Discover millions of ebooks, audiobooks, and so much more with a free trial

Only $11.99/month after trial. Cancel anytime.

خذ من القرآن ما شئت لما شئت
خذ من القرآن ما شئت لما شئت
خذ من القرآن ما شئت لما شئت
Ebook798 pages3 hours

خذ من القرآن ما شئت لما شئت

Rating: 4.5 out of 5 stars

4.5/5

()

Read preview

About this ebook

عزيزى القارئ؛ خذ من القرآن ما شئت لما شئت، هذا ليس كلامى وإنما هو ما أخبرنا به المعلم والحبيب محمد صلى الله عليه وسلم ،مما يؤكد فعالية أخذ القرآن الكريم كدواء للكثير من الآفات والعلل ولطلب النعم وتحقيق الرغبات المختلفة التى ينشد إليها المرء على اختلافها وتنوعها.

وينحصر دورى فقط فى الجمع والترتيب والانتقاء للموضوعات التى يعالجها القرآن الكريم ،لأضع بين يدى القارئ سر عظيم من أسرار الكتاب الخالد ، فبه يمكنك تحقيق النصر والتمكين والعزة وقضاء الحوائج وعلاج الآفات وطلب النعم.

وإذا كان بعض ضعاف الإيمان يستعينون بالسحر والشياطين للحصول على مآربهم والحاق الضرر بالآخريين ،فحرىٌ بنا أن نتخذ من كلمات الله التامات المباركات حرزًا وحفظًا من الشيطان وطلبًا واستجلابًا للخيرات،فالقرآن الكريم لم ينزل فقط للتشريع وتصحيح العقيدة ؛بل إن به أسرار عظيمة لا يدركها إلا العالمين بها ممن فتح الله عليهم وأفاض لهم بفهم عميق له وسبر لأغواره.

هل تريد عزة ونصرا؟ أم تريد  مالا وغنى؟ أم صحة وأولادا ؟ وربما تريد حكمًا أو حكمة،أيا ما كان الذى تريده فهو لا يخرج عن قدرة الله وفضله وعطائه،وما يحويه ذلك الكتاب ما هو إلا قطرة فى بحر الأسرار التى يشتمل عليها كتاب الله،فلا يستطيع أحد أن يحصر المعانى الفياضة لكتاب الله فقد

قال تعالى"قُل لَّوْ كَانَ الْبَحْرُ مِدَادًا لِّكَلِمَاتِ رَبِّي لَنَفِدَ الْبَحْرُ قَبْلَ أَن تَنفَدَ كَلِمَاتُ رَبِّي وَلَوْ جِئْنَا بِمِثْلِهِ مَدَدًا"109:الكهف".

فيض غامر لايستطيع أحد أن يحصره ،فلتأخذ منه ما تريد بقدر حاجتك وسوف يتجدد العطاء ولا ينتهى ،فلا تحتاج الانتظار إلى الآخرة لكى تنعم وتسعد ،فالله رب الدنيا والآخرة ومعطى فى الدنيا والآخرة ،وباقى ورحيم وودود ،فخذ من تلك الرحمات والعطاءات ما تريد واشكر المنعم الذى أنزل لنا كلماته الباقية الخالدة التى نستعين بها فى كل الحوائج.

فحاولت أن أبحر فى ذلك الفيض الغامر لأستخرج اللآلىء والكنوز وأهديها لكل مسلم لكى يستعين بها فى دعائه لله الواحد الأحد.

فالقرآن الكريم ملئ بالأسرار والعطاءات التى لا تنتهى ،وفضل كلام الله على كلام البشر كفضل الله على البشر،فلماذا تكون فاتحة الكتاب رقية شرعية تشفى من الأمراض بإذن الله وهى مجرد كلمات؟

فى الحقيقة هى ليست مجرد كلمات لأنها كلمات الخالق التى استمدت فعاليتها وعظمتها من عظمة قائلها ، هى كلمات الله التامات التى لا يجاوزهن بر ولا فاجر ،لذا فكتاب الله تعالى هو الدرع الواقى الذى يحتمى به كل مؤمن من صروف الدهر المختلفة وهو القوة وحبل الله المتين وهو جنة الله فى الأرض،قال تعالى عن القرآن :" وَجَاهِدْهُم بِهِ جِهَادًا كَبِيرًا "52:الفرقان ".

ولولا إيمانى بفعالية الأخذ بتلك الطريقة فى الدعاء ؛لما شرعت فى كتابة ذلك الكتاب ،فقد أحببت أن أنقل تلك المعرفة العميقة لكل من يريد أن

يستفيد بها فى الخير،وإنى أتبرأ إلى الله تعالى من أى فرد يستخدم ذلك الكتاب فى غير الاصلاح والرشاد والخير.

وأنوه إلى أن الاستعانة بتلك الآيات هى الشق الروحى فى طلب الحوائج ويبقى على المرء الشق المادى وهو الأخذ بالأسباب المؤدية لحصول المراد،فإذا أراد الشخص الفلاح مثلاً فعليه أن يقوم بأسباب الفلاح من المذاكرة والاجتهاد ثم  يدعو الله تعالى بأدعية الفلاح  فيهيأ الله تعالى له الأسباب ،وبذلك يكون قد استكمل الجانبين المطلوبين لتحقيق مراده.

ويجب تناول الآيات تناولا عن فهم ودراية ؛ فكل طلب له من الآيات ما يناسبه،لذا ينبغى التحقق جيدا قبل اختيار الآيات التى سوف ندعو بها ،وأفضل طريقة لتنفيذ الاستعانة بتلك الآيات هى قراءتها على الماء وشربها أو تردديها أو سماعها باستمرار،ولا يوجد عدد محدد لتلاوة تلك الآيات بل تردديها قدر المستطاع والإيمان بها يقينا،ولابد من عقد النية على أمر ما ،كأن يطلب الراقى الشفاء من أمراض البطن أو الظهر أو الاستبصار أو طلب نعمة أو دفع نقمة وهكذا،كما يجب فهم الآيات فهما سليما ،فالآيات التى بها التدبير غير الإدبار غير التدبر،التدبير أى اعداد ما يحتاج إليه المرء فى شؤونه والإدبار هو الهروب أو الذهاب ،بينما التدبر معناه التفكر،فاعلم ذلك جيدا واختر الآيات التى  تلائم المناسبة الخاصة بك.

