Discover millions of ebooks, audiobooks, and so much more with a free trial

Only $11.99/month after trial. Cancel anytime.

الجاسوسة الجميلة
ثعالب بشرية
حب بلا حدود
Audiobook series10 titles

سلسلة غولدن كيدج

Rating: 0 out of 5 stars

()

About this series

"لوحت ياسمين بيدها مودعة، وجمعت كل أدواتها ووضعتها في شنطة كتفها الجلدية. ..انطلقت على الشاطئ، حيث كانت الأمواج تتكسر تحت قدميها العاريتين. ليس بوسعها الانتظار لتظهير الفيلم، لترى إذا كانت قد التقطت ما اعتقدت أنها التقطته ليراه الآخرون...
سرحت ياسمين بذاكرتها إلى ماضي عملها في أبو ظبي عندما كان ينظر أحمد أديب إلى أعمالها التصويرية ويقول: الكمال بعينه.
كان يقولها بطريقةٍ ساخرةٍ، فتجيب بطريقتها المعتادة: لقد اعتقدت أن هذا ما أردته لمجلة الموضة.
وكان يُكمل: أوافقكِ على أننا نريد الكمال، لكن للمجلة، وليس لأي شيء عداها في حياتنا، بما فيه أنا!!
تذكرت كيف خرجت كالعاصفة من مكتب أحمد وبعد ذلك بأسبوع استقالت من المجلة... كانت قد جمعت بعض المال، ثم هناك منزل والدها المريح والمفرح في بيروت، والذي لطالما اعتبرته بيتها. وبما أنها كانت دائماً تملك ذلك الدافع للاستقلال، لم يكن من الصعب عليها أن تقرر العودة إلى بيروت..."
ماالذي ينتظر ياسمين في الأيام القادمة خاصةً وأنّها تحضر لمعرضها الأول في أبو ظبي؟ هل سيشعل لقاءها مع أحمد ثانيةً رماد مشاعرها أم أنّها سلّمت قلبها للبحر واستسلمت له؟
Languageالعربية
PublisherStoryside
Release dateJun 20, 2019
الجاسوسة الجميلة
ثعالب بشرية
حب بلا حدود

Titles in the series (10)

  • حب بلا حدود

    1

    حب بلا حدود
    حب بلا حدود

    "أقلعت الطائرة من مطار دمشق الدولي باتجاه باريس وعلى متنها مئة وستون راكبًا...كان ذلك في الخامس عشر من أيلول.. على مدرجات المطار وقف المئات من المودعين يلوّحون بالأيادي وهم يرقبون الطائرة التي بدأت تعلو في الأجواء حتى غابت عن الأنظار...كانت بوادر الخريف قد بدأت بالظهور فالصيف بحرارته المرتفعة قد بدأ يُفسح المجال لفصل الخريف، فصل النشاط الدراسي على مختلف مستوياته... راحت الطائرة تشقُّ الغيوم في الفضاءات الواسعة وركابها منشغلون بأمور مختلفة، بعضهم يقرأ جريدة وآخر يتصفح مجلة وهذا يتبادل الحديث مع راكبٍ جواره، وذلك يستسلم لإغفاءةٍ حلوة ناعمة.. أمّا "وحيد" ذلك الطالب الجامعي فقد راح يستعرض في ذاكرته مجموعةً من الأفكار والذكريات التي قادته إلى نوع من المعاناة النفسية التي يشعر بها كلُّ إنسانٍ يُغادر وطنه للمرة الأولى...." "حب بلا حدود" هي مجموعةٌ من المشاعر المتضاربة التي تتنازع الشاب "وحيد" ما بين دمشق وباريس والاختلاف الكبير في العادات والتقاليد والمجتمع بأكمله....إنّها فلسفة الغربة بأسمى معانيها.

  • الجاسوسة الجميلة

    4

    الجاسوسة الجميلة
    الجاسوسة الجميلة

    يصل السيد "سايمون كليف" إلى غرفته في فندق هيلتون الواقع في وسط لندن بعد يومٍ مثير لم يحدث فيه ما يقلقه أبدًا لكن ما أثار ريبته بعد ذلك هو ملاحظته بأنَّ الحقيبة التي يضعها بجانب السرير قد استبدلت بأخرى مشابهة لها تمامًا بحيث لا يستطيع التمييز بينهما سوى من كان يتمتع بملاحظةٍ دقيقة وحسٍّ مرهف... يقرر السيد سايمون تفقد الحقيبة فيجد محتوياتها كاملةً ما عدا قلم قديم كان هديةً من والده فأخذ يبحث عنه بين الثنيات ويدخل أصابعه في الفتحات الضيقة وهنا حدث ما أثار فضوله واستغرابه فقد شعر بجسمٍ غريب تحت البطانة الناعمة لذا كان لا بدَّ له من تمزيقها ليجد نفسه وجهًا لوجه أمام وثيقة حربية سرية ذات أهمية بالغة !! حينها تيقنَّ السيد سايمون أنَّه في ورطةٍ حقيقية !! فما السرّ وراء هذه الورقة؟ ومن الذي وضعها في غرفة السيد سايمون؟ ولماذا؟ أسئلةٌ ستجد إجاباتها في هذه المغامرة الخارجة عن المألوف.

