Discover millions of ebooks, audiobooks, and so much more with a free trial

Only $11.99/month after trial. Cancel anytime.

المرح الجاد: كيف يزيد اللعبُ الموجه فرصَ التعلم لدى الأطفال: Arabic translation of Serious Fun: How Guided Play Extends Children's Learning
المرح الجاد: كيف يزيد اللعبُ الموجه فرصَ التعلم لدى الأطفال: Arabic translation of Serious Fun: How Guided Play Extends Children's Learning
المرح الجاد: كيف يزيد اللعبُ الموجه فرصَ التعلم لدى الأطفال: Arabic translation of Serious Fun: How Guided Play Extends Children's Learning
Ebook340 pages3 hours

المرح الجاد: كيف يزيد اللعبُ الموجه فرصَ التعلم لدى الأطفال: Arabic translation of Serious Fun: How Guided Play Extends Children's Learning

Rating: 4 out of 5 stars

4/5

()

Read preview

About this ebook

Utilizes research based content to delve into the methods teachers can use to connect guided play to literacy and STEM learning principles. Each chapter sets the stage for the concepts being explored and wraps up with practical tips for teachers to use in their classrooms. Includes a handy two-page section for parents about the benefits of play and how to support their children’s learning through play.
LanguageEnglish
Release dateJan 28, 2020
ISBN9781938113710
المرح الجاد: كيف يزيد اللعبُ الموجه فرصَ التعلم لدى الأطفال: Arabic translation of Serious Fun: How Guided Play Extends Children's Learning

Related to المرح الجاد

Related ebooks

Teaching Methods & Materials For You

View More

Related articles

Reviews for المرح الجاد

Rating: 4 out of 5 stars
4/5

2 ratings0 reviews

What did you think?

Tap to rate

Review must be at least 10 words

    Book preview

    المرح الجاد - Marie L. Masterson

    مقدمة

    Marie L. Masterson وHolly Bohart

    سوف تجهزك الأسئلة والتعليقات المُحفزَّة للتفكير في بداية كل فصل، على الـتأمل النقدي لوجهات نظر الكُتَّاب، ولما قد يبدو عليه توجيه لعب الأطفال.

    سيتناول هذا الكتاب مجموعة متنوعة من الطرق التي يمكن للمعلمين من خلالها تعزيز عملية التعلم لدى الأطفال دون سن الروضة والأطفال في الروضة، من خلال التدريس القائم على اللعب. كيف ترى الانسجام بين اللعب والتعلم بالنسبة للأطفال؟

    ما هو نوع الخبرات التي تُدعم تعلم الأطفال الصغار على أفضل نحو؟ لقد تعلمنا خلال العقود العديدة الماضية الكثير حول كيفية تعلم الأطفال ونموهم، وأثبتت البحوث أن اللعب يعد طريقة أساسية يقوم الأطفال من خلالها باكتشاف، وبناء وتعزيز، معرفتهم بشأن عالمهم (Langford 2010; Tayler 2015) وبالنسبة للأطفال المتراوحة أعمارهم ما بين 3 و6 سنوات، فقد يكون اللعب عبارة عن رقص الطفل على أغنيته المفضلة، أو رواية القصص لجمهور مُستمتع مكون من دمى الحيوانات المحشوة؛ أو مجموعة من الأطفال يديرون مخبزًا ببعض المواد التي زودتهم بها المعلمة بناء على ملاحظتها الدقيقة لاهتمامات الأطفال؛ أو مجموعة من الأطفال يلعبون لعبة ورق معينة أولًا بالقواعد التي شرحتها المعلمة، ثم بعد ذلك يعدلون اللعبة تدريجيًا وفق قواعدهم الخاصة. وفي بعض الأحيان يكون اللعب من اختيار الأطفال وخاضع لتوجيههم بالكامل؛ وفي حالات أخرى، يقدم الكبار دعمهم في بيئة معتمدة على اللعب، من أجل تعزيز قدرات الأطفال ومعرفتهم الجديدة. وبرغم أن هذه الأمثلة تتراوح من اللعب غير المنظم إلى اللعب الموجه إلى لعب الألعاب، فإنها كلها ألعاب، وكلها تنطوي على التعلم.

