Discover millions of ebooks, audiobooks, and so much more with a free trial

Only $11.99/month after trial. Cancel anytime.

الإحسان في تقريب صحيح ابن حبان
الإحسان في تقريب صحيح ابن حبان
الإحسان في تقريب صحيح ابن حبان
Ebook313 pages1 hour

الإحسان في تقريب صحيح ابن حبان

Rating: 0 out of 5 stars

()

Read preview

About this ebook

صحيح ابن حبان هو كتاب من كتب الحديث النبوي المشهورة ألفه الحافظ محمد بن حبان بن أحمد بن حبان بن معاذ بن مَعْبدَ، التميمي، أبو حاتم، الدارمي، البُستي. اشترط ابن حبان في صحيحه توفر خمسة أشياء في كل راوي من رواته لكي يحكم بصحة الحديث أو ضعفه وهي: العدالة في الدين بالستر الجميل، الصدق في الحديث بالشهرة فيه، العقل بما يحدث من الحديث، العلم بما يحيل من معاني ما يروي، المتعرى خبره عن التدليس. وقد شرح في مقدمة صحيحه الطريقة التي اتبعها لمعرفة الخصال الخمسة في الراوي بالتفصيل. كما ذكر أنه مر على أكثر من الفين شيخ و لم يروِ في صحيحه إلا عن مائة وخمسين شيخاً توفرت فيهم الخصال الخمسة.
Languageالعربية
PublisherRufoof
Release dateDec 19, 1900
ISBN9786335655344
الإحسان في تقريب صحيح ابن حبان

Read more from ابن حبان

Related to الإحسان في تقريب صحيح ابن حبان

Related ebooks

Related categories

Reviews for الإحسان في تقريب صحيح ابن حبان

Rating: 0 out of 5 stars
0 ratings

0 ratings0 reviews

What did you think?

Tap to rate

Review must be at least 10 words

    Book preview

    الإحسان في تقريب صحيح ابن حبان - ابن حبان

    الغلاف

    الإحسان في تقريب صحيح ابن حبان

    الجزء 25

    بن حبان

    354

    صحيح ابن حبان هو كتاب من كتب الحديث النبوي المشهورة ألفه الحافظ محمد بن حبان بن أحمد بن حبان بن معاذ بن مَعْبدَ، التميمي، أبو حاتم، الدارمي، البُستي اشترط ابن حبان في صحيحه توفر خمسة أشياء في كل راوي من رواته لكي يحكم بصحة الحديث أو ضعفه وهي: العدالة في الدين بالستر الجميل، الصدق في الحديث بالشهرة فيه، العقل بما يحدث من الحديث، العلم بما يحيل من معاني ما يروي، المتعرى خبره عن التدليس وقد شرح في مقدمة صحيحه الطريقة التي اتبعها لمعرفة الخصال الخمسة في الراوي بالتفصيل كما ذكر أنه مر على أكثر من الفين شيخ و لم يروِ في صحيحه إلا عن مائة وخمسين شيخاً توفرت فيهم الخصال الخمسة.

    ذِكْرُ الْإِخْبَارِ بِأَنَّ مَنْ كَانَ أَكْثَرَ عَمَلًا فِي الدُّنْيَا كَانَتْ غُرْفَتُهُ فِي الْجَنَّةِ أَعْلَى

    7392 - أَخْبَرَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ قَحْطَبَةَ بْنِ مَرْزُوقٍ قَالَ: حَدَّثَنَا ابْنُ أَبِي الشَّوَارِبِ قَالَ: حَدَّثَنَا بِشْرُ بْنُ الْمُفَضَّلِ عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ إِسْحَاقَ عَنْ أَبِي حَازِمٍ عَنْ سَهْلِ بْنِ سَعْدٍ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: إِنَّ أَهْلَ الْجَنَّةِ يَتَرَاءَوْنَ الْغُرْفَةَ مِنْ غَرَفِ الْجَنَّةِ كَمَا تَرَوْنَ الْكَوْكَبَ الدُّرِّيَّ الغارب في الأفق الشرقي أو الغربي 1. [3: 78] 1 إسناده صحيح على شرط مسلم. ابن أبي الشوارب: هو محمد بن عبد الملك، وأبو حازم: هو سلمة بن دينار الأعرج. وقد تقدم برقم 209.

    ونزيد في تخريجه: أخرجه الطبراني في الكبير 5762 من طريق مسدد، عن بشر بن المفضل، بهذا الإسناد.

    وأخرجه أحمد 5/340، والدرامي 2/336، وابن أبي داود في البعث 249 من طرق عن أبي حازم، وبه.

    وأخرجه ابن أبي داود 74 من طريق أيوب بن سويد، عن مالك بن أنس، عن أبي حازم، به.