  • ثعالب بشرية

    3

    ثعالب بشرية
    ثعالب بشرية

    وقفت الممرضة لمياء أمام نعش أليس المسكينة وهي تتساءل أيُّ سرٍّ خطير تحمله هذه الرسالة التي حرصت تلك السيدة البائسة على إخفائها عن زوجها وحتى قبيل أن تلفظ أنفاسه الأخيرة؟ لا شكَّ في أنّها شكلت مصدر خوفٍ ورعب عند السيدة الضحية فجعلتها قلقةً مضطربة وطغى التفكير فيها حتى على آلام جراحها المبرحة.. تُرى كيف يجب أن أتصرف في موضوع الرسالة، بل في موضوع الألغاز الكامنة في سطورها؟ هل من الواجب أن أتلفها حفاظًا على رغبة السيدة الأخيرة؟! ماذا ستفعل لمياء بالرسالة خاصةً أنَّ قانون المستشفى يقضي بتسليم جميع أغراض الذين يموتون في داخله وقد تمَّ الاتصال فعلًا بزوج أليس وسيأتي في أيّة لحظة لاستلام جثمان زوجته وكافة أغراضها الشخصية؟ لكن إذا ما احتفظت بالرسالة ومشت خلف لغزها فهل ستجد لمياء نفسها فجأةً طرفًا في حكايةٍ معقدة وغريبة؟!!

  • جريمة فوق الحبال

    5

    جريمة فوق الحبال
    جريمة فوق الحبال

    في يومٍ ربيعيٍّ ماطر وصل المفتش شرلوك كولت إلى مكتبه مع خيوط الفجر الأولى وجلس يتفحَّص البيانات المكدّسة أمامه فهو لم يشهد طوال حياته المهنية هذا الكمّ الهائل من الجرائم التي حصلت في أسبوعٍ واحد.. أثناء ذلك دخل عليه "الكولونيل ثودروبنسون" صاحب ومدير أعظم سيرك في العالم والذي كان يستعدُّ هو وطاقمه لحفل افتتاحٍ كبير الليلة لكنَّ حوادثَ غريبة حدثت معهم كانتشار مرضٍ فتّاك بين الفيلة أدى إلى وفاة بعضها، موت الأسد الأشهر لديهم في السيرك، واختفاء بعض الرجال، لكن الحدث الذي استدعى قدومه كان تلقي ألمع نجوم استعراضاته رسائل تهديد جعلتهم يقررون الامتناع عن القيام بأدوارهم في حفل الافتتاح. في تلك اللحظة أقبل أحد الضباط ليخبر المحقق ومدير السيرك بانَّ حادثًا مريعًا وقع في السيرك وقد هوى فيه أحد اللاعبين من فوق حبلٍ شاهق وفارق الحياة !! فما السرُّ وراء هذه الحوادث؟ وهل يستطيع المحقق شرلوك كشف المكيدة الكبيرة ودرءَ الخطر قبل وقوعه؟!

  • المعلمة والاستاذ

    6

    المعلمة والاستاذ
    المعلمة والاستاذ

    "انطلق الباص من محطة الاسكندرية صباح العاشر من أيلول قاصدًا القاهرة وهو يقلّ ستين راكبًا..كانت الآنسة لمياء جالسة في أحد المقاعد، وراحت تتصفح جريدة الأهرام بانتظار وصولها إلى كفر الدوار القرية الزراعية التي تقع بين الاسكندرية والقاهرة، حيث كان عليها أن تلتحق بعملها الجديد كمدرّسة في مدرسة القرية الابتدائية.. كانت توزع نظراتها بين السهول الخضراء ويشرد بها التفكير في تصورات حول محيطها الجديد..فهي لا تعرف شيئًا عن سكان القرية تلك وتجهل طبائع أهلها وعاداتهم وتقاليدهم وبالتالي لا تعلم كيف ستتصرف في مجتمع جديد بالنسبة إليها... ولكنها وهي ابنة حيّ شعبي من أحياء الاسكندرية تدرك أنَّ باستطاعتها التكيّف مع عقلية الفلاحين المتصفة بالعفوية والفطرية الطبيعية البعيدة عن التكلف والتصنع...فلماذا إذًا الخوف من اقتحام عالمها الجديد؟" هل ستستطيع المعلمة الجديدة لمياء كسب ودّ أهل القرية والتعايش معهم؟ وهل سيكون الصدام الأول مع الأستاذ حاجزًا بينها وبين تحقيق حلمها والاحتفاظ بوظيفتها أم أنّه لا مودة إلّا بعد خصام؟!

