تناول موجز الأخبار – الثالثة صباحا 05/08/2023 عددا من الأخبار:- قال مفوض مجموعة إكواس إن قادة أركان المجموعة وضعوا خطة لتدخل عسكري محتمل في النيجر يشمل كيفية وتوقيت نشر القوات. وأضاف المفوض أن المجموعة عازمة على معالجة الأزمة في النيجر لأنها إنْ لم تفعل فلا أحد يعرف متى ستنتهي الانقلابات. - ألغى ما يطلق على نفسه المجلس الوطني لحماية الوطن اتفاقيات تعاون عسكري مع فرنسا، كما حذر المجلس من تسلل أجانب الى النيجر. في الاثناء أجرى قائد الانقلاب تغييرا في قيادة قوات الدرك وقوات الحرس متوعدا بالرد على أي هجوم محتمل - أكدت المتحدثة باسم الخارجية الفرنسية آن كلير لوجند في حديث للجزيرة أن الهدف في الوقت الحالي هو تجنب الوصول لفرضية التدخل العسكري في النيجر - قال المتحدث باسم الكرملين إن بلاده ترى أن أي تدخل للقوى من خارج المنطقة لن يسهم في حل الأزمة. وقال إنه من غير المرجح أن يكون تدخل بعض القوى من خارج المنطقة قادرا على تغيير هذا الوضع إلى الأفضل.- قالت وزارة الدفاع الروسية إنها أفشلت هجوما بزوارق مسيرة على ميناء نوفوروسيس. هذا ونقلت وكالة رويترز عن مصدر أمني أوكراني قوله إن الهجوم نجح في إلحاق أضرار بسفينة إنزال روسية، - أشاد الرئيس الاوكراني /فولوديمير زيلنسكي/ بمخابرات بلاده لإعادتها الحرب إلى أراضي الدولة المعتدية، على حد وصفه وأضاف زيلنسكي أنه تلقى تقريرا من رئيس جهاز أمن الدولة /فاسيلي ماليوك/ لكنه لن يكشف عن محتواه.- قالت الخارجية الأمريكية إن مجموعة الترويكا، وهي النرويج وبريطانيا والولايات المتحدة، تدين العنف المستمر في دارفور بالسودان، لاسيما التقارير المتعلقة بعمليات القتل على أساس العرق والعنف الجنسي الواسع النطاق من قبل قوات الدعم السريع والميليشيات المتحالفة معها.- قال مراسل للجزيرة في الخرطوم إن الطائرات الحربية للجيش قصفت أهدافا للدعم السريع في منطقة بحري، شمالي الخرطوم، من جهته، قال مصدر عسكري بالجيش السوداني، للجزيرة، إن قواته هاجمت مواقع للدعم السريع في تقاطع "القنطرة"، بحلة كوكو شمال شرقي الخرطوم، وألحقت بها خسائر في المعدات والأرواح. - قال الناطق الرسمي باسم الجيش السوداني /نبيل عبد الله/ للجزيرة، إن ادعاء الدعم السريع السيطرة على كل ولاية وسط دارفور غير صحيح، مؤكدا أن قوات الدعم موجودة في بعض المقار الحكومية بالولاية. - أعلنت الحكومة في أثيوبيا فرض حالة الطوارئ في إقليم أمهرة، ثاني أكبر أقاليم البلاد. وكان حاكم إقليم أمهرة يلكال كفلي قد دعا، في وقت سابق، رئيس الوزراء الإثيوبي/ أبي أحمد/ لاتخاذ إجراءات ضد "مليشيات فانو" في الإقليم، والتي ترفض قرار الحكومة بتسليم أسلحتها ودخلت في مواجهات مع الجيش.