    ذِكْرُ الْبَيَانِ بِأَنَّ الْغُرَفَ الَّتِي ذَكَرْنَا نَعْتَهَا هِيَ لِلْمُؤْمِنِينَ فِي الْجَنَّةِ دُونَ الْأَنْبِيَاءِ وَالْمُرْسَلِينَ

    7393 - أَخْبَرَنَا أَحْمَدُ بْنُ مُكْرَمِ بْنِ خَالِدٍ الْبِرْتِيُّ قَالَ: حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ الْمَدِينِيِّ قَالَ: حَدَّثَنَا مَعْنُ بْنُ عِيسَى قَالَ: حَدَّثَنَا مَالِكُ بْنُ أَنَسٍ عَنْ صَفْوَانَ بْنِ سُلَيْمٍ عَنْ عَطَاءِ بْنِ يَسَارٍ عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسلم قال: إِنَّ أَهْلَ الْجَنَّةِ لَيَتَرَاءَوْنَ أَهْلَ الْغُرَفِ مِنْ فَوْقِهِمْ كَمَا تَرَاءَوْنَ الْكَوْكَبَ الدُّرِّيَّ الْغَابِرَ -أَوِ الغائر - في الأفق من المشرق أوالمغرب، قَالُوا: يَا رَسُولَ اللَّهِ تِلْكَ مَنَازِلُ الْأَنْبِيَاءِ لَا يَبْلُغُهَا غَيْرُهُمْ؟ قَالَ: بَلَى وَالَّذِي نَفْسِي بيده رجال آمنوا بالله وصدقوا المرسلين 1. [3: 78] 1 إسناده صحيح على شرط البخاري، رجاله ثقات رجال الشيخين غير علي بن المديني، فن رجال البخاري. ......= . .. .. .. .. .. .. .. .. .. .. .. .. .. .. .. . . = وأخرجه مسلم 2831 11 في الجنة وصفة نعيمها: باب ترائي أهل الغرف كما يرى الكوكب في السماء، عن عبد الله بن جعفر بن يحيى ى، عن معن، بهذا الإسناد.

    وأخرجه البخاري 3256 في بدء الخلق: باب ما جاء في صفة الجنة وأنها مخلوقة، والبيهقي في البعث والنشور 248 من طريق عبد العزيز بن عبد الله وعبد الله بن وهب، عن مالك بن أنس، به. وقال الحافظ في الفتح 6/327: وهذا من صحيح أحاديث مالك التي ليست في الموطأ.

    وأخرجه بإثر حديث سهل بن سعد أحمد 5/340، والدرامي 2/336، والبخاري 6556 في الرقاق: باب صفة الجنة والنار، ومسلم 2831 10 والبيهقي في البعث 249 من طريق أبي حازم، عن النعمان بن أبي عايش، عن أبي سعيد الخدري.

    وأخرجه أحمد 3/27 و50 و72 و93 و98، وأبو داود 3987 في الحروف والقراءات، والترمذي 3658 في المناقب: باب مناقب أبي بكر الصديق رضي الله عن، وابن ماجة 96 في المقدمة: باب في فضائل أصحاب الرسول صلى الله عليه وسلم، وأبو يعلى 1130و1299، والخطيب في تاريخه 3/195 و 11/58، و 12/124، والبيهقي البعث 250 من طرق عن عطية العوفي، عن أبي سعيد الخدري بلفظ: إن أهل الدرجات العلى ليراهم من تحتهم كما ترون النجم الطالع في أفق السماء، وإن أبا بكر وعمر منهم وأنعما. لفظ الترمذي. وعطية ضعيف.

    وأخرجه أحمد 2/26 و61، وأبو يعلى 1278 من طريق مجالد، عن أبي الوداك جبر بن نوف، عن أبي سعيد. وانظر حديث سهل بن سعد المتقدم برقم 209 و 7392.

    ذِكْرُ الْإِخْبَارِ بِأَنَّ الْجَنَّةَ كَأَنَّهَا حُفَّتْ بِالْمَكَارِهِ الَّتِي إِذَا لَمْ يَصْبِرِ الْمَرْءُ عَلَيْهَا فِي الدُّنْيَا لَا يَكَادُ يَتَمَكَّنُ مِنَ الْجِنَانِ فِي الْعُقْبَى

