Discover millions of ebooks, audiobooks, and so much more with a free trial

Only $11.99/month after trial. Cancel anytime.

فتاة لعبت بالنار
فتاة في عش الدبابير
فتاة ذات وشم التنين
Audiobook series4 titles

سلسلة الألفية، فتاة ذات وشم التنين

Rating: 0 out of 5 stars

()

About this series

ليزبث سالاندر، المتمردة والثائرة، ضئيلة الحجم لكن قوية الشخصية وذات جرأة لا توصف، ذات التاريخ الحافل والأعداء الشديدي الخطورة، بطلة الثلاثية الشهيرة باسم ميلينيوم، تعود في مغامرة أخرى، لكن هذه الرواية ليست من كتابة الكاتب الأصلي للروايات ستيغ لارسون، لأن لارسون توفي فجأة في عام 2004 بسبب أزمة قلبية وقد كان يخطط لكتابة عشرة أجزاء من سلسلة ميلينيوم لكن وفاته حالت دون ذلك.
يقوم الكاتب البديل دايفيد لاغركرانتز بكتابة الرواية الرابعة من سلسلة ميلينيوم عن حياة ليزبث سالاندر ومغامرة جديدة بأحداث وتشويق عاليين كعادة كل الروايات التي تناولت تلك الشخصية الغريبة، وهي الآن قد علقت في شبكة العنكبوت.
تبدأ هذه الرواية بشخصية عالم الحواسيب فرانز بالدر الذي يترك وظيفة كبرى في وادي السيليكون في الولايات المتحدة الأمريكية ويعود إلى السويد لكي يهتم بابنه المصاب بالتوحد أوغست، لكن سرعان ما تصل لبالدر تحذيرات من عدة مصادر بأنه في خطر وأنه مستهدف من قبل جماعة إجرامية تسمى (مجتمع العنكبوت)، لكنه لا يهتم بتلك الأمور ويحاول التركيز على مشاكل ابنه أوغست، في الوقت ذاته تصل أخبار للصحفي مايكل بلومفيست في صحيفة ميلينيوم عن نشاطات بالدر وعلاقاته وأنه على صلة بليزبث سالاندر.
أما ليزبث سالاندر فقد كانت في موقع آخر تبحث عن شخص له علاقة بماضيها ومشاكلها القديمة، وخلال تلك البحوث التي تجريها على شبكة الانترنت تتصل على نحو ما بجماعة العنكبوت الإجرامية وتنطلق الأحدث من هناك لتكمل الرواية المشوقة.
كيف سترتبط الشخصيات ببعضها؟ وما الذي سيجمعهم معاً؟ وما الذي سيواجهونه؟ وما هي الأسرار والعلاقات التي ستتكشف؟ ومن هم جماعة العنكبوت؟ وليزبث كعادتها في وسط كل تلك الأحداث.
Languageالعربية
PublisherStoryside
Release dateNov 1, 2019
فتاة لعبت بالنار
فتاة في عش الدبابير
فتاة ذات وشم التنين

Titles in the series (4)

