنوعها من خلال قصص العاطفة والحميمية والشهوة والحب في مزيج من القصص القوية والإثارة الجنسية.
Languageالعربية
PublisherLUST
Release dateSep 18, 2019
ISBN9788726212327
الطبيبُ البذيء - قصةٌ جنسيةٌ قصيرة

Read more from – أولريك

Related to الطبيبُ البذيء - قصةٌ جنسيةٌ قصيرة

Related ebooks

Reviews for الطبيبُ البذيء - قصةٌ جنسيةٌ قصيرة

Rating: 3.6666666666666665 out of 5 stars
3.5/5

3 ratings0 reviews

What did you think?

Tap to rate

Review must be at least 10 words

    Book preview

    الطبيبُ البذيء - قصةٌ جنسيةٌ قصيرة - – أولريك

    purchaser.

    الطبيبُ البذيء

    قصةٌ جنسيةٌ قصيرة

    هل يمكنكِ أن تمرري لي الملح، من فضلك؟ بيانكا؟ استيقظي ومرري لي الملح، من فضلك؟

    حسناً، اهدأي. أخذتُ علبة الملح عن طاولة المائدة ووضعتُها بقوةٍ أمام ميريام.

    سألَت متفاجئةً: ما الذي يزعجكِ؟

    قلتُ وأنا أحاولُ تهدئة الأمور: لاشيء. آسفة. لم أقصد أن أقولها بهذا الشكل. لقد سرحتُ في أفكاري للحظة.

    في الواقع، لقد سمعتُها عدة مراتٍ تطلبُ مني أن أمرر لها الملح، ومن كل النواحي كنتُ أنا دائمًا الشخص الذي ينتهك قواعد اللياقة غير المكتوبة في كيفية التعامل مع زملائه على المائدة. ولأدافع عن نفسي، فقد كانت تثقل فكري الكثيرُ من الأفكار في ذلك الوقت.

    سألتني ميريام: هل أنتِ بخير؟، وهي ترش ما بدا لي أنه نصف علبة الملح على الأفوكادو والبيض المسلوق الذي أحضرَته معها من البيت.

    وفكرتُ في نفسي أن استهلاكها المُفرط للملح ربما هو أحد الأسباب الذي يجعلها تكافح بصعوبة لإنقاص وزنها. ولكني لم أقل شيئاً. وبدلاً من ذلك، حاولتُ مرةً أخرى أن أبرر تصرفي. بالتأكيد شعوري بالتوتر لم يكن خطأ ميريام.

    الأمر فقط... أنتِ تعلمين... في البيت. لقد حصل شجارٌ صغيرٌ بيننا أمس.

    سأل بول: هل عاد مارتن حقاً؟. بول هو أقرب مشرف عمل لي وزميلُ الدراسة القديم لمارتن. لقد أدرك فجأةً أنه طالما أننا نعمل

    Enjoying the preview?
    Page 1 of 1