أطفالنا ألوان
Written by د. محمد أحمد عبد الجواد
Narrated by رنا الخطيب and بيان وهبة
()
About this series
هل تشعر بأنَّ طفلك واقعي بينما باقي الأطفال يمتلكون خيالًا خصبًا بحيث يفهم هو الأشياء كما يراها تمامًا دون القدرة على التخيل أو ربطها بما بين السطور؟
لا تقلق طفلك طبيعي لكنّه ذو نمطٍ حسّي حكمي فهو يبرع في التعامل مع الحقائق إلّا أنّه يحتاج إلى تعلّم كيف يفهم الصورة بشكل أكبر لذا قد يجد بعض الصعوبات في الدّراسة وتذكّر المعلومات وتحصيل العلامات الدّراسية.
ولأنَّ هذه المشكلة تؤرّق الآباء والأمهات فحلّها موجودٌ هنا في هذا الكتاب الذي سيجعلك تتعرَّف على شخصية ابنك بشكل أفضل وتكتشف مميزاته لمساعدته في تجاوز العقبات التي تحيط به.
Titles in the series (4)
- كيف تتعامل مع طفلك الحدسي الإدراكي
1
كيف تعرف إذا ما كان طفلكَ صاحب تفكيرٍ حدسي أم لا؟ وماذا نعني بالطفل الحدسي؟ إنَّ الطفل صاحب هذا التفكير يتوقع ويكتشف دون أن يراجع صحة أدلته، كما أنّه يصل إلى حل مشكلاته بالقفز فهو ليس متسلسلًا منتظمًا أو متتابعًا. إنَّ التفكير الحدسي يشجّع التوقع والتخمين الذكي وينمّي الثقة بالنفس فالطفل الذي يمارس هذا النوع من التفكير حينما تعرض عليه المعلمة صندوقًا مغلقًا بداخله شيء يقول: ماذا فيه؟ هل هو شيءٌ يؤكل فيشمّه !! أم لعبة؟ فيهزه...التفكير الحدسي تفكيرٌ إلهامي لا يسير بخطوات محدّدة فإذا أردت أن تعرف المزيد عن هذا النمط، خصائصه وكيفية التعامل معه، مميزاته وإيجابياته ونقاط الضّعف فيه فعليك بمباشرة الاستماع إلى هذا الكتاب الذي سيوجّهك نحو الطريق الصحيح في التعامل مع طفلك ذو التفكير الحدسي ويعلّمك كيف تخرج أفضل ما لديه.
- كيف تتعامل مع طفلك الحدسي الحكمي
2
هل ابنك كثير التخيل ويحكي الكثير من الأحداث حتى تلك التي لم تحصل أبدًا؟ هل يتحدّث إلى ألعابه ويطلق عليها الأسماء ويعاملها كأنّها مخلوقات حية؟ لا تفزع فابنك عادي ولكنَّ نمط تفكيره وتعلّمه يسمى النمط الحدسي الحكمي وما عليك سوى المباشرة بالاستماع إلى هذا الكتاب لتعرف كيفية التعامل معه فالطفل الحدسي هو الذي يحب التخيل والتوقع وهو معني بالأشياء غير المرئية ويميل إلى الربط بين المشكلات، يهتم بالأفكار أكثر من الحقائق وتشعر أحيانًا بأنّه يمتلك الحاسّة السادسة لذا يجب التعامل معه بأسلوب خاص والاستفادة من قدراته الخيالية لتحويلها إلى إبداع. سيمنحك هذا الكتاب السرّ الذي طالما حلمت به والذي سيريحك من التفكير ومن الاسئلة الكثيرة التي تتوارد إلى ذهنك على الدوام، وبعد الانتهاء منه سيصبح تعاملك مع طفلك أكثر سلاسة فستفهمه وتتفهّم طريقة تفكيره تمامًا.
- كيف تتعامل مع طفلك الحسي الإدراكي
3
هل يعاندك طفلك بجميع تصرفاته ويصرّ على فعل أمور أكبر من طاقاته وعمره؟ هل يكره النظام ولا يتقبل بعض العبارات بل يتحدّاها؟ هل يحبّ طفلك اتخاذ القرارات كاختيار ملابسه ونوع الطعام الذي يريده والأماكن التي يودّ الذهاب إليها؟ لا تقلق فطفلك يصنَّف تحت نمط الحسّي الإدراكي وهذا النوع يكون كلامه مباشر وواضح، يفضّل الوصف الدقيق والمحدّد للأشياء يحاول الاتجاه إلى التطبيق العملي مباشرة. لكن السؤال الذي يتبادر إلى ذهنك دائمًا؛ كيف أتعامل معه؟ هل أتركه على راحته أم أعلّمه الاتزام بالقواعد واكبح حريته؟ هل ستتأثر نفسية الطفل الحسّي الإدراكيفي المستقبل إذا لم يعطى كامل الحرية؟ إجاباتٌ واضحة على جميع أسئلتك سيمنحها لكَ هذا الكتاب كما سيعطيك السرّ القوي في استخراج الكنز الدّفين من شخصية طفلك وتحويله غلى شخص مبدع دون الإضرار بحريته.
- كيف تتعامل مع طفلك الحسي الحكمي
4
هل يمتاز طفلك بالدّقة الشديدة والتنظيم الدّائم؟ هل يُلقي عليك العديد من الأسئلة التي يريد بها إجابات وافية ومليئة بالمعلومات؟ هل تشعر بأنَّ طفلك واقعي بينما باقي الأطفال يمتلكون خيالًا خصبًا بحيث يفهم هو الأشياء كما يراها تمامًا دون القدرة على التخيل أو ربطها بما بين السطور؟ لا تقلق طفلك طبيعي لكنّه ذو نمطٍ حسّي حكمي فهو يبرع في التعامل مع الحقائق إلّا أنّه يحتاج إلى تعلّم كيف يفهم الصورة بشكل أكبر لذا قد يجد بعض الصعوبات في الدّراسة وتذكّر المعلومات وتحصيل العلامات الدّراسية. ولأنَّ هذه المشكلة تؤرّق الآباء والأمهات فحلّها موجودٌ هنا في هذا الكتاب الذي سيجعلك تتعرَّف على شخصية ابنك بشكل أفضل وتكتشف مميزاته لمساعدته في تجاوز العقبات التي تحيط به.
More audiobooks from د. محمد أحمد عبد الجواد
مرحلة الطفولة المتوسطة (6-9 ) سنوات Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsكيف نهيئ أبناءنا لدخول المدرسة Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsمرحلة الطفولة المتأخرة (9-12) سنة Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsمرحلة الرشد ما بعد عمر 21 سنة Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsكيف نحد من ظاهرة الدروس الخصوصية Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsمرحلة الطفولة المبكرة (3-6) سنوات Rating: 5 out of 5 stars5/5دور المعلم في تنمية مواهب الطفل Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsمرحلة المراهقة (12-21) سنة Rating: 0 out of 5 stars0 ratings
Related to أطفالنا ألوان
Related categories
Reviews for أطفالنا ألوان
0 ratings0 reviews