    فكر في الطرق العديدة التي يمكن للأطفال من خلالها الاستفادة من اللعب غير المنظم وأنواع اللعب الأخرى:

    › تعزيز المهارات الاجتماعية (Ramani 2012; Ramani & Eason 2015)

    › تعزيز ضبط الذات والوظائف التنفيذية (Becker et al. 2014; Cavanaugh et al. 2017; Christie & Roskos 2009; McCrory, De Brito, & Viding 2010; Ramani & Brownell 2014; Savina 2014)

    › تحسين المهارات اللغوية (Cohen & Emmons 2017; Ramani 2012; Ramani & Eason 2015; Stagnitti et al. 2016).

    › دعم تعلم الرياضيات والعلوم (Bulotsky-Shearer et al. 2014; Cohen & Emmons 2017; Trawick-Smith, Swaminathan, & Liu 2016)

    › تحقيق فوائد صحية وبدنية مثل الوصول إلى وزن الجسم الصحي وزيادة التآزر وتحسن النوم وتقليل الضغط العصبي والقلق (Levine & Ducharme 2013; Wenner 2009)

    طبقًا للأكاديمية الأمريكية لطب الأطفال (AAP)، فإن اللعب ليس شيئًا تافهًا، بل إنه يبني العقل. لقد ثبت أن اللعب له تأثيرات مباشرة وغير مباشرة على تركيبة الدماغ وأدائها لوظائفها (Yogman et al. 2018, 5). إنه من الواضح أن اللعب يمثل قوة هائلة تؤدي إلى تعزيز رفاهية الأطفال، ونموهم ونجاحهم في الدراسة وفي الحياة.

    توجيه تعلم الأطفال من خلال الخبرات القائمة على اللعب

    يمكن التفكير في اللعب باعتباره مجموعة متنوعة تتألف من اللعب الحر واللعب الموجه والألعاب (Zosh et al. 2018)، حيث يتعلم الأطفال من خلال مشاركتهم في اللعب غير الموجه إلى جانب أنواع اللعب الأخرى، بما في ذلك الألعاب التي يقوم المعلم ببدئها وتوجيهها. وتركز الأفكار المتضمنة في هذا الكتاب بشكل أساسي على التعلم من خلال اللعب، وهو نهج تدريسي كامل للأطفال يهدف إلى تعزيز تطورهم الأكاديمي والاجتماعي والعاطفي والمعرفي (Toub et al. 2018). ويوجز كل فصل الطريقة التي يقوم من خلالها المعلمون بالاستعانة باللعب للدمج بين اهتمامات الأطفال وفرص التعلم وأهدافه. ولتعميق تعلم الأطفال، يستخدم المعلمون مهاراتهم في دعم الأطفال بينما يمارسون أنشطة من اختيارهم، كما أنهم يقومون بإدخال أهدافًا محددة للتعلم في سياق خبرات ممتعة قائمة على اللعب.

    تشير الأبحاث إلى أن اللعب يدعم التعلم بأعلى مستوى من الفعالية عندما تتاح للأطفال فرص ممارسة كل من اللعب الحر واللعب الموجه (Honomichi & Chen 2012, Weisberg et al. 2016). ومن شأن خبرات اللعب الموجه أن توفر دعم الكبار في سياق الأنشطة التي يجدها الأطفال الصغار ممتعة ومُحَفزَّة. وكما شرح Weisberg وزملاؤه [2016]، فإن اللعب الموجه يشمل عنصرين:

    › استقلالية الطفل: حيث يدير الأطفال لعبهم واستكشافاتهم

    › توجيه الكبار: حيث يقوم المعلمون بإعداد البيئة واستخدام التعليقات والاقتراحات ذات النهايات المفتوحة لدفع الأطفال نحو هدف تعلمي معين، مع الاستمرار في تزويد الأطفال بالخيارات في نفس الوقت.