وأسأل الله تعالى أن ينفع بهذا العمل كل مسلم ،وأن يستعين بالله وحده دون غيره"إن الله هو الرزاق ذو القوة المتين"،

وما كان من صواب فهو من الله تعالى وفضله وما كان من خطأ وسهو فهو من نفسى والشيطان.

Languageالعربية
Release dateOct 8, 2020
ISBN9781393578932
خذ من القرآن ما شئت لما شئت
Author

Amira Habashy Afifi

أهدى خلاصة تجربتى فى تعلم لغة البرمجة بايثون من أجل دفع الشباب العربى للمزيد من التعلم والتطور واكتشاف أفضل نسخة به

Read more from Amira Habashy Afifi

Related to خذ من القرآن ما شئت لما شئت

Related ebooks

Reviews for خذ من القرآن ما شئت لما شئت

Rating: 4.5 out of 5 stars
4.5/5

2 ratings0 reviews

What did you think?

Tap to rate

Review must be at least 10 words

    Book preview

    خذ من القرآن ما شئت لما شئت - Amira Habashy Afifi

    المحتويات

    مقدمة

    آيات الشفاء

    الهدى

    رد العين والحسد

    علاج الصمم والبكم

    آيات الرزق

    آيات البشرى

    علاج الأقدام والأرجل

    آيات الدَين

    آيات الحياء

    آيات الوصل

    طلب العلم

    آيات النجاة

    صعوبة الأكل

    الدخول بالأبواب

    القول

    رواج التجارة

    الأرحام

    الرحمة

    الجمع

    الصور

    الذهب

    الذهاب

    النساء

    الأنعام

    الأسنان

    جدار المنزل

    العسل

    المتانة

    اللقاء

    علاج البخل

    الأداء

    البركة

    الفول والعدس والقثاء

    مشاكل الدماء

    الاستطالة

    التسمين

    الحُسن

    الصدور

    الحُب

    الذرية

    الِهبة

    الكلام

    الادخار

    الدرجات

    البيع

    الرشد

    النور

    اللحم يكسو الجسم

    اللحم كطعام

    اللحم الحرام

    العظام

    البَعث

    المضاعفة فى أى شئ

    علاج الفقر

    اليسر

    اتمام الأمور الصالحة

    رد المطلقة

    ادرار الرضاعة

    النكاح

    الركوب(طلب سيارة أو ما يشبهها)