  • لمسة حب

    9

    لمسة حب
    لمسة حب

    "كان جسده النحيل مشبعًا بالدفء من النار المتوهجة الصاعدة من جسم مدفأة محاطة بالحجر الفخاري الأحمر وقد وضعت في ركن زاوية الغرفة وتوزعت فوقها تماثيل نحاسية وخزفية فاخرة... حاول الكتابة أكثر من مرة وهو مضطرب الأنفاس مرتجف اليدين... كان يكتب ثمَّ يقرأ ما كتبه ليمزقه ويرميه في سلة المهملات..يقرأ ويمزق، حتى امتلأت سلة المهملات بقصاصات لا معنى لها!! سرت في جسد "حسام" قشعريرة أشعرته بعدم رضاه عن نفسه فيما يكتب...أخلى كرسيه خلف مكتبه..اقترب من المدفأة أكثر علّه يستجمع شمل أفكاره..قرّب قلمه من الوهج ليشيع في جسمه البارد حنانًا وشوقًا للكتابة. عيناه الخضراوان تبرقان على وهج المدفأة...بعد لحظات شعر بسخونة لذيذة تسري في عروقه، تمنى معها لو يبقى عمره كّله جالسًا أمام الدفء... استجمع قواه العقلية متكاسلًا وعاد إلى جلسته الأولى..راح سنُّ القلم يتأرجح مرةً أخرى ليسود الصفحة البيضاء ويرسم صورة خيلٍ، وفأسٍ، ومحراث...حينئذٍ حملته رياح الذاكرة إلى قريته.. تذكر صورته وهو تلميذٌ صغير في مدرسة القرية يجلس مع زميله" فداء أحمد" على مقعد الدراسة، كما اقتحمت ذاكرته صورة والده قادمًأ نحوه غاضبًا يطلب منه الذهاب معه إلى الحقل وجمع شمائل القمح..." "لمسة حب" حكايةُ ذاكرةٍ توقدت فجأة لتنسكب احداثها على الورق راسمة قصةً من وحي الواقع تحدث بيننا دائمًا لكنّنا لم نلتفت إليها مرة !!

  • حب تحت الرماد

    11

    حب تحت الرماد
    حب تحت الرماد

    "أنجز عصام وفاتن معظم كتاباتهما هنا خلال الصيف، حيث تترك النوافذ والأبواب مفتوحة ليدخل ما أمكن من النسيم القادم من الشاطيء، يُنعشهما بينما ينحنيان فوق الطابعة الحديدية ينحتان الحروف على الورقة، وتمامًا كما تهاجر الطيور في الشتاء كانا يجمعان أمتعتهما وينقلان مكتبهما المشترك إلى ملكية عصام الدافئة والمريحة..هناك في ذاك المكان الوثير استغلا معظم المكان الفسيح من حجرة المدفأة وفي كلّ عام كانا يحرقان الكثير من الأخشاب للتدفئة.. كلّ منهما يعيش على ما يملكه الآخر خلال فترة تواجدهما معًا، وهي علاقةٌ تجعل كلَّا منهما عائقًا ماديًّا في طريق الآخر، وهو أمر كان يمكن أن يدفعهما للجنون وحتى للنفور ولكن على العكس فإنَّ ارتباطهما نما وصداقتهما تعمّقت أكثر مع مرور الوقت.." ما الذي سيحدث مع فاتن وعصام ليزعزع علاقتهما وصداقتهما المستقرة تلك؟ هل ستكون العصا التي تحرّك الرماد فيظهر من تحتها جمرٌ ملتهب المشاعر؟ ام ستكون صفعة الماء التي تُنهي كلّ أملٍ في الاشتعال مرةً أخرى؟