    كما سترى بفصول هذا الكتاب، فإن هناك طرقًا متنوعة للموازنة بين مبادرات الطفل واختياراته وبين الدعم المقصود من جانب الكبار، والذي يضيف إلى معرفة الأطفال وقدراتهم الحالية، كما توجد أيضًا طرق عديدة يشار بها إلى هذا التوازن. وسوف تتناول في هذا الكتاب مصطلحَيّ اللعب الموجه والتعلم القائم على اللعب، بالإضافة إلى مصطلحات أخرى. وبرغم كونهما غير مترادفين، إلا أن المصطلحين يصفان بعض الدمج المتعمد بين اللعب الموجه من جانب الأطفال وبين توجيه المعلم. كذلك يعرض بعض الكُّتاب أساليب يمكن للمعلمين من خلالها تعميق تعلم الأطفال، حيث تدعم تلك الأساليبُ اللعبَ، وتستفيد من أفكار الأطفال؛ وهناك كُّتاب آخرون يعرضون مواقف خاصة بالتعلم القائم على اللعب، وهي مواقف تشمل قدر أكبر من التوجيه من جانب المعلم، مثل الألعاب الرياضيات. والتعليم من خلال اللعب يبدو مختلفًا طبقًا لأهدافك المتعلقة بالأطفال، وطبقًا للموقف ولقدرات الأطفال واهتماماتهم الفردية.

    إن دمج الأنشطة الموجهة من جانب المعلم، وذات المحتوى الثري، في الخبرات القائمة على اللعب، يمكن أن ينطوي على قدر من التحدي. وفي المرح الجاد، هناك العشرات من الكُتَّاب، ومن ضمنهم معلمون، ومدربو معلمين، وباحثون ومستشارون، يشاركون أفكارهم ويعرضون الأبحاث المتعلقة بالأساليب التي يمكن للمعلمين من خلالها تيسير الأنشطة القائمة على اللعب، والتي من شأنها تنمية المعارف والمهارات لدى الأطفال في سن الرابعة وفي مرحلة الروضة.

    قد يبدو التعلم مسألة تلقائية في مثل تلك البيئات، إلا أنه يتم تصميم الأنشطة والتفاعلات بشكل مقصود للدمج بين اللغة والمفاهيم الأكاديمية بطرقٍ تعتمد على المخزون المعرفي الذي يأتي به كل طفل ليعكس هويته الاجتماعية الخاصة، بالإضافة إلى لغة أسرته وثقافتها وخبراتها.

    يمكن أن يؤدي تقييم ممارسات التدريسية بعناية والتوجيه المقصود للعب، لحصول الأطفال على تجربة تعلم عميقة وثرية.

    ولا تقتصر مزايا اللعب الموجه فقط على الأطفال، فمع قيامك بتبديل مهامك باستمرار داخل الصف بين دور القائد ودور مُيَسّر اللعب من أجل دعم قدرات الأطفال واحتياجاتهم على أفضل نحو، موفرًا بذلك بيئة مناسبة ومجموعة من الأنشطة المنطوية على قدر ملائم من التحديات والمرونة، فإنك بذلك تحرر نفسك لكي تدعم التطور الكلي للأطفال (انظر McDonald، الفصل الثاني).

    دعم التعلم القائم على اللعب

    تتسق المعلومات والتوجيهات والاستراتيجيات المُقدمة بواسطة كُتَّاب هذه الفصول مع العديد من البيانات الصادرة عن، أو المخطط إصدارها من جانب بعض الجهات المهنية: تقرير الأكاديمية الأمريكية لطب الأطفال بخصوص قوة اللعب؛ وبيان الموقف القادم للجمعية الوطنية لتعليم الأطفال الصغار بخصوص المساواة والتنوع؛ وكذلك معايير وكفاءات معلمي مرحلة الطفولة المبكرة، وهو بيان خاص بموقف الجمعية الوطنية لتعليم الأطفال الصغار يخضع للمراجعة في وقت كتابة هذا التقرير.