    النصر

    البسط والبسطة

    السعة

    الشراب

    الطاقة

    الرفع

    الزيادة

    المساكن الطيبة

    الاعلان

    الوجوه

    النضج

    الفقه

    الطاعة

    الود

    العقد والعقود

    طلب الهجرة

    النجوى

    الخوف

    القسط

    الفتح

    السلطان

    التأليف بين الناس

    العدد ألف ومضاعفاته

    الطيبات

    الغم

    الأمن

    الرعب

    كف الأذى

    الخبائث

    التبيين

    علاج مشاكل القعود

    الجماع

    الحرث

    التخفيف

    كشف الضر

    علاج الشقاق

    تعسر الغائط

    جلب المنافع

    العناية بالشعر

    التعمير فى الأرض

    السلامة من مكر الناس

    الفوقية

    اللسان

    الطعام

    البيت

    لتبييض الوجوه

    الغنى والثراء

    الأنامل

    الفرح

    الإمداد

    دفع الحزن

    التطهر

    التطويع والتسخير

    السخرية

    الكتابة

    القراءة

    الفَلَاح

    الصيد

    القضاء على الظالمين

    الإدبار

    التدبير

    الاستفادة بالشمس والقمر

    الفلق

    الفروج والانشقاق

    الفرج

    الإخوان والأخلاء

    الابداع

    الشرح

    التمكين

    البطن

    الشحم وطلب النعم

    الهبوط والصعود

    البحث

    الحياة

    فك السحر

    الملك

    التلاوة

    التوافد

    حسن الخَلق

    الاستجابة

    الفضل

    الشراء

    الاصلاح

    الماء

    السفاهة

    اللعب

    الاستخلاف فى الأرض

    الاختلاف

    الخلف

    الاخلاف

    الصرف

    النسيان

    الأولاد

    الغنيمة

    الثبات

    القوة

    الصبر

    الأرحام

    الضِعف

    الضَعف

    القرح

    القبول

    التأسيس

    الاعلام

    السير فى الأرض

    طلب العمل

    السكون بالليل

    الانتشار

    علاج الأرق وقلة النوم

    بلع الطعام وهضمه

    الاستقرار

    تأخر الحيض

    طلب الأجر

    طلب البنات

    البنين

    السعادة

    اللغة العربية

    تعلم اللغات

    الاتيان

    الحماية من السرقة

    الحفظ

    العفو

    الظل

    الفواكه

    اليقين

    اللحوم

    التسليك

    الأثاث

    الدفء

    الجمال

    السبيل

    النبات

    اللبن

    الثمرات

    النفاد

    التبديل

    الرد

    التكريم

    المكوث

    المشيئة والإرادة

    الحمل والانجاب

    التذكر

    الاختيار

    المؤازرة

    السؤال

    ازالة الورم

    الاهلاك

    السقف

    الحكم

    الحكمة

    الشيخوخة

    علاج الجنون

    الاستفادة من النار

    الكنوز

    النسب والصهر

    النطق

    العزة

    الزخرف

    كشف الضر والسوء

    الإمامة

    السعى

    نزول الماء

    الوصل

    الوهن

    العذاب

    الافاقة من النوم

    السير فى الأرض

    الريح الطيبة

    الروح

    الفصل بين الطيب والخبيث

    تدبير الأمور

    الايلاج

    الإمساك

    الرفع

    التذليل والتسخير

    الأزواج

    الاستقامة

    الانابة

    الإشراق

    الإخراج

    الوقاية

    الاستقرار

    الحاجة

    القوت أو الطعام

    الغيث

    الأبواب

    السُرر

    كشف العذاب

    اللباس

    الطباعة

    حمل الأشياء

    الولادة

    البضاعة

    المغانم

    الإزالة

    التعارف

    التشقق

    العجز

    العقم

    التوسعة

    الكتب

    الأمانى

    نطفة الرجل

    هزيمة الحرب

    الاستنصار أو طلب النصر

    الميزان

    الكيد

    الانتفاع بالنار

    الاستواء

    علاج البخل

    النخيل

    الشجر

    القول الطيب

    التجارة

    القرض الحسن

    سن اليأس

    المشى

    التأويل والتفسير

    السبل والطرق

    الحفظ من الجن

    الطهارة

    النعيم

    الأوتاد

    الملك

    البرد

    الحر

    الحرير

    اللغو

    المأوى

    القبور

    النضرة

    الصداع

    النعومة

    الجوع

    الظمأ

    العينين

    الانزال

    السلام

    التفرق

    الإحاطة

    السرعة

    التقديم

    الزلزال

    الماعون

    الكفر

    الحُسن

    التوحيد

    الفلق

    الناس

    خاتمة

    المصادر

    مقدمة

    عزيزى القارئ؛ خذ من القرآن ما شئت لما شئت، هذا ليس كلامى وإنما هو ما أخبرنا به المعلم والحبيب محمد صلى الله عليه وسلم ،مما يؤكد فعالية أخذ القرآن الكريم كدواء للكثير من الآفات والعلل ولطلب النعم وتحقيق الرغبات المختلفة التى ينشد إليها المرء على اختلافها وتنوعها.

    وينحصر دورى فقط فى الجمع والترتيب والانتقاء للموضوعات التى يعالجها القرآن الكريم ،لأضع بين يدى القارئ سر عظيم من أسرار الكتاب الخالد ، فبه يمكنك تحقيق النصر والتمكين والعزة وقضاء الحوائج وعلاج الآفات وطلب النعم.

    وإذا كان بعض ضعاف الإيمان يستعينون بالسحر والشياطين للحصول على مآربهم والحاق الضرر بالآخريين ،فحرىٌ بنا أن نتخذ من كلمات الله التامات المباركات حرزًا وحفظًا من الشيطان وطلبًا واستجلابًا للخيرات،فالقرآن الكريم لم ينزل فقط للتشريع وتصحيح العقيدة ؛بل إن به أسرار عظيمة لا يدركها إلا العالمين بها ممن فتح الله عليهم وأفاض لهم بفهم عميق له وسبر لأغواره.

    هل تريد عزة ونصرا؟ أم تريد  مالا وغنى؟ أم صحة وأولادا ؟ وربما تريد حكمًا أو حكمة،أيا ما كان الذى تريده فهو لا يخرج عن قدرة الله وفضله وعطائه،وما يحويه ذلك الكتاب ما هو إلا قطرة فى بحر الأسرار التى يشتمل عليها كتاب الله،فلا يستطيع أحد أن يحصر المعانى الفياضة لكتاب الله فقد

    قال تعالىقُل لَّوْ كَانَ الْبَحْرُ مِدَادًا لِّكَلِمَاتِ رَبِّي لَنَفِدَ الْبَحْرُ قَبْلَ أَن تَنفَدَ كَلِمَاتُ رَبِّي وَلَوْ جِئْنَا بِمِثْلِهِ مَدَدًا109:الكهف".

    فيض غامر لايستطيع أحد أن يحصره ،فلتأخذ منه ما تريد بقدر حاجتك وسوف يتجدد العطاء ولا ينتهى ،فلا تحتاج الانتظار إلى الآخرة لكى تنعم وتسعد ،فالله رب الدنيا والآخرة ومعطى فى الدنيا والآخرة ،وباقى ورحيم وودود ،فخذ من تلك الرحمات والعطاءات ما تريد واشكر المنعم الذى أنزل لنا كلماته الباقية الخالدة التى نستعين بها فى كل الحوائج.

    فحاولت أن أبحر فى ذلك الفيض الغامر لأستخرج اللآلىء والكنوز وأهديها لكل مسلم لكى يستعين بها فى دعائه لله الواحد الأحد.

    فالقرآن الكريم ملئ بالأسرار والعطاءات التى لا تنتهى ،وفضل كلام الله على كلام البشر كفضل الله على البشر،فلماذا تكون فاتحة الكتاب رقية شرعية تشفى من الأمراض بإذن الله وهى مجرد كلمات؟

    فى الحقيقة هى ليست مجرد كلمات لأنها كلمات الخالق التى استمدت فعاليتها وعظمتها من عظمة قائلها ، هى كلمات الله التامات التى لا يجاوزهن بر ولا فاجر ،لذا فكتاب الله تعالى هو الدرع الواقى الذى يحتمى به كل مؤمن من صروف الدهر المختلفة وهو القوة وحبل الله المتين وهو جنة الله فى الأرض،قال تعالى عن القرآن : وَجَاهِدْهُم بِهِ جِهَادًا كَبِيرًا 52:الفرقان ".

    ولولا إيمانى بفعالية الأخذ بتلك الطريقة فى الدعاء ؛لما شرعت فى كتابة ذلك الكتاب ،فقد أحببت أن أنقل تلك المعرفة العميقة لكل من يريد أن

    ––––––––

    يستفيد بها فى الخير،وإنى أتبرأ إلى الله تعالى من أى فرد يستخدم ذلك الكتاب فى غير الاصلاح والرشاد والخير.

    وأنوه إلى أن الاستعانة بتلك الآيات هى الشق الروحى فى طلب الحوائج ويبقى على المرء الشق المادى وهو الأخذ بالأسباب المؤدية لحصول المراد،فإذا أراد الشخص الفلاح مثلاً فعليه أن يقوم بأسباب الفلاح من المذاكرة والاجتهاد ثم  يدعو الله تعالى بأدعية الفلاح  فيهيأ الله تعالى له الأسباب ،وبذلك يكون قد استكمل الجانبين المطلوبين لتحقيق مراده.

    ويجب تناول الآيات تناولا عن فهم ودراية ؛ فكل طلب له من الآيات ما يناسبه،لذا ينبغى التحقق جيدا قبل اختيار الآيات التى سوف ندعو بها ،وأفضل طريقة لتنفيذ الاستعانة بتلك الآيات هى قراءتها على الماء وشربها أو تردديها أو سماعها باستمرار،ولا يوجد عدد محدد لتلاوة تلك الآيات بل تردديها قدر المستطاع والإيمان بها يقينا،ولابد من عقد النية على أمر ما ،كأن يطلب الراقى الشفاء من أمراض البطن أو الظهر أو الاستبصار أو طلب نعمة أو دفع نقمة وهكذا،كما يجب فهم الآيات فهما سليما ،فالآيات التى بها التدبير غير الإدبار غير التدبر،التدبير أى اعداد ما يحتاج إليه المرء فى شؤونه والإدبار هو الهروب أو الذهاب ،بينما التدبر معناه التفكر،فاعلم ذلك جيدا واختر الآيات التى  تلائم المناسبة الخاصة بك.

