دليلك الشامل إلى تعلُّم اللُّغات: باستخدام العقل الباطن والألوان - أسهل طريقة لتعلم اللغة الإنجليزية أو غيرها

By Mohmmad T. Al-Momani

الوصف:
انطلق في رحلة غير تقليدية تملؤها روح المغامرة والاستكشاف لعالمك المحيط، لتجد نفسك من خلالها تتعلم اللغة الإنجليزية أو غيرها بشكل ممتع غير مسبوق مع كتاب "دليلك الشامل إلى اكتساب اللغات" لـ محمد المومني. يمثل الكتاب تجسيدًا لباكورة من الأبحاث الرائدة في مجال اللغويات التطبيقية تقدم نهجًا جديدًا يجمع بين قوة العقل الباطن وحيوية الألوان، مما من شأنه أن يحدث ثورة في كيفية تعلم وإتقان الناطقين باللغة العربية للغة الإنجليزية ولغات أخرى.

ستكتشف في هذه الرحلة الشائقة التي سيصطحبك فيها الكتاب عوالمًا لغوية جديدةً كانت موجودة أصلًا في محيطك ولكنها لم تكن ضمن حدود إدراكك، لتصبح بعدها باحثًا نشطًا عن الدلالات والنفائس اللغوية التي سيرشدك إليها الكتاب بطريقة ممتعة توظف قوة الألوان والعقل الباطن، بينما يقومُ بنفس الوقت بربط المهام الموكلة إليك بنظريات علمية أدخلت حيز التطبيق وأدت إلى نجاحات غير مسبوقة ونتائج لافتة تم قياسها وإثبات صحتها في مختبرات لغوية بحثية داخل مؤسسات تعليمية رائدة على امتداد العقد الفائت. يقدم هذا الكتاب تقنية بديهية متجذرة في البحث العلمي تستفيد من التعلم الباطني (العقل الباطن)، مما يتيح لك اكتساب اللغة بشكل طبيعي وسهل.

النقاط الرئيسية:

التعلم الباطني: استغل إمكانات عقلك الباطن في اكتساب اللغات.
التعلم الملون: استكشف كيف يمكن للألوان تعزيز الاحتفاظ بالذاكرة وجعل التعلم أكثر جاذبية.
نصائح عملية: احصل على رؤى لتجاوز الفجوة بين مصادر اللغة ومستقبلات الدماغ، مع نصائح عملية للتعلم اليومي.
للناطقين بالعربية: مصمم خصيصًا للناطقين بالعربية الذين يواجهون تحديات في تعلم اللغة الإنجليزية.
أبعد من الأساسيات: انتقل من مجرد تعلم الكلمات الأساسية إلى الطلاقة، مع تقنيات يمكن تطبيقها على أي لغة.
هذا الكتاب مثالي للطلاب والمهنيين وأي شخص لديه شغف باللغات. سواء كنت مبتدئًا أو تبحث عن تحسين مهاراتك، فإن "دليلك الشامل إلى اكتساب اللُّغات" هو مفتاحك لفتح عالم من الإمكانات اللغوية.

الكتاب يندرج ضمن بحث علمي قائم على الأدلة والبراهين.
يتناول البحث - والكتاب بالتبعية - مفهوم تعديل السلوك وتفعيل العقل الباطن لتعلم اللغات، بهدف حل مشاكل ضعف الإلمام باللغة الإنجليزية في المجتمعات العربية، والتي عجزت الأنظمة التعليمية القائمة على التلقين وتعليم القواعد عن حلها. تتمحور الفكرة الرئيسية للكتاب حول قضية مهمة، ألا وهي إعادة تفعيل تلقائية الدماغ، التي أكسبتنا اللغة العربية ونحن أطفال دون أن نذهب إلى المدرسة، لكي نكتسب اللغة الإنجليزية أو غيرها بنفس الطريقة من خلال تعديل السلوك.