  • فتاة ذات وشم التنين

    1

    فتاة ذات وشم التنين
    فتاة ذات وشم التنين

    فتاة ذات وشم التنين، أو كما يعرفها البعض باسم فتاة لا يحبها الرجال، وهو العنوان الذي عُكست ترجمته، حيث أن العنوان بلغته الأصلية السويدية " Män som hatar kvinnor" والذي يعني الرجال الذين يكرهون النساء، وهذا العنوان يلخص وبشكل كبير الهدف الذي اتخذته بطلة الرواية "ليزبيث سالاندر" لحياتها أو بالأحرى هدفها هو اقتناص الرجال الذين يكرهون ويعنفون النساء. ومع أن هذا ليس الثيمة الأساسية للرواية إلا أنها كذلك للسلسلة، فهذه الرواية هي الأولى ضمن سلسلة كان من المفترض أن تكون من 7 أجزاء لو أن الكاتب استطاع ذلك قبل وفاته، وبوفاته توقفت السلسلة عند الأجزاء الثلاث، حتى جاء "دافيد لاغركرانتز" ليكمل مسيرة الكاتب ولن نستطيع أن نقول أنه أخل بأعمدة السلسلة فقد تجاوزت مبيعات الجزئين الرابع والخامس ما سبقها من أجزاء، ويعد هذا طبيعي فقد تعلق الناس بهذه السلسلة بشكل كبير، ووفاء لسيرة ستيج تابع الناس أبطاله وكأن ذلك امتدادًا لإرثه السامي. تعدّ هذه الرواية واحدة من الروايات الأغرب رغم جمالها، وقد كتبها الصحفي السويدي "ستيج لارسن" وهو صحفي مشهور أيضًا. سميت الرواية بأجزائها الأربعة بسلسلة الألفية ومصدر هذا الاسم المجلة التي تحمل نفس الاسم ويعمل بها بطل الروايات "ميكايل بلومفيست" الذي بجانب عمله كصحفي يمارس التحقيق كهواية–وبارع فيها رغم ذلك!- و مهارته في التحقيق أكسبته شهرة لا بأس بها تجعل رجل الأعمال الثري "هنرك فانجر" يستعين به للتحقيق في جريمة وقعت منذ أربعين عامًا وهي اختفاء حفيدته (ابن أخيه) "هارييت فانجر" من على جزيرة مغلقة! فكان لغز اختفائها كلغز الغرفة المغلقة التي لا يعرف أحد كيف خرج احد منها؟ ويستعين بلومفيست في التحقيق بشكل أساسي بمجموعة من الصور التقطت في يوم الاختفاء؛ حيث كان ذلك اليوم بالذات يوم الكرنفال و كل فرد في الجزيرة كان يسير يومها بكاميرة في يده. أمّا بالنسبة لذات وشم التنين "ليزبيث سالاندر" ؛ فهي فتاة غريبة الأطوار يحيط بها الكثير من الغموض فهي تعمل محققة خاصة لدى شركة أمن وتمتلك مهارات تحقيق أسطورية رغم أنها لم تتلقى تعليمًا خاصا من قبل! في الواقع هي بدأت في هذه الشركة كعاملة على آلة تصوير!! لكنها صارت الباحث الأول بفضل مهاراتها الخاصة. يستعين بلومفيست بهذه الفتاة غريبة الأطوار لتساعده في التحقيق لكنّه لم يتخيل أبدًا أن تقلب حياته رأسًا على عقب !!

  • فتاة لعبت بالنار

    2

    فتاة لعبت بالنار
    فتاة لعبت بالنار

    "فتاة لعبت بالنار" هي الجزء الثاني من "سلسلة ميلينيوم" التي حقق الجزء الأول وحده مبيعات تعدت 30 مليون نسخه إضافه إلى مليون نسخة إلكترونية للروائي السويدي ستيغ لارسن حيث تجسد "إليزابيت سالاندر" بطلة الروايات شخصية مخترقة المعلومات القرصان الالكتروني المثيرة والغامضة والعاشقة أحيانًا للدخول في متاهات الحياة وجرائمها وكشف ألغازها وفسادها، ومعها في هذه المغامرة والمطاردة الصحافي "ميكائيل بلومفيست" الباحث عن الحقيقة والمتاعب والحياة المثيرة... في هذا الجزء يستمر الكاتب بعرض قضية العنف ضد المرأة التي نذر نفسه لها وكانت هذه المرة عن "التجارة الجنسية" ولكن كالعادة يتناولها بطابع بوليسي شيِّق، حيث تطل علينا اليزابيث مرة أخرى بشخصيتها الغريبة ومشاكلها التي تكمن في مفهومها للأخلاق الذي لا يتماشى مع المعايير القانونية لمجتمعها ولهذا فهي تتدبر أمورها بطريقتها الخاصة متجاهلة تماماً القانون الذي تجاهلها وصنع الشخصية التي هي عليها في الواقع، كما يتطرق هذا الجزء إلى طفولتها ومعاناتها وكيف استخدمها القانون ككبش فداء للتستر على قضية معينة كلفتها الكثير.. ينصح بترك كل ما لديك جانبًا والتفرغ لهذه الروايه لأنك ستواجه نصًا مشوقًا لن تستطيع التوقف حتى الانتهاء منه.