    وأسأل الله تعالى أن ينفع بهذا العمل كل مسلم ،وأن يستعين بالله وحده دون غيرهإن الله هو الرزاق ذو القوة المتين،

    وما كان من صواب فهو من الله تعالى وفضله وما كان من خطأ وسهو فهو من نفسى والشيطان.

    آيات الشفاء

    ❖  قَاتِلُوهُمْ يُعَذِّبْهُمُ اللَّهُ بِأَيْدِيكُمْ وَيُخْزِهِمْ وَيَنْصُرْكُمْ عَلَيْهِمْ وَيَشْفِ صُدُورَ قَوْمٍ مُؤْمِنِينَ (14 :التوبة ).

    ❖  وَإِذَا مَرِضْتُ فَهُوَ يَشْفِينِ (80 :الشعراء).

    ❖  يَا أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جَاءَتْكُمْ مَوْعِظَةٌ مِنْ رَبِّكُمْ وَشِفَاءٌ لِمَا فِي الصُّدُورِ وَهُدًى وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ (57 :يونس).

    ❖  ثُمَّ كُلِي مِنْ كُلِّ الثَّمَرَاتِ فَاسْلُكِي سُبُلَ رَبِّكِ ذُلُلًا يَخْرُجُ مِنْ بُطُونِهَا شَرَابٌ مُخْتَلِفٌ أَلْوَانُهُ فِيهِ شِفَاءٌ لِلنَّاسِ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَةً لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ  (69: النحل).

    ❖  وَنُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْآنِ مَا هُوَ شِفَاءٌ وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ وَلَا يَزِيدُ الظَّالِمِينَ إِلَّا خَسَارًا  (82 :الإسراء).

    ❖  الَّذِي خَلَقَنِي فَهُوَ يَهْدِينِ*وَالَّذِي هُوَ يُطْعِمُنِي وَيَسْقِينِ*وَإِذَا مَرِضْتُ فَهُوَ يَشْفِينِ (78-80 :الشعراء).

    ❖  وَلَوْ جَعَلْنَاهُ قُرْآنًا أَعْجَمِيًّا لَقَالُوا لَوْلَا فُصِّلَتْ آيَاتُهُ أَأَعْجَمِيٌّ وَعَرَبِيٌّ قُلْ هُوَ لِلَّذِينَ آمَنُوا هُدًى وَشِفَاءٌ وَالَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ فِي آذَانِهِمْ وَقْرٌ وَهُوَ عَلَيْهِمْ عَمًى أُولَئِكَ يُنَادَوْنَ مِنْ مَكَانٍ بَعِيدٍ (44 :فصلت).

    الهدى

    ❖  هُوَ الْهُدَىٰ ﴿١٢٠ : البقرة﴾ .

    ❖  وَبَيِّنَاتٍ مِنَ الْهُدَىٰ وَالْفُرْقَانِ ﴿١٨٥: البقرة﴾ .

    ❖  وَلَا تُؤْمِنُوا إِلَّا لِمَنْ تَبِعَ دِينَكُمْ قُلْ إِنَّ الْهُدَىٰ ﴿٧٣: آل عمران﴾ .

    ❖  وَمَنْ يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِنْ بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَىٰ ﴿١١٥: النساء﴾ .

    ❖  وَلَوْ شَاءَ اللَّهُ لَجَمَعَهُمْ عَلَى الْهُدَىٰ ﴿٣٥: الأنعام﴾ .

    ❖  لَهُ أَصْحَابٌ يَدْعُونَهُ إِلَى الْهُدَى ائْتِنَا ﴿٧١: الأنعام﴾ .

    ❖  هُوَ الْهُدَىٰ وَأُمِرْنَا لِنُسْلِمَ لِرَبِّ الْعَالَمِينَ ﴿٧١: الأنعام﴾ .

    ❖  وَإِنْ تَدْعُوهُمْ إِلَى الْهُدَىٰ لَا يَتَّبِعُوكُمْ ﴿١٩٣: الأعراف﴾ .

    ❖  وَإِنْ تَدْعُوهُمْ إِلَى الْهُدَىٰ لَا يَسْمَعُوا﴿١٩٨: الأعراف﴾ .

    ❖  وَمَا مَنَعَ النَّاسَ أَنْ يُؤْمِنُوا إِذْ جَاءَهُمُ الْهُدَىٰ إِلَّا أَنْ قَالُوا أَبَعَثَ اللَّهُ بَشَرًا رَسُولًا ﴿٩٤: الإسراء﴾ .

    ❖  وَمَا مَنَعَ النَّاسَ أَنْ يُؤْمِنُوا إِذْ جَاءَهُمُ الْهُدَىٰ وَيَسْتَغْفِرُوا رَبَّهُمْ إِلَّا أَنْ تَأْتِيَهُمْ سُنَّةُ الْأَوَّلِينَ ﴿٥٥: الكهف﴾ .

    ❖  وَإِنْ تَدْعُهُمْ إِلَى الْهُدَىٰ فَلَنْ يَهْتَدُوا إِذًا أَبَدًا ﴿٥٧: الكهف﴾ .

    ❖  قَدْ جِئْنَاكَ بِآيَةٍ مِنْ رَبِّكَ وَالسَّلَامُ عَلَىٰ مَنِ اتَّبَعَ الْهُدَىٰ ﴿٤٧: طه﴾ .

    ❖  وَقَالُوا إِنْ نَتَّبِعِ الْهُدَىٰ مَعَكَ نُتَخَطَّفْ مِنْ أَرْضِنَا ﴿٥٧: القصص﴾ .

    ❖  أَنَحْنُ صَدَدْنَاكُمْ عَنِ الْهُدَىٰ بَعْدَ إِذْ جَاءَكُمْ ﴿٣٢:سبإ﴾ .