    الصغار بخصوص المساواة والتنوع؛ ومعايير وكفاءات معلمي مرحلة الطفولة المبكرة، وهو بيان خاص بموقف الجمعية الوطنية لتعليم الأطفال الصغار؛ يخضع للمراجعة في وقت كتابة هذا التقرير.

    تقرير الأكاديمية الأمريكية لطب الأطفال عن قوة اللعب

    يستند محتوى هذا الكتاب على الأبحاث البيولوجية والدماغية والتربوية التي تثبت الدور الجوهري للعب في نمو الطفل. قوة اللعب: دور طب الأطفال في تعزيز التطور في الأطفال الصغار، تقرير صادر عن الأكاديمية الأمريكية لطب الأطفال (AAP an et al. 2018). وينص هذا التقرير على أن اللعب النشط له أهمية كبرى بالنسبة لصحة الأطفال، كما يعد أساسًا جوهريًا للمهارات التي سوف يحتاجونها لعيش حياة ناجحة في هذا العالم المعقد الذي نحيا فيه. فاللعب يساعد الأطفال على تعلم التعاون وحل المشكلات والتفاوض، كما أنه ينمي مهارات القيادة والإبداع ويضمن تحقيق بداية قوية في المهارات اللغوية والمعرفية. ومن شأن أنشطة اللعب أن تقلل مشاعر القلق والاضطراب لدى الأطفال، ويمكنها أيضًا أن تشكل حائلًا دون إصابتهم بالضغط العصبي، ولا سيما في إطار السلامة والدعم اللذين يوفرهما شخص كبير يقوم برعاية الأطفال. ويشجع التقرير برامج الطفولة المبكرة على ضمان وضع مناهج دراسية متوازنة بحيث تتضمن في محتوياتها التعلم القائم على اللعب، من أجل تعزيز التطور الصحي للأطفال.

    بيان موقف الجمعية الوطنية لتعليم الأطفال الصغار بشأن المساواة والتنوع

    على المعلمين بينما هم يوفرون للأطفال فرصًا للتعلم المبهج والهادف، أن يعملوا بنشاط على غرس مبادئ العدالة والإنصاف التي تعكس أهداف التعلم المناهض للانحياز. ويعتمد المعلمون على مجموعة نقاط القوة الفردية والأسرية، وعلى الخلفية الثقافية واللغة والقدرات والخبرات، الفريدة، لكل طفل على حدة. ومع حرصهم على عدم فرض تفضيلاتهم وانحيازاتهم الشخصية والثقافية الخاصة على الأطفال، فإنهم يسعون لإيجاد طرق ملائمة لدعم عمليتي التطور والتعلم لدى كل طفل على حدة، على نحو يتسم بالعدل والمساواة.

    وعلى سبيل المثال، فإن بيان موقف الجمعية الوطنية لتعليم الأطفال الصغار بشأن المساواة والتنوع في العملية التعليمية بمرحلة الطفولة المبكرة (الجمعية الوطنية لتعليم الأطفال الصغار أ القادم) يلفت الانتباه إلى القاعدة البحثية الناشئة بخصوص الانحياز الضمني، والتي تبين، ضمن جملة نتائج أخرى، أن المعلمين البيض ينظرون إلى لعب الأطفال الملونين، ولا سيما الأولاد الأمريكيين من أصل إفريقي، بشكل مختلف عن نظرتهم إلى لعب الأطفال الآخرين (Yates & Marcelo 2014).

    يجب على المعلمين ملاحظة مواطن الانحياز والعوائق في جميع مجالات التدريس، بالإضافة إلى التوسط لحل هذه المشكلات، من أجل ضمان حصول جميع الأطفال على المزايا المعرفية والاجتماعية واللغوية، اللازمة لإعدادهم للنجاح مستقبلًا في المدرسة والحياة.

