بين الرغبة والإخلاص: قصة رومنسية قصيرة ساخنة واغوائية لأورليا هيلتون الكتاب 37
()
About this ebook
Related to بين الرغبة والإخلاص
Related ebooks
المهر المهلك Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsنجمة الجراح Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsرمال في الاصابع Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsقناع من الخداع Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsامرأة ورجلان Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsدمعة على ثوب ابيض Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsحياتي احترقت Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsمطلوب زوجة و أم Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsدموع ودماء Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsأنا وهو Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsدروب المنفى2، الصعود إلى الصفر Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsاسوار الذهب Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsأنشودة البحيرة Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsليزي يا حبيبتي Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsعصفورة صدى Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsعندما يخطئ القلب Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsخيط الذهب Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsوردة قايين Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsخاتم الانتقام Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsلاتبتسمي Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsليل الغرباء Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsباردليان الجزء الثاني Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsالفجر المر Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsليلة الدمى الحية Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsمغرور Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsلهيب الظل Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsقصر الذكريات Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsالمنبوذ: القصة الطريفة لعائلة معاصرة من مصاصي دماء Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsدومنيوم 2: دومنيوم, #2 Rating: 0 out of 5 stars0 ratingsالطفلة Rating: 0 out of 5 stars0 ratings
Reviews for بين الرغبة والإخلاص
0 ratings0 reviews
Book preview
بين الرغبة والإخلاص - Aurelia Hilton
المقدمة
تهانينا وشكرا لكم لتحميل كتاب بين الرغبة والإخلاص. هذا الكتاب ليس مدخلاً للكاتبة جين أوستين وإنما هو لمعجبي جين أوستن الذين أحبو شخصيتا إليزابيث والسيد دارسي من رواية كبرياء وتحامل، ولديهم الفضول لمعرفة ماذا سيحدث لو حظيت الشخصيتان بشهر عسل.
لا تتوقع معرفة المزيد عن فترة ريجنسي في انكلترا. وإنما يمكنك توقع الاسترخاء، والتمتع بقصة طريفة، بحيث يتمتع أحد أكثر الأزواج المحبوبين في الأدب بشهر عسل إغرائي، ويستقران في الحياة كزوجين تزوجا حديثاً.
على الرغم من أنك لا تحتاج إلى معرفة قصة كبرياء وتحامل لتتمتع بهذه القراءة الساخنة. يمكن للقراء الاستمتاع بسير الأحداث والنكات المتضمنة.
صب لنفسك كوبًا من النبيذ، أو اصنع كوباً من الشاي، أو حضر لنفسك حماماً فقاعياً. لقد دخلت في عالم من المتعة المترفة.
الفصل الأول
أوووه، جين، عودي إلى الجانب الخاص بك!
تمتمت اليزابيث ناعسة. ولكن جين لم تبتعد، بل سحبتها إليها بقوة بدلاً من ذلك. كان ذلك غريباً. شعرت بالغرابة حين أحست بصدر جين الكبير والثابت خلف ظهرها، وما هذا الشيء الذي يضغط على أردافها؟ عندما استعادت إليزابيث وعيها ببطء، أدركت أنها في الواقع لم تكن في سريرها المعتاد أيام طفولتها والذي كانت تتشاركه مع أختها جين. لقد كانت في السرير مع زوجها الجديد!
أرجعت إليزابيث نفسها لتستقر بين ذراعيّ السيد دارسي، وابتسمت واحمر خداها خجلاً عندما تذكرت الليلة الماضية عندما أتما زواجهما.
في اليوم السابق
لم يذعنا أبداً للتقاليد، فقد غادرت إليزابيث والسيد دارسي مباشرة من حفل زفافهما وسافرا إلى منتجع برايتون على شاطئ البحر. كان تخطيهم لفطور الزفاف التقليدي قراراً مخزياً، ولكن ثروة السيد دارسي، والآن ثروة اليزابيث فسحت لهما المجال ليتجاوزا بعض الأمورٍ التي ما كانت لتكون متاحة لأي زوجين أقل منهما بالموارد المالية. تسبب الأمر ببساطة ببعض القيل والقال بين نساء قرية لونغبوم. والعروسان الجديدان ما كانا يهتمان لذلك، فدائماً ما تجد السيدات شيئاً تثرثرن حوله.
سافر العروسان الجدد في أفضل عرباتهما التي تم جرها من قبل أسرع الأحصنة لديهما، وقادا بأقصى سرعة إلى برايتون. هذه المرة كان وجودهما معاً في العربة أول وقت حقيقي يمضيانه على انفراد مع بعضهما على هذا القدر من الخصوصية. كان التوتر عالياً وانفعالهما كان واضحاً. لأول مرة، تكون إليزابيث متوترة بهذا القدر وهي بصحبة الرجل الذي أصبح الآن زوجها. على الرغم من انها كانت تحبه كثيرا وتثق به بشكل كامل، عرفت أنه بعد هذه الليلة، لن تكون هي نفسها كما كانت في السابق. هذا الصباح، كانت ما تزال الابنة، والأخت، والفتاة العزباء التي لم تتزوج بعد. لن تكون الآنسة بينيت مرة أخرى أبداً. لقد أصبحت السيدة دارسي الآن. هذه الليلة، سوف تستكمل تحولها من فتاة إلى امرأة، من عروس إلى زوجة.
أثناء ركوبهما العربة، تحدث الزوجان عن زفافهما، وضحكا حول تصريحات السيدة بينيت المتكررة حول أنها لم تكن تعتقد أن هذا اليوم سوف يأتي. حين قبّلت السيد دارسي مهنأةً، شكرته لإنقاذه أعصابها المسكينة أخيراً. خلف الأحاديث الصغيرة، كانت إليزابيث ما تزال قلقة. كان لديها معرفة محدودة فقط لما ينتظرها هذه الليلة. لم تكن أمها شخصاً