    7394 - أَخْبَرَنَا أَحْمَدُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ الْمُثَنَّى قَالَ: حدثنا أبو نضر التَّمَّارُ قَالَ: حَدَّثَنَا حَمَّادُ بْنُ سَلَمَةَ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَمْرٍو عَنْ أَبِي سَلَمَةَ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: لَمَّا خَلَقَ اللَّهُ الْجَنَّةَ قَالَ: يَا جِبْرِيلُ اذْهَبْ فَانْظُرْ إِلَيْهَا فَذَهَبَ فَنَظَرَ, فَقَالَ: يَا رَبِّ وَعِزَّتِكَ لَا يَسْمَعُ بِهَا أَحَدٌ إِلَّا دَخَلَهَا فَحَفَّهَا بِالْمَكَارِهِ, ثُمَّ قَالَ: اذْهَبْ فَانْظُرْ إِلَيْهَا فَذَهَبَ فَنَظَرَ إِلَيْهَا, فَقَالَ: يَا رَبِّ لَقَدْ خَشِيتُ أَنْ لَا يَدْخُلُهَا أَحَدٌ, فَلَمَّا خَلَقَ اللَّهُ النَّارَ قَالَ: يَا جِبْرِيلُ اذْهَبْ فَانْظُرْ إِلَيْهَا فَذَهَبَ فَنَظَرَ إِلَيْهَا فَقَالَ: يَا رَبِّ وَعِزَّتِكَ لَا يَسْمَعُ بِهَا أَحَدٌ فيدخلَها, فَحَفَّهَا بِالشَّهَوَاتِ ثُمَّ قَالَ: اذْهَبْ فَانْظُرْ إِلَيْهَا فَذَهَبَ فَنَظَرَ إِلَيْهَا فَقَالَ: يَا رَبِّ وَعِزَّتِكَ لَقَدْ خَشِيتُ أَنْ لَا يبقى أحد إلا دخلها 1. [3: 78] 1 إسناده حسن، رجاله ثقات رجال مسلم غير محمد بن عمرو - وهو ابنُ عَلقمه الليثيِّ – فقد روى له البخاري مقروناً، ومسلم متابعة، وهو صدوق. أبو نصر التمار: هو عبد الملك بن عبد العزيز.

    وأخرجه البيهقي في البعث 167 من طريق أبي نصر التمار، بهذا الإسناد.

    وأخرجه أبو داود 4744 في السنة: باب في خلق الجنة والنار، والحاكم 1/26-27، والبيهقي في البعث 167 من طريقين عن حماد، به. .....= . .. .. .. .. .. .. .. .. .. .. .. .. .. .. .. . . = وأخرجه أحمد 2/332-333 و 2/373، والترمذي 2560 في صفة الجنة: باب ماجاء حفت الجنة بالمكاره وحفت النار بالشهوات، والنسائي 7/3-4 في الأيمان: باب الحلف بعزة الله تعالى، وأبو يعلى 5940، والآجري في الشريعة ص389-390و390، والبيهقي في البعث 166 و 167، والبغوي في شرح السنة 4115 من طرق عن محمد بن عمرو، به.

    ذِكْرُ الْإِخْبَارِ عَنْ وَصْفِ خِيَمِ الْجَنَّةِ الَّتِي أَعَدَّهَا اللَّهُ جَلَّ وَعَلَا لِمَنْ أَطَاعَ رَسُولَهُ وَاتَّبَعَ مَا جَاءَ بِهِ

    7395 - أَخْبَرَنَا أَحْمَدُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ الْمُثَنَّى قَالَ: حَدَّثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ أَبِي إِسْرَائِيلَ الْمَرْوَزِيُّ قَالَ: حَدَّثَنَا عَبْدُ الْعَزِيزِ بْنُ عَبْدِ الصَّمَدِ الْعَمِّيُّ قَالَ: حَدَّثَنَا أَبُو عِمْرَانَ الْجَوْنِيُّ عَنْ أَبِي بَكْرِ بْنِ أَبِي مُوسَى الْأَشْعَرِيِّ عَنْ أَبِيهِ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلم قال: إِنَّ فِيَ الْجَنَّةِ خِيَمًا مِنْ لُؤْلُؤَةٍ مُجَوَّفَةٍ عَرْضُهَا سِتُّونَ مِيلًا فِي كُلِّ زَاوِيَةٍ مِنْهَا أَهْلٌ مَا يَرَوْنَ الْآخَرِينَ يَطُوفُ عَلَيْهِنَّ الْمُؤْمِنُ 1. [3: 78] 1 إسناده صحيح، رجاله ثقات رجال الشيخين غير إسحاق - وهو ابن أبي إسرائيل إبراهيم بن كامجرا - فقد روى له أبو داود والنسائي، وهو ثقة. أبو عمران الجوني: هو عبد الملك بن حبيب.