  • فتاة في عش الدبابير

    3

    فتاة في عش الدبابير
    فتاة في عش الدبابير

    تعود الفتاة المتمردة ليزبث سالاندر في مغامرة جديدة. هذه الرواية هي الرواية الثالثة من السلسلة الشهيرة باسم ميلينيوم التي كتبها ستيغ لارسون، والتي بدأت بالرواية الأولى بعنوان (الفتاة ذات وشم التنين) ثم تبعتها رواية (الفتاة التي لعبت بالنار) ثم هذه الرواية. طبيعة الرواية هي مثل سابقاتها، رواية تشويق ومغامرة وصعوبة وكفاح وحياة مستحيلة تعيشها الفتاة ليزبث ذات الجسد الضئيل لكنها في الوقت ذاته تتمتع بقوة نفسية وجسدية هائلة وجرأة لا مثيل لها في مواجهة أعدائها، وكيف يمكن لفتاة مثل اولئك الأعداء؟ لها أعداء في غاية القوة والسلطة وهم يسعون جميعاً لقتل الفتاة ليزبث التي تتمتع بموهبة استثنائية فهي عبقرية حواسيب وهي مخترق حواسيب وشبكات في غاية الاحتراف، ويمكنها التوصل لأية معلومات مهما كان الوصول إليها مستحيلاً، وعن طريق موهبتها تلك تعرفت خلال الجزء الأول من هذه الثلاثية إلى الصحفي مايكل بلومفيست الذي أصبح صديقاً مخلصاً لها ومنقذها في كثير من الأحيان، بينما وقفت هي إلى جانبه وأنقذته بدورها. يأتي الكاتب ستيغ لارسون بهذه السلسلة المميزة جداً والشهيرة جداً والتي حصلت على مبيعات هائلة فعلاً بسبب متعتها وقوة شخصياتها وقوة حبكاتها ومستوى التشويق العالي فيها، مغامرة سريعة وقوية في دوامة من الأحداث والتطورات والأسرار التي تتكشف في كل جزء عن حياة ليزبيث سالاندر ومن حولها وأعدائها، تجري الأحداث في السويد وهي بلد الكاتب. يبدأ هذا الجزء الثالث بسالاندر وهي في المستشفى وتعاني من إصابات خطيرة جداً ولا يمكنها الحركة، لكنها في الوقت ذاته تتمتع بدماغ مستيقظ تماماً وتدرك أن أعدائها لا يزالون يتربصون بها وأن بإمكانهم أن يظهروا ويقتلوها في أي لحظة وهي على سرير المستشفى وتعرف أنهم أقرب مما يمكن لأي إنسان أن يتخيل.

  • فتاة في شبكة العنكبوت

    4

    فتاة في شبكة العنكبوت
    فتاة في شبكة العنكبوت

    ليزبث سالاندر، المتمردة والثائرة، ضئيلة الحجم لكن قوية الشخصية وذات جرأة لا توصف، ذات التاريخ الحافل والأعداء الشديدي الخطورة، بطلة الثلاثية الشهيرة باسم ميلينيوم، تعود في مغامرة أخرى، لكن هذه الرواية ليست من كتابة الكاتب الأصلي للروايات ستيغ لارسون، لأن لارسون توفي فجأة في عام 2004 بسبب أزمة قلبية وقد كان يخطط لكتابة عشرة أجزاء من سلسلة ميلينيوم لكن وفاته حالت دون ذلك. يقوم الكاتب البديل دايفيد لاغركرانتز بكتابة الرواية الرابعة من سلسلة ميلينيوم عن حياة ليزبث سالاندر ومغامرة جديدة بأحداث وتشويق عاليين كعادة كل الروايات التي تناولت تلك الشخصية الغريبة، وهي الآن قد علقت في شبكة العنكبوت. تبدأ هذه الرواية بشخصية عالم الحواسيب فرانز بالدر الذي يترك وظيفة كبرى في وادي السيليكون في الولايات المتحدة الأمريكية ويعود إلى السويد لكي يهتم بابنه المصاب بالتوحد أوغست، لكن سرعان ما تصل لبالدر تحذيرات من عدة مصادر بأنه في خطر وأنه مستهدف من قبل جماعة إجرامية تسمى (مجتمع العنكبوت)، لكنه لا يهتم بتلك الأمور ويحاول التركيز على مشاكل ابنه أوغست، في الوقت ذاته تصل أخبار للصحفي مايكل بلومفيست في صحيفة ميلينيوم عن نشاطات بالدر وعلاقاته وأنه على صلة بليزبث سالاندر. أما ليزبث سالاندر فقد كانت في موقع آخر تبحث عن شخص له علاقة بماضيها ومشاكلها القديمة، وخلال تلك البحوث التي تجريها على شبكة الانترنت تتصل على نحو ما بجماعة العنكبوت الإجرامية وتنطلق الأحدث من هناك لتكمل الرواية المشوقة. كيف سترتبط الشخصيات ببعضها؟ وما الذي سيجمعهم معاً؟ وما الذي سيواجهونه؟ وما هي الأسرار والعلاقات التي ستتكشف؟ ومن هم جماعة العنكبوت؟ وليزبث كعادتها في وسط كل تلك الأحداث.

Related to سلسلة الألفية، فتاة ذات وشم التنين

Related categories

Reviews for سلسلة الألفية، فتاة ذات وشم التنين

Rating: 0 out of 5 stars
0 ratings

0 ratings0 reviews

What did you think?

Tap to rate

Review must be at least 10 words