ياقوتة الصراط في تفسير غريب القرآن
()
About this ebook
Related to ياقوتة الصراط في تفسير غريب القرآن
Related ebooks
القاموس المحيط Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsالمجرد في غريب كلام العرب ولغاتها Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsالمحيط في اللغة Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsلسان العرب Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsمفاتيح العلوم Rating: 4 out of 5 stars4/5الجواب الكافي لمن سأل عن الدواء الشافي: الداء والدواء Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsالشوارد Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsالاتباع Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsخزانة الأدب: ولب لباب لسان العرب Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsمنحة الباري بشرح صحيح البخاري Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsتفسير الطبري Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsتفسير ابن كثير Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsفتح القدير للشوكاني Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsالمدهش Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsالحور العين Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsاقتطاف الأزاهر والتقاط الجواهر Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsشرح نهج البلاغة Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsالمقتضب من كلام العرب Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsمختصر الشمائل المحمدية Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsتهذيب اللغة Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsالتبصرة لابن الجوزي Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsإعراب القرآن العظيم المنسوب لزكريا الانصارى Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsديوان الأدب Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsتذكرة الأريب في تفسير الغريب Rating: 1 out of 5 stars1/5التلخيص في معرفة أسماء الأشياء Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsالجامع الصغير وزيادته Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsمقاييس اللغة Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsطوفان الأقصى تأسيس لوحدة الأمة و لنظام عالمي جديد Rating: 5 out of 5 stars5/5الجمل في النحو Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsدرر الحكم لأبي منصور الثعالبي Rating: 0 out of 5 stars0 ratings
Related categories
Reviews for ياقوتة الصراط في تفسير غريب القرآن
0 ratings0 reviews
Book preview
ياقوتة الصراط في تفسير غريب القرآن - غُلام ثَعْلَب
بسم الله الرحمن الرحيم
وبه أستعين
أخبرنَا الشَّيْخ الْحَافِظ زكي الدّين أَبُو مُحَمَّد عبد الْعَظِيم بن عبد الْقوي بن عبد الله الْمُنْذِرِيّ - رَحْمَة الله عَلَيْهِ - إجَازَة، قَالَ: أخبرنَا أَبُو حَفْص عمر بن مُحَمَّد بن طبرزذ، قِرَاءَة عَلَيْهِ وَأَنا أسمع،
قَالَ: أَنا إِسْمَاعِيل بن أَحْمد بن عمر، قَالَ: أخبرنَا أَبُو الْحُسَيْن بن النقور أَحْمد بن مُحَمَّد، قَالَ: أخبرنَا أَبُو الْقَاسِم عبيد الله بن أَحْمد الصيدلاني، قَالَ: أخبرنَا أَبُو عمر مُحَمَّد بن عبد الْوَاحِد الزَّاهِد قَالَ:
فاتحة الكتاب
أَنا ثَعْلَب، عَن ابْن الْأَعرَابِي، قَالَ: {الصِّرَاط} : الطَّرِيق.
(صفحة فارغة)
ومن سورة البقرة
قَالَ:
الريب: الشَّك.
وَالْهدى: الْبَيَان، وَالْهدى: إِخْرَاج شَيْء إِلَى شَيْء، وَالْهدى: الْوَرع وَالطَّاعَة، وَالْهدى: الْهَادِي، قَالَ: وَمِنْه قَوْله تَعَالَى: (أَو
أجد على النَّار هدى} أَي: هادياً
و (الْغَيْب} : الله - جلّ وَعز - وَمِنْه قَوْله تَعَالَى: {يُؤمنُونَ بِالْغَيْبِ} قَالَ: بِاللَّه جلّ اسْمه، والغيب: مَا غَابَ عَن الْعين، وَكَانَ محصلاً فِي الْقُلُوب، والغيب: المطمئن من الأَرْض، والغيب: شَحم ثرب الشَّاة.
والختم: منع الْقلب من الْإِيمَان.
والخدع: منع الْحق.
وَالْمَرَض: الْكفْر وَمِنْه قَوْله - عز وَجل: {فِي قُلُوبهم مرض}
والأليم: المؤلم.
والصيب: الْمَطَر.
والفراش: المهد.
والند: والمثل، وَمِنْه قَوْله - عز وَجل: {فَلَا تجْعَلُوا لله أندادا} أَي: أَمْثَالًا. {ويسفك الدِّمَاء} أَي: يصب الدِّمَاء بِغَيْر حق , ويسفك - أَيْضا: يصب الدِّمَاء بِحَق. {الَّذين يظنون} : يتيقنون , ويظنون - فِي مَكَان آخر: يَشكونَ. {يستحيون} أَي: يَسْتَبقُونَ.
