Discover millions of ebooks, audiobooks, and so much more with a free trial

Only $11.99/month after trial. Cancel anytime.

سعياً للعدالة ( لتبدأ اللعبة)
سعياً للعدالة ( لتبدأ اللعبة)
سعياً للعدالة ( لتبدأ اللعبة)
Ebook92 pages36 minutes

سعياً للعدالة ( لتبدأ اللعبة)

Rating: 0 out of 5 stars

()

Read preview

About this ebook

هل هي قصة أم واقع ؟ عندما تشعر بالظلم الرهيب هل ستصمت أم تحاول أن تحصل ولو علي حتى جزء صغير من العدالة ؟ و إلى أي مدى ستذهب من أجل الحصول علي العدالة ؟ عندما تقرأ هذه الحكاية أريدك أن تجاوب على سؤال واحد هل الغاية فعلاً تبرر الوسيلة؟ 

Languageالعربية
Publisheralaa zaher
Release dateApr 16, 2024
ISBN9798223648185
سعياً للعدالة ( لتبدأ اللعبة)
Author

alaa zaher

I am an Egyptian young man, I was born in a poor neighborhood, and although life was difficult, I have nothing to complain about. Some people spends a life time searching for meaning in their lives, for the reason for which they were born to do, but in my case, I discovered that writing is my life, rather it is the reason which I was born to do, and all I'm asking from the universe and the world is only one thing, a chance to prove my true talent, and all you have to do is to decide whether I deserve to be given a chance or not

Related to سعياً للعدالة ( لتبدأ اللعبة)

Related ebooks

Related categories

Reviews for سعياً للعدالة ( لتبدأ اللعبة)

Rating: 0 out of 5 stars
0 ratings

0 ratings0 reviews

What did you think?

Tap to rate

Review must be at least 10 words

    Book preview

    سعياً للعدالة ( لتبدأ اللعبة) - alaa zaher

    تحذير

    تخضع الملكية المادية والفكرية لهذا الكتاب للمؤلف فقط، وسيعتبر أي تعديل أو نسخ لمحتويات هذا الكتاب دون موافقة المؤلف انتهاكًا لحقوق المؤلف الفكرية والمادية، وكذلك الشخصيات داخل كتاب من وحي المؤلف، ولا علاقة له بالواقع وإذا وجد في الواقع فهو صدفة

    الفصل 1

    اعتراف

    المكان: منزل المحقق      الزمن: مساءاً - داخلي

    في ليلة هادئة المحقق سام ضابط صارم في عمله كان جالسًا في منزله يتناول العشاء مع زوجته الحبيبة وابنته أليسا وهي تبلغ من العمر خمس سنوات عندما ضرب جرس الباب فجأة

    قال المحقق سام لابنته أليسا: افتحي الباب يا أليسا

    قال له أليسا: طيب أبي

    ذهبت أليسا لتفتح الباب فوجدت شخصا يرتدي بذلة فاخرة وحذاء باهظ الثمن ويحمل شنطة وبنظرة بدا انه شخص ثري

    قال الشخص لاليسا: هل والدك في البيت يا عزيزتي

    قال له لاليسا: نعم ومن أنت

    قال لها: هل يمكنك أن تخبري والدك أن سيادة آلان شور يريد أن يراه من فضلك

    فقالت له: حسنا ابقي هنا وسأذهب وأخبره

    قال لها: حسناً لن أذهب إلى أي مكان

    فذهبت أليسا إلى والدها لتخبره

    فقال المحقق سام لاليسا: من بالباب يا أليسا

    فقالت له اليسا: يقول اسمه آلان شور يا أبى

    حالما سمع المحقق سام هذا الاسم صرخ لزوجته

    قال سام لزوجته: خذي أليسا واصعدي واغلقي الباب خلفك ولا تفتحيه لأي سبب هل تفهمي

    قالت له زوجته: ما بك يا سام

    صرخ لها سام: قلت اذهبي

    ثم حملت زوجته ابنتها أليسا ودخلت الغرفة ثم ذهب المحقق سام إلى مكتبه وأخرج مسدسه من درج مكتبه وذهب إلى الباب لمقابلة آلان.

    قال المحقق سام لآلان: ما الذي أتى بك إلى هنا يا آلان؟

    قال آلان للمحقق سام: هل هكذا ترحب بضيوفك

    قال المحقق سام لآلان: لا، هذه هي طريقتي للترحيب بالمجرمين أمثالك ما الذي أتى بك إلى بيتي

    قال آلان للمحقق سام: لقد جئت لأخبرك بما تريد أن تعرفه عن رؤسائي وعملياتهم

    قال المحقق سام لآلان: آه حقًا هكذا تنقلب على رئيسك في العمل فحسب

    قال آلان للمحقق سام: نعم، انظر هل تريد رئيسي أم لا

    قال المحقق سام لألان: ولكن ماذا تريد بالمقابل

    قال آلان للمحقق سام: سأخبرك بمطالبي لاحقًا لكن هل سنواصل حديثنا عند الباب أم ستدعوني إلى الداخل

    قال المحقق سام لـ آلان تعال: ولكن إذا كانت هذه لعبة من رئيسك فسوف أجعلك تندم عليها

    قال آلان للمحقق سام: لا تقلق كل منا سيحصل على ما يريد في النهاية

    ثم دخل المحقق سام مع آلان وأشار إلى كرسي

    قال المحقق سام لآلان: اجلس هنا وابدأ الحديث

    قال آلان للمحقق سام: حسنًا، من أين أبدأ

    قال المحقق سام لألان: من البداية

    قال آلان للمحقق سام: حسنًا، القصة تبدأ بموظف يدعى زاك فلوريك

    الفصل 2

    مصير غير متوقع

    المكان: المستشفى  وقت: ليلاً - داخلي

    كانت ليلة باردة وكانت السماء تمطر وسيادة زاك موظف يعمل مساعد مدير في أحد البنوك خطى خطوات والده من حيث أخلاقه بأمانة ونزاهة وهو متزوج من أماندا وهي امرأة جميلة لطيفة حامل في الشهر التاسع كان يجلس متأخرًا في العمل وفجأة سمع رنين الهاتف

    كان هذا والده روبرت فلوريك ضابط شرطة متقاعد معروف بنزاهته وأمانة في الحي الذي يسكن فيه، وقد قام

    Enjoying the preview?
    Page 1 of 1