كافة الحقوق محفوظة

أكويليرنينج

٢٠١٤ - ٢٠٢٣

للتواصل والاستفسارات والمقترحات يرجى التواصل عبر البريد الإلكتروني التالي

[e-mail]

موقع البحث من هنا

https://www.acquilearning.com

#LanguageLearning
#SubconsciousLearning
#LearnEnglish
#InnovativeEducation
#BrainBasedLearning
#LanguageAcquisition
#Multilingual
#SelfImprovement
#CognitiveLearning
#EfficientLearning

#تعلم_اللغات
#التعلم_الباطني
#تعلم_الإنجليزية
#تعليم_مبتكر
#التعلم_المعرفي
#تطوير_الذات
#تعدد_اللغات
#التعلم_الفعال
#تقنيات_التعلم
#تعلم_اللغة_بسهولة
 ترجمة عربي انجليزي، تعلم انجليزي، محادثة، دون حاجة، قواعد، نتحدث، انجليزية، بسرعة، من، الصفر، للمبتدئين، دون تأسيس #كيف_اتعلم_انجليزي #تعلم_محادثة_انجليزي


Description:
Embark on a transformative journey of language learning with (Your Ultimate Guide to Second Language Acquisition).
"دليلك الشامل إلى اكتساب اللُّغات"

This groundbreaking book by Mohammad T. Al-Momani offers a novel approach that blends the power of the subconscious mind with the vibrancy of colors, revolutionizing how Arabic speakers master English and other languages.

Discover a method that simplifies language learning, making it accessible and enjoyable. Unlike traditional methods that rely heavily on rote memorization and repetitive grammar exercises, this book introduces an intuitive technique rooted in scientific research. It leverages subconscious learning, allowing you to absorb language naturally and with ease.

Key Highlights:
Subcons

• Language: العربية
• Publisher: Mohammad T. Al Momani
• Release date: Nov 16, 2023
• ISBN: 9791222473451

Book preview

تمهيد

Introduction

قد تبدو صورة الأم والطفل للوهلة الأولى غريبة نوعا ما، من حيث إننا نتحدث في هذا الكتاب عن الطريقة التي ستساعدنا في الوصول إلى مرحلة نصبح فيها قادرون على تحدث اللغة الإنجليزية أو غيرها من اللغات، إلى جانب لغتنا الأم. ولكن ليس الأمر كذلك، فمن الضروري لك أن تعرف أن دماغ الإنسان حتى وإن كان بالغ راشد، سيبدأ بمحاكاة دماغ الطفل عندما يحاول أن يكتسب لغة جديدة، الإنجليزية كانت أو غيرها، وتم إثبات ذلك علميا.

Group دليلك الشامل لتعلم اللغة الانجليزية اسهل اسرع افضل طريقة لتعلم اللغة الانجليزية اللغات صورة رقم ٢ أم وطفل Caption: ⁨دَليلُكَ الشّامِلُ إلى تَعَلُّمِ اللُّغات دَليلُكَ الشّامِلُ إلى تَعَلُّمِ اللُّغات⁩Rounded Rectangle Rounded rectangle

أما الأم

فهي المصدر الأهم الذي ينتج الحروف والأصوات والكلمات، وجزء لا يتجزأ من مكونات البيئة الأخرى؛ كالأشخاص الموجودين حول الطفل، والتلفاز والراديو، وحتى أصوات العصافير وصوت الأشجار، وتقريبًا كل شيء من مكونات البيئة هو جزء مهم وله دوره الخاص في رفد وإنضاج النظام الصوتي لدى الطفل، وسيؤدي إلى ملء المعجم الدماغي لديه وصولاً إلى مرحلة النطق.

ولكن الأم، هي الجزء الأهم بحكم أنها الأكثر تواجدًا حول الطفل، وهي أيضًا الأكثرُ حرصًا على نوع وجودة الصوت الذي يسمعه. هذه البيئة ومكوناتها بالنهاية تؤدي إلى الوصول إلى مرحلة التدفق اللغوي

Language Flow

بعد فترة تتراوح بين التسعة أشهر والثلاثة أعوام ( عند الأطفال الطبيعيين ) بعد هذه المرحلة، يتحدث الطفل باللغة (أو اللغات) التي كانت موجودة في بيئته، هذه البيئة التي اشتملت على كل العناصر المذكورة أعلاه.