    ❖  وَلَقَدْ آتَيْنَا مُوسَى الْهُدَىٰ وَأَوْرَثْنَا بَنِي إِسْرَائِيلَ الْكِتَابَ ﴿٥٣: غافر﴾ .

    ❖  وَأَمَّا ثَمُودُ فَهَدَيْنَاهُمْ فَاسْتَحَبُّوا الْعَمَىٰ عَلَى الْهُدَىٰ ﴿١٧ :فصلت﴾ .

    ❖  إِنَّ الَّذِينَ ارْتَدُّوا عَلَىٰ أَدْبَارِهِمْ مِنْ بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُمُ الْهُدَى الشَّيْطَانُ سَوَّلَ لَهُمْ وَأَمْلَىٰ لَهُمْ ﴿٢٥:محمد﴾ .

    ❖  وَشَاقُّوا الرَّسُولَ مِنْ بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُمُ الْهُدَىٰ لَنْ يَضُرُّوا اللَّهَ شَيْئًا ﴿32: محمد﴾ .

    ––––––––

    ❖  وَلَقَدْ جَاءَهُمْ مِنْ رَبِّهِمُ الْهُدَىٰ ﴿٢٣ :النجم﴾ .

    ❖  وَأَنَّا لَمَّا سَمِعْنَا الْهُدَىٰ آمَنَّا بِهِ ﴿١٣: الجن﴾ .

    ❖  أَرَأَيْتَ إِنْ كَانَ عَلَى الْهُدَىٰ ﴿١١: العلق﴾

    ❖  اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ ﴿٦: الفاتحة﴾

    ❖  لَيْسَ عَلَيْكَ هُدَاهُمْ وَلَكِنَّ اللَّهَ يَهْدِي مَنْ يَشَاءُ وَمَا تُنْفِقُوا مِنْ خَيْرٍ فَلِأَنْفُسِكُمْ وَمَا تُنْفِقُونَ إِلَّا ابْتِغَاءَ وَجْهِ اللَّهِ وَمَا تُنْفِقُوا مِنْ خَيْرٍ يُوَفَّ إِلَيْكُمْ وَأَنْتُمْ لَا تُظْلَمُونَ (272 :البقرة).

    ❖  إنَّكَ لَا تَهْدِي مَنْ أَحْبَبْتَ وَلَكِنَّ اللَّهَ يَهْدِي مَنْ يَشَاءُ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ (56 :القصص).

    رد العين والحسد

    ❖       يَكَادُ الْبَرْقُ يَخْطَفُ أَبْصَارَهُمْ كُلّمَا أَضَآءَ لَهُمْ مّشَوْاْ فِيهِ وَإِذَآ أَظْلَمَ عَلَيْهِمْ قَامُواْ وَلَوْ شَآءَ اللّهُ لَذَهَبَ بِسَمْعِهِمْ وَأَبْصَارِهِمْ إِنّ اللّهَ عَلَىَ كُلّ شَيْءٍ قَدِيرٌ (20 :البقرة).

    ❖       وَإِذِ اسْتَسْقَى مُوسَى لِقَوْمِهِ فَقُلْنَا اضْرِبْ بِعَصَاكَ الْحَجَرَ فَانْفَجَرَتْ مِنْهُ اثْنَتَا عَشْرَةَ عَيْنًا قَدْ عَلِمَ كُلُّ أُنَاسٍ مَشْرَبَهُمْ كُلُوا وَاشْرَبُوا مِنْ رِزْقِ اللَّهِ وَلا تَعْثَوْا فِي الأرْضِ مُفْسِدِينَ(60 :البقرة ) .

    ❖       قَالُواْ ادْعُ لَنَا رَبّكَ يُبَيّن لّنَا مَا لَوْنُهَا قَالَ إِنّهُ يَقُولُ إِنّهَا بَقَرَةٌ صَفْرَآءُ فَاقِعٌ لّوْنُهَا تَسُرّ النّاظِرِينَ  (69 :البقرة) .

    ––––––––

    ❖       وَدّ كَثِيرٌ مّنْ أَهْلِ الْكِتَابِ لَوْ يَرُدّونَكُم مِنْ بَعْدِ إِيمَانِكُمْ كُفّاراً حَسَداً مّنْ عِنْدِ أَنْفُسِهِمْ مّن بَعْدِ مَا تَبَيّنَ لَهُمُ الْحَقّ فَاعْفُواْ وَاصْفَحُواْ حَتّىَ يَأْتِيَ اللّهُ بِأَمْرِهِ إِنّ اللّهَ عَلَىَ كُلّ شَيْءٍ قَدِيرٌ ) 109:  البقرة).

    ❖       وَلاَ تَتَمَنَّوْاْ مَا فَضَّلَ اللّهُ بِهِ بَعْضَكُمْ عَلَى بَعْضٍ لِّلرِّجَالِ نَصِيبٌ مِّمَّا اكْتَسَبُواْ وَلِلنِّسَاء نَصِيبٌ مِّمَّا اكْتَسَبْنَ وَاسْأَلُواْ اللّهَ مِن فَضْلِهِ إِنَّ اللّهَ كَانَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيماً (32: النساء ).

    ❖       أَمْ يَحْسُدُونَ النّاسَ عَلَىَ مَآ آتَاهُمُ اللّهُ مِن فَضْلِهِ فَقَدْ آتَيْنَآ آلَ إِبْرَاهِيمَ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَآتَيْنَاهُمْ مّلْكاً عَظِيماً (54 :النساء(.

    ❖       لاَّ تُدْرِكُهُ الأَبْصَارُ وَهُوَ يُدْرِكُ الأَبْصَارَ وَهُوَ اللَّطِيفُ الْخَبِيرُ (103 :الأنعام).

    ❖       فَلاَ تُعْجِبْكَ أَمْوَالُهُمْ وَلاَ أَوْلاَدُهُمْ إِنَّمَا يُرِيدُ اللّهُ لِيُعَذِّبَهُم بِهَا فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَتَزْهَقَ أَنفُسُهُمْ وَهُمْ كَافِرُون (55 :التوبة).

    ❖       وَقَالَ يَا بَنِيَّ لاَ تَدْخُلُواْ مِن بَابٍ وَاحِدٍ وَادْخُلُواْ مِنْ أَبْوَابٍ مُّتَفَرِّقَةٍ وَمَا أُغْنِي عَنكُم مِّنَ اللّهِ مِن شَيْءٍ إِنِ الْحُكْمُ إِلاَّ لِلّهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَعَلَيْهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُتَوَكِّلُونَ ( 67 :يوسف(.