و {الْمَنّ} : الْعَسَل. و {السلوى} طَائِر، والسلوى فِي غير الْقرَان: الْعَسَل.
والفوم: الثوم، والفوم - أَيْضا: الْحِنْطَة.
وباءوا: أَي رجعُوا.
{الطّور} : الْجَبَل. وكل عوان فَهُوَ بعد شَيْء، يُقَال: حَرْب عوان، إِذا كَانَت قبلهَا حَرْب، هَذَا أصل الْعوَان، والعوان - فِي غير هَذَا من الْحَيَوَان - الشَّيْء بَين الشَّيْئَيْنِ، لَا كَبِير وَلَا صَغِير. والشية: لون مُخَالف لسَائِر الْجلد.
والأماني: التِّلَاوَة. و {تظْهرُونَ} : تعاونون. و {الخزي} : المباعدة من الْخَيْر.
والقدس: الطُّهْر، وَمِنْه قَوْلنَا: قدوس قدوس، أَي: طهر
طهر.
واللعن: الطَّرْد من الْخَيْر. و {وَرَاءه} : سواهُ، والوراء - أَيْضا: الْخلف، والوراء - أَيْضا: القدام، والوراء - أَيْضا: ابْن الابْن. (2 / ب) و {سمعنَا} : قَوْلك. {وعصينا} : أَمرك. و {سمعنَا} : قَوْلك.
{وأطعنا} : أَمرك. و {الْفِتْنَة} : الاختبار، والفتنة: المنحة، والفتنة: المَال، والفتنة: الْأَوْلَاد،
والفتنة - أَيْضا - الْكفْر
، والفتنة: اخْتِلَاف النَّاس بالآراء، والفتنة: الْمحبَّة، والفتنة: الإحراق بالنَّار، والفتنة: إِدْخَال الذَّهَب أَو الْفضة إِلَى النَّار، لينقيا من الْخبث، والفتنة: الْمَنْع، والفتنة: الصد، يُقَال: فتنه عَن كَذَا، أَي صده
عَنهُ.
وَالْحكمَة: الْفِقْه وَالْعلم. و {الْقَوَاعِد} من النِّسَاء: واحدتها: قَاعد، وَالْقَوَاعِد من الْبناء: يَعْنِي: الأساس، واحدتها قَاعِدَة.
والجناح: الْإِثْم.
والصبغة: الدّين.
و {الْعلم} هَاهُنَا: الْقُرْآن.
والشطر: الْجَانِب، والشطر: النّصْف.
والشعائر: الْمَنَاسِك، واحدتها: شعيرَة. {وَمَا أهل بِهِ لغير الله} أَي: مَا ذبح لغير الله - تبَارك وَتَعَالَى.
والرفث: الْجِمَاع،
والكافة: الْجَمَاعَة
وَالْميسر:
الْقمَار.
والإعنات: تَكْلِيف غير الطَّاقَة. و {اللَّغْو} : مَا لم يكن باعتقاد مِنْهُ. و {القُرُوءٍ} : الْأَوْقَات، الْوَاحِد: قرء، وَهُوَ: الْوَقْت يكون حيضا , وَيكون طهرا.
و {الملا} : الرؤساء من النَّاس.
والطاقة: الْقُوَّة. و {فبهت الَّذِي كفر} أَي: تحير.
{صَفْوَان} : جبل أملس.
وابل: مطر شَدِيد.
والطل: الْمَطَر الْخَفِيف.
والصلد: الْأَقْرَع الَّذِي لَا نَبَات فِيهِ.
والإعصار: الرّيح.
والطيبات: الْحَلَال، فِي كل الْقرَان. {الْأَلْبَاب} : الْعُقُول، فِي كل مَكَان. {ابْتِغَاء وَجه الله} أَي: طلب وَجه الله - عز وَجل - وَرضَاهُ. {فأذنوا} : فاعلموا، وآذنتكم، أَي: أعلمتكم. {وَلَا يبخس} أَي لَا ينقص. {سَفِيها} أَي: ضَعِيف الْعقل.
{بِالْعَدْلِ} أَي: بِالْحَقِّ والإنصاف. {أَن تضل} أَي: أَن تنسى. و {لَا تسأموا} أَي: لَا تملوا. و {أقسط} : أعدل.
ومن سورة آل عمران
أخبرنَا أَبُو الْعَبَّاس، عَن ابْن الْأَعرَابِي - قَالَ: {القيوم} وَالْقِيَام وَالْمُدبر وَاحِد. و {الراسِحونَ فِي