  • لهيب الهاوية

    12

    لهيب الهاوية
    لهيب الهاوية

    وقفت هند ورموشها السوداء تسبح في آفاق بعيدة...التفّت بفستانها الخريفي البني اللون وبقيت تنتظر أمام مبنى الجامعة بدء محاضرة دكتور المادة بعنوان: "الثقافة ورقي الحضارة" تساءلت: هل سيتطرّق الدكتور إلى المرأة؟! لا بدّ أنّه سيفعل، وينطلق من ترسيخ الثقافة في نفس المرأة لتكون عنصرًا مشاركًا للرجل في حمل أعباء الأسرة وليست عنصرًا ضعيفًا تابعًا له، كما في بعض الأذهان السالفة... تطلعت هند إلى البعيد متأملة تلك الشجرات من الحور المقابلة لمبنى الجامعة كيف تطاول السماء وتزداد ارتفاعًا سنة تلو الأخرى. وبينما كانت منسجمة بتأملها للطبيعة الحزينة والضباب يكللها من كل صوبٍ مقبلة على أبواب الشتاء تسربت إلى خياشيمها رائحة عطر مميزة فاحت من أحد المارّة. خطفتها الرائحة العطرة والتهب خيالها بصورٍ جامحة..أين ومتى التقط أنفها رائحة عطرٍ كهذه؟! رفت طيور الذاكرة عليها وساد مخيلتها صور من الماضي، ومع تذكر اسم العطر حملها إلى لحظات من الوقت مرّت بها يوم التقى بها الدكتور"عرفان" عند مدخل كفتيريا الجامعة، كان الوقت يومها يقترب من الثانية بعد الظهر..ألقى حينها الدكتور عرفان تحية المساء وصافحها بحرارة اليد التي تتكلّم...كان مبتسمًا...انبعثت من عينيه أمواج بحر ساكن، تكمن فيه أسرار الأمس وأخبار الغد!! "لهيب الهاوية" حكاية حبٍ تشتعل في كلّ صفحةٍ من صفحاتها لتسرقك من الوقت والواقع وتبحر بكَ في عالم العشاق اللذيذ ونهاياته الملتهبة.

  • واستسلمت للحب

    17

    واستسلمت للحب
    واستسلمت للحب

    "لوحت ياسمين بيدها مودعة، وجمعت كل أدواتها ووضعتها في شنطة كتفها الجلدية. ..انطلقت على الشاطئ، حيث كانت الأمواج تتكسر تحت قدميها العاريتين. ليس بوسعها الانتظار لتظهير الفيلم، لترى إذا كانت قد التقطت ما اعتقدت أنها التقطته ليراه الآخرون... سرحت ياسمين بذاكرتها إلى ماضي عملها في أبو ظبي عندما كان ينظر أحمد أديب إلى أعمالها التصويرية ويقول: الكمال بعينه. كان يقولها بطريقةٍ ساخرةٍ، فتجيب بطريقتها المعتادة: لقد اعتقدت أن هذا ما أردته لمجلة الموضة. وكان يُكمل: أوافقكِ على أننا نريد الكمال، لكن للمجلة، وليس لأي شيء عداها في حياتنا، بما فيه أنا!! تذكرت كيف خرجت كالعاصفة من مكتب أحمد وبعد ذلك بأسبوع استقالت من المجلة... كانت قد جمعت بعض المال، ثم هناك منزل والدها المريح والمفرح في بيروت، والذي لطالما اعتبرته بيتها. وبما أنها كانت دائماً تملك ذلك الدافع للاستقلال، لم يكن من الصعب عليها أن تقرر العودة إلى بيروت..." ماالذي ينتظر ياسمين في الأيام القادمة خاصةً وأنّها تحضر لمعرضها الأول في أبو ظبي؟ هل سيشعل لقاءها مع أحمد ثانيةً رماد مشاعرها أم أنّها سلّمت قلبها للبحر واستسلمت له؟

  • سيد القصر

    14

    سيد القصر
    سيد القصر

    صحيحٌ أنّها إلى الآن لم تذق حلاوة الحياة، فهي من أسرةٍ لبنانية عريقة مات أبواها ضحية ويلات الحرب التي حصدت عشرات الألاف من النفوس البريئة، قتلًا أو جوعًا، ولكنّها مع ذلك تبدو متفائلةً بالآتي الجديد وها هي اليوم تستعدُّ لاستقبال حياةٍ جديدة في فرنسا كمربيةٍ لأحد أبناء النبلاء الأثرياء، هي تامل أن يكون هذا العمل فاتحة نحو مستقبلٍ افضل، إذ لا يمكن أن يكون أسوأ مما عليه الآن فهي تعمل كعاملة نظافة في أحد زقاق لندن وتقطن غرفةً يكاد نور الشمس يعرف طريقه إليها.. يبدو بأنَّ الحظ قد ابتسم أخيرًا لهذه المسكينة وبأنَّ الحياة قررت فجأةً احتضانها والتربيت على كتفها فهل سيكون القصر البارد ملاذها؟ وهل سيجعلها سيد القصر قاسي القلب تقطف ثمار صبرها أخيرًأ ؟!!

Related to سلسلة غولدن كيدج

Related audiobooks

Related categories

Reviews for سلسلة غولدن كيدج

Rating: 0 out of 5 stars
0 ratings

0 ratings0 reviews

What did you think?

Tap to rate

Review must be at least 10 words