لدستور ، إعلان الاستقلال ، ووثيقة حقوق الولايات المتحدة الأمريكية

By Thomas Jefferson

حن شعب الولايات المتحدة ، من أجل تشكيل اتحاد أكثر كمالاً ، إقامة العدل ، ضمان الهدوء المحلي ، توفير الدفاع المشترك ، تعزيز الرفاهية العامة ، وتأمين بركات الحرية لأنفسنا ولأجيالنا ، وضع هذا الدستور للولايات المتحدة الأمريكية.

• Language: العربية
• Publisher: Robert Wilson
• Release date: Jul 26, 2018
• ISBN: 9780463270400

Book preview

الدستور وإعلان الاستقلال وقانون حقوق الولايات المتحدة الأمريكية

إعلان الاستقلال

في المؤتمر ، يول 4 ، 1776.

إعلان بالإجماع من الولايات المتحدة ثلاثة عشر من أمريكا ،

عندما يصبح من الضروري ، في سياق الأحداث البشرية ، أن يحل شعب واحد العصابات السياسية التي تربطه بآخر ، وأن يتولى ، بين سلطات الأرض ، محطة منفصلة ومتساوية تكون فيها قوانين الطبيعة والطبيعة الله يؤهلهم ، الاحترام اللائق لآراء البشر يتطلب أن يعلنوا الأسباب التي تدفعهم إلى الانفصال. نعتبر هذه الحقائق بديهية ، أن جميع الناس قد خلقوا متساوين ، وأنهم قد وهبوا من خالقهم بحقوق معينة لا يمكن التنازل عنها ، والتي من بينها الحياة والحرية والسعي لتحقيق السعادة - لضمان هذه الحقوق ، يتم تأسيس الحكومات بين الرجال ، وتستمد صلاحياتها العادلة من موافقة المحكومين ، - كلما أصبح أي شكل من أشكال الحكم مدمراً لهذه الغايات ، من حق الشعب تغييره أو إلغائه ، وإنشاء حكومة جديدة ، ووضع أساسه على هذه المبادئ وتنظيم صلاحياتها في مثل هذا الشكل ، كما يبدو لهم من المرجح أن تؤثر على سلامتهم وسعادتهم. في الواقع ، فإن الحكمة من شأنها أن تملي الحكومات التي لا يمكن تغييرها منذ فترة طويلة لأسباب خفيفة وعابرة. وتبعا لذلك فإن كل التجارب قد خضعت ، أن البشر أكثر ميلا إلى المعاناة ، في حين أن الشرور هي المعاناة ، من الحق في أنفسهم عن طريق إلغاء الأشكال التي اعتادوا عليها. ولكن عندما يكون هناك قطار طويل من الانتهاكات والاغتصاب ، فإن السعي وراء الشيء نفسه بشكل ثابت يظهر تصميمًا لخفضها تحت الاستبداد المطلق ، فمن حقهم ، ومن واجبهم ، التخلص من مثل هذه الحكومة ، وتوفير حراس جدد لأمنهم المستقبلي. .-- هكذا كان المريض يعاني من هذه المستعمرات. وهذه هي الآن ضرورة تقيدهم لتغيير أنظمة الحكم السابقة. تاريخ الملك الحالي لبريطانيا العظمى هو تاريخ من الإصابات المتكررة والاغتصاب ، وكل ذلك في وجوه مباشرة إنشاء طغيان مطلق على هذه الدول. لإثبات ذلك ، دع الحقائق يتم عرضها على عالم صريح.

ورفض موافقته على القوانين ، والأكثر صحة وضرورة للصالح العام.

حرم حكامه من إصدار قوانين ذات أهمية ملحة وفورية ، ما لم يتم تعليقها في العملية حتى يتم الحصول على موافقته ؛ وعندما تم تعليقه ، فقد أهمل تمامًا حضورهم.

فقد رفض تمرير قوانين أخرى لإيواء دوائر كبيرة من الناس ، ما لم يتنازل هؤلاء الأشخاص عن حق التمثيل في الهيئة