وفي كثير من الأحيان نتفاجأ بأن الطفل يأتي بكلام أو تعابير أو ألفاظ جديدة من إنتاجه. علمًا أن هذا الطفل نفسه قبل شهر كان يتحدث فقط بعض الكلمات¹ وقبل بضعة شهور كان لا يتحدث إطلاقًا!!

فما الذي حدث؟

Rounded Rectangle Rounded rectangle

بداية الطريق | تحديد المشكلة 1

Warming up | Identifying the problem 1

ليس من الصعب ملاحظة عجز النظم التعليمية التي تهدف إلى تعليم اللغة الإنجليزية أو اللغات الأخرى في المدارس حاليًا وعلى مر الزمان الماضي عن إيصال روادها إلى مرحلة النطق لهذه اللغة التي يتعلمونها. على الرغم من أن المتعلم قد يحقق نجاحًا في تعلم القواعد وتركيب الجمل، إلى غير ذلك، ولكنه ولسبب لا يعلمه لا يستطيع التحدث بها، على الرغم من أنه لم يوفر من جهده جهدًا.

Group دليلك الشامل لتعلم اللغة الانجليزية اسهل اسرع افضل طريقة لتعلم اللغة الانجليزية اللغات صورة رقم ٣ غرفة صفية Caption: ⁨دَليلُكَ الشّامِلُ إلى تَعَلُّمِ اللُّغات دَليلُكَ الشّامِلُ إلى تَعَلُّمِ اللُّغات⁩

يمضي الطالب في مراحل الدراسة التي يمر بها ولغاية تخرجه من الجامعة حوالي 17 عاما، وعند التخرج، عادة ما يبدأ في البحث عن عمل، أو أنه قد يمضي قدما في متابعة دراساته العليا. لكلتا الغايتين، يحتاج الشخص إلى أن يتحدث لغة إضافية (الإنجليزية في الغالب). إن معظم دول الخليج والشرق الأوسط تشترط أن يكون المتقدم للوظيفة يتحدث اللغة الإنجليزية (بطلاقة)، وكذلك فإن معظم الدول الأوروبية تشترط ما لا يقل عن علامة 79 في امتحان التوفل عبر الإنترنت، أو 6.5 في امتحان الأيلتس الأكاديمي كشرط مُسبق لقبول كل

Rounded Rectangle Rounded rectangle

من يريد الالتحاق ببرامج الدراسات العليا في جامعاتها. ونتيجة عدم قدرة هذا الخريج على التحدث، فإنه يبدأ بالبحث عن سبل متعددة غير ذات جدوى؛ كالتسجيل في دورات تقوية اللغة الإنجليزية في مراكز اللغات أو ما شابه، والتي تقوم معظمها وللأسف بإعطائه كراسًا آخرًا فيه شرح للقواعد والمفرد والجمع وأزمنة الفعل ... إلخ من جديد، وبذلك يضيع من عمره شهر إضافي آخر أو أكثر.

المشكلة هي في أن مثل هذه المؤسسات التعليمية تسير على غير هدى، ولا يوجد في عملها أي أساس علمي، وهي كثيرة جدًا ومنتشرة. ومما يزيد الموضوع تعقيدًا هو أن بعض هذه المؤسسات تأتي بمدرسين من أبناء اللغة الأجنبية Native Speaker ظنًا منها أن هذا المدرس هو الحل، ولكن ونتيجة البعد عن المنهج العلمي، يغدو هذا المدرس سببًا في تفاقم المشكلة. إن لهذا التصرف بعد نفسي خطير على الطالب² الذي يمضي هذه الساعة اليومية في دورة تقوية اللغة الإنجليزية أو غيرها من اللغات وهو يشعر بانعدام الوزن أمام هذا المدرس القوي جدًا في اللغة الأجنبية لا لشيء إلا لأنها لغته الأم التي اكتسبها في طفولته، على الرغم من أن هذا المدرس نفسه سيشعر بانعدام