    ❖       وَاصْنَعِ الْفُلْكَ بِأَعْيُنِنَا وَوَحْيِنَا وَلاَ تُخَاطِبْنِي فِي الَّذِينَ ظَلَمُواْ إِنَّهُم مُّغْرَقُونَ  (37:هود (.

    ❖       وَلَقَدْ جَعَلْنَا فِي السّمَاءِ بُرُوجاً وَزَيّنّاهَا لِلنّاظِرِينَ * وَحَفِظْنَاهَا مِن كُلّ شَيْطَانٍ رّجِيمٍ * إِلاّ مَنِ اسْتَرَقَ السّمْعَ فَأَتْبَعَهُ شِهَابٌ مّبِينٌ (16 :الحجر ).

    ❖       وَلا تَمُدَّنَّ عَيْنَيْكَ إِلَى مَا مَتَّعْنَا بِهِ أَزْوَاجًا مِنْهُمْ زَهْرَةَ الْحَيَاةِ الدُّنيَا لِنَفْتِنَهُمْ فِيهِ وَرِزْقُ رَبِّكَ خَيْرٌ وَأَبْقَى)131:طه(.

    ––––––––

    ❖       فَخَرَجَ عَلَى قَوْمِهِ فِي زِينَتِهِ قَالَ الَّذِينَ يُرِيدُونَ الْحَيَاةَ الدُّنيَا يَا لَيْتَ لَنَا مِثْلَ مَا أُوتِيَ قَارُونُ إِنَّهُ لَذُو حَظٍّ عَظِيمٍ(79: القصص ).

    ❖       وَلَوْلآ إِذْ دَخَلْتَ جَنّتَكَ قُلْتَ مَا شَآءَ اللّهُ لاَ قُوّةَ إِلاّ بِاللّهِ إِن تَرَنِ أَنَاْ أَقَلّ مِنكَ مَالاً وَوَلَداً (: 39الكهف(.

    ❖       فَنَظَرَ نَظْرَةً فِي النّجُومِ* فَقَالَ إِنّي سَقِيمٌ * فَتَوَلّوْاْ عَنْهُ مُدْبِرِينَ ( 88-90 :الصافات).

    ❖       سَيَقُولُ الْمُخَلَّفُونَ إِذَا انطَلَقْتُمْ إِلَى مَغَانِمَ لِتَأْخُذُوهَا ذَرُونَا نَتَّبِعْكُمْ يُرِيدُونَ أَن يُبَدِّلُوا كَلامَ اللَّهِ قُل لَّن تَتَّبِعُونَا كَذَلِكُمْ قَالَ اللَّهُ مِن قَبْلُ فَسَيَقُولُونَ بَلْ تَحْسُدُونَنَا بَلْ كَانُوا لا يَفْقَهُونَ إِلا قَلِيلا  (15  :الفتح (.

    ❖       تَبَارَكَ الّذِي بِيَدِهِ الْمُلْكُ وَهُوَ عَلَىَ كُلّ شَيْءٍ قَدِيرٌ * الّذِي خَلَقَ الْمَوْتَ وَالْحَيَاةَ لِيَبْلُوَكُمْ أَيّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلاً وَهُوَ الْعَزِيزُ الْغَفُورُ * الّذِي خَلَقَ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ طِبَاقاً مّا تَرَىَ فِي خَلْقِ الرّحْمَنِ مِن تَفَاوُتِ فَارْجِعِ الْبَصَرَ هَلْ تَرَىَ مِن فُطُورٍ * ثُمّ ارجِعِ البَصَرَ كَرّتَيْنِ يَنْقَلِبْ إِلَيْكَ البَصَرُ خَاسِئاً وَهُوَ حَسِيرٌ 4-1 ) :الملك).

    ❖       ن * وَالْقَلَمِ وَمَا يَسْطُرُونَ * مَا أَنتَ بِنِعْمَةِ رَبِّكَ بِمَجْنُونٍ * وَإِنَّ لَكَ لأَجْرًا غَيْرَ مَمْنُونٍ * وَإِنَّكَ لَعَلى خُلُقٍ عَظِيمٍ * فَسَتُبْصِرُ وَيُبْصِرُونَ (1-5 :القلم)

    ❖       وَإِن يَكَادُ الّذِينَ كَفَرُواْ لَيُزْلِقُونَكَ بِأَبْصَارِهِمْ لَمّا سَمِعُواْ الذّكْرَ وَيَقُولُونَ إِنّهُ لَمَجْنُونٌ (  51 :القلم(.

    ❖       وَاصْبِرْ لِحُكْمِ رَبِّكَ فَإِنَّكَ بِأَعْيُنِنَا وَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ حِينَ تَقُومُ)48: الطور (.

    ––––––––

    ❖       وَإِذَا رَأَيْتَهُمْ تُعْجِبُكَ أَجْسَامُهُمْ وَإِنْ يَقُولُوا تَسْمَعْ لِقَوْلِهِمْ كَأَنَّهُمْ خُشُبٌ مُسَنَّدَةٌ يَحْسَبُونَ كُلَّ صَيْحَةٍ عَلَيْهِمْ هُمْ الْعَدُوُّ فَاحْذَرْهُمْ قَاتَلَهُمْ اللَّهُ أَنَّى يُؤْفَكُونَ( 4 المنافقون).

    ❖       عَيْنًا يَشْرَبُ بِهَا عِبَادُ اللَّهِ يُفَجِّرُونَهَا تَفْجِيرًا  ( 6 :الإنسان ).

    ❖       قُلْ هُوَ اللّهُ أَحَدٌ * اللّهُ الصّمَدُ * لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ * وَلَمْ يَكُنْ لّهُ كُفُواً أَحَدٌ (سورة الإخلاص).

    ❖       قُلْ أَعُوذُ بِرَبّ الْفَلَقِ * مِن شَرّ مَا خَلَقَ * وَمِن شَرّ غَاسِقٍ إِذَا وَقَبَ * وَمِن شَرّ النّفّاثَاتِ فِي الْعُقَدِ * وَمِن شَرّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَ (سورة الفلق).