    وأخرجه أحمد 4/411، والبخاري 4879 في تفسير سورة الرحمن، ومسلم 2838 24 في الجنة: باب ما جاء في صفة غرف الجنة، والبغوي 4379 من طرق عن عبد العزيز بن عبد الصمد، بهذا الإسناد.. .. .. .. .. .. .. .. .. .. .. .. .. .. .. .. .. . = . .. .. .. .. .. .. .. .. .. .. .. .. .. .. .. . . = وأخرجه أحمد 4/400 و419، والدرامي 2/336، والبخاري 3243 في بدء الخلق: باب ما جاء في صفة الجنة وأنها مخلوقة، ومسلم 2838 23 و 25، وأبو الشيخ في العظمة 606، والبيهقي في البعث 303 من طرق عن أبي عمران الجوني، به. ولفظ البخاري: ثلاثون ميلاً.

    ذِكْرُ الْإِخْبَارِ عَنْ وَصْفِ نِسَاءِ الْجَنَّةِ اللَّاتِي أَعَدَّهَا اللَّهُ جَلَّ وَعَلَا لِلْمُطِيعِينَ مِنْ أَوْلِيَائِهِ

    7396 - أَخْبَرَنَا الْحُسَيْنُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ يَزِيدَ القطان قال: حدثنا موسى بن هارون الرَّقِيُّ قَالَ: حَدَّثَنَا عَبِيدَةُ بْنُ حُمَيْدٍ عَنْ عَطَاءِ بْنِ السَّائِبِ عَنْ عَمْرِو بْنِ مَيْمُونٍ عَنِ ابْنِ مَسْعُودٍ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: إِنَّ الْمَرْأَةَ مِنْ أَهْلِ الْجَنَّةِ لِيُرَى بَيَاضُ سَاقِهَا مِنْ سَبْعِينَ حُلَّةِ حَرِيرٍ وَذَلِكَ أَنَّ اللَّهَ يَقُولُ: {كَأَنَّهُنَّ الْيَاقُوتُ وَالْمَرْجَانُ} [الرحمن: 58] فَأَمَّا الْيَاقُوتُ فَإِنَّهُ حَجَرٌ لَوْ أَدْخَلْتَهُ سِلْكًا ثُمَّ اطَّلَعْتَ لَرَأَيْتَهُ مِنْ وَرَائِهِ 1. [3: 78] 1 إسناده ضعيف. عطاء بن السائب قد اختلط. عمرو بن ميمون: هو الأودي.

    وأخرجه هناد في الزهد 11، والترمذي 2533 في صفة الجنة: باب في صفة نساء أهل الجنة، والطبري في جامع البيان 27/152، وأبو نعيم في صفة الجنة 379، وأبو الشيخ في العظمة 584" من طرق عن عبيدة بن حميد، بهذا الإسناد.

    وذكره السيوطي في الدر 2/712، وزاد إلى ابن أبي الدنيا في صفة الجنة، وابن أبي حاتم، وابن مردويه...... = . .. .. .. .. .. .. .. .. .. .. .. .. .. .. .. . . =وأخرجه ابن أبي شيبة في المصنف 13/107، والطبري 27/152 من طريق ابن فضيل، وهناد في الزهد 10، والترمذي 2534 من طريق أبي الأحوص، والترمذي أيضاً من طريق جرير، والطبري 27/152 من طريق ابن علية، أربعتهم عن عطاء بن السائب، عن عمروا بن ميمون، عن ابن مسعود موقوفاً.

    وقال الترمذي: وهكذا روى جرير وغير واحد عن عطاء بن السائب ولم يرفعوه، وهذا أصح.

    وذكره السيوطي 7/713، وزاد نسبته إلى عبد بن حميد.

    وأخرجه عبد الرزاق 20867، ونعيم بن حماد في زيادات الزهد لابن المبارك: 260 والطبراني في الكبير 8864 من طريق معمر، عن أبي إسحاق، عن عمرو بن ميمون، عن ابن مسعود موقوفاً. ولفظه: إن المرأة من الحور العين ليرى مخ ساقها من وراء اللحم والعظم من تحت سبعين حلة كما يرى الشراب الأحمر في الزجاجة البيضاء.

    وأخرجه هناد 12، والطبري 27/152 من طريقين عن أبي إسحاق، وعمرو بن ميمون مقطوعاً.

    وأخرجه الطبراني في الكبير 10321، وفي الأوسط 919، والبزار 3536 من طريق فضيل بن مرزوق، عن أبي إسحاق، عن عمرو بن ميمون، عن ابن مسعود مرفوعاً باللفظ السابق.

    وذكره الهيثمي في المجمع 10/411-412 من حديث أبي سعيد الخدري وعبد الله بن مسعود 242 وقال: رواه الطبراني في الأوسط وإسناد ابن مسعود صحيح! وفي الباب

    Enjoying the preview?
    Page 1 of 1