    ينبغي على المعلمين أن يستوعبوا دورهم في تيسير التعلم في المواقف التي تشتمل على اللعب والمرح، وأن يعملوا على تحقيق هذه الأهداف، من خلال الحوار، وفهم الأطفال والأسر التي يعملون معها، مع توفير خبرات وتفاعلات ملائمة ثقافيًا نمائيا، وضمان تحقيق أعلى مستوى من الإنجاز لجميع الأطفال. وتعد هذه الخبرات في المراحل المبكرة ضرورية لمساعدة الأطفال في التغلب على الفجوات المبكرة في الإنجاز، ولضمان النجاح في المدرسة على المدى البعيد.

    ويجب أن يتوفر لدى الأطفال قدر من الإحساس بالألفة، والملكية والمشاركة، حتى يشعروا بالأمان والدعم. إن الأطفال الذين يتولد لديهم شعور بالارتباط ببيئتهم، وبك، وبأنشطة اللعب، ينشأ لديهم شعور بالفخر تجاه التعلم. وهذا الأمر يعد ضروريًا لتحفيزهم وإشعارهم بالكفاءة. ومن هنا ينشأ لديهم شعور بالانتماء والثقة في تجربة أشياء جديدة وفي المخاطرة، وتلك أمور ضرورية لنموهم بشكل سليم.

    المعايير والكفاءات المهنية الموضوعة من جانب الجمعية الوطنية لتعليم الأطفال الصغار لمعلمي الطفولة المبكرة

    تركز المعايير والكفاءات المهنية التي وضعتها الجمعية الوطنية لتعليم الأطفال الصغار للمهنيين في مجال الطفولة المبكرة على ما ينبغي على معلمي الأطفال الصغار معرفته وفعله لدعم جميع مجالات التطور، بما في ذلك المجال البدني والمعرفي والاجتماعي والعاطفي واللغوي والجمالي: العناصر المهمة لتطور الدماغ؛ وتحفيز التعلم والتفاعل الاجتماعي واللعب (المعيار الأول، الجمعية الوطنية لتعليم الأطفال الصغار، الكتيب القادم ب). ويفهم المعلمون الأكفاء كلٌ من النظرية والأبحاث، ويستطيعون توفير خبرات تنطوي على تحديات وقابلة للتحقيق لكل طفل من خلال اللعب والتفاعلات التلقائية والاستطلاع والاستكشافات الموجهة، وذلك بناءً على معرفتهم حول المواد والبيئات المصممة بشكل شمولي للتعليم المبكر والتي تكون ملاءمة نمائيا وذات صلة من حيث الثقافة واللغة (المعياران الرابع والخامس). وهم يواصلون التعلم من خلال العمل مع زملائهم وتنمية معارفهم (المعيار السادس). ويقدم المرح الجاد دعمًا عمليًا وفعالا للمعلمين لكي يربطوا بين التعلم واللعب ويحصلوا على فهم أعمق لدورهم في تقديم خبرات التعلم من خلال اللعب. بالإضافة إلى ذلك، فإن الأبحاث والاستدلالات المقدمة توفر أساسًا صلبًا لدعم اللعب كعنصر لازم لتطور الأطفال وتعلمهم.

    نبذة عن هذا الكتاب

    في الجزء الأول، سوف تستكشف كيف يُعزز تعميق تجربة التعلم لدى الأطفال، من خلال أنشطة اللعب، مستوى أعلى من التفكير والتخطيط، بالإضافة إلى علم الدماغ الناشئ الذي يشير إلى السبب الذي يجعل من اللعب الموجه منهجًا واعدًا. وأثبتت الأمثلة المأخوذة من قاعات الدراسة والأبحاث الداعمة،

    Enjoying the preview?
    Page 1 of 1