    ❖       قُلْ أَعُوذُ بِرَبّ النّاسِ * مَلِكِ النّاسِ * إِلَهِ النّاسِ * مِن شَرّ الْوَسْوَاسِ الْخَنّاسِ * الّذِى يُوَسْوِسُ فِي صُدُورِ النّاسِ* مِنَ الْجِنّةِ وَالنّاسِ (سورة الناس).

    علاج الصمم والبكم

    ❖  صم بكم عمي فهم لا يعقلون(171 :البقرة(.

    ❖  إِنَّ شَرَّ الدَّوَابِّ عِندَ اللَّهِ الصُّمُّ الْبُكْمُ الَّذِينَ لَا يَعْقِلُونَ(22: الأنفال).

    ❖  سمعنا وهم لا يسمعون(21 :الأنفال).

    ❖  قُلْ مَنْ يَرْزُقُكُمْ مِنَ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ أَمَّنْ يَمْلِكُ السَّمْعَ وَالْأَبْصَارَ ﴿٣١: يونس﴾.

    ❖  مَا كَانُوا يَسْتَطِيعُونَ السَّمْعَ وَمَا كَانُوا يُبْصِرُونَ ﴿٢٠ :هود﴾.

    ❖  إِلَّا مَنِ اسْتَرَقَ السَّمْعَ فَأَتْبَعَهُ شِهَابٌ مُبِينٌ ﴿١٨: الحجر﴾.

    ❖  وَجَعَلَ لَكُمُ السَّمْعَ وَالْأَبْصَارَ وَالْأَفْئِدَةَ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ ﴿٧٨: النحل﴾.

    ––––––––

    ❖  إِنَّ السَّمْعَ وَالْبَصَرَ وَالْفُؤَادَ كُلُّ أُولَٰئِكَ كَانَ عَنْهُ مَسْئُولًا ﴿٣٦: الإسراء﴾.

    ❖  وَهُوَ الَّذِي أَنْشَأَ لَكُمُ السَّمْعَ وَالْأَبْصَارَ وَالْأَفْئِدَةَ ﴿٧٨: المؤمنون﴾.

    ❖  إِنَّهُمْ عَنِ السَّمْعِ لَمَعْزُولُونَ ﴿٢١٢: الشعراء﴾.

    ❖  يُلْقُونَ السَّمْعَ وَأَكْثَرُهُمْ كَاذِبُونَ ﴿٢٢٣: الشعراء﴾.

    ❖  ثُمَّ سَوَّاهُ وَنَفَخَ فِيهِ مِنْ رُوحِهِ وَجَعَلَ لَكُمُ السَّمْعَ وَالْأَبْصَارَ وَالْأَفْئِدَةَ قَلِيلًا مَا تَشْكُرُونَ ﴿٩ :السجدة﴾.

    ❖  إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَذِكْرَىٰ لِمَنْ كَانَ لَهُ قَلْبٌ أَوْ أَلْقَى السَّمْعَ وَهُوَ شَهِيدٌ (37: ق﴾.

    ❖  قُلْ هُوَ الَّذِي أَنْشَأَكُمْ وَجَعَلَ لَكُمُ السَّمْعَ وَالْأَبْصَارَ وَالْأَفْئِدَةَ ﴿٢٣ :الملك﴾.

    ❖  خَتَمَ اللَّهُ عَلَىٰ قُلُوبِهِمْ وَعَلَىٰ سَمْعِهِمْ وَعَلَىٰ أَبْصَارِهِمْ غِشَاوَةٌ ﴿٧: البقرة﴾.

    ❖  وَلَوْ شَاءَ اللَّهُ لَذَهَبَ بِسَمْعِهِمْ وَأَبْصَارِهِمْ ﴿٢٠ :البقرة﴾.

    ❖  أَفَتَطْمَعُونَ أَنْ يُؤْمِنُوا لَكُمْ وَقَدْ كَانَ فَرِيقٌ مِنْهُمْ يَسْمَعُونَ كَلَامَ اللَّهِ ثُمَّ يُحَرِّفُونَهُ مِنْ بَعْدِ مَا عَقَلُوهُ ﴿٧٥ :البقرة﴾.

    ❖  قَالُوا سَمِعْنَا وَعَصَيْنَا وَأُشْرِبُوا فِي قُلُوبِهِمُ الْعِجْلَ بِكُفْرِهِمْ ﴿٩٣: البقرة﴾.

    ❖  خُذُوا مَا آتَيْنَاكُمْ بِقُوَّةٍ وَاسْمَعُوا قَالُوا سَمِعْنَا وَعَصَيْنَا ﴿٩٣: البقرة﴾.

    ❖  يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَقُولُوا رَاعِنَا وَقُولُوا انْظُرْنَا وَاسْمَعُوا ﴿١٠٤ :البقرة﴾.

    ❖  رَبَّنَا تَقَبَّلْ مِنَّا إِنَّكَ أَنْتَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ ﴿١٢٧: البقرة﴾.

    ❖  فَسَيَكْفِيكَهُمُ اللَّهُ وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ ﴿١٣٧ :البقرة﴾.

    ❖  وَمَثَلُ الَّذِينَ كَفَرُوا كَمَثَلِ الَّذِي يَنْعِقُ بِمَا لَا يَسْمَعُ إِلَّا دُعَاءً وَنِدَاءً ﴿١٧١: البقرة﴾.

    ❖  فَمَنْ بَدَّلَهُ بَعْدَمَا سَمِعَهُ فَإِنَّمَا إِثْمُهُ عَلَى الَّذِينَ يُبَدِّلُونَهُ ﴿١٨١: البقرة﴾.

    ––––––––

    ❖  فَإِنَّمَا إِثْمُهُ عَلَى الَّذِينَ يُبَدِّلُونَهُ إِنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ عَلِيمٌ ﴿١٨١ :البقرة﴾.

    ❖  أَنْ تَبَرُّوا وَتَتَّقُوا وَتُصْلِحُوا بَيْنَ النَّاسِ وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ ﴿٢٢٤ :البقرة﴾.

    ❖  وَإِنْ عَزَمُوا الطَّلَاقَ فَإِنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ عَلِيمٌ ﴿٢٢٧:  البقرة﴾.

    ❖  وَقَاتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ عَلِيمٌ ﴿٢٤٤: البقرة﴾.

