Audiobook series2 titles

صانع الظلام

Rating: 0 out of 5 stars

()

About this series

"..في كلّ مرة ستحصل على قطعةٍ من الحقيقة...سآخذ منكَ قطعة.."
لقد دفع يوسف ثمن الجزء الذي اكتشفه من الحقيقة أضعافًا مضاعفة في الجزء الأول من صانع الظلام فهل سيستمرُّ حتى النهاية في هذا الجزء، وهل سيجد الحقيقة؟ هل ستحتمل سوسن سوء حظّه وتُكمِلُ الطَّريق معه أم ستنسحب؟
في الليلة الثالثة والعشرون يضعنا تامر ابراهيم أمام ملحمة أسطورية مليئة بالتفاصيل المرعبة، ستلتفت إليكَ عيون الجثّة مرةً وستجدُ تلك المرأة التي تقرأ الكتب بصوتٍ آلي وبجوارها زوجها يأكل الصفحات، والأم التي تهدهد جثّة الطّفل بتهويدة تجمِّدُ الدَّمَ في العروق..
النهاية مُباغتة، مؤلمة، ستفاجئكَ وتتركُ مرارةً في حلقك ولكنّها لن تخرق تناغم الرواية بأحداثها ورائحة الدَّم والرُّعب التي تنبعث منها..

Languageالعربية

PublisherStoryside

Release dateOct 3, 2018

Titles in the series (2)

صانع الظلام
1
صانع الظلام
تامر إبراهيم
Rating: 5 out of 5 stars
5/5 - 1 rating
Rating: 5 out of 5 stars
5/5 - 1 rating
" لم يمُت..هشّمت رأسه بالمطرقة ولكنّه لم يمُت، ابحث عنه ولو عثرت عليه اقتله " كانت هذه هي الكلمات الوحيدة التي استطاع الصّحفي سيء الحظ "يوسف" استخلاصها من الأستاذٌ الجامعيّ المحكوم بالإعدام بسبب قتله ولده في المطرقة وتهشيم وجهه ورأسه وبقاءه صامتًا طوال فترة التحقيق، مُحاولًا الانتحار أكثر من مرة، وعلى إثر تلك الكلمات يقرَّر "يوسف" زيارة مسرح الجريمة علّه يجد ما يُكمل به مقاله ، لكن عندما دخل غرفة الطفل شاهد ما لم يُشاهده مرةً في حياته..وتأكّدَ بأنه لن ينسى هذا المشهد مهما حاول ولكن مع ذلك أكملَ الطَّريق على أمل تحقيق سبق صحفيّ يصمُّ الآذان ليجدَ نفسه جزءًا من لعبة خطيرة، مرعبة وعليه هو أن يحلَّ خيوطها فقد أصبح أسيرها الآن ولا مجال للهرب.. صانع الظلام رواية المفاجآت والأهوال الكثيرة ، سوف تجد نفسك تركض خلف أحداثها ولن تستطيع التوقّفَ لأخذ نفس..
" لم يمُت..هشّمت رأسه بالمطرقة ولكنّه لم يمُت، ابحث عنه ولو عثرت عليه اقتله " كانت هذه هي الكلمات الوحيدة التي استطاع الصّحفي سيء الحظ "يوسف" استخلاصها من الأستاذٌ الجامعيّ المحكوم بالإعدام بسبب قتله ولده في المطرقة وتهشيم وجهه ورأسه وبقاءه صامتًا طوال فترة التحقيق، مُحاولًا الانتحار أكثر من مرة، وعلى إثر تلك الكلمات يقرَّر "يوسف" زيارة مسرح الجريمة علّه يجد ما يُكمل به مقاله ، لكن عندما دخل غرفة الطفل شاهد ما لم يُشاهده مرةً في حياته..وتأكّدَ بأنه لن ينسى هذا المشهد مهما حاول ولكن مع ذلك أكملَ الطَّريق على أمل تحقيق سبق صحفيّ يصمُّ الآذان ليجدَ نفسه جزءًا من لعبة خطيرة، مرعبة وعليه هو أن يحلَّ خيوطها فقد أصبح أسيرها الآن ولا مجال للهرب.. صانع الظلام رواية المفاجآت والأهوال الكثيرة ، سوف تجد نفسك تركض خلف أحداثها ولن تستطيع التوقّفَ لأخذ نفس..
الليلة الثالثة والعشرون
2
الليلة الثالثة والعشرون
تامر إبراهيم
Rating: 5 out of 5 stars
5/5 - 1 rating
Rating: 5 out of 5 stars
5/5 - 1 rating
"..في كلّ مرة ستحصل على قطعةٍ من الحقيقة...سآخذ منكَ قطعة.." لقد دفع يوسف ثمن الجزء الذي اكتشفه من الحقيقة أضعافًا مضاعفة في الجزء الأول من صانع الظلام فهل سيستمرُّ حتى النهاية في هذا الجزء، وهل سيجد الحقيقة؟ هل ستحتمل سوسن سوء حظّه وتُكمِلُ الطَّريق معه أم ستنسحب؟ في الليلة الثالثة والعشرون يضعنا تامر ابراهيم أمام ملحمة أسطورية مليئة بالتفاصيل المرعبة، ستلتفت إليكَ عيون الجثّة مرةً وستجدُ تلك المرأة التي تقرأ الكتب بصوتٍ آلي وبجوارها زوجها يأكل الصفحات، والأم التي تهدهد جثّة الطّفل بتهويدة تجمِّدُ الدَّمَ في العروق.. النهاية مُباغتة، مؤلمة، ستفاجئكَ وتتركُ مرارةً في حلقك ولكنّها لن تخرق تناغم الرواية بأحداثها ورائحة الدَّم والرُّعب التي تنبعث منها..
"..في كلّ مرة ستحصل على قطعةٍ من الحقيقة...سآخذ منكَ قطعة.." لقد دفع يوسف ثمن الجزء الذي اكتشفه من الحقيقة أضعافًا مضاعفة في الجزء الأول من صانع الظلام فهل سيستمرُّ حتى النهاية في هذا الجزء، وهل سيجد الحقيقة؟ هل ستحتمل سوسن سوء حظّه وتُكمِلُ الطَّريق معه أم ستنسحب؟ في الليلة الثالثة والعشرون يضعنا تامر ابراهيم أمام ملحمة أسطورية مليئة بالتفاصيل المرعبة، ستلتفت إليكَ عيون الجثّة مرةً وستجدُ تلك المرأة التي تقرأ الكتب بصوتٍ آلي وبجوارها زوجها يأكل الصفحات، والأم التي تهدهد جثّة الطّفل بتهويدة تجمِّدُ الدَّمَ في العروق.. النهاية مُباغتة، مؤلمة، ستفاجئكَ وتتركُ مرارةً في حلقك ولكنّها لن تخرق تناغم الرواية بأحداثها ورائحة الدَّم والرُّعب التي تنبعث منها..