    آيات الرزق

    ❖  وَلَوْ أَنَّ أَهْلَ الْقُرَى آمَنُوا وَاتَّقَوْا لَفَتَحْنَا عَلَيْهِمْ بَرَكَاتٍ مِنَ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ وَلَكِنْ كَذَّبُوا فَأَخَذْنَاهُمْ بِمَا كَانُوا يَكْسِبُونَ*أَفَأَمِنَ أَهْلُ الْقُرَى أَنْ يَأْتِيَهُمْ بَأْسُنَا بَيَاتًا وَهُمْ نَائِمُونَ*أَوَأَمِنَ أَهْلُ الْقُرَى أَنْ يَأْتِيَهُمْ بَأْسُنَا ضُحًى وَهُمْ يَلْعَبُونَ*أَفَأَمِنُوا مَكْرَ اللَّهِ فَلَا يَأْمَنُ مَكْرَ اللَّهِ إِلَّا الْقَوْمُ الْخَاسِرُونَ (٥ :البقرة).

    ❖  وَيَا قَوْمِ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ ثُمَّ تُوبُوا إِلَيْهِ يُرْسِلِ السَّمَاءَ عَلَيْكُمْ مِدْرَارًا وَيَزِدْكُمْ قُوَّةً إِلَى قُوَّتِكُمْ وَلَا تَتَوَلَّوْا مُجْرِمِينَ(52 :هود).

    ❖  قُلْ إِنَّ رَبِّي يَبْسُطُ الرِّزْقَ لِمَنْ يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ وَيَقْدِرُ لَهُ وَمَا أَنْفَقْتُمْ مِنْ شَيْءٍ فَهُوَ يُخْلِفُهُ وَهُوَ خَيْرُ الرَّازِقِينَ(39 :سبأ).

    ❖  فَإِذَا بَلَغْنَ أَجَلَهُنَّ فَأَمْسِكُوهُنَّ بِمَعْرُوفٍ أَوْ فَارِقُوهُنَّ بِمَعْرُوفٍ وَأَشْهِدُوا ذَوَيْ عَدْلٍ مِنْكُمْ وَأَقِيمُوا الشَّهَادَةَ لِلَّهِ ذَلِكُمْ يُوعَظُ بِهِ مَنْ كَانَ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجًا*وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ وَمَنْ يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ إِنَّ اللَّهَ بَالِغُ أَمْرِهِ قَدْ جَعَلَ اللَّهُ لِكُلِّ شَيْءٍ قَدْرًا(2 :الطلاق) .

    ––––––––

    ❖  فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّارًا*يُرْسِلِ السَّمَاءَ عَلَيْكُمْ مِدْرَارًا*وَيُمْدِدْكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَيَجْعَلْ لَكُمْ جَنَّاتٍ وَيَجْعَلْ لَكُمْ أَنْهَارًا(10 :نوح).

    ❖  وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنْسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ (56) مَا أُرِيدُ مِنْهُمْ مِنْ رِزْقٍ وَمَا أُرِيدُ أَنْ يُطْعِمُونِ (57) إِنَّ اللَّهَ هُوَ الرَّزَّاقُ ذُو الْقُوَّةِ الْمَتِينُ (58 :الذاريات(.

    آيات البشرى

    ❖  لَهُمُ الْبُشْرَىٰ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَفِي الْآخِرَةِ ﴿٦٤: يونس﴾ .

    ❖  فَلَمَّا ذَهَبَ عَنْ إِبْرَاهِيمَ الرَّوْعُ وَجَاءَتْهُ الْبُشْرَىٰ يُجَادِلُنَا فِي قَوْمِ لُوطٍ ﴿٧٤: هود﴾ .

    ❖  وَأَنَابُوا إِلَى اللَّهِ لَهُمُ الْبُشْرَىٰ فَبَشِّرْ عِبَادِ ﴿١٧: الزمر﴾.

    ❖  وَبَشِّرِ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ أَنَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ ﴿٢٥ :البقرة﴾ .

    ❖  مُصَدِّقًا لِمَا بَيْنَ يَدَيْهِ وَهُدًى وَبُشْرَىٰ لِلْمُؤْمِنِينَ ﴿٩٧: البقرة﴾ .

    ❖  إِنَّا أَرْسَلْنَاكَ بِالْحَقِّ بَشِيرًا وَنَذِيرًا ﴿١١٩: البقرة﴾ .

    ❖  وَنَقْصٍ مِنَ الْأَمْوَالِ وَالْأَنْفُسِ وَالثَّمَرَاتِ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ ﴿١٥٥ :البقرة﴾ .

    ❖  فَالْآنَ بَاشِرُوهُنَّ وَابْتَغُوا مَا كَتَبَ اللَّهُ لَكُمْ ﴿١٨٧ :البقرة﴾ .

    ❖  وَلَا تُبَاشِرُوهُنَّ وَأَنْتُمْ عَاكِفُونَ فِي الْمَسَاجِدِ ﴿١٨٧ :البقرة﴾ .

    ❖  فَبَعَثَ اللَّهُ النَّبِيِّينَ مُبَشِّرِينَ وَمُنْذِرِينَ ﴿٢١٣ :البقرة﴾ .

    ❖  وَاتَّقُوا اللَّهَ وَاعْلَمُوا أَنَّكُمْ مُلَاقُوهُ وَبَشِّرِ الْمُؤْمِنِينَ ﴿٢٢٣ البقرة﴾ .

    ❖  وَيَقْتُلُونَ الَّذِينَ يَأْمُرُونَ بِالْقِسْطِ مِنَ النَّاسِ فَبَشِّرْهُمْ بِعَذَابٍ أَلِيمٍ ﴿٢١: آل عمران﴾ .

    ❖  أَنَّ اللَّهَ يُبَشِّرُكَ بِيَحْيَىٰ مُصَدِّقًا بِكَلِمَةٍ مِنَ اللَّهِ وَسَيِّدًا ﴿٣٩: آل عمران﴾ .

    ❖  إِذْ قَالَتِ الْمَلَائِكَةُ يَا مَرْيَمُ إِنَّ اللَّهَ يُبَشِّرُكِ بِكَلِمَةٍ مِنْهُ ﴿٤٥ :آل عمران﴾ .

    ❖  قَالَتْ

    Enjoying the preview?
    Page 1 of 1